راى حر
صلاح الاحمدى
رديف الاهلى
نعلم تماما بان الحظ لم يحلفنا بالعنوان لان ما رايناهم فى المباراة السابقة مع فرقة الهلال الذى كان لهم النصر بالعزم والاقتدار وهم يقدمون مستوى ابهر كل الجماهير التى ظلت دايما حضورها لفرقة الهلال كنادى له وزنه وثقله فى الكرة بالبلاد
قد اختلف كثير عن هؤلا لان حضورى كان يعنى مشاهدة رديف الاهلى ولكن رايت بام عينى شباب الاهلى بعد ان شهدت كل الفرق الاخرى التى تلعب بالرديف الاصلى وهم يفوقون رديف الاهلى بمراحل متفاوتة
عموما كان شباب رديف الاهلى شعلة من النشاط وهم ينتصرون على فريق مثل الهلال له امكانياته الفنية من واقع معاش لمجلس ادارة يعى كل اسباب النجاح بطاقم متكامل دوره تنمية قدرات اللاعبين وتقديمهم الى الامام من خلال المنافسات ليكونوا نوى للفريق الكبير بفضل جهاز مقتدر له دوره الكبير بعيدا عن المكسب والخسارة
لابد ان نتساءل لماذا لم يسجل الاهلى لاعبين للرديفه على المستوى المطلوب والجواب يعنى بان اذا كان يملك الاهلى رديفا بحق وحقيقة لكان له شان اخر فى الدورة
لكن غياب الوعى الادارى وتمسك الخبراء بمواقعهم فى التنظير جعل السلك الادارى مستمتع بواقع التسجيل بالجودية
مثل قضية لاعب العيلفون الذى لم يتوفر له المبلغ المطلوب لا بعدجهد جهيد
اعلان الجهاز الفنى بقيادة التاج محجوب ولم يباشر اعماله
ولذلك لابد ان نشيد بالجهاز الفنى والادارى الفريق شباب الرديف الذى يقع عليه عاتق كبير وهو يؤدى مهامه اتجاه نواة تكون حصيلة كبيرة للفريق الاهلى الاب لذك نعلم بما يعنون من الوعود المعسلة بحل المعضلات المالية المتمثلة فى حوافزالدور الاول بمدنى التى لم يتم تحفيز ها لفريق الرديف بانتها ء المرحلة كما نود ان يلتف الجميع مع الجهاز الادارى فى تسير الامور المالية حتى نجنى فريق يكون نواة للفريق الكبير
كما لا يفوتنى ان تلفت اعضاء مجلس الادارة عن مغبت القراراة الفردية المتمثلة فى الوعود للاعبين المسجلين بالرديف فى الفترة الاخيرة لنيل حافز التسجيل لان الدائل تشير الى ان ثلاثة لابين فقط من القادمين لكشوفات الرديف هذا الموسم كانو ضمن كوكبة الفريق فى مباراة الهلال
كما نود ان يلقى فريق الرديف جل اهتمام المجلس بتعين عضو مجلس ادارة متفرغ حتى لا تتضارب اعمال السكرتارية والتى نعلم انها جمة لذلك يجب ان يترفع سكرتير النادى ويترك الفرصة للاخرين فى تسير الامور لان المشاركة تعنى وجود فريق قوى تسع كل الاندية فى المستقبل القادم للتفريخ منه للفريق الاب
نافذة
نعلم ان التضحيات الكبيرة التى تثقل كاهل الادارات تتوجب اهل معرفة ودراية فى ظل التحديات القادمة لذلك يبداء حديثنا عن رديف الاهلى بان يتم تزليل الصعاب لهذا الفريق لنجده من مصاف الاندية فى تلك المرحلة التى تميز بها النادى الاهلى دون غيره من الاندية على مدى التاريخ وخاصة عندما كنت هناك مرحلة واحدة تسمى الاشبال كم كان نصيب الاهلى منها كبير تخرجت اجيال من الاشبال لتلعب فى الفريق الكبير وذلك فى عهد المدرب القدير محمد عثمان دقلولة ورئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف
نافذة اخيرة
كان الحضور الادارى كبير ما يعنى بان الكل يسعى لعمل شى ولكن لابد من توسيع الرقعة العملية فى ذلك القطاع ويلاحظ غياب الضباط الاربعة
وبالاخص امين دائرة المال الذى يجب عليه القيام بكل الاعباء المتمثلة بحوافز اللاعبين لنسعى لخلق ارضية جديدة بمفاهيم كبيرة تعنى كل رجل فى مكانه ونرفض الاحتكارية التى لا تفيد فى اندية الوسط لان فاقد الشى لايعطيه
خاتمة
عودة ابن النادى سفيان عبر دائرة الكرة يعنى الكثير فى درج السلم الادارى للنادى الاهلى .زجلس الجهاز الفنى الكبير مع دكة الاحتياطى فى المباريات القادمة مرفوض واعتراف مدرب الرديف مرغنى محمد على بان هناك شباب كان الرد عليه فى الميدان منهم
