راى حر
صلاح الاحمدى
ختام والورشة التدريبية للاتحاد الافريقى
لقد كان الحضور رائعا كعهدى به اولا ولقد كنت من المحظوظين وانا اصادف اهم ورقة تم المناقشة فيها باستفاضة
وهى ورقة المدارس السنية التى نعتبرها من اهم الدعامات لتطوير الكرة السودانية وبرزت عدة توجهات من الاخوة المدربين اكدت بمشروعيتها كعامل اساسى فى النهوض بالكرة فى السودان بعد ان قدم بعض المدربين نماذج لطبيعة العمل السنى من خلال معاهد ومدارس اساس كنت تجربتهم تصتدم الواقع المرير هو الدعم الذى يظل شبح يطارد كل قيام المدارس السنية فى السودان عزوف رجال الاعمال الرياضين بمد العون لتلك التجربة الرائدة
عموما كان الحديث عن المدارس السنية ذات شجون جعل كل الحاضرين بان يكون هنالك ثوابت تبدا بالمدارس النظامية فى عودة الحصة الرياضية مرة اخرى وبمفهوم جديد من خلال اتحادات النشاط الطلابى تلك الاتحادات التى تضع فى اوليتها عملية الرياضة
تحدث الكثير من الاخوة المدربين عن عمق التجربة السنية وفوائدها فى السنين الماضية والعمل على عودتها مرة اخرى الى ارض الواقع لانها هى المخرج الوحيد لهذ ا التدنى الكروى على كل المستويات القومية والاندية الرياضية
ان الحديث عن المراحل السنية له ابعاد كبيرة ومشاركة فعلية من رجال الرياضة والدولة ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة
لقد سرد المدرب الكبير احمد بابكر من خلال الورشة التدريبية امر هام يخص تلك الشريحة السنية
وهو فك الارتباط بين المؤاسسات الرياضية مثل هيئة البراعم والناشئين والاتحاد العام السودانى للناشئين والاتحاد اعام السودانى لكرة القدم
وهى تضاربات كم سعى اهل المعرفة الى تقريب وجهات النطر بينها حتى ننعم بمراحل سنية مؤاسسة تقود السودان الى افرازات لاعبين بدرجة جيدة ولكن فشلت كل محاولات الاخوان بشتى مواقعهم الرياضية من ان تذيب الجليد بين تلك المؤاسسات المعنية بالامر ولقد ذكر المدرب القدير احمد بابكر وهو من الرعيل الاول المعنى بالمرلحل السنية بان صلاحية اكبر اتحاد يدير مقاليد الكرة بالبلاد جهة تنافسية وليس ادارية لذلك يجب ان نخلص من ذلك الحديث بان يدير اتحاد الكرة الامور الادارية بعد دراسة متانية ومستفيضة بان المراحل السنية لا يطراء عليه جديد فى ظل بعد اهل الرياضة عنها
وحتى نعمل على قيام عمل له معانيه وفوائده .لابد ان نخلق فرص عمل تدريبى لجميع الاخوة المدربين بالمراحل السنية وتلك مرحلة تتطاب جهد عالى من الاتحاد العام ولجانه التدريبية
ظال نادى الاسرة منذ عشرات السنين بعيدا عن قضية المراحل السنية وهو مرتع خصب لها لما يمتاز به من ميادين قد تسد الحاجة التدريبية خاصة للمراحل السنية وهو دور كبير هو العودة الى التصحيح فى مفاهيم البعض من اجل سنى معافى قادم للوسط الرياضى
ما يعنى استوعاب الكثير مكن المدربين لمدارس سنية تحت رعاية الدولة ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة الاتحادية بالتعاون مع لجنة التدريب المركزية والمحلية
نافذة
