راى حر
صلاح الاحمدى
اعترف واقر وابصم بان الدماء الهلالية ما زالت تسرى فى عروق الاهلة وما زلت على قناعة تامة بان وحدة الكيان الهلالى هى من واجبات المرحلة القادمة بعد رياح الاعتصامات والاستقالات والهروب الكبير من ابناء الهلال الذى كان له الاثر الكبير الذى دفع فاتورته مجلس الاسياد
ان الوحدة ممكنة وواجبة حتمية بل لا خيار لهم غيرها
هل انا حالم ربما ولم لا احلم لم لا نفكر بمنطق الحلم بعد ان غابت واقعية الزمان والمكان فعلوها اهل المعسكر الاخر قبلنا و حلمهم شبه مستحيل وطريقهم وعر تعترضه عداوات تاريخية فقفزوا قفزة
فوق مصالهم المتناقضة لم يحد دالوحدة زعماء او قادة ملهمون وانما صاغها على نار هادئة خبراءفى كل الامور
لم ينركو شيئا الا قتلوه بحثا وتصميما حتى اعدوا الرئيس المستقيل من خلال لجتة نسير سميت بالجنرالات
هذا السؤال الذى اتنمنى ان يناقشه اهل الهلال اين دور الكبار الذين وقفوا موقف المعادى لمجلس الهلال بعضهم يستنكرون الامور الفنية والاخر يتبرع فى الاواخر يعد انفراج الازمة
ياسادتى ان المصاعب التى كادت تعضف بمجلس الهلال كبيرة ووخيمة ولكن صمود تلك الفئة الادارية وخلفها شعب الهلال كان لهم الاثر الكبير بان يعود الكيان بارضية ثابتة لا شك فيه كما يتخيل البعض
نافذة
والسؤال وجيه يجب ويجدر بناء ان نبحث عن اجابات شافية له
نحن امة رياضة نقدس الماضى ونتجاهل الحاضر والماضى حى يسعى بيننا بل يزاحمنا فى ادارتنا الكروية بينما الحاضر فى غرفة الانعاش
والحقيقة اننا سمعنا اجمل الكلام ولكنه كلام معاد ومكرر قلناه وسمعناه عشرات المرات فلا جديد تحت سماء الاهلة
نخاصم ونعود الى الخصام نهدم ونحن نحمل معول الاصلاح ننساق وراء رغبات الاشخاص ونحن نملك القرار نسامح ولا نعاتب كله يدور فى فلك الهلال
لابد ان يعلم كل من ساهم على استقرار الهلال كرويا وعمل الى عودته الى المربع الاول فى بطولة الممتاز بان الوقت لازال بعيدا طالما يتربص بمجلس الاسياد البعض من داخل الكلمات فو نشوة الانتصار
ان مباراة الند التقليدى التى كنت يمثابة طوق النجاة كما يزعم الاخرون لمجلس الاسياد فرقعة اعلامية تجملت لها بعض الاقلام
لتستعيد ما بعد الانتظار الطويل والعد التنازلى الذى كانوا له بالعداد ان كل الظروف لم تسير بمصالهم بعد الانتصار
عموما فاز الهلال وكسب الرهان ولكن لابد ان نعى جيدا وان نواصل المشوار بمن هم كانوا ولزالوا بيننا من ابناء الهلال
لان ظهور كلمات رصينة على السطح الهلالى هى ظاهرة غير صحية فى المرحلة القادمة فى التحديات الهلالية التى تتزايد بواقع المطالبة بالدورى الممتاز
تافذة اخيرة
اكتب عنهم باستحياء
اكتب على استحياء عن كتئية من الرجال الاوفياء الذين يعملون مع الرئيس وترتفع اياديهم الى السماء ليل ونهار بالدعاء ان يكون الانتصار حليفه
اكتب على استحياء عنهم لانهم جنود مجهلون يعملون فى صمت وان تتولاتهم الاقلام ولا يحبون اطراء ولا مدحا
وهذه الصفة اكتسبوها من ادب ومواريث الهلال وهم لا يعطون اهتماما الا لصحاب الاراء الجادة والروى الصريحة
انها دائرة الوفاء العظيم تشمل رجال الرئيس ويتسع نطاقها الى الملاين الذين يبادلونه حبا بحب وعطاء بعطاء فهذا هو الهلال وهولا هم اهل الهلال
