من اسوار الملاعب -حسين علي جلال -سقوط متوقع للوصيف امام الكماندوز
ضرب فريق الخرطوم الوطني موعدا في الحاق الهزيمة بفريق المريخ بهدف جاء بنيران صديقة ومن اقدام بلة جابر الطائشة لتسكن شباك المسكين يسن بعد مباراة شهدت تحولات سريعة
من جانب فريق الخرطوم الوطني الذي امتاز افراد فرقته بالثبات واليقظة والمروءة والشجاعة ويبدو بان التونسي لطفي السليمي قد راجع اوراق الفرقة الحمراء كثيرا ولعب علي اوتار عدم ثبات
مستويات لاعبي المريخ وتراجع اداءه بعض نجومه اضافة للضعف الواضح في منطقة العمق الدفاعي ولاسيما في غياب المحترف باسكال كل هذه العوامل اعطت فرقة الخرطوم الضوء الاخضر
لمحاصرة المريخ ومن خلال معطيات المباراة فرض المنافس نفسه تماما وهدد مرمي المريخ كثيرا خاصة النيجيري اوتمالا الذي سبب صداعا دائما علي الفرقة الحمراء وخاصة الشق الابسر الذي
يتواجد به موسي الزومة والتي شكلت طلعاته خطورة كبيرة علي مرمي فريقه وساعد علي ذلك وضع الامتلاك النسبي والفارق في منطقة المناورة والتي اجاد به وبدرجة عالية كابتن صلاح الامير
بتمريراته المتقنة والمهارة العالية في تهدئة رتم المباراة ثم تنويع اللعب في مساحات واسعة لافراد فريقة الذي اضاع اهداف مؤكدة كانت كفيلة بحسم نتيجة المباراة منذ شوطها الاول خاصة فرصة النيجيري
اوتملا واخري لصلاح الامير ابعدها يسن بطريقة رائعة خارج المرمي وفي المقابل فرض المريخ هجوما ضاريا علي جبهة مرمي الوطني الاان شفقة راجي بجانب رمضان عجب اضاعت فرصا سهلة
لمعادلة النتيجة
شخصيا ومن خلال نتائج فرقه الخرطوم الوطني في الدوري الممتاز توقعت ان يلحق الفريق الفوز علي المريخ عطفا علي تواضع مستوي المريخ في الدوري وتحديدا منذ الاسبوع الرابع
ومباراة الفريق امام الهلال حينما اضاع الاخير نصرا كبيرا كشفت الكثير من سلبيات الفرقة الحمراء وتفاقمت ذلك امام الاهلي شندي وهلال الجبال وايضا رغم الفوز السابق علي الاهلي العاصمي
اذن وبكل صراحة خطط ابناء الخرطوم لخطف نقاط مباراة الوصيف نهارا جهارا دون ان يلج هدف في شباكهم من خلال المواجهة الكبيرة حيث شهدنا انسجام دفاعي اكثر من رائع وحارس متميز
دافع ببسالةعن مرماه عكس الفرقة الحمراء التي انشغلت اداريا بالمعاقبة التي لحقت بالمدرب الكوكي وافقدت الفرقة عشرة نقاط في بداية مشوار الدوري الممتاز
اخر الاسوار
ذكرنا امس بان شكل الهلال يوحي بالاحباط ومشاهدته تجلب الكابة وطريقة لعبة ترفع درجات الضغط والسكر
اما في الفرقة الحمراء دعوها مستورة
اقالة المدير الفني غارزيتو جاءت بعد ماضفح الفريق الكيل وخسر اهم وافضل مشاركاته الافريقية وهي الابطال بالاضافة الي فقدانه نزيف من النقاط في الدوري بلغت عشرة نقاط
وهذا مالم يحث في العشرة سنوات الاخيرة
مثل سائد بقول عمرو مساعد اليايي ماببقي يايي يعني الوصيف وصيف حتي لو ارتقي الي اعلي الدرجات