الحديث عن منافسة الشباب والرديف ودورهم فى دفع عجلة الرياضة فى البلاد كان حديث ممجوجا فاقد لمعناه لن تجربة الرديف فى المنافسة الماضية كنت فاشلة بكل المقايس لاسباب كثيرة التخطيط الجيد فى النهايات وقلة المال والاعاشة لفرق المجموعات خارج الخرطوم والاصابات المزمنة للاعبين فى الانديةو مدة الاستعدادات كنت شبه معدومة وتجاهل الادارات والدليل عندم تحدث مدرب رديف الهلال الذى خرج من الدور الثانى وهو اكبر فريق فى السودان ويملك من الامكانيات الكثير وللمتابع خرج رديف الهلال من المنافسة بعامل اللياقة ما يعنى ان الفرق الاخرى كنت تعمل بمخزون اللاعب فى فترة التسجيلات من الروابط
لقد ماتت فكرة الدورة وحيت بعد ان اعلن الاتحاد المعنى بعد استمرها واعلنها دورة واحدة وكانت النهايات الحزينة بالشكاوى التى لم تنظر حتى فاز بها احد الاندية المشاركة
نافذة اخيرة
المجهود الخرافى من المدرب احمد بابكر ورفاقه بان نستمر الورشة التدريبية لخمسة ايام تعود على توسيع رقعة المعرفة عند المدربين وهذا ما لمسناه ونحن حضور فى ختام الورشة من اسئلة ومقترحات تدل على ان التدريب بالسودان بخير ان وجدوا الامكانيات
خاتمة
لقد طالعنا مقال الركن عقيد معاش ابو القاسم كشة فى جريدة الوطن عن الشان الاهلاوى وابحرنا فيه مرات ومران واستخلصنا منه بان كل من ات ليس حريصا على مصلحة الاهلى الكيان اكثر منهم لذلك كان ولابد ان نقلق هذا الملف لان بعد قول سكرتير الاهلى السابق الحديث يبقى حديث للشهرة فى الاعلام المسموع والمقرواءوالمشاهد
كنت المنصة فى ختام ورشة التدريب الافريقية غير ما كنت من قبل
صلاح الاحمدى
ختام والورشة التدريبية للاتحاد الافريقى
لقد كان الحضور رائعا كعهدى به اولا ولقد كنت من المحظوظين وانا اصادف اهم ورقة تم المناقشة فيها باستفاضة
وهى ورقة المدارس السنية التى نعتبرها من اهم الدعامات لتطوير الكرة السودانية وبرزت عدة توجهات من الاخوة المدربين اكدت بمشروعيتها كعامل اساسى فى النهوض بالكرة فى السودان بعد ان قدم بعض المدربين نماذج لطبيعة العمل السنى من خلال معاهد ومدارس اساس كنت تجربتهم تصتدم الواقع المرير هو الدعم الذى يظل شبح يطارد كل قيام المدارس السنية فى السودان عزوف رجال الاعمال الرياضين بمد العون لتلك التجربة الرائدة
عموما كان الحديث عن المدارس السنية ذات شجون جعل كل الحاضرين بان يكون هنالك ثوابت تبدا بالمدارس النظامية فى عودة الحصة الرياضية مرة اخرى وبمفهوم جديد من خلال اتحادات النشاط الطلابى تلك الاتحادات التى تضع فى اوليتها عملية الرياضة
تحدث الكثير من الاخوة المدربين عن عمق التجربة السنية وفوائدها فى السنين الماضية والعمل على عودتها مرة اخرى الى ارض الواقع لانها هى المخرج الوحيد لهذ ا التدنى الكروى على كل المستويات القومية والاندية الرياضية
ان الحديث عن المراحل السنية له ابعاد كبيرة ومشاركة فعلية من رجال الرياضة والدولة ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة
لقد سرد المدرب الكبير احمد بابكر من خلال الورشة التدريبية امر هام يخص تلك الشريحة السنية
