صلاح الاحمدى
ابشرك ستكونى مشهورة
جميل جدا ان ترى على صفحات الصحف الرياضية المعارضة لمجلس الاسياد التى تشكل منظومة من الكتاب الذين لهم اراء سلبية فى مجلس الهلال وبالتالى رئيس الكيان وتجود باضاءات باقلام شبابية وهى تعالج قضية الهلال من منظور واحد هو يعنى به رئيس الهلال الامين البرير وبمتابعة لصيقة لكل ما يدور فى الساحة الهلالية من تصريحات او لقاءات فى الفضائات وجميل ان يكون مثل رئيس اكبر نادى تحت المجهر الصحفى وجميل ان تعالج قضايانا التى نعيشها فى الهلال باسلوب الاخذ والعطاء ولكن الا تعتقد ان هناك اسسا وقواعد يجدر بنا ان نسير وفق حدودها ومقايسها وان هناك تفاوتا صارخا بين ابداء الراى وفرض الراى فى اى موضوع كان
لقد قرات كل كتابات الاخت النشط غادة الترابى وعجبت كيف يتكرر من تلك الكاتبة النقد التجريحى لشخصية رئيس الهلال بعد بعد ان تناوله قبلها كاتب مبدعا لا يوجد فى قاموسه كلمات شكر وثناء لرئيس الهلال او امعان الطف تساهم فى العطاء والنتاج الاقوم
رئيس الهلال الامين البرير ادارى اثبت ما لا يدع مجالا للشك بانه الاقوى والافضل وما قدمه من اعمال الى هذا اليوم دليل كاف على صحة ذلك ولعل جلسته الاخيرة فى قناة الشروق والتى بلغ انتشارها كبيرا وصداها عظيما فى نفوس الاهلة لانها كنت جلسة صدق وقوة وصراحة وشفافية عبرة عن مسؤلية الرجل عن الهلال وانه الوريث الشرعى الاول لزعيم امة الهلا ل البابا الراحل المقيم الطيب عبدالله
لعل هذه الجلسة اكبر برهانا على نجاحه وتالقه لانها كنت مغايرة دون غيرها بعد ان خاض كثيرا من المعارك الرياضية وضع فيها كل خبراته كان له الانتصار بحكم الارادة الهلالية
ان الحكم ايتها الكاتبة الرقيقة عائد للجمهور وليس لك وحدك وليس ان تحكمى على مجهود جبار استغرق من الفكر والجهد والوقت الشئ الكثير بالفشل ذلك لا اعتقادى بانكى لا تعلمين عن العمل الادارى ودهاليزه الطويلة ولا المقامات شئياولا تعلمى من ضروب العمل الادارى لا لونا واحد يجوزبانكى متشبعة به لقد ذكرت فى مقالك عدة مقتطفات بتسمية من حوار الرئيس وتلك نيىة حسنة عند اهل الرياضة وهى تعنى مدلولات كبيرة تعبر عن دواخل طيبة مفعمة بتفاعل حسى مع رئيس الهلال وهو على مقاليد حكم الهلال العظيم
لقد ذكرنا بان جلسة الشروق ذات تعبير يفق الشعور لماامتاز به وشعر به رجل الشارع الهلالى بجدية ذلك المتحدث ما يزيح عنه كل الاوصاف التى تم الوصف له من شخصكم
لم يكن الجلوس على كرسى الهلال بالسهولة لذلك الرجل كما كان فى السابق لان اهل الرعيل الاول فى ادارة الهلال كانوا متسامحين ان من رمته القدار عرفت جماهير الهلال معدنه وان الديمقراطية المسيسة ليس له علاقة بها بعد ان اجتث كل اركانها
لقد كتنبا كثيرا بان المتاجرة بقضية سيدى بيه من خلال اسطر وهينة تبتقى الشهرة لا تمثل شئيا فى نفس رئيس بذل الكثير من اجل لاعب عادى فى الهلال له حقوقه وعليه وواجبات
