رأى حر
صلاح الاحمدى
ابو شنب عينوا للفيل يطعن فى ضله
تعقيب على عمود الاستاذ مرغني ابو شنب شاهد شاف كل حاجة تلك شهادة سوف تظل على جبين الاهلة من لاعب كان يوما من منظومة النادى الاهلى الخرطومى وهو يسرد تفاصيل قضية طالت فيها الروايات الكثيرة وتضاربت فيها المصالح الاستثمارية الى حد كان حديث مجالس الشارع الاهلاوي واعلن صراحة بان التصريحات التى يطلقها الشاهد الذى ما شافش حاجة وهو يعنى رئيس النادى الاهلى وقالها صراحة بان الاخ رئيس النادى ظل يردد فى كل المحافل وعبر الصحف بان قضية النادى الاهلى التى تعنى بالمدينة الرياضية اخفق فيها مجلس الشيخ ادريس يوسف رئيس النادى الاهلى السابق وقفة تعبيرية تحدد قامة الرئيس صاحب التصريحات الوردية وتعقد مقارنة واضحة بينه وبين من كان حضورا لتلك التسوية من رجال الخرطوم امثال بابكر على التوم والفاتح بشارة ومامون حسب الرسول والفريق كمال عمر وكشة وباشارة واضحة لمجلس الاهلى حينها المكون من نجيب الفوال وكشة وابوتلة والاستاذ عبد العادل محمد سعيد وعلى فتوتة وبابكر المرضى هولاء رجال كانت لهم بصمتهم الادارية وأضاف الأستاذ مرغني ابو شنب بان شيخ ادريس يوسف من كبارات رجال الخرطوم واى عيار يصيبه من من المتفلتين او طالبي الكراسى الادارية لا يعنى انه محاور غيرجيد مجامل فى حقوق الاهلى نافذة اوحت بعض الفقرات فى مقال مرغنى ابو شنب توجيه اصابع الاتهام بان صانع القرار فى النادى الاهلى فى السنين الماضية يلبس طاقية الاخفاء والدليل الاستعانة بكلماته المعهودة بان الاهلى عبر تاريخه الطويل لم يذوق حكم الفرد بالاضافة الى توجيه المناداة فى كثير من المناسبات الاهلاوية للم الشمل عن طريق رئيس الاهلى وهو يعلم تماما اين يطبخ ويصنع القرار نافذة اخيرة : عن اى مصالحة يتحدث الاستاذ مرغنى ابو شنب فى مزرعة شيخ ادريس يوسف ايقصد التى تكلم فيها رئيس النادي الاهلى واظهر فيها خلاف ما يبطن بعد ان قدم الى المنصة بصورة فردية لم تكن ضمن برامج الاحتفال ولكن بالرغم من ذلك صدح رئيس النادي الاهلى بتعابير وأساليب بعيدة عن مواريث النادى الاهلى وادبه الجم وهو يوجه اتهامات لا تخلو من الغيرة الشخصية لشخص كان له سراجا منيرا فى بداية قدومه لسدنة الحكم بالنادي الاهلى قدمه لكل الفرق الرياضية بالمنطقة وكان حريصا فى كل المناسبات ان يكون متواجد وهو يقدمه للأقطاب الرياضيين بالمنطقة . واخيرا يطالب الاستاذ مرغنى ابوشنب بتكريم قدامى اللاعبين وهو يقصد فتح الدار التى ظلت مغلقة طويلا حتى يتم التكريم اللائق لهؤلا اللاعبين الذين هم حماة تاريخ الاهلى القادم خاتمة خرج الاستاذ مرغنى عن المالوف ونال بجدارة حب القاعدة الاهلاوية بهذا المقال الذى يعنى وقوفه فى الاشارة الصفراء التى تعنى الانطلاقة الى الاشارة الخضراء وينادى بالتباعد عن منطقة الخطر وهى الاشارة الحمراء وهو يدعوا الى عدم التوقف فى عملية لم الشمل .ومجمل هذا المقال الذى نعتبره الاحسن فى تاريخ كتابته عن الشان الاهلى ولكن عينه فى الفيل ويطعن في ظله
