راى حر
صلاح الاحمدى
تجربة ما في محلها يا صلاح
الانطباع السائد لكل بعد تجربة الهلال فى مباراة هلال كادقلى له واقع كبير يعنى استعداد الفرقة لملاقاة بطل سيكافا للكرة المعلتة والتى قد يكون مردود الهلال فيها اكبر من حيث الاداء بالاضافة لكثير من معطيات الاستعداد الذى لم يضل فيها الهلال اشده
عموما فرقة الهلال فى تلك المباراة دون غيرها من المباريات الاخرى كان هناك محمدة كبيرة هى الثبات الظاهر للاعبين بعد ان بدلت المباراة فى اتللحظات الاخيرة
وثانيا تقديم اللاعبين الجدد بصورة قد نكسبهم روح المواجهة بالرغم من عدم اكمال الاستعداد وهى صورة حتمية اذا اصاب كل منهم تذيذب فى الاداء ولكن الحقيقة دون ذلك كل الجدد القادمون الى ضفوف الهلال كان دورهم فى الحضة التجربية التى هى اكثر تجربية تعنى معانقة الجماهير فى مهرجان كنت فضوله سياسية يحتة
كتب له النجاح النسيى رغم انف الحاقدين الذين كان ضوتهم نشاذ وسط جمهور كبير ضاقت به جنبات الاستاد وهى تهتف هلال الوطن والوطتية .لم يكن الامر غريب للاعبين بل ايضا الجهاز الفتى الذى ضادفت تلك المنافسة على ان يواجه الجماهير الكبيرة
فى تجربة كبيرة تعنى الكثير له فى المستقبل القادم
نافذة
كان الاجدى والاقوم قيام المهرجان بالضف الاول والثانى من قطاعات الكرة الاخرى باالاضاقة الى اللاعبين الجدد فى مباراة استعراضية تعبر عن دور المناسبة التكريمية التى عودنا دائما الهلال ان يكون الاول والسباق فيها على مستوى الاندية
بمعنى لم يقل البرير المهرجان تكريم لمجلس الهلال لصموده امام كل المعضلات والمتاريس التى ظلت القئة المنفلتة تضعها امام مجلسه طوال هذا الموسم والتى عبرت عنها شلليات دخيلة على جسم الهلال من خلال المهرجان بهتافات فطيرة لم تجد اذن صاغية عند جماهير الهلال الوفية التى خرجت وهى راضية كل الرضاء غن فرقة الهلال
نافذة اخيرة
لقد لم نكن نتحدث عن الفنيات التدريبة عند المدير الفنى صلاح محمد ادم فقط لانها قد نجد له العذر له لان المدرب الوطنى السوداتى فى عملية الفنيات التدريبية يعمل لابمدرسة واحدة وتكتيك متشابه لذلك كنا نردد بانه ليس فى قامة الهلال خاضة بعد التجربة التى خاضها من خلال المهرجان كنت كل الحركات التدريبىة التى يقوم بها خارج الخط تعنى الضعف التدريبى عنده كاول تجربة له مع فرقة مثل فرقة الهلال لم يكن اللاعبين مهتمين بالتوجيهات التى يطلقها المدرب لان ليس هناك تكتيك معين يلعب به الهلال حتى مابين الشوطين كان دور المدرب فيه يعنة دور تراجدى بالجاوس والتحدث للاعبين كما يطالبهم بحفظ ماء وجهه الذى لابد ان يعلم المدري القادم من فريق من فرق الوسط الحديثة فى الدورى الممتاز بان ماء وجهه لقد فقده عندما وافق عن التجربة التى كان لمجلس الهلال الدور الاكبر لانها عبارة عن مهرجان سياسى وهو تكريم لشخضيات سياسية لها وزنها ودورها فى ايصال صوت ولاياتهم الى العالم اجمع بان هم فى امان بقيام اكبر تظاهرية رياضية وهى بطولة سيكافا
لذلك نظل نردد بان المدرب ضالح محمد ادم قشل فى اول امتحان وهى قيام مباراة بكل لاعبين الهلال وهم فى التمرين الخامس قد نذهب بعيدا نعتبر ان مباراة الهلال القادمة فى بطولة كاس السودان ليس مسؤلية المدير الفنى الجديد لحسابات كثيرة ما يعنى ان الكاس تم تعديله بمبارتين لفرف المنطقة الواحدة
خاتمة
كسب الهلال لاعب متمرس خفيف يملك كل سيل الذكاء الذي يملكه صاتع العب فى الميدان بالرغم من قصر فامته ولكن يجبد الاحنفاظ بكرته واخراجها باتفان ويكون التجانس له دور كبير فى تطوير اللاعب واظهر شكله الكلى عموما سيدى يبه اجتاز الامتحان وسيكون صاحب شان كبير نعول عليه فى الايام القادمة
