راى حر
صلاح الاحمدى
تقوئض العضوية لا الشرعية
اليس مثير ا للدهشة ان يتحاور اهل
الهلال مع طوب الارض وخشاشه.ولا يتحاورون مع انفسهم؟اليس غريبا ان نتبارى فى الدعوة الى رحابة الصدر وسعته عندما نتحدث الى الاخرين بينما تضيق صدورنا وتصم اذاننا اذا جاءت سيرة الحديث مع بعضنا البعض ؟اليس محير ذلك السياق فى ترتيب الندوات واللقاءات فى مختلف شئون الماضى والحاضر والمستقبل الذى لا يمر ولو صدفة بطريق التقريب بين مجلس الهلا وفرقهم ؟ليس مريبا ومثير للشك ان تلتقى مختلف الفصائل من اعدائنا واصدقائنا فى تجمعات يتزايد عددها وتتنوع مجالاتها يوما بعد يوم بينما تزرع الالغام وتوضع الحواجز والاسلاك الشائكه وتحفر الخنادق وتصب المتاريس فيما بين مختلف فصائل الهلال من روابط وتجمعات مناوئة لمجلس الهلال ؟
ليس محزنا ان يبحث الجميع عن نقاط للاتقاء يبنون فوقها وينسجون حولهاالكثير من طموحات الانطلاق الى المستقبل فى الاندية الاخرى .يبنما ومرارات تثار بيننا سوى الخلافات الانتخابات التى خلت ويبقى بيننا من لا يزال يناقش ويتعارك حول احقية رئاسة البرير للهلال ويمجد ماضى ادارى فات ويكون له العتاد فى محاربة الكيان
هذاالواقع المر كفيل وحده بان يدمى قلب كل هلالى يملك ذرة من الغيرة على هلاله او ذرة من الصدق مع ضميره فما بالكم من يجى ليضيف الى هذا كله مزيدا من المرارات بل ليسدد الى الجسد الهلالى وهن من صراعات مفتعلة ضد اكبر مؤسسات الجسم الغريب عن الرياضة التى تحكمها سلطات اسمها الفيفا
من الطعنات والموجعة الخبيثة مثل الهتافات والاعتصامات وتوجيه بعض الراى العام ضد مجلس الهلال وتطاول البعض والتحرش باعضاء مجلس الاسياد والاستقالات المفتعلة التى لا يدرك اصحابه المنال فى بلاط الهلال ما اعنيه تحديدا هو تلك المحاولات التىتجرى الان للوقيعة واشعال الفتنة بين مجلس الهلال والمؤاسسات الرياضية الغريب عن جسم الرياضة
وهى ليست مصادفة ان يستمر الصراع على سلط الهلال والمجلس يلفظ انفاسه الاخيرة لما يعرف بالعضوية التى يشحذ له كل مرابط فى حكم الهلال لدورها الكبير فى بقائه من خلال صناديق الاقتراع ولتقل ما تسمى بالجمعيات العمومي كلمتها فى من يحكم نادى الهلال فى الفترة القادمة ليست مصادفة ان ينشط رسل البغضاء والوقيعة فى هذه المرحلة لتتسع رقع الحريق الادارى ليمتد لهيبه الى مختلف اعضاء الجمعية العمومية ناشرا والدمار الادارى
واتيا على الاخضر واليابس
نافذة
وهى ليست مصادفة يلقى مجلس الهلال هذه السموم فى وقت تتاهب القوى الهلالية الكبرى المعارضة لكى تبسط سلطانها فى الفترة المتبقية من عمر المجلس التى تخول لها ان تعبث بالعضوية بنادى الهلال لتغير فى ظلها الجغرافى فى هذا السياق تكون الفتنة بين مجلس الهلال والمؤاسسات الرياضية مطلبا وحلقة جديدة فى المسلسل الجهنمى بتقوئض العضوية وليس الشرعي والدليل المبادرة التى كادت ان تظهر على االسطح والتى لا تعنى ازاحة البرير من حكم الهلال ولكن بصلاحيات محدودة كان هم الاخرون وضع اليد بواسطة الوزارة لتكن لها دور فى المجلس المعين بعد تقوئض الشرعية لكن للهلال رجال شرفاء من خلال القلم والحوار والمناقشة حتى دحرو الفلول المطارد لتقوئض العضوية بوجود بعض من الشرعية المصطنعة من الوزارة بما يسمى بلجنة التسير التى يكون نفوذ الوزارة فيها كبير ليخدم مصلحة من قالت فيهم الجمعية
العمومية كلمتها