تلك الاقبح لنيل الشهرة لان حيثيات القضية المرتبة تعنى بان الرجل يحمل كثير من الكياسة الادارية بان كان رده فى مرمى يتنمة ان يصيب فيه من يدعوا السحرية من نادى مثل نادى الهلال وعن اى عقوبات تتحدثين واى مخالفات واى نار من الجحيم من اقلام تتشبع بحب الهلال وتنشد الشهرة عن طريق ريئس الهلال
المعارضة تلك الكلمة الفضفاضة التى تعنى الكثير والتى يتحدث الشخص العادى عنها بانه شللية لا تعنى ما تقول ولا ما تعمل فما بلك يحن يتحدث عنها من يعى تماما تشبيها بتشبيه ليس بجديد له فى كل المحافل السياسية وهو تعبير راقى وعلى مسمى لا نجب فيه ما يعيبه
ام العضوية التى تحدثت عن تسيسها هى ليس بيد البرير حتى اللجان ماضية فى عملها
كيف كان حال من هو معنى بتغير الديمقراطية وكان سيفها الجمهور الرياضى والذى حاول ان يغتال امال مجلس الاسياد الذى كان بمثابة الانقاذ من المسمى
الاسياد التى تشكل منظومة من الكتاب الذين لهم اراء سلبية فى مجلس الهلال وبالتالى رئيس الكيان وتجود باضاءات باقلام شبابية وهى تعالج قضية الهلال من منظور واحد هو يعنى به رئيس الهلال الامين البرير وبمتابعة لصيقة لكل ما يدور فى الساحة الهلالية من تصريحات او لقاءات فى الفضائات وجميل ان يكون مثل رئيس اكبر نادى تحت المجهر الصحفى وجميل ان تعالج قضايانا التى نعيشها فى الهلال باسلوب الاخذ والعطاء ولكن الا تعتقد ان هناك اسسا وقواعد يجدر بنا ان نسير وفق حدودها ومقايسها وان هناك تفاوتا صارخا بين ابداء الراى وفرض الراى فى اى موضوع كان
لقد قرات كل كتابات الاخت النشط غادة الترابى وعجبت كيف يتكرر من تلك الكاتبة النقد التجريحى لشخصية رئيس الهلال بعد بعد ان تناوله قبلها كاتب مبدعا لا يوجد فى قاموسه كلمات شكر وثناء لرئيس الهلال او امعان الطف تساهم فى العطاء والنتاج الاقوم
رئيس الهلال الامين البرير ادارى اثبت ما لا يدع مجالا للشك بانه الاقوى والافضل وما قدمه من اعمال الى هذا اليوم دليل كاف على صحة ذلك ولعل جلسته الاخيرة فى قناة الشروق والتى بلغ انتشارها كبيرا وصداها عظيما فى نفوس الاهلة لانها كنت جلسة صدق وقوة وصراحة وشفافية عبرة عن مسؤلية الرجل عن الهلال وانه الوريث الشرعى الاول لزعيم امة الهلا ل البابا الراحل المقيم الطيب عبدالله
لعل هذه الجلسة اكبر برهانا على نجاحه وتالقه لانها كنت مغايرة دون غيرها بعد ان خاض كثيرا من المعارك الرياضية وضع فيها كل خبراته كان له الانتصار بحكم الارادة الهلالية
ان الحكم ايتها الكاتبة الرقيقة عائد للجمهور وليس لك وحدك وليس ان تحكمى على مجهود جبار استغرق من الفكر والجهد والوقت الشئ الكثير بالفشل ذلك لا اعتقادى بانكى لا تعلمين عن العمل الادارى ودهاليزه الطويلة ولا المقامات شئياولا تعلمى من ضروب العمل الادارى لا لونا واحد يجوزبانكى متشبعة به لقد ذكرت فى مقالك عدة مقتطفات بتسمية من حوار الرئيس وتلك نيىة حسنة عند اهل الرياضة وهى تعنى مدلولات كبيرة تعبر عن دواخل طيبة مفعمة بتفاعل حسى مع رئيس الهلال وهو على مقاليد حكم الهلال العظيم
