راى حر
صلاح الاحمدى
رابطة الاسياد ملوك المدرجات
اليوم الاول لمؤتمر ولاية شمال كردفان ومناقشة ورقتين من الاوراق المطروحة فى المؤتمر كان لهم المردود الجيد فى طريق العودة الجادة بالرياضة بجميع ضروبها الى عهدها الاول
ولابد ان نشيد بالارضية الجيدة والمناخ المتاحة من حكومة الولاية بالطرح الممتاز لارساء قواعد قوية تعود من خلالها مدينة الابيض الى الدورى الممتاز بفريق قى مقدم المواسم القادمة
ان ورقة الاتحاد المحلى للعودة بالكرة وليس بالممتاز وتلك ما غفلتها تلك الورقة لان كل ماذكر من معوقات بين طياتها كانت ولا زالت موجودة ولا تزل موجودة اذا كانت العقلية الادارية الرياضية مصرة ان تتحدث تتجنب بواطن الاشياء التى تعوق مسيرة الرياضة فى شمال كردفان لسبب بسيط ان الفترات السابقة فى عمل الاتحاد المحلى لمدينة الابيض لصعود فريق الى الممتاز كان نسبة نجاحه كبيرة مثل الاعمال الحرة اخفقت فى مرحلة كان يمكن لها ان تصعد وتنافس حتى تصعد وبنفس الامكانيات وايضا الموردة بنفس الطريقة
لذلك فى اعتقادنا بان الورقة لم تاتى بشى جديد على الاطلاق وهى المحك الاصلى فى انعقاد ذلك المؤتمر ولابد ان يتم صياغتها مرة اخرى لان مثل هذه الورقة لا يتم مناقشتها فى عجالة ولا حتى التوصيات خلتها ذات مردود طيب ومقبول
يا سادتى القضية المعنية هى كرة القدم وعودة المدينة الى مصاف الاندية فيها وبها لتكن الانطلاقة ذات تاسيس متين لا يعود الى الوراء بل نعمل مقبل الايام على زيادت جرعاتنا لفرقنا حتى نجد الكثير منها بالممتاز
القضية ليس لمة واخذ اراء تقرر مصير ولاية كبيرة مثل ولاية كردفان ولا حتى فرض تتطلعات لوالى مثل احمد هارون بقدر ما هى قضية الشارع الرياضى بالمدينة وقضية اداريين لم يلتلئم جرحهم الرياضى فى اخر انتخابات لذلك احببت ان اخذ فى معيتى بند الادارى الناجح الذى يعنى الكثير فى العمل التطوع ىمن مظاهر التسامح الرياضى والتوالف ولم الشمل وتناسى الخلافات والجلوس فى طاولة واحدة لتدارك كل صغيرة وكبيرة تعنى بصعود فريق الى الممتاز وتناسى المرارات والتواضع والعمل بحكمة رياضية ان فى العمل العام لا هازم ولا مهزوم
ان الادارى الناجح الذى ورد فى ورقة الاتحاد المحلى يعنى غياب الكثيرون من المناقشة او حتى الحضور او الظهور فى هذا التظاهر الذى لم ترى عينى مثله بالامكانيات المتاحة والاريحية المعهودة لوالى شمال كردفان نافذة
حتى لا نضيع قضية نحن كلنا اعلام واداريين وقاعدة وتدريب وتحكيم وولاية وندفق مويتنا على الرهاب
يجد ان نكون صادقين مع انفسنا وواضحين فى توجهاتنا ونعمل على طرق كل الابواب حتى نصفى انفسنا لتجد خطانا طريقها الصحيح بعد ان ابهرنا مولانا احمد هارون بفعالية المؤتمر من مؤتمره التنويرى كصحفين
بعباراة تعبر عن قول صاحبهاان الفزع هو الكوراك ونحن لقد كوركنا لتنقذونا
فكيف نقذكم وانتم لا تريدون ان تنقذون انفسكم ياهل الرياضة بمدينة البيض التى اخرج كثير من اللاعبين واخرهم واشهرهم والنغمة التى اقتدا بها مولانا احمد هارون تينقا تينقا
نافذة اخيرة
العودة ليس بامر صعب لان فى مجال الكرة كل الوسائل متاحة للعودة طالما هناك امال كبيرة تحزوا الرياضين بولاية شمال كردفان
هناك اشياء يختلف فيها كل من يقوم بعمل من اجل المدينة ولكن تحل فى اطار التشاور والمناقشة والحوار لا بالهيمنة وفرض الراى وهى تلك الحادثة التى مرة عرضا بين احدى كبار المنظمين لهذا المؤتمر الجامع
لذلك نود قبل بداية المشوار ان نعيد كل غايب الى مقاعد المؤتمر حتى تعود العافية للرياضة ونحن نقبل الهدية التى كان لها خبراتها الطويلة والفعالة والتى تعمل ويجب ان نكون لها المعوال الصالح من خلال التناقم والتوالف بدل المعول الهدام وهى شخصية مولانا احمد هارون
اما ورقة المناشط الرياضية نرفع لها القوبعة لشرحها المستفيض وللحماسة الزائدة التى افتقدتها ورقة كرة القدم بكل اوجهها
خاتمة
رابطة الاسياد ملوك المدرجات يقودها نفر لم تخر هامتهم وهو يستقبلون فريق الهلال حتى مقر اقامته لهم منا كل التقدير والاحترام ونعمل على يكون لهم رابطة بالخرطوم تحمل رابطة الاسياد ملكوك المدرجات بالخرطوم
