راى حر
صلاح الاحمدى
من معاك يا هارون
مدينةالابيض التى ظلت بعيدة عن االخارطة الكروية فى البلاد من خلال غياب تام رغم المردود الجيد لبعض الفرق فى الادوار التاهيلية السابقة ورغم ما قدم اتحاد محمد دقق من وقفات كبيرة كان الدعم المعنوى والمادى والتشجيعى على مستوى عالى حتى الفرق ذهبت الى الادوارالتالى ونخص الموردة وقبلها الاعمال الحرة واخير المريخ الذى كان يلازمه الحظ العاثر وهو يخرج من فرق المنطقة نبشر الولاية بقدوم الوالى الاستاذ احمد هارون وهو صاحب تجارب سابقات كللت كلها بالنجاح والدليل المدينةالرياضية وتنظيم سيكافا ما جعل فرق المنطقة فى المقدمة ونخص هلال كادقلى الذى اصبح بفضل الرعاية الواعية والتكاتف والتعاضد من ابناء المنطقة الحصان الاسود فى بطولة الممتاز لتكن البداية المشرفة فى عدة محاور اولها لقاء جامع للرياضين بالمدينة لوضع استرتجية رياضية يكون وقودها قدامى اللاعبين والاداريين والاقطاب ورجال الاعمال ونخص من هم خارج الولاية ايضا ثانيا لم الشمل والعمل على تهدئة النفوس وازالت كل ما علق بها من افرزات الانتخابات الماضية حتى نمضى فى طريق نسابق فيه الزمن من اجل بنية تحتية قوية تعود بها مدينةالابيض الى سابقاتها من المدن بالمنطقة ثالثا العناية الكبيرة بفرق الناشئين وتفعيل دورهم فى المجتمع الكردفانى لان الخطط المستقبلية القادمة فى الرياضة مبنية على استرتيجية الاستفادة من البراعم والشباب والناشئين رابعا تفعيل دور الرياضة المدرسية والاهتمام بالحصص الرياضية لتكن نواة الرياضة بالمدينة خامسا تفعيل الاتحادات الاخرى من كرة السلة والطائرة وتنس الطاولة والشطرنج والعاب القوى عموما تلك روشة اذا كان معك السيد الوالى اهل الابيض من الرياضين وكل الشرائح التى وردة سوف نشهد فى وقت وجيز تقدم ملحوظ لما عهدناهكم به من همة وجد معروف فى كل الضروب فى الحياة الاجتماعية والاقتصادية الثقافية والسياسية اليوم كل القبيلة الرياضية بالابيض وانت ليس بغريب عنهم يمنون النفس با يكون اول فريق يصعد الى الممتاز فى ظل حكمكم الرشيدة وهم يعادون انفسهم من اداريين ولاعبين واقطاب ورجالاعمال ان يعملوا دون استكانة وبجدية متناهية حتى يحققوا حلم سعت له كل الحكومات فى الولاية بصعود فريق من مدينة عروس الرمال الى الدورى الممتاز نافذة الكل معاك حتى معتمد محلية شيكان الرياضى المطبوع كان له الدورالكبير فى كل المسابقات الماضية وحقيقة عملت كل الفرق جاهدت فى عهده ولكن لم يكتب لهاالنجاح لذلك نود بان يكون الملف الرياضى بكل ما يحويها من صعاب يتم تزليلها تكون عن طريق رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة ومعتمدية شيكان والاتحاد المحلى الذى جدد فيه الرياضين الثقة ايمانا بدوره الرائد فى الفترة الماضية نافذة اخيرة من خلال المؤاتمر الجامع والحاشد بالرياضين باستاد الابيض والذى تم وضع فيه كل الحلول لمعضلات الرياضة يستوجب من معك من قاعدة كبيرة داخل المدينة وخارجها لان هموم الولاية كبيرة وضخمة لانود ان نسبق الزمن ولكن نتمنى ان يكون الفريق الممثل المدينة صاحب استعدادات واسعة وكبيرة من لال لجان تبدا فعاليتها منذ زمن كفيل بان يجنبنا عواقب الخروج المبكر والاستمرارية فى البطولة حتى التتويج لتعود المدينة الى سيرتهاالاولى بعد ان ظل الشارع الرياضى يتفاءل بقدومك للولاية خاتمة يجب على الاتحاد المحلى بالابيض والذى يدير مقاليد الكرة بالمدينة ان ينسى كل المرارات ويعمل على لم الشمل