هذه حصص أميننا ليوم الخميس ومعها حصة أخيه نائم الامين العام وفيها: اللجنة التحضيرية لمؤتمر الجاليات والكفاءات تعقد اجتماعها برئاسة نائب امين الجهاز ويهدف المؤتمر لحشد (طاقيات) المغتربين لدعم قضايا الوطن ،، نعم حشد (الطواقي) وليس الطاقات لأنه لو كان الجهاز يعمل أو يعلم كيف (تحشد طاقات) المغتربين بالخارج لما دخل العدو الضحى (اللعله) وهدد أمن الوطن لو كان الجهاز يعرف كيف تحشد الطاقات لأصبح السودان (سلة غذاء العالم) حقيقة ملموسة .. لو كان الجهاز يعرف كيف تحشد الطاقات لما طافت وفود (تشييع) الاستثمار تشحد المستثمرين بالخارج (وشايلة السقا وعطشانه) كل العالم يقول ليت عندنا الماء وفي السودان عندنا الماء والمواعين لكنها في (ييد) عوين ياعم اسحاق.. لو كان الجهاز يعرف كيف تحشد الطاقات لاقام المغتربين أكبر المدن والجامعات والمستشفيات ومراكز الابحاث وأصبح (صنع في السودان) على قفاف بالخارج معروضة و(نعرض) فوق (ضلها) .. لو كان الجهاز يعرف كيف تحشد الطاقات لما (حدرنا) طواقينا ونحتفل بأعياد الاستقلال في (السفارة) برعاية شركات (العدة) عدة البيت .. هذه العدة التي (ملت) الجهاز وشغلت المغتربين ومازال العرض اليوم واليوم التالي.. ونرجع ولا (سكة) غير هذا اللاعب . . أين أصحاب السيادة السفراء والقناصل من (لهو) منسوبي جهاز المغتربين ما معنى أن يصر الجهاز ويصرح مدير ادارة الجاليات بأن (الجاليات) بالخارج هي من مسئولية (الجهاز) وأنها أكبر من السفارات والسفراء ؟ الكلام ده مو أعوج علينا ونحن كان ما قرينا بنعرف أن سعادة السفير بالخارج هو الممثل الشرعي والوحيد لفخامة رئيس الجمهورية مما يعني أن لا وجود لشخص بالخارج أكبر من السفير ولا جالية ولا جلابية أكبر من صاحبها.. والجهاز وبإصرار شديد يعلن عن قيام مؤتمرات ولقاءات لرؤساء جاليات بالخارج الغريبة أن الجهاز يعرف أن لاجاليات منذ سنوات بدول الخليج التي بها الغالبية (العضم) التي أخذ لحمها وشحمها وحتى بعد أن أصبحت (عضم) الجهاز يبحث في كيفية (هضم العضام) وكم كتبنا أنه لاجدوى من(الجاليات) بمعناها القديم في الدول العربية خاصة لاخير في رؤساء جاليات مازال همهم ومبلغ علمهم المساعدة في تشييع (الجنازة) وزيارة من هم بالمستشفيات بصحبة (كيلو موز) لاخير في جاليات لم تغير جلدها وفكرها منذ السبعينات وبعد أن (تعفنت) هذه الجلود والأفكار السادة منسوبي الجهاز يصفونها (بالمقدسات) التي لايجب المساس بها.. والمصيبةالقليدة أن أصحاب السعادة السفراء بالخارج (سامعين الوصية) من السادة امين الجهاز ونائبه واجتمع د. كرار مع السفراء المتوجهين للخارج وأوصاهم على المحافظة على العادات والتقاليد وعدم المساس اوالاقتراب من مقاسات الجلاليب القديمة التي يجبر المغترب على لباسها وهي كبيرة اوى وتعتر له في المشي ويجبر على وضعها على الكتف وهي (ضيقة) عليهو ويقدل (عريان) اذا ما بقي من جاليات مع احترامنا وتقديرنا لها أغلبهم لايملكون جلابية الجمعة وبدلوا جوازاتهم وأصبحوا (مواطنين) دولة (كتر) وكل مجموعهم بالدول الاسكندنااافيه لايساوي مجموع الجالية السودانية (بالسويدي) فقط ..والكرار مصر على مطاردتهم وإيصال طرد رمضان لهم بصحبة خروف الضحية.. والكرار يضحي (بالمغتربين) واغلبهم بالدول العربية وهم (أصحاب) الجهاز ويحتاجون الدعم المعنوي والفني وخاصة (خارطة الطريق) التي تعجل بالرجوع من النجوع .. لكن الجهاز في رقبتو عايش في (غيبونه دائمه)ومضيع الطريق و(خرتاية الدقيق ) ويعمل على توطين الدكوة والدلكة .. وكان صحا منها يهضرب بـ : ملتقى ابناء المغتربين بحدائق الجهاز ورحلة لابناء المغتربين لسراميك رأس الخيمة واتصل امين الجهاز واطمأن على (سير الخيمة) وهي محملة بأبناء المغتربين وهم يؤدون امتحان الشهادة.وبعد أن ادوا الشهادة في هذا الصيف جهاز المغتربين يستعد لختان جماعي لابنائنا بحدائق الجهاز فبادروا بالتسجيل بالسفارات وعبر قناة المغتربين الرقمية وعبر موقعنا (الوووب علينا) والروب سايد www.mogwoopalyna.croor والدمعة عامة والبقية في العفش القادم.. والختان يشمل من كسروا سنون اللبن وسنون البن وسنون العمر .. اللهم لطفك. تصبحون على خير و(حصة) جيدة!!! أرجو من الاخوة الاعلاميين (الكبار) متابعة الاعلام الموجه للمغتربين ويشوفوه لي وين مودينا.. وبعد أن تسبب في (ودارنا) داير شنو تاني..