لقد ذكرنا بان جلسة الشروق ذات تعبير يفق الشعور لماامتاز به وشعر به رجل الشارع الهلالى بجدية ذلك المتحدث ما يزيح عنه كل الاوصاف التى تم الوصف له من شخصكم
لم يكن الجلوس على كرسى الهلال بالسهولة لذلك الرجل كما كان فى السابق لان اهل الرعيل الاول فى ادارة الهلال كانوا متسامحين ان من رمته القدار عرفت جماهير الهلال معدنه وان الديمقراطية المسيسة ليس له علاقة بها بعد ان اجتث كل اركانها
لقد كتنبا كثيرا بان المتاجرة بقضية سيدى بيه من خلال اسطر وهينة تبتقى الشهرة لا تمثل شئيا فى نفس رئيس بذل الكثير من اجل لاعب عادى فى الهلال له حقوقه وعليه وواجبات
تلك الاقبح لنيل الشهرة لان حيثيات القضية المرتبة تعنى بان الرجل يحمل كثير من الكياسة الادارية بان كان رده فى مرمى يتنمة ان يصيب فيه من يدعوا السحرية من نادى مثل نادى الهلال وعن اى عقوبات تتحدثين واى مخالفات واى نار من الجحيم من اقلام تتشبع بحب الهلال وتنشد الشهرة عن طريق ريئس الهلال
المعارضة تلك الكلمة الفضفاضة التى تعنى الكثير والتى يتحدث الشخص العادى عنها بانه شللية لا تعنى ما تقول ولا ما تعمل فما بلك يحن يتحدث عنها من يعى تماما تشبيها بتشبيه ليس بجديد له فى كل المحافل السياسية وهو تعبير راقى وعلى مسمى لا نجب فيه ما يعيبه
ام العضوية التى تحدثت عن تسيسها هى ليس بيد البرير حتى اللجان ماضية فى عملها
كيف كان حال من هو معنى بتغير الديمقراطية وكان سيفها الجمهور الرياضى والذى حاول ان يغتال امال مجلس الاسياد الذى كان بمثابة الانقاذ من المسمى
ابشرك ستكونى مشهورة
جميل جدا ان ترى على صفحات الصحف الرياضية المعارضة لمجلس الاسياد التى تشكل منظومة من الكتاب الذين لهم اراء سلبية فى مجلس الهلال وبالتالى رئيس الكيان وتجود باضاءات باقلام شبابية وهى تعالج قضية الهلال من منظور واحد هو يعنى به رئيس الهلال الامين البرير وبمتابعة لصيقة لكل ما يدور فى الساحة الهلالية من تصريحات او لقاءات فى الفضائات وجميل ان يكون مثل رئيس اكبر نادى تحت المجهر الصحفى وجميل ان تعالج قضايانا التى نعيشها فى الهلال باسلوب الاخذ والعطاء ولكن الا تعتقد ان هناك اسسا وقواعد يجدر بنا ان نسير وفق حدودها ومقايسها وان هناك تفاوتا صارخا بين ابداء الراى وفرض الراى فى اى موضوع كان
لقد قرات كل كتابات الاخت النشط غادة الترابى وعجبت كيف يتكرر من تلك الكاتبة النقد التجريحى لشخصية رئيس الهلال بعد بعد ان تناوله قبلها كاتب مبدعا لا يوجد فى قاموسه كلمات شكر وثناء لرئيس الهلال او امعان الطف تساهم فى العطاء والنتاج الاقوم
رئيس الهلال الامين البرير ادارى اثبت ما لا يدع مجالا للشك بانه الاقوى والافضل وما قدمه من اعمال الى هذا اليوم دليل كاف على صحة ذلك ولعل جلسته الاخيرة فى قناة الشروق والتى بلغ انتشارها كبيرا وصداها عظيما فى نفوس الاهلة لانها كنت جلسة صدق وقوة وصراحة وشفافية عبرة عن مسؤلية الرجل عن الهلال وانه الوريث الشرعى الاول لزعيم امة الهلا ل البابا الراحل المقيم الطيب عبدالله
