راى حر
صلاح الاحمدى
مبادرة جمال الوالى
كيف نعد مقايس انهيار مبادرة الدكتور جمال الوالى فى قضية الاهلى مع المدرب لطفى السليمى . ان القريب من النادى الاهلى يعلم كيف كان مردود المدرب صاحب اشهر قضية فى مجال التدريب فى السودان بعد ان عمل افراد مجلس الاهلى بتضارب الاختصاصات وفرض الهيمنة الخارجية على المجلس بمثل من لا يملك قوته لم يملك قراره ببساطة كان مدربا محبوبا الى اشد اعدائه اليوم تجدهم اين ما حلا وبالعكس وتلك العقلية الادارية التى كنا نتحدث عنها من قبل فى الوسط الادارى هو اعجاب الادارى باللاعب الاستار وايضا المدرب الاستار الذى نفصلها دون خوف او تردد بان ما يحصل فى النادى الاهلى لمدرب يحمل سيرة ذاتية كبيرة اعلن عنها فى مؤتمر جامع من قبل مجلس الاهلى . لا تخلوا من قضية اسلوبها يعنى الفشل الادارى فى تامين موقفك من المدرب عند توقيع العقد لقد كان بعض الاخوة الصحفيين حضور الموتمر الصحفى لتقديم المدرب لطفى السليمى والذى اعلنه رئيس النادى الحالى بمبلغ 120 الف دولار لمدة عامين وتم التوقيع بواسطته والمدرب لطفى السليمى وبعدها تردد بان المدة عام واحد فقط بما يعادل مبلغ عشرة الف دولار لزوم الفشخرة نعود الى مبادرة جمال الوالى والتى لا نرفضها لان الرجل يملك من المشاكل كثير ولكن ان يطرح مبادرة كهذه يعنى انه مهموم بامور الاخرون اكثر من هموم فريقه وهو مواشر جيد يعنى الاستقرار والتنافس الشريف للمضى قدما بالدورى الممتاز ما الية المبادرة وكيف يكون التقاط قفاز مبادرة مع شخصية رياضية كبيرة مثل جمال الولى وما الغرض منها وما عواقبها اذا لم تتم ؟ وهل عقم النادى الاهلى من كبار لحل معضلة لنادى خرج كثير من الادارين الفذاذ امثال صالح جرجس وجعفر عطا المنان وصلاح اسماعيل رائس الروساء شيخ ادريس يوسف ولماذ لم تكن المبادرة من الاول ؟ يصوب هذا فى ابلغ تعبير قدمه المدرب لطفى السليمى بان قضية التشهير به من اجل الشهرة لاشخاص عفى عنهم الدهر ويريدون ان ينطلقوا بسرعة الصاروخ نافذة عودنا الاخ رئيس نادى الاهلى ان يكون اخر العارفين عن مبادرة اطلقت من قبل اسبوع وهو لا يعلم بانها تمر من خلال تصويت بالمجلس كما سارع بقرار المواصلة فى القضية عند ما نتحدث عن زدواجية معاير صانع القرار فى مجلس النادى الاهلى يكون حديثنا بان الازدواجية تقلل نسبة التصاريح التى يريد البعض من اضعاف النفوس الاشهار بلاعب او مدرب اوادارى ان حديث الرئيس الذى تاريخ الاهلى الذى كان له اتهاماتها اتجه المدرب يعنى ان الرجل فى حديثه لم يتعرض للاهلى الكيان بل مجلس الادارة كم هرب مدرب بحقوق الاهلى من قبل لم يكن من المال العام ؟ حديثه عن المعارضة كان معاد ومكرر يعلق عليه شماعته عند الفشل والتصريحات الممجوجة ان المدرب لطفى السليمى اساسا رفض ا لمبادرة من اولها ولكن نفر عزيز كان له القدح المعلى ان تستمر وخصوا بعد ان تخطى مجلس الاهلى الكبار فيه ولجا الى الدكتور جمال الوالى الذى تكن الشخصية له فائق الاحترام عموا ما القضية عند اقضاء والمدرب لطفى قالها بصراحة انه يحترم القضاء السودانى الى اخر تدرجه بالقضية الى الفيفا وهو امر متروك لبناء الاهلى التحرك حتى لا يصبح النادى معرض لعقوبات الفيفا
