انتبهوا.. نراقبكم!
* تشرفت مكاتب صحيفة الصدى ظهر أمس بزيارة عدد كبير من المشجعين المصريين الذين أتوا ليحكوا معاناتهم في الحصول على تذاكر لمباراة تغربوا في سبيلها وضربوا لحضورها أكباد الإبل!
* حرص آلاف المشجعين على الذهاب مبكراً إلى منافذ البيع المعلنة بواسطة الاتحاد وانتظروا ساعات طويلة تحت هجير الشمس وعادوا أدراجهم دون أن يحصلوا على مرادهم!
* في ما يبدو فإن بعض ضعاف النفوس يسعون إلى اهتبال الفرصة لتحقيق أرباح غير شرعية بشراء التذاكر بالقيمة المعلنة وإعادة بيعها في السوق السوداء بأسعار مضاعفة!
* مطلوب من السلطات الأمنية محاربة السماسرة وتجار السوق السوداء.. ومطلوب من الاتحاد زيادة منافذ البيع وتوفير التذاكر للراغبين فيها بأسعارها الحقيقية.
* ونطالب الساعين إلى استغلال تشوق الجمهور لمشاهدة المباراة أن يتقوا ربهم في مشجعين تركوا أوطانهم ودفعوا أموالاً طائلة للحضور إلى السودان سعياً لمتابعة اللقاء من داخل الإستاد!
* على هؤلاء الجشعين أن يتمثلوا سيرة السيد الرئيس عمر البشير الذي وجه بإعفاء ضيوف السودان من رسوم التأشيرات، مع أنها كانت ستدر على خزينة الدولة مبالغ ضخمة بالعملة الحرة!
* فعل ذلك بشهامة سوداني أصيل (وود بلد).. إكرام الضيف عنده مقدم على تحقيق الربح.
* ومع ذلك يوجد بيننا من تسول له نفسه السعي إلى استغلال الضيوف!
* نعاهد القراء الأعزاء بأن نجتهد لفضح أي جهة تحاول استغلال الحدث الكبير!
* كونوا معنا.. فقد وصلتنا معلومات مهمة حول مساعي بعض النفعيين لجني الربح الحرام من مباراة الغد!
* نقول لهم: خذوا حذركم.. عيوننا تراقبكم!
تغييب المريخ مستمر
* حتى اليوم لم تجتمع اللجنة العليا المنظمة لمباراة مصر والجزائر!
* وظل سكرتير المريخ محمد جعفر قريش يطارد مسئولي الاتحاد لمعرفة موعد الاجتماع بلا جدوى حتى اضطر إلى اللجوء لرئيس الاتحاد شاكياً من تغييب مسئولي نادي المريخ من الترتيبات الموضوعة للقاء.
* كما شكا من عدم وضوح الصورة حول حقوق الإعلان داخل الإستاد!
* شخصياً لا نستبعد أن تنالها الشركة (إياها) كالعادة!
* حتى يوم أمس لم يتكرم الاتحاد بصرف أي مليم على تجهيز الإستاد ولم يكلف قادته خاطرهم لمعرفة ما جد على الملعب!
* ألقوا كل العبء على عاتق المريخ لعلمهم التام أنه لن يقصر في تجميل الإستاد وتجهيزه، ونتوقع ألا ينال حتى الفتات من عائد دخل المباراة!
* صحيح أن مجلس المريخ بذل كل جهده سعياً لتنفيذ الاشتراطات التي وضعها الفيفا، وصحيح أنه صرف على الملعب وما حوله بسخاء، لكننا نتساءل: لماذا يتجاهل قادة الاتحاد التنسيق مع مجلس المريخ حول ترتيبات المباراة والأمور الخاصة بالتذاكر وحقوق الإعلان داخل الإستاد؟
* بعض من أعماهم الجشع لم يفرطوا في فرصة تحقيق الربح من الحدث الكبير بدليل أن أحدهم استغل منصبه ليعين مسئولاً بإحدى شركاته لمرافقة إحدى البعثتين!
* كونوا معنا ونحن نتابع ما يحدث خلف كواليس اللقاء الكبير!
شداد داخل الإستاد
* من قبل علل رئيس الاتحاد العام عزوفه عن متابعة المباريات المحلية من داخل الإستادات بأن الكرة السودانية مفسدة للذوق الرياضي، وأن مستواها المتدني لا يشجع على متابعتها!
* ومع ذلك يصر على قيادة الاتحاد المشرف على اللعبة!
* كتبنا وقتها مؤكدين أن شداد لا يشاهد المباريات إلا بالقيمة، أو عند حضور الرئيس لأحد اللقاءات!
* أي أنه لا يدخل الإستادات إلا عندما يقدم الكاف على تعيينه مراقباً للمباريات، مثلما حدث في مباراة مصر الجزائر التي أقيمت بالقاهرة مؤخراً!