لعل هذه الجلسة اكبر برهانا على نجاحه وتالقه لانها كنت مغايرة دون غيرها بعد ان خاض كثيرا من المعارك الرياضية وضع فيها كل خبراته كان له الانتصار بحكم الارادة الهلالية
ان الحكم ايتها الكاتبة الرقيقة عائد للجمهور وليس لك وحدك وليس ان تحكمى على مجهود جبار استغرق من الفكر والجهد والوقت الشئ الكثير بالفشل ذلك لا اعتقادى بانكى لا تعلمين عن العمل الادارى ودهاليزه الطويلة ولا المقامات شئياولا تعلمى من ضروب العمل الادارى لا لونا واحد يجوزبانكى متشبعة به لقد ذكرت فى مقالك عدة مقتطفات بتسمية من حوار الرئيس وتلك نيىة حسنة عند اهل الرياضة وهى تعنى مدلولات كبيرة تعبر عن دواخل طيبة مفعمة بتفاعل حسى مع رئيس الهلال وهو على مقاليد حكم الهلال العظيم
لقد ذكرنا بان جلسة الشروق ذات تعبير يفق الشعور لماامتاز به وشعر به رجل الشارع الهلالى بجدية ذلك المتحدث ما يزيح عنه كل الاوصاف التى تم الوصف له من شخصكم
لم يكن الجلوس على كرسى الهلال بالسهولة لذلك الرجل كما كان فى السابق لان اهل الرعيل الاول فى ادارة الهلال كانوا متسامحين ان من رمته القدار عرفت جماهير الهلال معدنه وان الديمقراطية المسيسة ليس له علاقة بها بعد ان اجتث كل اركانها
لقد كتنبا كثيرا بان المتاجرة بقضية سيدى بيه من خلال اسطر وهينة تبتقى الشهرة لا تمثل شئيا فى نفس رئيس بذل الكثير من اجل لاعب عادى فى الهلال له حقوقه وعليه وواجبات
تلك الاقبح لنيل الشهرة لان حيثيات القضية المرتبة تعنى بان الرجل يحمل كثير من الكياسة الادارية بان كان رده فى مرمى يتنمة ان يصيب فيه من يدعوا السحرية من نادى مثل نادى الهلال وعن اى عقوبات تتحدثين واى مخالفات واى نار من الجحيم من اقلام تتشبع بحب الهلال وتنشد الشهرة عن طريق ريئس الهلال
المعارضة تلك الكلمة الفضفاضة التى تعنى الكثير والتى يتحدث الشخص العادى عنها بانه شللية لا تعنى ما تقول ولا ما تعمل فما بلك يحن يتحدث عنها من يعى تماما تشبيها بتشبيه ليس بجديد له فى كل المحافل السياسية وهو تعبير راقى وعلى مسمى لا نجب فيه ما يعيبه
ام العضوية التى تحدثت عن تسيسها هى ليس بيد البرير حتى اللجان ماضية فى عملها
كيف كان حال من هو معنى بتغير الديمقراطية وكان سيفها الجمهور الرياضى والذى حاول ان يغتال امال مجلس الاسياد الذى كان بمثابة الانقاذ من المسمى
الاسياد التى تشكل منظومة من الكتاب الذين لهم اراء سلبية فى مجلس الهلال وبالتالى رئيس الكيان وتجود باضاءات باقلام شبابية وهى تعالج قضية الهلال من منظور واحد هو يعنى به رئيس الهلال الامين البرير وبمتابعة لصيقة لكل ما يدور فى الساحة الهلالية من تصريحات او لقاءات فى الفضائات وجميل ان يكون مثل رئيس اكبر نادى تحت المجهر الصحفى وجميل ان تعالج قضايانا التى نعيشها فى الهلال باسلوب الاخذ والعطاء ولكن الا تعتقد ان هناك اسسا وقواعد يجدر بنا ان نسير وفق حدودها ومقايسها وان هناك تفاوتا صارخا بين ابداء الراى وفرض الراى فى اى موضوع كان