لقد قدر لى ان استمع الى تسجيل صوتى لحديث القاه احد رموز المعارضة الهلالية ويثير حديثه عديد من ردود الفعل الموائدة لتقوئض الشرعية بمجلس الهلال صوتا وكتابتا
ولم يجد المعارض المتحدثقى بلاط الهلال موضوعا يفيد سامعيه ولم تستلفت انظاره ذات شان فى واقع الهلال ومجلسه
كان مدخله هو الحديث عن الكيان والضياع والتدخلات الشخصية فى شخصية من يحكمون الهلال
وفى هذا المسار مضى الحوار الذى جرى بعد الحديث وكان اطار ه يدور فى فلك المقالات التى يضرب بها المثل فى التعصب الادارى واحراج الرئيس المنتخب للهلال وايا كان موقعه من الهلال وعظمته عند الغير فكلمته تمثل جريمة مكتملة الاركان المجنى عليه فيها
ليس الافراد بل الهلال نفسه
نافذة اخيرة
ذلك الرجل الادارى الكبير لم يقدم موعظة فى الحقيقة وانما غرس فى صحن الهلال بذرة خبيثة للشجرة لا تثمر الا المر واطلق من حيث يدرى او لا يدرى قنبلة جرثومية من تلك التى ينبغى ان تحرم فكريا بل زرع فى كل بيت هلالى بلغة صوتها و عاد اليه رجل من مستمعيه لغما موقوتا يعلم الله متى .
ينفجر وكم عدد ضحاياه
وكان فى ظنىفى البداية انها سقطة ادارى اساء اختيار الاسلوب والتوقيت ولكن الحلقات التى توالت بالكتابة بعد اعطت المسالة بعدا اخر يرجع ان القضية اكبر واخطر وان هذه السقطة ليست حلقة من مسلسل يريد بالهلال شرا وبمجلسه واهدف تقوئض العضوية وليس الشرعية
خاتمة
كنت الرياضة صاحبة مساحات كبيرة فى التواصل والعناية بالرياضين زميل صبانا ومرتعنا خالد كوكو امام مسجد السجانة بالنص وراعى خلوة ابو موسى الاشعرى يعانى من مرض العصر ويحتاج الى مد العون له من اهل لسفره بالعون السباقين فى دور الرياضة لسفره بالخارج ولا يضيع اللله اجر من عملا صالحا
صلاح الاحمدى
تقوئض العضوية لا الشرعية
اليس مثير ا للدهشة ان يتحاور اهل
الهلال مع طوب الارض وخشاشه.ولا يتحاورون مع انفسهم؟اليس غريبا ان نتبارى فى الدعوة الى رحابة الصدر وسعته عندما نتحدث الى الاخرين بينما تضيق صدورنا وتصم اذاننا اذا جاءت سيرة الحديث مع بعضنا البعض ؟اليس محير ذلك السياق فى ترتيب الندوات واللقاءات فى مختلف شئون الماضى والحاضر والمستقبل الذى لا يمر ولو صدفة بطريق التقريب بين مجلس الهلا وفرقهم ؟ليس مريبا ومثير للشك ان تلتقى مختلف الفصائل من اعدائنا واصدقائنا فى تجمعات يتزايد عددها وتتنوع مجالاتها يوما بعد يوم بينما تزرع الالغام وتوضع الحواجز والاسلاك الشائكه وتحفر الخنادق وتصب المتاريس فيما بين مختلف فصائل الهلال من روابط وتجمعات مناوئة لمجلس الهلال ؟
ليس محزنا ان يبحث الجميع عن نقاط للاتقاء يبنون فوقها وينسجون حولهاالكثير من طموحات الانطلاق الى المستقبل فى الاندية الاخرى .يبنما ومرارات تثار بيننا سوى الخلافات الانتخابات التى خلت ويبقى بيننا من لا يزال يناقش ويتعارك حول احقية رئاسة البرير للهلال ويمجد ماضى ادارى فات ويكون له العتاد فى محاربة الكيان
هذاالواقع المر كفيل وحده بان يدمى قلب كل هلالى يملك ذرة من الغيرة على هلاله او ذرة من الصدق مع ضميره فما بالكم من يجى ليضيف الى هذا كله مزيدا من المرارات بل ليسدد الى الجسد الهلالى وهن من صراعات مفتعلة ضد اكبر مؤسسات الجسم الغريب عن الرياضة التى تحكمها سلطات اسمها الفيفا
