راي حر
صلاح الاحمدي
البيضاء والقلب الكبير دوما حديثى عنه يحرجنى ويضعنى فى مازق ا نتقاء الكلمات على الرغم من انها تاتى معه منسابة كرقراق المياه وتندحمتنافرة بين الضلوع كانهافى حالة انتشاء الجندى المجهول الذى سهر على ادق التفاصيل هذا الواجب من اجل الهلال فى مبادرة لحل كل المصاعب التى تواججه حين بعد حين هو العين التى كنت تراقبكل شاردة وواردة فى بلاط الهلالباهتمام بالغ وخوفا من تقصير. هو النسمةالتى دلفت الى معسكر اللاعبين لتطمئن وخرجت بعد ان اعادة الامور الى نصابها دون ان تلفت انتباه احد . انه الامين البرير ريئس نادى الهلال نافذب الحب التى تطل على قلوب الجماهير الهلالية والامل المرتجى لها انه المنى او منى النفس كما يسميه الشعب الهلالى الكيماوى هذا الرجل احتوى الجميع بكرم غير مستغرب وروح ومحبة وثابة وهى بالتاكيد روح عائلته الكبيرة المترامية الاطراف السباقة لفعل الخير فى الوطن الحبيب بكل الضروب الاجتماعية والاقتصادية والتعلمية وهو يشق طريقه معالكبار الذى كان تلميذا نجيب لهم المجال الكروى وهو الان فى اعلى مراتب القمة وهو الرئيس الشرعى لنادى الهلال ولن يغادره والا الرئيس الشرعى مهما بغى الطغاة الفاشلون فى بلاطه نافذة هذا السيد الجليل الذى احدثكم عنه فى مقالى هذا نادر نادر فى كل شى حتى فى اهتمامه بمعارضيه خاض ضدهم اشرس المعارك وكان منتصرا من اضرابات واعتصامات وهتافات وحتى القوانين كان له فيها نصيب الاسد لان حصنه الديمقراطية وسيفه شعب الهلال وقلمه كتاب الازرق الشرفاء وواجهته دعاء كبار الهلال . لا توجد كلمات تكفى للتعبير لما يقدمه الامين البرير والمشاكل تحيط الهلال من كل الجوانب من نيران صديقة واخر ى بعيدة ولكن ظل وسوف يظل صامدا قويا متماسكا الى ان يدرك المنال وهو ان يؤدى رسالته على اكمل وجه اتجاه القاعدة الهلالية ليكون البديل الاوحد والخيار الاوحد فى الفترة القادمة بعد ان تشيع بالخبرات التى كان نصيبه منها اكبر من انصبت الروساء السابقين لانه ارثى قواغد الصدق فى العمل وابعد الانتهازية وعمل على المؤاسسية وجلب الاستثمار دون غيرها من الروساء فى حكم الهلال نافذة اخيرة ان مجتمعنا الرياضى السمح المعشر الحلو الاخلاق صاحب المرؤة عند الشدايد والمحن اليوم وغدا يقدم رجال من اجل الكوارث التى اصابت الوطن الواحد هو الوسط الرياصى بكل الوانه الزهية شباب وناشيئن وشيبة وهم سلاح ضد الكوارث بالعزم والقوة وشحذ الهمم حتى يكون ما اصاب اهلنا من جرا السيول والامطار بردا وسلام على الاخرون تنادت كل قطاعات الشياب فى وطنى على اوجه السرعة لتحمى وترعى الثغور .تنادى اخيار الشياب من منطمات وقتية لتدافع عن المنكوبين من جرا السيول وهى سواعد طاهرة لم تختلط الوانها السياسية من اجل الوطن الواحد عند المجن التى اصابت الوطن فى مقتل ولكن الشياب الذى هو الامل والمرتجى الاول والاخير يعلن عن وجوده بسرعة فائقة وهو يهب من كل صوب وجد ليواجه المياه العاتية بالتروس ليحمى امه واخته وابيه واخوانه المنكوبين خاتمة واهم من يمنى النفس بان هلال السودان خارج منظومة كاس السودان وخائب من يخمن فرق التهائى من دون وجود الهلال وغائب عن الوعى من يكتب حرفا بات هلال اليرير خارج منظومة كاس السودان