صلاح الاحمدى
مبادرة جمال الوالى
كيف نعد مقايس انهيار مبادرة الدكتور جمال الوالى فى قضية الاهلى مع المدرب لطفى السليمى . ان القريب من النادى الاهلى يعلم كيف كان مردود المدرب صاحب اشهر قضية فى مجال التدريب فى السودان بعد ان عمل افراد مجلس الاهلى بتضارب الاختصاصات وفرض الهيمنة الخارجية على المجلس بمثل من لا يملك قوته لم يملك قراره ببساطة كان مدربا محبوبا الى اشد اعدائه اليوم تجدهم اين ما حلا وبالعكس وتلك العقلية الادارية التى كنا نتحدث عنها من قبل فى الوسط الادارى هو اعجاب الادارى باللاعب الاستار وايضا المدرب الاستار الذى نفصلها دون خوف او تردد بان ما يحصل فى النادى الاهلى لمدرب يحمل سيرة ذاتية كبيرة اعلن عنها فى مؤتمر جامع من قبل مجلس الاهلى . لا تخلوا من قضية اسلوبها يعنى الفشل الادارى فى تامين موقفك من المدرب عند توقيع العقد لقد كان بعض الاخوة الصحفيين حضور الموتمر الصحفى لتقديم المدرب لطفى السليمى والذى اعلنه رئيس النادى الحالى بمبلغ 120 الف دولار لمدة عامين وتم التوقيع بواسطته والمدرب لطفى السليمى وبعدها تردد بان المدة عام واحد فقط بما يعادل مبلغ عشرة الف دولار لزوم الفشخرة نعود الى مبادرة جمال الوالى والتى لا نرفضها لان الرجل يملك من المشاكل كثير ولكن ان يطرح مبادرة كهذه يعنى انه مهموم بامور الاخرون اكثر من هموم فريقه وهو مواشر جيد يعنى الاستقرار والتنافس الشريف للمضى قدما بالدورى الممتاز ما الية المبادرة وكيف يكون التقاط قفاز مبادرة مع شخصية رياضية كبيرة مثل جمال الولى وما الغرض منها وما عواقبها اذا لم تتم ؟ وهل عقم النادى الاهلى من كبار لحل معضلة لنادى خرج كثير من الادارين الفذاذ امثال صالح جرجس وجعفر عطا المنان وصلاح اسماعيل رائس الروساء شيخ ادريس يوسف ولماذ لم تكن المبادرة من الاول ؟ يصوب هذا فى ابلغ تعبير قدمه المدرب لطفى السليمى بان قضية التشهير به من اجل الشهرة لاشخاص عفى عنهم الدهر ويريدون ان ينطلقوا بسرعة الصاروخ نافذة عودنا الاخ رئيس نادى الاهلى ان يكون اخر العارفين عن مبادرة اطلقت من قبل اسبوع وهو لا يعلم بانها تمر من خلال تصويت بالمجلس كما سارع بقرار المواصلة فى القضية عند ما نتحدث عن زدواجية معاير صانع القرار فى مجلس النادى الاهلى يكون حديثنا بان الازدواجية تقلل نسبة التصاريح التى يريد البعض من اضعاف النفوس الاشهار بلاعب او مدرب اوادارى ان حديث الرئيس الذى تاريخ الاهلى الذى كان له اتهاماتها اتجه المدرب يعنى ان الرجل فى حديثه لم يتعرض للاهلى الكيان بل مجلس الادارة كم هرب مدرب بحقوق الاهلى من قبل لم يكن من المال العام ؟ حديثه عن المعارضة كان معاد ومكرر يعلق عليه شماعته عند الفشل والتصريحات الممجوجة ان المدرب لطفى السليمى اساسا رفض ا لمبادرة من اولها ولكن نفر عزيز كان له القدح المعلى ان تستمر وخصوا بعد ان تخطى مجلس الاهلى الكبار فيه ولجا الى الدكتور جمال الوالى الذى تكن الشخصية له فائق الاحترام عموا ما القضية عند اقضاء والمدرب لطفى قالها بصراحة انه يحترم القضاء السودانى الى اخر تدرجه بالقضية الى الفيفا وهو امر متروك لبناء الاهلى التحرك حتى لا يصبح النادى معرض لعقوبات الفيفا