وهو فك الارتباط بين المؤاسسات الرياضية مثل هيئة البراعم والناشئين والاتحاد العام السودانى للناشئين والاتحاد اعام السودانى لكرة القدم
وهى تضاربات كم سعى اهل المعرفة الى تقريب وجهات النطر بينها حتى ننعم بمراحل سنية مؤاسسة تقود السودان الى افرازات لاعبين بدرجة جيدة ولكن فشلت كل محاولات الاخوان بشتى مواقعهم الرياضية من ان تذيب الجليد بين تلك المؤاسسات المعنية بالامر ولقد ذكر المدرب القدير احمد بابكر وهو من الرعيل الاول المعنى بالمرلحل السنية بان صلاحية اكبر اتحاد يدير مقاليد الكرة بالبلاد جهة تنافسية وليس ادارية لذلك يجب ان نخلص من ذلك الحديث بان يدير اتحاد الكرة الامور الادارية بعد دراسة متانية ومستفيضة بان المراحل السنية لا يطراء عليه جديد فى ظل بعد اهل الرياضة عنها
وحتى نعمل على قيام عمل له معانيه وفوائده .لابد ان نخلق فرص عمل تدريبى لجميع الاخوة المدربين بالمراحل السنية وتلك مرحلة تتطاب جهد عالى من الاتحاد العام ولجانه التدريبية
ظال نادى الاسرة منذ عشرات السنين بعيدا عن قضية المراحل السنية وهو مرتع خصب لها لما يمتاز به من ميادين قد تسد الحاجة التدريبية خاصة للمراحل السنية وهو دور كبير هو العودة الى التصحيح فى مفاهيم البعض من اجل سنى معافى قادم للوسط الرياضى
ما يعنى استوعاب الكثير مكن المدربين لمدارس سنية تحت رعاية الدولة ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة الاتحادية بالتعاون مع لجنة التدريب المركزية والمحلية
نافذة
الحديث عن منافسة الشباب والرديف ودورهم فى دفع عجلة الرياضة فى البلاد كان حديث ممجوجا فاقد لمعناه لن تجربة الرديف فى المنافسة الماضية كنت فاشلة بكل المقايس لاسباب كثيرة التخطيط الجيد فى النهايات وقلة المال والاعاشة لفرق المجموعات خارج الخرطوم والاصابات المزمنة للاعبين فى الانديةو مدة الاستعدادات كنت شبه معدومة وتجاهل الادارات والدليل عندم تحدث مدرب رديف الهلال الذى خرج من الدور الثانى وهو اكبر فريق فى السودان ويملك من الامكانيات الكثير وللمتابع خرج رديف الهلال من المنافسة بعامل اللياقة ما يعنى ان الفرق الاخرى كنت تعمل بمخزون اللاعب فى فترة التسجيلات من الروابط
لقد ماتت فكرة الدورة وحيت بعد ان اعلن الاتحاد المعنى بعد استمرها واعلنها دورة واحدة وكانت النهايات الحزينة بالشكاوى التى لم تنظر حتى فاز بها احد الاندية المشاركة
نافذة اخيرة
المجهود الخرافى من المدرب احمد بابكر ورفاقه بان نستمر الورشة التدريبية لخمسة ايام تعود على توسيع رقعة المعرفة عند المدربين وهذا ما لمسناه ونحن حضور فى ختام الورشة من اسئلة ومقترحات تدل على ان التدريب بالسودان بخير ان وجدوا الامكانيات
خاتمة
لقد طالعنا مقال الركن عقيد معاش ابو القاسم كشة فى جريدة الوطن عن الشان الاهلاوى وابحرنا فيه مرات ومران واستخلصنا منه بان كل من ات ليس حريصا على مصلحة الاهلى الكيان اكثر منهم لذلك كان ولابد ان نقلق هذا الملف لان بعد قول سكرتير الاهلى السابق الحديث يبقى حديث للشهرة فى الاعلام المسموع والمقرواءوالمشاهد
كنت المنصة فى ختام ورشة التدريب الافريقية غير ما كنت من قبل