خاتمة
لا تزال لافرقة الهلال تعانى من الكثير بلغة الكرة ولا زال التدريب عقيم لان مستوى البهلال فى مباراة الامس لا يخدع لحسابات الا الانتصار حتى ان لم يحصر الجهاز الفنى وغاب
ان الكل يلاحظ ان فرقة الهلال تتعثر امام الفرق الوسطية ولا نثور ولا نكتب كتابات سلبية لان الهلا ل كا ت محاط بمشاكل خارجية يعلمها الجميع والان زالت وفى غضون فترة لقاء القمة بالتالى البداية الصحيحة لفرقة الهلال وجهازه الفنى هى لحظة عدم فقدان اى نقاط فى المباريات التالية
عموما مبروك مع وقف التنفيذ الى حين اشعار اخر وهو حصد الكاس وليس ببعيد على الابطال لان الحوافز التى تعودنا عليها فى مباراة المريخ من كبار الهلال ليس مستمرة ولذلك نتوقع تغير الاحوال عودا الى طبيعتكم حتى تحقق كاس الممتاز
ملحوظة غاب الصبية الذين تعودنا عليه فى جلب الكرة من خارج الميدان فى استاد الخرطوم والادهة والامر اذا وجدوا كانوا حفاة دون كوتش رياضى
ظاهرة جديدة لا نعرف ما معناها بعد ان يعالج المدير الفنى اخطاء الاعبين فى فترة الراحة بين شوطى المبارة نقاجا باداريين من اهل المعرفة يوجهون من بعهده هل هو ضعف من المدرب ام معرفة من الادارى لما فات على المدرب ياجماعة لا يحق لمساعد المدرب ان يتحدث بعده لانه تسمية رئيس الجهاز الفنى يعنى بالبلدى اذا كان الرئيس جوه البنش هو تحت امرة المدرب
لذلك لا تشوشوا عليهم وانتوا تنشدون النتائج دون غير ذلك اخلعوهم وعلى المدربون ان يستعملوا صلاحيتهم داخل المنطقة المخصصة لهم حتى لا يكونا ضحكة للجمهور
صلاح الاحمدى
اعترف واقر وابصم بان الدماء الهلالية ما زالت تسرى فى عروق الاهلة وما زلت على قناعة تامة بان وحدة الكيان الهلالى هى من واجبات المرحلة القادمة بعد رياح الاعتصامات والاستقالات والهروب الكبير من ابناء الهلال الذى كان له الاثر الكبير الذى دفع فاتورته مجلس الاسياد
ان الوحدة ممكنة وواجبة حتمية بل لا خيار لهم غيرها
هل انا حالم ربما ولم لا احلم لم لا نفكر بمنطق الحلم بعد ان غابت واقعية الزمان والمكان فعلوها اهل المعسكر الاخر قبلنا و حلمهم شبه مستحيل وطريقهم وعر تعترضه عداوات تاريخية فقفزوا قفزة
فوق مصالهم المتناقضة لم يحد دالوحدة زعماء او قادة ملهمون وانما صاغها على نار هادئة خبراءفى كل الامور
لم ينركو شيئا الا قتلوه بحثا وتصميما حتى اعدوا الرئيس المستقيل من خلال لجتة نسير سميت بالجنرالات
هذا السؤال الذى اتنمنى ان يناقشه اهل الهلال اين دور الكبار الذين وقفوا موقف المعادى لمجلس الهلال بعضهم يستنكرون الامور الفنية والاخر يتبرع فى الاواخر يعد انفراج الازمة
ياسادتى ان المصاعب التى كادت تعضف بمجلس الهلال كبيرة ووخيمة ولكن صمود تلك الفئة الادارية وخلفها شعب الهلال كان لهم الاثر الكبير بان يعود الكيان بارضية ثابتة لا شك فيه كما يتخيل البعض
نافذة
والسؤال وجيه يجب ويجدر بناء ان نبحث عن اجابات شافية له
نحن امة رياضة نقدس الماضى ونتجاهل الحاضر والماضى حى يسعى بيننا بل يزاحمنا فى ادارتنا الكروية بينما الحاضر فى غرفة الانعاش
والحقيقة اننا سمعنا اجمل الكلام ولكنه كلام معاد ومكرر قلناه وسمعناه عشرات المرات فلا جديد تحت سماء الاهلة