لغاية مفادها تطورالكرة المدينة ونبذ الخلافات وتقارب وجهات النظر بالحوارالجاد وتوسيع رقعة العمل من خلال تكوين لجان مساعدة لها دورها واهليتها وان يراعى الحكمة فى لجانه التى نعلم تماما هى عصبة الكرة وهى التحكيم والتدريب وفق معاير معقولة وايضا اعادت الكل عبر طاولة الحوار الهادف البناء من اجل النهوض بالمدينة فى مجال الكرة والاهتمام بالفرق الاخرى بالدرجات المتفاوتة وان يعضوا بالنواجز على قرار الوالى بعدم التغول على الميادين الرياضية وهو يعنى الجدية من الاستاذ احمد هارون يجب ان يوضع حيز التنفيذ بالتسوير العاجل لانها فى اعتقادنا هى الانطلاقة الحقة نحوا التقدم الكروى الذى ينشده اهل الرياضة والذى تعانى منه كل الولايات الاخرى الكل معاك شيبا وشباب حتى المراة لها دورها المعروف فى الرياضة وهى ايضا معاك ان دور مجلس الخرطوم الوطنى من قضية المدرب لطفي السليمى نراه دورسالب للغاية فى ظل تحديات تواجه الفريق فى الدورى الممتاز والتمثيل الخارجى الذى تنشده قاعدة الفريق وهذا لا يتاتى لا بالاستقرار الفنى اولا لذلك لابد ان يكون دور المجلس فى قضية السليمىمع النادى الاهلى ايجابيالتوقيف تلك التصريحات التى تشهربمدرب الفريق حتى لا يفقد النادى قبل بداية الدورة الثانية بالعوامل المواثرة لتك التصريحات التىلها مردوده على المدرب القدير لطفى السليمى والتى تعبر عن ما هو اكبر من المدرب اصحوا اغتيال معنويات مدرب يعنى اغتيل الفريق قد يذهب ويخسر الخرطزم الوطنى مدربا فذ وهذا ما يسعى له عديمى الخبرة والمتشبسون الكراسى وهميعونفى دور الصحف يوزعون سموم كتابية ليس لها فائدة لان الخرطوم الوطنى هىاهلى الخرطوم ولكن هذا الكلام للذين يعرفون وليس للجد فى الادارة
صلاح الاحمدى
من معاك يا هارون
مدينةالابيض التى ظلت بعيدة عن االخارطة الكروية فى البلاد من خلال غياب تام رغم المردود الجيد لبعض الفرق فى الادوار التاهيلية السابقة ورغم ما قدم اتحاد محمد دقق من وقفات كبيرة كان الدعم المعنوى والمادى والتشجيعى على مستوى عالى حتى الفرق ذهبت الى الادوارالتالى ونخص الموردة وقبلها الاعمال الحرة واخير المريخ الذى كان يلازمه الحظ العاثر وهو يخرج من فرق المنطقة نبشر الولاية بقدوم الوالى الاستاذ احمد هارون وهو صاحب تجارب سابقات كللت كلها بالنجاح والدليل المدينةالرياضية وتنظيم سيكافا ما جعل فرق المنطقة فى المقدمة ونخص هلال كادقلى الذى اصبح بفضل الرعاية الواعية والتكاتف والتعاضد من ابناء المنطقة الحصان الاسود فى بطولة الممتاز لتكن البداية المشرفة فى عدة محاور اولها لقاء جامع للرياضين بالمدينة لوضع استرتجية رياضية يكون وقودها قدامى اللاعبين والاداريين والاقطاب ورجال الاعمال ونخص من هم خارج الولاية ايضا ثانيا لم الشمل والعمل على تهدئة النفوس وازالت كل ما علق بها من افرزات الانتخابات الماضية حتى نمضى فى طريق نسابق فيه الزمن من اجل بنية تحتية قوية تعود بها مدينةالابيض الى سابقاتها من المدن بالمنطقة ثالثا العناية الكبيرة بفرق الناشئين وتفعيل دورهم فى المجتمع الكردفانى لان الخطط المستقبلية القادمة فى الرياضة مبنية على استرتيجية الاستفادة من البراعم والشباب والناشئين رابعا تفعيل دور الرياضة المدرسية والاهتمام بالحصص الرياضية لتكن نواة الرياضة بالمدينة خامسا تفعيل الاتحادات الاخرى من كرة السلة والطائرة وتنس الطاولة والشطرنج والعاب القوى عموما تلك روشة اذا كان معك السيد الوالى اهل الابيض من