من الطعنات والموجعة الخبيثة مثل الهتافات والاعتصامات وتوجيه بعض الراى العام ضد مجلس الهلال وتطاول البعض والتحرش باعضاء مجلس الاسياد والاستقالات المفتعلة التى لا يدرك اصحابه المنال فى بلاط الهلال ما اعنيه تحديدا هو تلك المحاولات التىتجرى الان للوقيعة واشعال الفتنة بين مجلس الهلال والمؤاسسات الرياضية الغريب عن جسم الرياضة
وهى ليست مصادفة ان يستمر الصراع على سلط الهلال والمجلس يلفظ انفاسه الاخيرة لما يعرف بالعضوية التى يشحذ له كل مرابط فى حكم الهلال لدورها الكبير فى بقائه من خلال صناديق الاقتراع ولتقل ما تسمى بالجمعيات العمومي كلمتها فى من يحكم نادى الهلال فى الفترة القادمة ليست مصادفة ان ينشط رسل البغضاء والوقيعة فى هذه المرحلة لتتسع رقع الحريق الادارى ليمتد لهيبه الى مختلف اعضاء الجمعية العمومية ناشرا والدمار الادارى
واتيا على الاخضر واليابس
نافذة
وهى ليست مصادفة يلقى مجلس الهلال هذه السموم فى وقت تتاهب القوى الهلالية الكبرى المعارضة لكى تبسط سلطانها فى الفترة المتبقية من عمر المجلس التى تخول لها ان تعبث بالعضوية بنادى الهلال لتغير فى ظلها الجغرافى فى هذا السياق تكون الفتنة بين مجلس الهلال والمؤاسسات الرياضية مطلبا وحلقة جديدة فى المسلسل الجهنمى بتقوئض العضوية وليس الشرعي والدليل المبادرة التى كادت ان تظهر على االسطح والتى لا تعنى ازاحة البرير من حكم الهلال ولكن بصلاحيات محدودة كان هم الاخرون وضع اليد بواسطة الوزارة لتكن لها دور فى المجلس المعين بعد تقوئض الشرعية لكن للهلال رجال شرفاء من خلال القلم والحوار والمناقشة حتى دحرو الفلول المطارد لتقوئض العضوية بوجود بعض من الشرعية المصطنعة من الوزارة بما يسمى بلجنة التسير التى يكون نفوذ الوزارة فيها كبير ليخدم مصلحة من قالت فيهم الجمعية
العمومية كلمتها
لقد قدر لى ان استمع الى تسجيل صوتى لحديث القاه احد رموز المعارضة الهلالية ويثير حديثه عديد من ردود الفعل الموائدة لتقوئض الشرعية بمجلس الهلال صوتا وكتابتا
ولم يجد المعارض المتحدثقى بلاط الهلال موضوعا يفيد سامعيه ولم تستلفت انظاره ذات شان فى واقع الهلال ومجلسه
كان مدخله هو الحديث عن الكيان والضياع والتدخلات الشخصية فى شخصية من يحكمون الهلال
وفى هذا المسار مضى الحوار الذى جرى بعد الحديث وكان اطار ه يدور فى فلك المقالات التى يضرب بها المثل فى التعصب الادارى واحراج الرئيس المنتخب للهلال وايا كان موقعه من الهلال وعظمته عند الغير فكلمته تمثل جريمة مكتملة الاركان المجنى عليه فيها
ليس الافراد بل الهلال نفسه
نافذة اخيرة
ذلك الرجل الادارى الكبير لم يقدم موعظة فى الحقيقة وانما غرس فى صحن الهلال بذرة خبيثة للشجرة لا تثمر الا المر واطلق من حيث يدرى او لا يدرى قنبلة جرثومية من تلك التى ينبغى ان تحرم فكريا بل زرع فى كل بيت هلالى بلغة صوتها و عاد اليه رجل من مستمعيه لغما موقوتا يعلم الله متى .
ينفجر وكم عدد ضحاياه
وكان فى ظنىفى البداية انها سقطة ادارى اساء اختيار الاسلوب والتوقيت ولكن الحلقات التى توالت بالكتابة بعد اعطت المسالة بعدا اخر يرجع ان القضية اكبر واخطر وان هذه السقطة ليست حلقة من مسلسل يريد بالهلال شرا وبمجلسه واهدف تقوئض العضوية وليس الشرعية
خاتمة
كنت الرياضة صاحبة مساحات كبيرة فى التواصل والعناية بالرياضين زميل صبانا ومرتعنا خالد كوكو امام مسجد السجانة بالنص وراعى خلوة ابو موسى الاشعرى يعانى من مرض العصر ويحتاج الى مد العون له من اهل لسفره بالعون السباقين فى دور الرياضة لسفره بالخارج ولا يضيع اللله اجر من عملا صالحا
