راى حر
صلاح الاحمدى
الخروج من المالوف
الكل نادى بدميقراطية واضحة دون تسمية المناطق او تقسيم جغرافى حفاظا على الخروج من المالوف الذى يجب ان تتبعه كل المناطق والتجمعات فى الهيكل الانتخابى الذى يجب ان يكون حاسما لجهة سمية مرشحها
لكن نجد المرشح الذى ياتى من صلب تجمعه تنعدم الثقة الكاملة لفوزه من خلال التجمع بحسابات التجمعات الاخرى التى يجب ان تقف فى صف واحد مع مرشح كل تجمع لانه الخيار الاوحد له
لكن لابد ان نشير الى بذور الانشقاق والاختراق لمناديب التجمعات من الاندية من جهات لم ترضى بالواقع الذى فرضه الكل لذلك يقع البعض من المرشحيين فى السقوط الانتخابى بعد ان كان خيار الكل
المرشح المستقل فى انتخابات جغرافية لابد ان يراجع نفسه قبل الترشيح لان حظوظه تتحكم فيها عمله الادارى بالاضافة لعلاقات اخرى
نجد ان حظوظ الكل المرشحيين القادمين من التجمعات كبيرة بما تحكمه المباءدى والعهود لتقديم الهيكل الادارى فى اتحاد الخرطوم
اما بالنسبة انقسام تجمع بين مرشحيه امر يخضع لحسابات ادارية اخرى منها الخبرة والانجاز والتلقائية الادارية ما يضع الكل فى مواجهة حقيقية تعيد حسابات كل مرشح ونعنى بالمواجهة بين مرشحى منصب نائب الرئيس فى انتخابات الاتحاد المحلى والتى تتمثل تلك الصفات فى مرشح نائب الرئيس الشاذلى عبد المجيد لذلك نجد ان حظوظه كبيرة
عموما نتمنى ان تاتى افراذات الانتخابات باشخاص مستوعبين الامور الادارية لتفادى سلبيات المرحلة السابقة والعمل على اضافة ايجابيات المرحلة السابقة من اجل اتحاد رائد له دوره الطليعى فى خارطة الكرة بالبلاد
كما نهنئ الاخوة الذين فازوا بالتزكية التى هى اصعب المواقف من صناديف الاقتراع لان تجديد الثقة فيهم يعنى مضاعفة الجهد وتفادى السلبيات والعمل على تجويد المرحلة القادمة كما يجب عليهم ان يكونوا فى الحياد التام حتى تلقى الانتخابات بظلالها على الكوكبة التى تكمل العقد الفريد على مجلس الاتحاد المحلى
يجب على ان تكون الديمقراطية التى ارتضتها القبيلة الرياضية بلسم لجروح سابقة بان تكون الرياضة فوق الجميع ليس هناك كاسب او خسرا الكل يجتمع فى محيط الادارة لتقديم مردود جيد تكون نواى التقدم فى كل المرافق الكروية من البنية التحتية والاستفادة من الناشئين والشباب فى المستقبل القريب
بوضع لجان تعمل على التلقيح لخلق جيل كروى مميز
نافذة
ابرازالوجه المشرق لنادى الهلال من كل الاجيال السابقة حقيقة لم يتضضر منها احد لان نادى الهلال علمنا الكثير عن الوطنية فى المحافل التى نجده عامل مؤاثر فيها لكن لابد ان نشيد بكل النداءات الوطنية التى قدم عليها نادى الهلال فى المجالس السابقة ولابد ان نقف فى تلك الملحمة الاخيرة التى تعنى ان هلال الوطنية صاحب اكبر قاعدة جماهرية فى السودان لما جسدته زيارته الاخيرة لمدينة الابيض للمشاركة فى المجهود الحربى للقواتنا المسلحة الباسلة بعد ان اعادت البسمة لاهل ام روابة وابو كرشولا ودحرت المعتدى اللئم
انها ليست بمثيلاتها السابقات لانها جسدت مبادرة كان الاستجابة من مجلس الاسياد لها فورية وهى عبارة عن مباراة كرة قدم كان لها معانى ومدلولات كبيرة عادت ولاية شمال كردفان الى حظيرة الوطنية
نافذة اخيرة
الكل يعلم بان رئيس الهلال من اقرب الاقربين الى البابا الرحل المقيم الطيب عبدالله وهو من تلميذ مدرسته الادارية وكنت مقولته الشهير اذا حظى الهلال بمثل الامين البرير سيكون له مستقبل كبير نسبة لان القرب الى مثل زعيم امة الهلال لا يقاس بالزمن بل الاستجابة والسير على نهجه لذلك يجب ان يعلم الجميع بان القرب الى القائد لا يعلمك كل شى
خاتمة
فوز مرشح كتلة الممتاز وامين المال مسالة وقت ليس الا وهى فى اعناق تجمعهم