صلاح الاحمدى
ابو شنب عينوا للفيل يطعن فى ضله
تعقيب على عمود الاستاذ مرغني ابو شنب شاهد شاف كل حاجة تلك شهادة سوف تظل على جبين الاهلة من لاعب كان يوما من منظومة النادى الاهلى الخرطومى وهو يسرد تفاصيل قضية طالت فيها الروايات الكثيرة وتضاربت فيها المصالح الاستثمارية الى حد كان حديث مجالس الشارع الاهلاوي واعلن صراحة بان التصريحات التى يطلقها الشاهد الذى ما شافش حاجة وهو يعنى رئيس النادى الاهلى وقالها صراحة بان الاخ رئيس النادى ظل يردد فى كل المحافل وعبر الصحف بان قضية النادى الاهلى التى تعنى بالمدينة الرياضية اخفق فيها مجلس الشيخ ادريس يوسف رئيس النادى الاهلى السابق وقفة تعبيرية تحدد قامة الرئيس صاحب التصريحات الوردية وتعقد مقارنة واضحة بينه وبين من كان حضورا لتلك التسوية من رجال الخرطوم امثال بابكر على التوم والفاتح بشارة ومامون حسب الرسول والفريق كمال عمر وكشة وباشارة واضحة لمجلس الاهلى حينها المكون من نجيب الفوال وكشة وابوتلة والاستاذ عبد العادل محمد سعيد وعلى فتوتة وبابكر المرضى هولاء رجال كانت لهم بصمتهم الادارية وأضاف الأستاذ مرغني ابو شنب بان شيخ ادريس يوسف من كبارات رجال الخرطوم واى عيار يصيبه من من المتفلتين او طالبي الكراسى الادارية لا يعنى انه محاور غيرجيد مجامل فى حقوق الاهلى نافذة اوحت بعض الفقرات فى مقال مرغنى ابو شنب توجيه اصابع الاتهام بان صانع القرار فى النادى الاهلى فى السنين الماضية يلبس طاقية الاخفاء والدليل الاستعانة بكلماته المعهودة بان الاهلى عبر تاريخه الطويل لم يذوق حكم الفرد بالاضافة الى توجيه المناداة فى كثير من المناسبات الاهلاوية للم الشمل عن طريق رئيس الاهلى وهو يعلم تماما اين يطبخ ويصنع القرار نافذة اخيرة : عن اى مصالحة يتحدث الاستاذ مرغنى ابو شنب فى مزرعة شيخ ادريس يوسف ايقصد التى تكلم فيها رئيس النادي الاهلى واظهر فيها خلاف ما يبطن بعد ان قدم الى المنصة بصورة فردية لم تكن ضمن برامج الاحتفال ولكن بالرغم من ذلك صدح رئيس النادي الاهلى بتعابير وأساليب بعيدة عن مواريث النادى الاهلى وادبه الجم وهو يوجه اتهامات لا تخلو من الغيرة الشخصية لشخص كان له سراجا منيرا فى بداية قدومه لسدنة الحكم بالنادي الاهلى قدمه لكل الفرق الرياضية بالمنطقة وكان حريصا فى كل المناسبات ان يكون متواجد وهو يقدمه للأقطاب الرياضيين بالمنطقة . واخيرا يطالب الاستاذ مرغنى ابوشنب بتكريم قدامى اللاعبين وهو يقصد فتح الدار التى ظلت مغلقة طويلا حتى يتم التكريم اللائق لهؤلا اللاعبين الذين هم حماة تاريخ الاهلى القادم خاتمة خرج الاستاذ مرغنى عن المالوف ونال بجدارة حب القاعدة الاهلاوية بهذا المقال الذى يعنى وقوفه فى الاشارة الصفراء التى تعنى الانطلاقة الى الاشارة الخضراء وينادى بالتباعد عن منطقة الخطر وهى الاشارة الحمراء وهو يدعوا الى عدم التوقف فى عملية لم الشمل .ومجمل هذا المقال الذى نعتبره الاحسن فى تاريخ كتابته عن الشان الاهلى ولكن عينه فى الفيل ويطعن في ظله