راى حر
صلاح الاحمدى
نريدها ديمقراطية
لاشك ان قضية الهلال الان تعيش فى هامش متسع من الحريةالسياسية لا يمكن انكاره ولا شك ان بداية مشوارنا نحو هذه الحرية والديمقراطية بدا بمبادرة لم تكتمل من معتمد جبل اولياء وقبلها من كثير من الاجاويد
الى حين الفاصل والفيصل فى استمرارية التقاضى او الوقوف واستمرار مجلس الهلال بصورته الشرعية وهى المحكمة الادارية العليا حتى تنجلى تلك القضية التى كم ارهقت كل مضاجع الشعب الهلالى الهميم وعظمت من تماسك مجلس الهلال وهو يودى دوره بجدية واقتدار وهو ماضى على لسان الامين البرير فى
اخر تصريحاته فى تسير امور النادى
حتى تضع الديمقراطية واهلية الحرك عن لفظ الاجسام الغريبة فيها
نافذة
اصبحت الديمقراطية الرياضية مطلبا عاما يتفق فيه الجميع وباتت الشعارات الديمقراطية على كل الالسنة الادارية وبينما تتصاعد ضغوط من الخارج الوسط الرياضى وترتفع اصوات من الداخل مرحب وداعية وكلها يردد نشيد الديمقراطيةوتكررت الحجج لقبول المبادرات
ليس ممكنا لقبول الادعاءبان اهداف مجالس الادارات تتفق مع طموحات شعبه ويجب ان لا يصدق احد بان فئة قامت على اسس غير ديمقراطية قد تحولت فجاة بالمطالب بالديمقراطية والسعى الى تحقيقها لذا اصبح واجبا ان نكتفى بشعار يتكون من كلمة واحدة
هى الشرعية لمجلس الهلال نريد ديمقراطيةوطنية لا نفرط باسمهافى حقوق المجالس المنتخبةنريد ديمقراطيةتتشكل عبر عملية ادارية متوازنةلا تفكك فى خضمهاولا تعم الفوضى كما حدث فى مجالس الاندية الرياضية ولا نريد ديمقراطية تولد فى رحم انهيار كامل للمؤاسسات الرياضية
نريد ديمقراطية قائمة على المساو ولا نريد ديمقراطية عنصرية كتلك القائمة فى اتحاد الكرة
نريد ديمقراطية الشفافيةحيث تتاح المعلومات التى تمكن الراى العام من ملابسات كل القضايا الرياضية والمشاركة فى صنع القرار الصريح وهى ديمقراطية يتطر فيها الاعلام الرياضى لكى يتواصل من خلاله الجمهور الرياضى مع صناعة القرار
نريد ديمقراطي نزيه وكان العديد من الديمقراطيات قد شهدت تواطؤافى جمعيات الاندية الرياضي
نريد ديمقراطية القضاةوالقضاء فى قضايانا الرياضين نريد الديمقراطية داخل الاعلام الرياضى ليتبنى نشر ثقافة الديمقراطي ويتبنى الحوار ويتبنى الجدال العام
هذه هى الديمقراطية كما نريدهاوهى ديمقراطية يبنيها ابناءا الوطن الرياضين
بانفسهم و لانفسهم
صلاح الاحمدى
نريدها ديمقراطية
لاشك ان قضية الهلال الان تعيش فى هامش متسع من الحريةالسياسية لا يمكن انكاره ولا شك ان بداية مشوارنا نحو هذه الحرية والديمقراطية بدا بمبادرة لم تكتمل من معتمد جبل اولياء وقبلها من كثير من الاجاويد
الى حين الفاصل والفيصل فى استمرارية التقاضى او الوقوف واستمرار مجلس الهلال بصورته الشرعية وهى المحكمة الادارية العليا حتى تنجلى تلك القضية التى كم ارهقت كل مضاجع الشعب الهلالى الهميم وعظمت من تماسك مجلس الهلال وهو يودى دوره بجدية واقتدار وهو ماضى على لسان الامين البرير فى
اخر تصريحاته فى تسير امور النادى
حتى تضع الديمقراطية واهلية الحرك عن لفظ الاجسام الغريبة فيها
نافذة
اصبحت الديمقراطية الرياضية مطلبا عاما يتفق فيه الجميع وباتت الشعارات الديمقراطية على كل الالسنة الادارية وبينما تتصاعد ضغوط من الخارج الوسط الرياضى وترتفع اصوات من الداخل مرحب وداعية وكلها يردد نشيد الديمقراطيةوتكررت الحجج لقبول المبادرات
ليس ممكنا لقبول الادعاءبان اهداف مجالس الادارات تتفق مع طموحات شعبه ويجب ان لا يصدق احد بان فئة قامت على اسس غير ديمقراطية قد تحولت فجاة بالمطالب بالديمقراطية والسعى الى تحقيقها لذا اصبح واجبا ان نكتفى بشعار يتكون من كلمة واحدة
هى الشرعية لمجلس الهلال نريد ديمقراطيةوطنية لا نفرط باسمهافى حقوق المجالس المنتخبةنريد ديمقراطيةتتشكل عبر عملية ادارية متوازنةلا تفكك فى خضمهاولا تعم الفوضى كما حدث فى مجالس الاندية الرياضية ولا نريد ديمقراطية تولد فى رحم انهيار كامل للمؤاسسات الرياضية
نريد ديمقراطية قائمة على المساو ولا نريد ديمقراطية عنصرية كتلك القائمة فى اتحاد الكرة
نريد ديمقراطية الشفافيةحيث تتاح المعلومات التى تمكن الراى العام من ملابسات كل القضايا الرياضية والمشاركة فى صنع القرار الصريح وهى ديمقراطية يتطر فيها الاعلام الرياضى لكى يتواصل من خلاله الجمهور الرياضى مع صناعة القرار
نريد ديمقراطي نزيه وكان العديد من الديمقراطيات قد شهدت تواطؤافى جمعيات الاندية الرياضي
نريد ديمقراطية القضاةوالقضاء فى قضايانا الرياضين نريد الديمقراطية داخل الاعلام الرياضى ليتبنى نشر ثقافة الديمقراطي ويتبنى الحوار ويتبنى الجدال العام
هذه هى الديمقراطية كما نريدهاوهى ديمقراطية يبنيها ابناءا الوطن الرياضين
بانفسهم و لانفسهم