* وبما أن مراقبة شداد للمباريات الدولية المقامة داخل السودان أمر مستحيل فإن احتمال مشاهدته داخل إستاداتنا غير وارد إلا في الحالتين المذكورتين أعلاه!
* نتمنى مشاهدته داخل الإستاد غداً، ونرجو من جماهير الكرة السودانية ألا تهتف بفشله بعد أن تسبب هو ومدربه الكارثة قسطنطين في القضاء على المنتخب وقبرا آماله في التأهل إلى نهائيات الأمم!
آخر الحقائق
* لم يقصر عدد كبير من محبي المريخ في تلبية نداء ناديهم وشاركوا بهمة في تجهيز الإستاد.
* وكان على رأس هؤلاء لاعب المريخ السابق أحمد عباس الذي شارك في تجهيز الملعب عبر شركة (قرين بارك) المتخصصة في تأهيل الملاعب.
* ضحكنا عندما تابعنا الصحف الزرقاء تكتب عن تحويل فاصلة مصر والجزائر إلى (الخرطوم)!
* يا أخوانا فين في الخرطوم؟ (ما في معلوم)!
* تعمد عدم ذكر الرد كاسل لن يلغي حقيقة تشرفه باستضافة العرس الكروي الكبير.
* أطلقنا عليه اسم (لقاء الخير والبركة) لأن أمره كله خير.
* إذا تأهلت مصر (خير وبركة)، لأنها خير سفير للعرب.
* وإذا تأهلت الجزائر فهي (نجوم سمقت مثل المنائر)، وبرضو (خير وبركة)!
* فلتحيا (مصر المؤمنة) وعاشت الجزائر، وبارك الله في أرض النيل والنخيل والخير والطيبة!
* أحرار في بلادنا، كرماء مع ضيوفنا.
* يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف أنت رب المنزل.
* عكس وجه السودان المشرق مقدّم على الميل القلبي عند رياضيي السودان.
* مرحباً أبناء عرابي في ديار أولاد ود حبوبة.
* كرم الضيافة والخدمات الجليلة والعاطفة النبيلة.. لأحفاد جميلة.
* في أرض الخير والطيبة، النيل سليل الفراديس لا نضب لا جفّ!
* يا ضيفنا.. نسقيك بكفوفنا، لما تتكفى!
* دور جمهورنا في لقاء الغد يختلف عن دوره في المباريات التي يكون السودان طرفاً فيها.
* راحة الضيوف وخدمتهم وتوفير احتياجاتهم مقدمة على التشجيع.
* مطلوب من كل رياضي أن يتحول إلى مرشد سياحي.
* أخدموا ضيوفكم واحموهم وأكرموهم، ولا تحوجوهم إلى شرطي.
* نرفض استغلال الضيوف بمضاعفة أسعار التذاكر.
* مطلوب خدمات جليلة بأسعار زهيدة.
* (سيد الماعون السالي السيف.. شاتو الواقفة بتعشي الضيف).
* رفع أعلام أحد المنتخبين في سيارات سودانيين ظاهرة غير حضارية نتمنى أن تختفي فوراً.
* من حق كل فرد أن يدعم المنتخب الذي يحبه داخل الإستاد، لكن المساواة بين الضيوف خارج الملعب واجبة.
* نحن الليلة بلابلها وسمارها!
* سلك قال حا يقعد بجوار هيفاء وهبي.. ويقعدني جوار بعثة الأزهر الشريف في طابق شاخور!
* مطلوب من اللجنة المنظمة إلزام سلك بحضور المباراة في شاشات المقبرة المكبرة!
* ما تزعل يا بابكر.. اعتبرها (أشغال شاقة).. مؤقتة!
* عاش المريخ العظيم واجهة مشرقة لسودان المريخ.
* عاش فخراً لوطنه وعنواناً مشرفاً لرياضته.
* نحمد للاتحاد إضافة المقبرة إلى إستادات التحرير ودار الرياضة أم درمان وودنوباوي كمنافذ لبيع التذاكر!
* الحصول على تذكرة سيكلف صاحبه الكثير من البهدلة!
* وما مشكلة.. البهدلة في المفخرة.. ستقود إلى الاستمتاع في المفخرة!
الصدى
* تشرفت مكاتب صحيفة الصدى ظهر أمس بزيارة عدد كبير من المشجعين المصريين الذين أتوا ليحكوا معاناتهم في الحصول على تذاكر لمباراة تغربوا في سبيلها وضربوا لحضورها أكباد الإبل!
* حرص آلاف المشجعين على الذهاب مبكراً إلى منافذ البيع المعلنة بواسطة الاتحاد وانتظروا ساعات طويلة تحت هجير الشمس وعادوا أدراجهم دون أن يحصلوا على مرادهم!