صلاح الاحمدى
الخروج من المالوف
الكل نادى بدميقراطية واضحة دون تسمية المناطق او تقسيم جغرافى حفاظا على الخروج من المالوف الذى يجب ان تتبعه كل المناطق والتجمعات فى الهيكل الانتخابى الذى يجب ان يكون حاسما لجهة سمية مرشحها
لكن نجد المرشح الذى ياتى من صلب تجمعه تنعدم الثقة الكاملة لفوزه من خلال التجمع بحسابات التجمعات الاخرى التى يجب ان تقف فى صف واحد مع مرشح كل تجمع لانه الخيار الاوحد له
لكن لابد ان نشير الى بذور الانشقاق والاختراق لمناديب التجمعات من الاندية من جهات لم ترضى بالواقع الذى فرضه الكل لذلك يقع البعض من المرشحيين فى السقوط الانتخابى بعد ان كان خيار الكل
المرشح المستقل فى انتخابات جغرافية لابد ان يراجع نفسه قبل الترشيح لان حظوظه تتحكم فيها عمله الادارى بالاضافة لعلاقات اخرى
نجد ان حظوظ الكل المرشحيين القادمين من التجمعات كبيرة بما تحكمه المباءدى والعهود لتقديم الهيكل الادارى فى اتحاد الخرطوم
اما بالنسبة انقسام تجمع بين مرشحيه امر يخضع لحسابات ادارية اخرى منها الخبرة والانجاز والتلقائية الادارية ما يضع الكل فى مواجهة حقيقية تعيد حسابات كل مرشح ونعنى بالمواجهة بين مرشحى منصب نائب الرئيس فى انتخابات الاتحاد المحلى والتى تتمثل تلك الصفات فى مرشح نائب الرئيس الشاذلى عبد المجيد لذلك نجد ان حظوظه كبيرة
عموما نتمنى ان تاتى افراذات الانتخابات باشخاص مستوعبين الامور الادارية لتفادى سلبيات المرحلة السابقة والعمل على اضافة ايجابيات المرحلة السابقة من اجل اتحاد رائد له دوره الطليعى فى خارطة الكرة بالبلاد
كما نهنئ الاخوة الذين فازوا بالتزكية التى هى اصعب المواقف من صناديف الاقتراع لان تجديد الثقة فيهم يعنى مضاعفة الجهد وتفادى السلبيات والعمل على تجويد المرحلة القادمة كما يجب عليهم ان يكونوا فى الحياد التام حتى تلقى الانتخابات بظلالها على الكوكبة التى تكمل العقد الفريد على مجلس الاتحاد المحلى
يجب على ان تكون الديمقراطية التى ارتضتها القبيلة الرياضية بلسم لجروح سابقة بان تكون الرياضة فوق الجميع ليس هناك كاسب او خسرا الكل يجتمع فى محيط الادارة لتقديم مردود جيد تكون نواى التقدم فى كل المرافق الكروية من البنية التحتية والاستفادة من الناشئين والشباب فى المستقبل القريب
بوضع لجان تعمل على التلقيح لخلق جيل كروى مميز
نافذة
ابرازالوجه المشرق لنادى الهلال من كل الاجيال السابقة حقيقة لم يتضضر منها احد لان نادى الهلال علمنا الكثير عن الوطنية فى المحافل التى نجده عامل مؤاثر فيها لكن لابد ان نشيد بكل النداءات الوطنية التى قدم عليها نادى الهلال فى المجالس السابقة ولابد ان نقف فى تلك الملحمة الاخيرة التى تعنى ان هلال الوطنية صاحب اكبر قاعدة جماهرية فى السودان لما جسدته زيارته الاخيرة لمدينة الابيض للمشاركة فى المجهود الحربى للقواتنا المسلحة الباسلة بعد ان اعادت البسمة لاهل ام روابة وابو كرشولا ودحرت المعتدى اللئم
انها ليست بمثيلاتها السابقات لانها جسدت مبادرة كان الاستجابة من مجلس الاسياد لها فورية وهى عبارة عن مباراة كرة قدم كان لها معانى ومدلولات كبيرة عادت ولاية شمال كردفان الى حظيرة الوطنية
نافذة اخيرة
الكل يعلم بان رئيس الهلال من اقرب الاقربين الى البابا الرحل المقيم الطيب عبدالله وهو من تلميذ مدرسته الادارية وكنت مقولته الشهير اذا حظى الهلال بمثل الامين البرير سيكون له مستقبل كبير نسبة لان القرب الى مثل زعيم امة الهلال لا يقاس بالزمن بل الاستجابة والسير على نهجه لذلك يجب ان يعلم الجميع بان القرب الى القائد لا يعلمك كل شى
خاتمة
فوز مرشح كتلة الممتاز وامين المال مسالة وقت ليس الا وهى فى اعناق تجمعهم