الرياضين وكل الشرائح التى وردة سوف نشهد فى وقت وجيز تقدم ملحوظ لما عهدناهكم به من همة وجد معروف فى كل الضروب فى الحياة الاجتماعية والاقتصادية الثقافية والسياسية اليوم كل القبيلة الرياضية بالابيض وانت ليس بغريب عنهم يمنون النفس با يكون اول فريق يصعد الى الممتاز فى ظل حكمكم الرشيدة وهم يعادون انفسهم من اداريين ولاعبين واقطاب ورجالاعمال ان يعملوا دون استكانة وبجدية متناهية حتى يحققوا حلم سعت له كل الحكومات فى الولاية بصعود فريق من مدينة عروس الرمال الى الدورى الممتاز نافذة الكل معاك حتى معتمد محلية شيكان الرياضى المطبوع كان له الدورالكبير فى كل المسابقات الماضية وحقيقة عملت كل الفرق جاهدت فى عهده ولكن لم يكتب لهاالنجاح لذلك نود بان يكون الملف الرياضى بكل ما يحويها من صعاب يتم تزليلها تكون عن طريق رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة ومعتمدية شيكان والاتحاد المحلى الذى جدد فيه الرياضين الثقة ايمانا بدوره الرائد فى الفترة الماضية نافذة اخيرة من خلال المؤاتمر الجامع والحاشد بالرياضين باستاد الابيض والذى تم وضع فيه كل الحلول لمعضلات الرياضة يستوجب من معك من قاعدة كبيرة داخل المدينة وخارجها لان هموم الولاية كبيرة وضخمة لانود ان نسبق الزمن ولكن نتمنى ان يكون الفريق الممثل المدينة صاحب استعدادات واسعة وكبيرة من لال لجان تبدا فعاليتها منذ زمن كفيل بان يجنبنا عواقب الخروج المبكر والاستمرارية فى البطولة حتى التتويج لتعود المدينة الى سيرتهاالاولى بعد ان ظل الشارع الرياضى يتفاءل بقدومك للولاية خاتمة يجب على الاتحاد المحلى بالابيض والذى يدير مقاليد الكرة بالمدينة ان ينسى كل المرارات ويعمل على لم الشمل لغاية مفادها تطورالكرة المدينة ونبذ الخلافات وتقارب وجهات النظر بالحوارالجاد وتوسيع رقعة العمل من خلال تكوين لجان مساعدة لها دورها واهليتها وان يراعى الحكمة فى لجانه التى نعلم تماما هى عصبة الكرة وهى التحكيم والتدريب وفق معاير معقولة وايضا اعادت الكل عبر طاولة الحوار الهادف البناء من اجل النهوض بالمدينة فى مجال الكرة والاهتمام بالفرق الاخرى بالدرجات المتفاوتة وان يعضوا بالنواجز على قرار الوالى بعدم التغول على الميادين الرياضية وهو يعنى الجدية من الاستاذ احمد هارون يجب ان يوضع حيز التنفيذ بالتسوير العاجل لانها فى اعتقادنا هى الانطلاقة الحقة نحوا التقدم الكروى الذى ينشده اهل الرياضة والذى تعانى منه كل الولايات الاخرى الكل معاك شيبا وشباب حتى المراة لها دورها المعروف فى الرياضة وهى ايضا معاك ان دور مجلس الخرطوم الوطنى من قضية المدرب لطفي السليمى نراه دورسالب للغاية فى ظل تحديات تواجه الفريق فى الدورى الممتاز والتمثيل الخارجى الذى تنشده قاعدة الفريق وهذا لا يتاتى لا بالاستقرار الفنى اولا لذلك لابد ان يكون دور المجلس فى قضية السليمىمع النادى الاهلى ايجابيالتوقيف تلك التصريحات التى تشهربمدرب الفريق حتى لا يفقد النادى قبل بداية الدورة الثانية بالعوامل المواثرة لتك التصريحات التىلها مردوده على المدرب القدير لطفى السليمى والتى تعبر عن ما هو اكبر من المدرب اصحوا اغتيال معنويات مدرب يعنى اغتيل الفريق قد يذهب ويخسر الخرطزم الوطنى مدربا فذ وهذا ما يسعى له عديمى الخبرة والمتشبسون الكراسى وهميعونفى دور الصحف يوزعون سموم كتابية ليس لها فائدة لان الخرطوم الوطنى هىاهلى الخرطوم ولكن هذا الكلام للذين يعرفون وليس للجد فى الادارة