صلاح الاحمدي
البيضاء والقلب الكبير دوما حديثى عنه يحرجنى ويضعنى فى مازق ا نتقاء الكلمات على الرغم من انها تاتى معه منسابة كرقراق المياه وتندحمتنافرة بين الضلوع كانهافى حالة انتشاء الجندى المجهول الذى سهر على ادق التفاصيل هذا الواجب من اجل الهلال فى مبادرة لحل كل المصاعب التى تواججه حين بعد حين هو العين التى كنت تراقبكل شاردة وواردة فى بلاط الهلالباهتمام بالغ وخوفا من تقصير. هو النسمةالتى دلفت الى معسكر اللاعبين لتطمئن وخرجت بعد ان اعادة الامور الى نصابها دون ان تلفت انتباه احد . انه الامين البرير ريئس نادى الهلال نافذب الحب التى تطل على قلوب الجماهير الهلالية والامل المرتجى لها انه المنى او منى النفس كما يسميه الشعب الهلالى الكيماوى هذا الرجل احتوى الجميع بكرم غير مستغرب وروح ومحبة وثابة وهى بالتاكيد روح عائلته الكبيرة المترامية الاطراف السباقة لفعل الخير فى الوطن الحبيب بكل الضروب الاجتماعية والاقتصادية والتعلمية وهو يشق طريقه معالكبار الذى كان تلميذا نجيب لهم المجال الكروى وهو الان فى اعلى مراتب القمة وهو الرئيس الشرعى لنادى الهلال ولن يغادره والا الرئيس الشرعى مهما بغى الطغاة الفاشلون فى بلاطه نافذة هذا السيد الجليل الذى احدثكم عنه فى مقالى هذا نادر نادر فى كل شى حتى فى اهتمامه بمعارضيه خاض ضدهم اشرس المعارك وكان منتصرا من اضرابات واعتصامات وهتافات وحتى القوانين كان له فيها نصيب الاسد لان حصنه الديمقراطية وسيفه شعب الهلال وقلمه كتاب الازرق الشرفاء وواجهته دعاء كبار الهلال . لا توجد كلمات تكفى للتعبير لما يقدمه الامين البرير والمشاكل تحيط الهلال من كل الجوانب من نيران صديقة واخر ى بعيدة ولكن ظل وسوف يظل صامدا قويا متماسكا الى ان يدرك المنال وهو ان يؤدى رسالته على اكمل وجه اتجاه القاعدة الهلالية ليكون البديل الاوحد والخيار الاوحد فى الفترة القادمة بعد ان تشيع بالخبرات التى كان نصيبه منها اكبر من انصبت الروساء السابقين لانه ارثى قواغد الصدق فى العمل وابعد الانتهازية وعمل على المؤاسسية وجلب الاستثمار دون غيرها من الروساء فى حكم الهلال نافذة اخيرة ان مجتمعنا الرياضى السمح المعشر الحلو الاخلاق صاحب المرؤة عند الشدايد والمحن اليوم وغدا يقدم رجال من اجل الكوارث التى اصابت الوطن الواحد هو الوسط الرياصى بكل الوانه الزهية شباب وناشيئن وشيبة وهم سلاح ضد الكوارث بالعزم والقوة وشحذ الهمم حتى يكون ما اصاب اهلنا من جرا السيول والامطار بردا وسلام على الاخرون تنادت كل قطاعات الشياب فى وطنى على اوجه السرعة لتحمى وترعى الثغور .تنادى اخيار الشياب من منطمات وقتية لتدافع عن المنكوبين من جرا السيول وهى سواعد طاهرة لم تختلط الوانها السياسية من اجل الوطن الواحد عند المجن التى اصابت الوطن فى مقتل ولكن الشياب الذى هو الامل والمرتجى الاول والاخير يعلن عن وجوده بسرعة فائقة وهو يهب من كل صوب وجد ليواجه المياه العاتية بالتروس ليحمى امه واخته وابيه واخوانه المنكوبين خاتمة واهم من يمنى النفس بان هلال السودان خارج منظومة كاس السودان وخائب من يخمن فرق التهائى من دون وجود الهلال وغائب عن الوعى من يكتب حرفا بات هلال اليرير خارج منظومة كاس السودان