* في ما يبدو فإن بعض ضعاف النفوس يسعون إلى اهتبال الفرصة لتحقيق أرباح غير شرعية بشراء التذاكر بالقيمة المعلنة وإعادة بيعها في السوق السوداء بأسعار مضاعفة!
* مطلوب من السلطات الأمنية محاربة السماسرة وتجار السوق السوداء.. ومطلوب من الاتحاد زيادة منافذ البيع وتوفير التذاكر للراغبين فيها بأسعارها الحقيقية.
* ونطالب الساعين إلى استغلال تشوق الجمهور لمشاهدة المباراة أن يتقوا ربهم في مشجعين تركوا أوطانهم ودفعوا أموالاً طائلة للحضور إلى السودان سعياً لمتابعة اللقاء من داخل الإستاد!
* على هؤلاء الجشعين أن يتمثلوا سيرة السيد الرئيس عمر البشير الذي وجه بإعفاء ضيوف السودان من رسوم التأشيرات، مع أنها كانت ستدر على خزينة الدولة مبالغ ضخمة بالعملة الحرة!
* فعل ذلك بشهامة سوداني أصيل (وود بلد).. إكرام الضيف عنده مقدم على تحقيق الربح.
* ومع ذلك يوجد بيننا من تسول له نفسه السعي إلى استغلال الضيوف!
* نعاهد القراء الأعزاء بأن نجتهد لفضح أي جهة تحاول استغلال الحدث الكبير!
* كونوا معنا.. فقد وصلتنا معلومات مهمة حول مساعي بعض النفعيين لجني الربح الحرام من مباراة الغد!
* نقول لهم: خذوا حذركم.. عيوننا تراقبكم!
تغييب المريخ مستمر
* حتى اليوم لم تجتمع اللجنة العليا المنظمة لمباراة مصر والجزائر!
* وظل سكرتير المريخ محمد جعفر قريش يطارد مسئولي الاتحاد لمعرفة موعد الاجتماع بلا جدوى حتى اضطر إلى اللجوء لرئيس الاتحاد شاكياً من تغييب مسئولي نادي المريخ من الترتيبات الموضوعة للقاء.
* كما شكا من عدم وضوح الصورة حول حقوق الإعلان داخل الإستاد!
* شخصياً لا نستبعد أن تنالها الشركة (إياها) كالعادة!
* حتى يوم أمس لم يتكرم الاتحاد بصرف أي مليم على تجهيز الإستاد ولم يكلف قادته خاطرهم لمعرفة ما جد على الملعب!
* ألقوا كل العبء على عاتق المريخ لعلمهم التام أنه لن يقصر في تجميل الإستاد وتجهيزه، ونتوقع ألا ينال حتى الفتات من عائد دخل المباراة!
* صحيح أن مجلس المريخ بذل كل جهده سعياً لتنفيذ الاشتراطات التي وضعها الفيفا، وصحيح أنه صرف على الملعب وما حوله بسخاء، لكننا نتساءل: لماذا يتجاهل قادة الاتحاد التنسيق مع مجلس المريخ حول ترتيبات المباراة والأمور الخاصة بالتذاكر وحقوق الإعلان داخل الإستاد؟
* بعض من أعماهم الجشع لم يفرطوا في فرصة تحقيق الربح من الحدث الكبير بدليل أن أحدهم استغل منصبه ليعين مسئولاً بإحدى شركاته لمرافقة إحدى البعثتين!
* كونوا معنا ونحن نتابع ما يحدث خلف كواليس اللقاء الكبير!
شداد داخل الإستاد
* من قبل علل رئيس الاتحاد العام عزوفه عن متابعة المباريات المحلية من داخل الإستادات بأن الكرة السودانية مفسدة للذوق الرياضي، وأن مستواها المتدني لا يشجع على متابعتها!
* ومع ذلك يصر على قيادة الاتحاد المشرف على اللعبة!
* كتبنا وقتها مؤكدين أن شداد لا يشاهد المباريات إلا بالقيمة، أو عند حضور الرئيس لأحد اللقاءات!
* أي أنه لا يدخل الإستادات إلا عندما يقدم الكاف على تعيينه مراقباً للمباريات، مثلما حدث في مباراة مصر الجزائر التي أقيمت بالقاهرة مؤخراً!
* وبما أن مراقبة شداد للمباريات الدولية المقامة داخل السودان أمر مستحيل فإن احتمال مشاهدته داخل إستاداتنا غير وارد إلا في الحالتين المذكورتين أعلاه!
* نتمنى مشاهدته داخل الإستاد غداً، ونرجو من جماهير الكرة السودانية ألا تهتف بفشله بعد أن تسبب هو ومدربه الكارثة قسطنطين في القضاء على المنتخب وقبرا آماله في التأهل إلى نهائيات الأمم!