صلاح الاحمدى
رديف الاهلى
نعلم تماما بان الحظ لم يحلفنا بالعنوان لان ما رايناهم فى المباراة السابقة مع فرقة الهلال الذى كان لهم النصر بالعزم والاقتدار وهم يقدمون مستوى ابهر كل الجماهير التى ظلت دايما حضورها لفرقة الهلال كنادى له وزنه وثقله فى الكرة بالبلاد
قد اختلف كثير عن هؤلا لان حضورى كان يعنى مشاهدة رديف الاهلى ولكن رايت بام عينى شباب الاهلى بعد ان شهدت كل الفرق الاخرى التى تلعب بالرديف الاصلى وهم يفوقون رديف الاهلى بمراحل متفاوتة
عموما كان شباب رديف الاهلى شعلة من النشاط وهم ينتصرون على فريق مثل الهلال له امكانياته الفنية من واقع معاش لمجلس ادارة يعى كل اسباب النجاح بطاقم متكامل دوره تنمية قدرات اللاعبين وتقديمهم الى الامام من خلال المنافسات ليكونوا نوى للفريق الكبير بفضل جهاز مقتدر له دوره الكبير بعيدا عن المكسب والخسارة
لابد ان نتساءل لماذا لم يسجل الاهلى لاعبين للرديفه على المستوى المطلوب والجواب يعنى بان اذا كان يملك الاهلى رديفا بحق وحقيقة لكان له شان اخر فى الدورة
لكن غياب الوعى الادارى وتمسك الخبراء بمواقعهم فى التنظير جعل السلك الادارى مستمتع بواقع التسجيل بالجودية
مثل قضية لاعب العيلفون الذى لم يتوفر له المبلغ المطلوب لا بعدجهد جهيد
اعلان الجهاز الفنى بقيادة التاج محجوب ولم يباشر اعماله
ولذلك لابد ان نشيد بالجهاز الفنى والادارى الفريق شباب الرديف الذى يقع عليه عاتق كبير وهو يؤدى مهامه اتجاه نواة تكون حصيلة كبيرة للفريق الاهلى الاب لذك نعلم بما يعنون من الوعود المعسلة بحل المعضلات المالية المتمثلة فى حوافزالدور الاول بمدنى التى لم يتم تحفيز ها لفريق الرديف بانتها ء المرحلة كما نود ان يلتف الجميع مع الجهاز الادارى فى تسير الامور المالية حتى نجنى فريق يكون نواة للفريق الكبير
كما لا يفوتنى ان تلفت اعضاء مجلس الادارة عن مغبت القراراة الفردية المتمثلة فى الوعود للاعبين المسجلين بالرديف فى الفترة الاخيرة لنيل حافز التسجيل لان الدائل تشير الى ان ثلاثة لابين فقط من القادمين لكشوفات الرديف هذا الموسم كانو ضمن كوكبة الفريق فى مباراة الهلال
كما نود ان يلقى فريق الرديف جل اهتمام المجلس بتعين عضو مجلس ادارة متفرغ حتى لا تتضارب اعمال السكرتارية والتى نعلم انها جمة لذلك يجب ان يترفع سكرتير النادى ويترك الفرصة للاخرين فى تسير الامور لان المشاركة تعنى وجود فريق قوى تسع كل الاندية فى المستقبل القادم للتفريخ منه للفريق الاب
نافذة
نعلم ان التضحيات الكبيرة التى تثقل كاهل الادارات تتوجب اهل معرفة ودراية فى ظل التحديات القادمة لذلك يبداء حديثنا عن رديف الاهلى بان يتم تزليل الصعاب لهذا الفريق لنجده من مصاف الاندية فى تلك المرحلة التى تميز بها النادى الاهلى دون غيره من الاندية على مدى التاريخ وخاصة عندما كنت هناك مرحلة واحدة تسمى الاشبال كم كان نصيب الاهلى منها كبير تخرجت اجيال من الاشبال لتلعب فى الفريق الكبير وذلك فى عهد المدرب القدير محمد عثمان دقلولة ورئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف
نافذة اخيرة
كان الحضور الادارى كبير ما يعنى بان الكل يسعى لعمل شى ولكن لابد من توسيع الرقعة العملية فى ذلك القطاع ويلاحظ غياب الضباط الاربعة
وبالاخص امين دائرة المال الذى يجب عليه القيام بكل الاعباء المتمثلة بحوافز اللاعبين لنسعى لخلق ارضية جديدة بمفاهيم كبيرة تعنى كل رجل فى مكانه ونرفض الاحتكارية التى لا تفيد فى اندية الوسط لان فاقد الشى لايعطيه
خاتمة
عودة ابن النادى سفيان عبر دائرة الكرة يعنى الكثير فى درج السلم الادارى للنادى الاهلى .زجلس الجهاز الفنى الكبير مع دكة الاحتياطى فى المباريات القادمة مرفوض واعتراف مدرب الرديف مرغنى محمد على بان هناك شباب كان الرد عليه فى الميدان منهم