صلاح الاحمدى
رابطة الاسياد ملوك المدرجات
اليوم الاول لمؤتمر ولاية شمال كردفان ومناقشة ورقتين من الاوراق المطروحة فى المؤتمر كان لهم المردود الجيد فى طريق العودة الجادة بالرياضة بجميع ضروبها الى عهدها الاول
ولابد ان نشيد بالارضية الجيدة والمناخ المتاحة من حكومة الولاية بالطرح الممتاز لارساء قواعد قوية تعود من خلالها مدينة الابيض الى الدورى الممتاز بفريق قى مقدم المواسم القادمة
ان ورقة الاتحاد المحلى للعودة بالكرة وليس بالممتاز وتلك ما غفلتها تلك الورقة لان كل ماذكر من معوقات بين طياتها كانت ولا زالت موجودة ولا تزل موجودة اذا كانت العقلية الادارية الرياضية مصرة ان تتحدث تتجنب بواطن الاشياء التى تعوق مسيرة الرياضة فى شمال كردفان لسبب بسيط ان الفترات السابقة فى عمل الاتحاد المحلى لمدينة الابيض لصعود فريق الى الممتاز كان نسبة نجاحه كبيرة مثل الاعمال الحرة اخفقت فى مرحلة كان يمكن لها ان تصعد وتنافس حتى تصعد وبنفس الامكانيات وايضا الموردة بنفس الطريقة
لذلك فى اعتقادنا بان الورقة لم تاتى بشى جديد على الاطلاق وهى المحك الاصلى فى انعقاد ذلك المؤتمر ولابد ان يتم صياغتها مرة اخرى لان مثل هذه الورقة لا يتم مناقشتها فى عجالة ولا حتى التوصيات خلتها ذات مردود طيب ومقبول
يا سادتى القضية المعنية هى كرة القدم وعودة المدينة الى مصاف الاندية فيها وبها لتكن الانطلاقة ذات تاسيس متين لا يعود الى الوراء بل نعمل مقبل الايام على زيادت جرعاتنا لفرقنا حتى نجد الكثير منها بالممتاز
القضية ليس لمة واخذ اراء تقرر مصير ولاية كبيرة مثل ولاية كردفان ولا حتى فرض تتطلعات لوالى مثل احمد هارون بقدر ما هى قضية الشارع الرياضى بالمدينة وقضية اداريين لم يلتلئم جرحهم الرياضى فى اخر انتخابات لذلك احببت ان اخذ فى معيتى بند الادارى الناجح الذى يعنى الكثير فى العمل التطوع ىمن مظاهر التسامح الرياضى والتوالف ولم الشمل وتناسى الخلافات والجلوس فى طاولة واحدة لتدارك كل صغيرة وكبيرة تعنى بصعود فريق الى الممتاز وتناسى المرارات والتواضع والعمل بحكمة رياضية ان فى العمل العام لا هازم ولا مهزوم
ان الادارى الناجح الذى ورد فى ورقة الاتحاد المحلى يعنى غياب الكثيرون من المناقشة او حتى الحضور او الظهور فى هذا التظاهر الذى لم ترى عينى مثله بالامكانيات المتاحة والاريحية المعهودة لوالى شمال كردفان نافذة
حتى لا نضيع قضية نحن كلنا اعلام واداريين وقاعدة وتدريب وتحكيم وولاية وندفق مويتنا على الرهاب
يجد ان نكون صادقين مع انفسنا وواضحين فى توجهاتنا ونعمل على طرق كل الابواب حتى نصفى انفسنا لتجد خطانا طريقها الصحيح بعد ان ابهرنا مولانا احمد هارون بفعالية المؤتمر من مؤتمره التنويرى كصحفين
بعباراة تعبر عن قول صاحبهاان الفزع هو الكوراك ونحن لقد كوركنا لتنقذونا
فكيف نقذكم وانتم لا تريدون ان تنقذون انفسكم ياهل الرياضة بمدينة البيض التى اخرج كثير من اللاعبين واخرهم واشهرهم والنغمة التى اقتدا بها مولانا احمد هارون تينقا تينقا
نافذة اخيرة
العودة ليس بامر صعب لان فى مجال الكرة كل الوسائل متاحة للعودة طالما هناك امال كبيرة تحزوا الرياضين بولاية شمال كردفان
هناك اشياء يختلف فيها كل من يقوم بعمل من اجل المدينة ولكن تحل فى اطار التشاور والمناقشة والحوار لا بالهيمنة وفرض الراى وهى تلك الحادثة التى مرة عرضا بين احدى كبار المنظمين لهذا المؤتمر الجامع
لذلك نود قبل بداية المشوار ان نعيد كل غايب الى مقاعد المؤتمر حتى تعود العافية للرياضة ونحن نقبل الهدية التى كان لها خبراتها الطويلة والفعالة والتى تعمل ويجب ان نكون لها المعوال الصالح من خلال التناقم والتوالف بدل المعول الهدام وهى شخصية مولانا احمد هارون
اما ورقة المناشط الرياضية نرفع لها القوبعة لشرحها المستفيض وللحماسة الزائدة التى افتقدتها ورقة كرة القدم بكل اوجهها
خاتمة
رابطة الاسياد ملوك المدرجات يقودها نفر لم تخر هامتهم وهو يستقبلون فريق الهلال حتى مقر اقامته لهم منا كل التقدير والاحترام ونعمل على يكون لهم رابطة بالخرطوم تحمل رابطة الاسياد ملكوك المدرجات بالخرطوم