صلاح الاحمدى
تجربة ما في محلها يا صلاح
الانطباع السائد لكل بعد تجربة الهلال فى مباراة هلال كادقلى له واقع كبير يعنى استعداد الفرقة لملاقاة بطل سيكافا للكرة المعلتة والتى قد يكون مردود الهلال فيها اكبر من حيث الاداء بالاضافة لكثير من معطيات الاستعداد الذى لم يضل فيها الهلال اشده
عموما فرقة الهلال فى تلك المباراة دون غيرها من المباريات الاخرى كان هناك محمدة كبيرة هى الثبات الظاهر للاعبين بعد ان بدلت المباراة فى اتللحظات الاخيرة
وثانيا تقديم اللاعبين الجدد بصورة قد نكسبهم روح المواجهة بالرغم من عدم اكمال الاستعداد وهى صورة حتمية اذا اصاب كل منهم تذيذب فى الاداء ولكن الحقيقة دون ذلك كل الجدد القادمون الى ضفوف الهلال كان دورهم فى الحضة التجربية التى هى اكثر تجربية تعنى معانقة الجماهير فى مهرجان كنت فضوله سياسية يحتة
كتب له النجاح النسيى رغم انف الحاقدين الذين كان ضوتهم نشاذ وسط جمهور كبير ضاقت به جنبات الاستاد وهى تهتف هلال الوطن والوطتية .لم يكن الامر غريب للاعبين بل ايضا الجهاز الفتى الذى ضادفت تلك المنافسة على ان يواجه الجماهير الكبيرة
فى تجربة كبيرة تعنى الكثير له فى المستقبل القادم
نافذة
كان الاجدى والاقوم قيام المهرجان بالضف الاول والثانى من قطاعات الكرة الاخرى باالاضاقة الى اللاعبين الجدد فى مباراة استعراضية تعبر عن دور المناسبة التكريمية التى عودنا دائما الهلال ان يكون الاول والسباق فيها على مستوى الاندية
بمعنى لم يقل البرير المهرجان تكريم لمجلس الهلال لصموده امام كل المعضلات والمتاريس التى ظلت القئة المنفلتة تضعها امام مجلسه طوال هذا الموسم والتى عبرت عنها شلليات دخيلة على جسم الهلال من خلال المهرجان بهتافات فطيرة لم تجد اذن صاغية عند جماهير الهلال الوفية التى خرجت وهى راضية كل الرضاء غن فرقة الهلال
نافذة اخيرة
لقد لم نكن نتحدث عن الفنيات التدريبة عند المدير الفنى صلاح محمد ادم فقط لانها قد نجد له العذر له لان المدرب الوطنى السوداتى فى عملية الفنيات التدريبية يعمل لابمدرسة واحدة وتكتيك متشابه لذلك كنا نردد بانه ليس فى قامة الهلال خاضة بعد التجربة التى خاضها من خلال المهرجان كنت كل الحركات التدريبىة التى يقوم بها خارج الخط تعنى الضعف التدريبى عنده كاول تجربة له مع فرقة مثل فرقة الهلال لم يكن اللاعبين مهتمين بالتوجيهات التى يطلقها المدرب لان ليس هناك تكتيك معين يلعب به الهلال حتى مابين الشوطين كان دور المدرب فيه يعنة دور تراجدى بالجاوس والتحدث للاعبين كما يطالبهم بحفظ ماء وجهه الذى لابد ان يعلم المدري القادم من فريق من فرق الوسط الحديثة فى الدورى الممتاز بان ماء وجهه لقد فقده عندما وافق عن التجربة التى كان لمجلس الهلال الدور الاكبر لانها عبارة عن مهرجان سياسى وهو تكريم لشخضيات سياسية لها وزنها ودورها فى ايصال صوت ولاياتهم الى العالم اجمع بان هم فى امان بقيام اكبر تظاهرية رياضية وهى بطولة سيكافا
لذلك نظل نردد بان المدرب ضالح محمد ادم قشل فى اول امتحان وهى قيام مباراة بكل لاعبين الهلال وهم فى التمرين الخامس قد نذهب بعيدا نعتبر ان مباراة الهلال القادمة فى بطولة كاس السودان ليس مسؤلية المدير الفنى الجديد لحسابات كثيرة ما يعنى ان الكاس تم تعديله بمبارتين لفرف المنطقة الواحدة
خاتمة
كسب الهلال لاعب متمرس خفيف يملك كل سيل الذكاء الذي يملكه صاتع العب فى الميدان بالرغم من قصر فامته ولكن يجبد الاحنفاظ بكرته واخراجها باتفان ويكون التجانس له دور كبير فى تطوير اللاعب واظهر شكله الكلى عموما سيدى يبه اجتاز الامتحان وسيكون صاحب شان كبير نعول عليه فى الايام القادمة