هزيمة مفيدة للصقور في أول مراحل البناء..!!
* خسر منتخبنا السوداني مباراته الودية امام اثيوبيا أمس في أديس ابابا (0/2) في لقاء احتفالي بمناسبة مرور (50) عاماً على تأسيس منظمة الوحدة الافريقية..!!
* وقبل الدخول في تفاصيل اللقاء أود الاشارة الى أن معظم الاصدارات الرياضية أمس تعاملت مع خبر مباراة السودان واثيوبيا بطريقة ابسط ما يمكن ان نصفها به انها هامشية..!!
* في حين ان اللقاء وجد اهتماماً كبيراً من الجماهير الاثيوبية التي ملأت المدرجات عن آخرها وظلت تشجع بقوة منذ البداية وحتى النهاية في تجسيد عملي لإرتفاع الحس الوطني..!!
* نعود للمباراة التي دفع خلالها مازدا بعدد كبير من الوجوه الشابة الجديدة بعد التخلص من الحرس القديم.. وكان الاداء، وبصورة عامة، جيد الى حد ما..!!
* من خلال تشكيلة الصقور لاحظنا وجود عناصر الخبرة في خطي الوسط والهجوم بجانب عدد من الصاعدين بينما غابت الخبرة في خط الدفاع..!!
* في الوسط لعب سيف مساوي ونزار حامد الى جوار اسماعيل صديق وامين ابراهيم وفارس.. وقاد المقدمة الهجومية كاريكا ونادر في مزج مثالي للخبرة والشباب..!!
* اما الدفاع فقد كانت كل عناصره جديدة منها من يلعب لأول مرة مثل مالك وسعيد صديق وعلي جعفر.. وما عدا ضفر فقد غابت الخبرة والخلطة المثالية عن الدفاع..!!
* هدفا المنتخب الاثيوبي جاءا من اخطاء في التغطية ما كان لها ان تحدث حال وجود عناصر الخبرة، ولو لاعبين اثنين في قلب الدفاع، اسوة بتوليفة خط الوسط..!!
* آدم ساير ومحمد كوكو تحركا بايجابية ولمسنا انهما يرغبان في اثبات وجودهما وتأكيد الاحقية بالدفاع عن ألوان المنتخب..!!
* التجربة عموماً كانت جيدة وفكرتها جريئة الشئ الذي يجعلنا نطلق عليها بداية سير الجهاز الفني في سكة البناء التي يعلم الجميع مشقتها..!!
* التحية لكل الشباب الذين دافعوا عن شعار السودان أمس وتحية اكثر خصوصية للجهاز الفني بقيادة مازدا والكابتن مبارك سليمان وبقية افراد الجهاز..!!
* الصحف الرياضية التي انشغلت عن مباراة أمس بالتبشير بمحترفي العيار الثقيل الذين ينوي المريخ والهلال استقدامهم لا يحق لها توجيه سهامها السامة تجاه الصقور..!!
* هزيمة الصقور أمس تندرج تحت بند الهزائم المفيدة لأنها حدثت في أول مرحلة من مراحل بناء منتخب قوي يكون باستطاعته تمثيل السودان في قادم السنوات..!!
* تخريمة أولى: صورة غير مشرفة للسودان تلك التي نقلتها الكاميرا ومبارك سليمان (يلف) بدلة التدريب حول راسه تحاشياً للمطر..!!
* تخريمة ثانية: مدرب منتخب اصحاب الارض ارتدى بدلة تدريب مخصصة للامطار كُتب عليها اسم اثيوبيا.. ولا ادري اين هو دور الجهاز الاداري هنا..؟!!
* خسر منتخبنا السوداني مباراته الودية امام اثيوبيا أمس في أديس ابابا (0/2) في لقاء احتفالي بمناسبة مرور (50) عاماً على تأسيس منظمة الوحدة الافريقية..!!
* وقبل الدخول في تفاصيل اللقاء أود الاشارة الى أن معظم الاصدارات الرياضية أمس تعاملت مع خبر مباراة السودان واثيوبيا بطريقة ابسط ما يمكن ان نصفها به انها هامشية..!!
* في حين ان اللقاء وجد اهتماماً كبيراً من الجماهير الاثيوبية التي ملأت المدرجات عن آخرها وظلت تشجع بقوة منذ البداية وحتى النهاية في تجسيد عملي لإرتفاع الحس الوطني..!!
* نعود للمباراة التي دفع خلالها مازدا بعدد كبير من الوجوه الشابة الجديدة بعد التخلص من الحرس القديم.. وكان الاداء، وبصورة عامة، جيد الى حد ما..!!
* من خلال تشكيلة الصقور لاحظنا وجود عناصر الخبرة في خطي الوسط والهجوم بجانب عدد من الصاعدين بينما غابت الخبرة في خط الدفاع..!!
* في الوسط لعب سيف مساوي ونزار حامد الى جوار اسماعيل صديق وامين ابراهيم وفارس.. وقاد المقدمة الهجومية كاريكا ونادر في مزج مثالي للخبرة والشباب..!!
* اما الدفاع فقد كانت كل عناصره جديدة منها من يلعب لأول مرة مثل مالك وسعيد صديق وعلي جعفر.. وما عدا ضفر فقد غابت الخبرة والخلطة المثالية عن الدفاع..!!
* هدفا المنتخب الاثيوبي جاءا من اخطاء في التغطية ما كان لها ان تحدث حال وجود عناصر الخبرة، ولو لاعبين اثنين في قلب الدفاع، اسوة بتوليفة خط الوسط..!!
* آدم ساير ومحمد كوكو تحركا بايجابية ولمسنا انهما يرغبان في اثبات وجودهما وتأكيد الاحقية بالدفاع عن ألوان المنتخب..!!
* التجربة عموماً كانت جيدة وفكرتها جريئة الشئ الذي يجعلنا نطلق عليها بداية سير الجهاز الفني في سكة البناء التي يعلم الجميع مشقتها..!!
* التحية لكل الشباب الذين دافعوا عن شعار السودان أمس وتحية اكثر خصوصية للجهاز الفني بقيادة مازدا والكابتن مبارك سليمان وبقية افراد الجهاز..!!
* الصحف الرياضية التي انشغلت عن مباراة أمس بالتبشير بمحترفي العيار الثقيل الذين ينوي المريخ والهلال استقدامهم لا يحق لها توجيه سهامها السامة تجاه الصقور..!!
* هزيمة الصقور أمس تندرج تحت بند الهزائم المفيدة لأنها حدثت في أول مرحلة من مراحل بناء منتخب قوي يكون باستطاعته تمثيل السودان في قادم السنوات..!!
* تخريمة أولى: صورة غير مشرفة للسودان تلك التي نقلتها الكاميرا ومبارك سليمان (يلف) بدلة التدريب حول راسه تحاشياً للمطر..!!
* تخريمة ثانية: مدرب منتخب اصحاب الارض ارتدى بدلة تدريب مخصصة للامطار كُتب عليها اسم اثيوبيا.. ولا ادري اين هو دور الجهاز الاداري هنا..؟!!