ضرب فريق الخرطوم الوطني موعدا في الحاق الهزيمة بفريق المريخ بهدف جاء بنيران صديقة ومن اقدام بلة جابر الطائشة لتسكن شباك المسكين يسن بعد مباراة شهدت تحولات سريعة
من جانب فريق الخرطوم الوطني الذي امتاز افراد فرقته بالثبات واليقظة والمروءة والشجاعة ويبدو بان التونسي لطفي السليمي قد راجع اوراق الفرقة الحمراء كثيرا ولعب علي اوتار عدم ثبات
مستويات لاعبي المريخ وتراجع اداءه بعض نجومه اضافة للضعف الواضح في منطقة العمق الدفاعي ولاسيما في غياب المحترف باسكال كل هذه العوامل اعطت فرقة الخرطوم الضوء الاخضر
لمحاصرة المريخ ومن خلال معطيات المباراة فرض المنافس نفسه تماما وهدد مرمي المريخ كثيرا خاصة النيجيري اوتمالا الذي سبب صداعا دائما علي الفرقة الحمراء وخاصة الشق الابسر الذي
يتواجد به موسي الزومة والتي شكلت طلعاته خطورة كبيرة علي مرمي فريقه وساعد علي ذلك وضع الامتلاك النسبي والفارق في منطقة المناورة والتي اجاد به وبدرجة عالية كابتن صلاح الامير
بتمريراته المتقنة والمهارة العالية في تهدئة رتم المباراة ثم تنويع اللعب في مساحات واسعة لافراد فريقة الذي اضاع اهداف مؤكدة كانت كفيلة بحسم نتيجة المباراة منذ شوطها الاول خاصة فرصة النيجيري
اوتملا واخري لصلاح الامير ابعدها يسن بطريقة رائعة خارج المرمي وفي المقابل فرض المريخ هجوما ضاريا علي جبهة مرمي الوطني الاان شفقة راجي بجانب رمضان عجب اضاعت فرصا سهلة
لمعادلة النتيجة
شخصيا ومن خلال نتائج فرقه الخرطوم الوطني في الدوري الممتاز توقعت ان يلحق الفريق الفوز علي المريخ عطفا علي تواضع مستوي المريخ في الدوري وتحديدا منذ الاسبوع الرابع
ومباراة الفريق امام الهلال حينما اضاع الاخير نصرا كبيرا كشفت الكثير من سلبيات الفرقة الحمراء وتفاقمت ذلك امام الاهلي شندي وهلال الجبال وايضا رغم الفوز السابق علي الاهلي العاصمي
اذن وبكل صراحة خطط ابناء الخرطوم لخطف نقاط مباراة الوصيف نهارا جهارا دون ان يلج هدف في شباكهم من خلال المواجهة الكبيرة حيث شهدنا انسجام دفاعي اكثر من رائع وحارس متميز
دافع ببسالةعن مرماه عكس الفرقة الحمراء التي انشغلت اداريا بالمعاقبة التي لحقت بالمدرب الكوكي وافقدت الفرقة عشرة نقاط في بداية مشوار الدوري الممتاز
اخر الاسوار
ذكرنا امس بان شكل الهلال يوحي بالاحباط ومشاهدته تجلب الكابة وطريقة لعبة ترفع درجات الضغط والسكر
اما في الفرقة الحمراء دعوها مستورة
اقالة المدير الفني غارزيتو جاءت بعد ماضفح الفريق الكيل وخسر اهم وافضل مشاركاته الافريقية وهي الابطال بالاضافة الي فقدانه نزيف من النقاط في الدوري بلغت عشرة نقاط
وهذا مالم يحث في العشرة سنوات الاخيرة
مثل سائد بقول عمرو مساعد اليايي ماببقي يايي يعني الوصيف وصيف حتي لو ارتقي الي اعلي الدرجات