نخاصم ونعود الى الخصام نهدم ونحن نحمل معول الاصلاح ننساق وراء رغبات الاشخاص ونحن نملك القرار نسامح ولا نعاتب كله يدور فى فلك الهلال
لابد ان يعلم كل من ساهم على استقرار الهلال كرويا وعمل الى عودته الى المربع الاول فى بطولة الممتاز بان الوقت لازال بعيدا طالما يتربص بمجلس الاسياد البعض من داخل الكلمات فو نشوة الانتصار
ان مباراة الند التقليدى التى كنت يمثابة طوق النجاة كما يزعم الاخرون لمجلس الاسياد فرقعة اعلامية تجملت لها بعض الاقلام
لتستعيد ما بعد الانتظار الطويل والعد التنازلى الذى كانوا له بالعداد ان كل الظروف لم تسير بمصالهم بعد الانتصار
عموما فاز الهلال وكسب الرهان ولكن لابد ان نعى جيدا وان نواصل المشوار بمن هم كانوا ولزالوا بيننا من ابناء الهلال
لان ظهور كلمات رصينة على السطح الهلالى هى ظاهرة غير صحية فى المرحلة القادمة فى التحديات الهلالية التى تتزايد بواقع المطالبة بالدورى الممتاز
تافذة اخيرة
اكتب عنهم باستحياء
اكتب على استحياء عن كتئية من الرجال الاوفياء الذين يعملون مع الرئيس وترتفع اياديهم الى السماء ليل ونهار بالدعاء ان يكون الانتصار حليفه
اكتب على استحياء عنهم لانهم جنود مجهلون يعملون فى صمت وان تتولاتهم الاقلام ولا يحبون اطراء ولا مدحا
وهذه الصفة اكتسبوها من ادب ومواريث الهلال وهم لا يعطون اهتماما الا لصحاب الاراء الجادة والروى الصريحة
انها دائرة الوفاء العظيم تشمل رجال الرئيس ويتسع نطاقها الى الملاين الذين يبادلونه حبا بحب وعطاء بعطاء فهذا هو الهلال وهولا هم اهل الهلال
خاتمة
لا تزال لافرقة الهلال تعانى من الكثير بلغة الكرة ولا زال التدريب عقيم لان مستوى البهلال فى مباراة الامس لا يخدع لحسابات الا الانتصار حتى ان لم يحصر الجهاز الفنى وغاب
ان الكل يلاحظ ان فرقة الهلال تتعثر امام الفرق الوسطية ولا نثور ولا نكتب كتابات سلبية لان الهلا ل كا ت محاط بمشاكل خارجية يعلمها الجميع والان زالت وفى غضون فترة لقاء القمة بالتالى البداية الصحيحة لفرقة الهلال وجهازه الفنى هى لحظة عدم فقدان اى نقاط فى المباريات التالية
عموما مبروك مع وقف التنفيذ الى حين اشعار اخر وهو حصد الكاس وليس ببعيد على الابطال لان الحوافز التى تعودنا عليها فى مباراة المريخ من كبار الهلال ليس مستمرة ولذلك نتوقع تغير الاحوال عودا الى طبيعتكم حتى تحقق كاس الممتاز
ملحوظة غاب الصبية الذين تعودنا عليه فى جلب الكرة من خارج الميدان فى استاد الخرطوم والادهة والامر اذا وجدوا كانوا حفاة دون كوتش رياضى
ظاهرة جديدة لا نعرف ما معناها بعد ان يعالج المدير الفنى اخطاء الاعبين فى فترة الراحة بين شوطى المبارة نقاجا باداريين من اهل المعرفة يوجهون من بعهده هل هو ضعف من المدرب ام معرفة من الادارى لما فات على المدرب ياجماعة لا يحق لمساعد المدرب ان يتحدث بعده لانه تسمية رئيس الجهاز الفنى يعنى بالبلدى اذا كان الرئيس جوه البنش هو تحت امرة المدرب
لذلك لا تشوشوا عليهم وانتوا تنشدون النتائج دون غير ذلك اخلعوهم وعلى المدربون ان يستعملوا صلاحيتهم داخل المنطقة المخصصة لهم حتى لا يكونا ضحكة للجمهور