آخر الحقائق
* لم يقصر عدد كبير من محبي المريخ في تلبية نداء ناديهم وشاركوا بهمة في تجهيز الإستاد.
* وكان على رأس هؤلاء لاعب المريخ السابق أحمد عباس الذي شارك في تجهيز الملعب عبر شركة (قرين بارك) المتخصصة في تأهيل الملاعب.
* ضحكنا عندما تابعنا الصحف الزرقاء تكتب عن تحويل فاصلة مصر والجزائر إلى (الخرطوم)!
* يا أخوانا فين في الخرطوم؟ (ما في معلوم)!
* تعمد عدم ذكر الرد كاسل لن يلغي حقيقة تشرفه باستضافة العرس الكروي الكبير.
* أطلقنا عليه اسم (لقاء الخير والبركة) لأن أمره كله خير.
* إذا تأهلت مصر (خير وبركة)، لأنها خير سفير للعرب.
* وإذا تأهلت الجزائر فهي (نجوم سمقت مثل المنائر)، وبرضو (خير وبركة)!
* فلتحيا (مصر المؤمنة) وعاشت الجزائر، وبارك الله في أرض النيل والنخيل والخير والطيبة!
* أحرار في بلادنا، كرماء مع ضيوفنا.
* يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف أنت رب المنزل.
* عكس وجه السودان المشرق مقدّم على الميل القلبي عند رياضيي السودان.
* مرحباً أبناء عرابي في ديار أولاد ود حبوبة.
* كرم الضيافة والخدمات الجليلة والعاطفة النبيلة.. لأحفاد جميلة.
* في أرض الخير والطيبة، النيل سليل الفراديس لا نضب لا جفّ!
* يا ضيفنا.. نسقيك بكفوفنا، لما تتكفى!
* دور جمهورنا في لقاء الغد يختلف عن دوره في المباريات التي يكون السودان طرفاً فيها.
* راحة الضيوف وخدمتهم وتوفير احتياجاتهم مقدمة على التشجيع.
* مطلوب من كل رياضي أن يتحول إلى مرشد سياحي.
* أخدموا ضيوفكم واحموهم وأكرموهم، ولا تحوجوهم إلى شرطي.
* نرفض استغلال الضيوف بمضاعفة أسعار التذاكر.
* مطلوب خدمات جليلة بأسعار زهيدة.
* (سيد الماعون السالي السيف.. شاتو الواقفة بتعشي الضيف).
* رفع أعلام أحد المنتخبين في سيارات سودانيين ظاهرة غير حضارية نتمنى أن تختفي فوراً.
* من حق كل فرد أن يدعم المنتخب الذي يحبه داخل الإستاد، لكن المساواة بين الضيوف خارج الملعب واجبة.
* نحن الليلة بلابلها وسمارها!
* سلك قال حا يقعد بجوار هيفاء وهبي.. ويقعدني جوار بعثة الأزهر الشريف في طابق شاخور!
* مطلوب من اللجنة المنظمة إلزام سلك بحضور المباراة في شاشات المقبرة المكبرة!
* ما تزعل يا بابكر.. اعتبرها (أشغال شاقة).. مؤقتة!
* عاش المريخ العظيم واجهة مشرقة لسودان المريخ.
* عاش فخراً لوطنه وعنواناً مشرفاً لرياضته.
* نحمد للاتحاد إضافة المقبرة إلى إستادات التحرير ودار الرياضة أم درمان وودنوباوي كمنافذ لبيع التذاكر!
* الحصول على تذكرة سيكلف صاحبه الكثير من البهدلة!
* وما مشكلة.. البهدلة في المفخرة.. ستقود إلى الاستمتاع في المفخرة!
الصدى
هذه مباراة دولية بين مصر والجزائر والفيفا اختارت السودان ولم تختار ملعب المريخ ، يعني ادارة المريخ لا دخل لها باختيار ملعب المباراة حتى يقوم الاتحاد العام بالتنسيق معهم . هناك لجنة من الفيفا هي المسئولة عن ترتيبات الاستاد لذلك يقوم الاتحاد العام بالتنسيق معها .
ووالوطن عندهم هلالهم الهلكان صاحب الصفر الكبير ويجب علينا في المريخ العظيم ان تفتخر بهذا الإنجاز لاننا جهزنا المفخرة لمثل هذه الأحداث ولانامت اعيين الهلاهيل المفلسين ونمتني ان تشجع جمهورنا الزواق اللعبة الحلوة التي
بالتاكيد جدير بتمثيل العرب في المحفل الدولي.
اضرب من يد من حديد كل رشاشة يتتطاول علي زعيم البلد .
الله واكبر ولا نامت اعين الرشاشات المزوريتن الجبناء
والله الردكاسل موجعكم وجع
ههههههههههههههههههههههههه
موتو بس
يا مزوريين ومرتشيين