اشاعات.. اشاعات..!!
* انتهت مباريات الدورة الأولى للدوري الممتاز لكرة القدم ووجدت جل الاصدارات الرياضية نفسها تعاني الفراغ من توقف المنافسات والتمارين..!!
* مباراة المريخ والاهلي المصري صارت هي الحدث الأبرز في ساحة كرة القدم السودانية لكن ذلك لن يكون كافياً لسد مساحات الصفحات الرياضية ولابد من مخرج..!!
* الحدث القادم هو التسجيلات الصيفية.. اذن لابد من الاجتهاد واشعال النيران ولو بالاشاعات والكذب خاصة وان الرقابة غائبة وذاكرة القراء (خربة) ودائماً ما تبخر الوعود السارة والبشريات السعيدة..!!
* ينسى معظم من يكتبون في الصحف الرياضية ما تناولوه من وعود كاذبة قبل خمسة أشهر قبل بداية التسجيلات الشتوية.. ولذلك نجدهم على استعداد لإعادة سيناريوهات التخدير الخربة..!!
* لا يمضي يوم الا ونتابع عشرات الترشيحات في الصحف عن محترفين أجانب يتمتعون بـ(القدارت الخارقة والامكانيات المهولة) التي سيحولون بها واقع المريخ والهلال الى الأفضل..!!
* المهاجم الايفواري الخارق، وترسانة الدفاع الفولاذي، وصانع الالعاب الساحر، وغير ذلك الكثير من العبارات التي لا تخرج عن كونها (اشاعات) القصد منها مسايرة السوق..!!
* لا احد يتذكر الفشل الدائم الذي لصفقات المحترفين الذين يأتون الى بلادي ويلهفون دولاراتنا ويغادرون دون ان يقدموا ما يشفع لهم..!!
* امامنا الان العديد من التجارب الفاشلة لـ(كوتة) من اللاعبين الذين لا يستحقون ان نطلق عليهم صفة المحترفين.. تعاقد معهم المريخ والهلال على ذات الطريقة التي نتابعها هذه الايام..!!
* الايام وحدها تكون كفيلة بفضح حقيقتهم وكشف مستوياتهم المتواضعة.. وفي الاتجاه الآخر تثبت كل تجربة اننا لا نفقه شيئاً في ملف الاحتراف الحقيقي..!!
* لاعب محترف فاشل يرشح زميلاً له فتقوم الدنيا ولا تقعد ويسير الجميع في اتجاه ان الوافد الجديد سيحل كل المشاكل الفينة بالفريق الفلاني..!!
* وتمر الايام وتكشف الايام والتجارب العملية كذب الاشاعات.. وتأتي فترة الانتقالات الرئيسية ونكون على موعد مع ذات الاسطوانة المشروخة ونفس السيناريو المكرور الممل..!!
* المرشحون للانضمام للمريخ والهلال لا ولن يخرجوا عن دائرة الفشل التي حاصرت مكسيم وسنكارا.. سيلماني.. سانيه وموانزا وغيرهم من الذين مروا على كشوفات الفريقين مرور الكرام خلال السنوات الماضية..!!
* ان الحقيقة التي يتهرب منها الجميع تتمثل في ان الفريقين الكبيرين اسماً المريخ والهلال لا يستعينان بالمحترفين الاجانب الا لهزيمة فرق الدوري الممتاز..!!
* تخريمة أولى: بصمة اللاعب الاجنبي في مسيرة الفرق السودانية غائبة تماماً خاصة على الصعيد الخارجي بدليل السقوط المتواصل لأنديتنا في المسابقات الافريقية والاقليمية..!!
* تخريمة ثانية: الأموال الخرافية التي تُصرف على الاجانب الفاشلين الأولى لها ان توظف وتوجه للاهتمام بالناشئين والشباب وتأهيل الملاعب.. ولنا عودة..!!
* انتهت مباريات الدورة الأولى للدوري الممتاز لكرة القدم ووجدت جل الاصدارات الرياضية نفسها تعاني الفراغ من توقف المنافسات والتمارين..!!
* مباراة المريخ والاهلي المصري صارت هي الحدث الأبرز في ساحة كرة القدم السودانية لكن ذلك لن يكون كافياً لسد مساحات الصفحات الرياضية ولابد من مخرج..!!
* الحدث القادم هو التسجيلات الصيفية.. اذن لابد من الاجتهاد واشعال النيران ولو بالاشاعات والكذب خاصة وان الرقابة غائبة وذاكرة القراء (خربة) ودائماً ما تبخر الوعود السارة والبشريات السعيدة..!!
* ينسى معظم من يكتبون في الصحف الرياضية ما تناولوه من وعود كاذبة قبل خمسة أشهر قبل بداية التسجيلات الشتوية.. ولذلك نجدهم على استعداد لإعادة سيناريوهات التخدير الخربة..!!
* لا يمضي يوم الا ونتابع عشرات الترشيحات في الصحف عن محترفين أجانب يتمتعون بـ(القدارت الخارقة والامكانيات المهولة) التي سيحولون بها واقع المريخ والهلال الى الأفضل..!!
* المهاجم الايفواري الخارق، وترسانة الدفاع الفولاذي، وصانع الالعاب الساحر، وغير ذلك الكثير من العبارات التي لا تخرج عن كونها (اشاعات) القصد منها مسايرة السوق..!!
* لا احد يتذكر الفشل الدائم الذي لصفقات المحترفين الذين يأتون الى بلادي ويلهفون دولاراتنا ويغادرون دون ان يقدموا ما يشفع لهم..!!
* امامنا الان العديد من التجارب الفاشلة لـ(كوتة) من اللاعبين الذين لا يستحقون ان نطلق عليهم صفة المحترفين.. تعاقد معهم المريخ والهلال على ذات الطريقة التي نتابعها هذه الايام..!!
* الايام وحدها تكون كفيلة بفضح حقيقتهم وكشف مستوياتهم المتواضعة.. وفي الاتجاه الآخر تثبت كل تجربة اننا لا نفقه شيئاً في ملف الاحتراف الحقيقي..!!
* لاعب محترف فاشل يرشح زميلاً له فتقوم الدنيا ولا تقعد ويسير الجميع في اتجاه ان الوافد الجديد سيحل كل المشاكل الفينة بالفريق الفلاني..!!
* وتمر الايام وتكشف الايام والتجارب العملية كذب الاشاعات.. وتأتي فترة الانتقالات الرئيسية ونكون على موعد مع ذات الاسطوانة المشروخة ونفس السيناريو المكرور الممل..!!
* المرشحون للانضمام للمريخ والهلال لا ولن يخرجوا عن دائرة الفشل التي حاصرت مكسيم وسنكارا.. سيلماني.. سانيه وموانزا وغيرهم من الذين مروا على كشوفات الفريقين مرور الكرام خلال السنوات الماضية..!!
* ان الحقيقة التي يتهرب منها الجميع تتمثل في ان الفريقين الكبيرين اسماً المريخ والهلال لا يستعينان بالمحترفين الاجانب الا لهزيمة فرق الدوري الممتاز..!!
* تخريمة أولى: بصمة اللاعب الاجنبي في مسيرة الفرق السودانية غائبة تماماً خاصة على الصعيد الخارجي بدليل السقوط المتواصل لأنديتنا في المسابقات الافريقية والاقليمية..!!
* تخريمة ثانية: الأموال الخرافية التي تُصرف على الاجانب الفاشلين الأولى لها ان توظف وتوجه للاهتمام بالناشئين والشباب وتأهيل الملاعب.. ولنا عودة..!!