لقد قرات كل كتابات الاخت النشط غادة الترابى وعجبت كيف يتكرر من تلك الكاتبة النقد التجريحى لشخصية رئيس الهلال بعد بعد ان تناوله قبلها كاتب مبدعا لا يوجد فى قاموسه كلمات شكر وثناء لرئيس الهلال او امعان الطف تساهم فى العطاء والنتاج الاقوم
رئيس الهلال الامين البرير ادارى اثبت ما لا يدع مجالا للشك بانه الاقوى والافضل وما قدمه من اعمال الى هذا اليوم دليل كاف على صحة ذلك ولعل جلسته الاخيرة فى قناة الشروق والتى بلغ انتشارها كبيرا وصداها عظيما فى نفوس الاهلة لانها كنت جلسة صدق وقوة وصراحة وشفافية عبرة عن مسؤلية الرجل عن الهلال وانه الوريث الشرعى الاول لزعيم امة الهلا ل البابا الراحل المقيم الطيب عبدالله
لعل هذه الجلسة اكبر برهانا على نجاحه وتالقه لانها كنت مغايرة دون غيرها بعد ان خاض كثيرا من المعارك الرياضية وضع فيها كل خبراته كان له الانتصار بحكم الارادة الهلالية
ان الحكم ايتها الكاتبة الرقيقة عائد للجمهور وليس لك وحدك وليس ان تحكمى على مجهود جبار استغرق من الفكر والجهد والوقت الشئ الكثير بالفشل ذلك لا اعتقادى بانكى لا تعلمين عن العمل الادارى ودهاليزه الطويلة ولا المقامات شئياولا تعلمى من ضروب العمل الادارى لا لونا واحد يجوزبانكى متشبعة به لقد ذكرت فى مقالك عدة مقتطفات بتسمية من حوار الرئيس وتلك نيىة حسنة عند اهل الرياضة وهى تعنى مدلولات كبيرة تعبر عن دواخل طيبة مفعمة بتفاعل حسى مع رئيس الهلال وهو على مقاليد حكم الهلال العظيم
لقد ذكرنا بان جلسة الشروق ذات تعبير يفق الشعور لماامتاز به وشعر به رجل الشارع الهلالى بجدية ذلك المتحدث ما يزيح عنه كل الاوصاف التى تم الوصف له من شخصكم
لم يكن الجلوس على كرسى الهلال بالسهولة لذلك الرجل كما كان فى السابق لان اهل الرعيل الاول فى ادارة الهلال كانوا متسامحين ان من رمته القدار عرفت جماهير الهلال معدنه وان الديمقراطية المسيسة ليس له علاقة بها بعد ان اجتث كل اركانها
لقد كتنبا كثيرا بان المتاجرة بقضية سيدى بيه من خلال اسطر وهينة تبتقى الشهرة لا تمثل شئيا فى نفس رئيس بذل الكثير من اجل لاعب عادى فى الهلال له حقوقه وعليه وواجبات
تلك الاقبح لنيل الشهرة لان حيثيات القضية المرتبة تعنى بان الرجل يحمل كثير من الكياسة الادارية بان كان رده فى مرمى يتنمة ان يصيب فيه من يدعوا السحرية من نادى مثل نادى الهلال وعن اى عقوبات تتحدثين واى مخالفات واى نار من الجحيم من اقلام تتشبع بحب الهلال وتنشد الشهرة عن طريق ريئس الهلال
المعارضة تلك الكلمة الفضفاضة التى تعنى الكثير والتى يتحدث الشخص العادى عنها بانه شللية لا تعنى ما تقول ولا ما تعمل فما بلك يحن يتحدث عنها من يعى تماما تشبيها بتشبيه ليس بجديد له فى كل المحافل السياسية وهو تعبير راقى وعلى مسمى لا نجب فيه ما يعيبه
ام العضوية التى تحدثت عن تسيسها هى ليس بيد البرير حتى اللجان ماضية فى عملها
كيف كان حال من هو معنى بتغير الديمقراطية وكان سيفها الجمهور الرياضى والذى حاول ان يغتال امال مجلس الاسياد الذى كان بمثابة الانقاذ من المسمى