من اسوار الملاعب -حسين علي جلال-مباراة غانا وخيارات ماذدا
بالرغم من اهمية المباراة التي يخوضها منتخبنا امام النجوم السوداء بكوماسي وفي اطار الجولة الثالثة لتصفيات كاس العالم بعد ان تحولت نقاط الجولة الاولي الي المنتخب الزامبي بقرار من لجنة الانضباط للاتحاد الدولي
الفيفا الا انه يمكن اعتبار هذه المواجهة مقياسا لقدرة امكانية المنتخب في تقديم مباراة نموذجية تعوضنا حرمان نقاط الزامبية الادارية التي كسبتها خارج المستطيل الاخضر رغم فارق الخبرات والمهارة والثقة المكتسبة
التي تصب في اتجاه المنتخب الغاني وطموحاته التي ترك اثرها في مونديال جنوب افريقيا 2010 بعد قدم لنا مستويات رائعة وتوقف عند مرحلة دوري الثمانية امام الارغواي وخرج بركلات الحظ الترجحية
لذلك فان المقابلة تعد من اصعب واخطر المباريات لمنتخبنا بكوماسي ولعل الخطورة التي قد تنعكس علينا سلبا من تلك المباراة من واقع غياب المهاجم الصريح نجم الهلال مدثر كاريكا لظروف المرض
اضافة الي غياب بكري المدينه اضافة الي اصابة محور الارتكاز عمر بخيت كما ان عدم وجود اعداد حقيقي وسلسلة مباريات تجريبة تضعف روح الانسجام بين الاعبين واعتماد ماذدا علي اعداد نجوم الهلال والمريخ
في المباريات الافريقية هذه المعطيات ربما تحول وتسبب في انعدام الوزن بالنسبة لمنتخبنا وتمنح المنتخب الغاني الثقة الكبيرة في وقت يدخل المنتخب المنافس بكل قوة لملاحقة المنتخب الزامبي لتزليل فارق الثلاث نقاط
التي منحت لزامبيا اداريا من منتخبنا فمع احترامنا الشديد لاختيارات مدرب المنتخب ماذدا في خط المقدمة للاعب المريخ الجديد محمد موسي وقلة خبرته في زيارة الشباك في المباريات الكبيرة بالاضافة الي رمضان عجب
قد تكون تلك الاختيارات سلاح ذو حدين وربما تجعلنا اكثر قلقا في المباراة الهامة لفارق المهارة والتكتيك والياقة البدنية واضافة لعامل الارض والجمهور التي تقف في كفة غانا
وعلي كل الاحوال نتمني ان يوفق المدرب ماذدا في اختيار التشكيلة المناسبة وتكرير شريط المباراة في التصفيات المؤهلة الي امم افريقيا 2012 بغينيا والجابون والتي تعادلنا بدون اهداف بكوماسي
اخر الاسوار
مباراة غانا التي يخوضها منتخبنا بكوماسي هل يصمت المنتخب ويعود بنتيجة ايجابية
عودة نصر الدين الشغيل تدريجيا الي الميادين الخضراء من خلال المباريات التجربية ستمنح الفرقة الزرقاء اضافة حقيقية في المباريات الافريقية في الادوار الهامة
من خلال مشاهدتي لشريط مباراة الهلال امام سيوي العاجي وبكل صراحة يمكن للفرقة الزرقاء حسم امر التاهل من الثلث الساغة الاولي اذاعرف جارزيتو
نقاط ضعف الفريق العاجي كما هيا واضحة للجميع وهي اطراف ملعبة
بالرغم من اهمية المباراة التي يخوضها منتخبنا امام النجوم السوداء بكوماسي وفي اطار الجولة الثالثة لتصفيات كاس العالم بعد ان تحولت نقاط الجولة الاولي الي المنتخب الزامبي بقرار من لجنة الانضباط للاتحاد الدولي
الفيفا الا انه يمكن اعتبار هذه المواجهة مقياسا لقدرة امكانية المنتخب في تقديم مباراة نموذجية تعوضنا حرمان نقاط الزامبية الادارية التي كسبتها خارج المستطيل الاخضر رغم فارق الخبرات والمهارة والثقة المكتسبة
التي تصب في اتجاه المنتخب الغاني وطموحاته التي ترك اثرها في مونديال جنوب افريقيا 2010 بعد قدم لنا مستويات رائعة وتوقف عند مرحلة دوري الثمانية امام الارغواي وخرج بركلات الحظ الترجحية
لذلك فان المقابلة تعد من اصعب واخطر المباريات لمنتخبنا بكوماسي ولعل الخطورة التي قد تنعكس علينا سلبا من تلك المباراة من واقع غياب المهاجم الصريح نجم الهلال مدثر كاريكا لظروف المرض
اضافة الي غياب بكري المدينه اضافة الي اصابة محور الارتكاز عمر بخيت كما ان عدم وجود اعداد حقيقي وسلسلة مباريات تجريبة تضعف روح الانسجام بين الاعبين واعتماد ماذدا علي اعداد نجوم الهلال والمريخ
في المباريات الافريقية هذه المعطيات ربما تحول وتسبب في انعدام الوزن بالنسبة لمنتخبنا وتمنح المنتخب الغاني الثقة الكبيرة في وقت يدخل المنتخب المنافس بكل قوة لملاحقة المنتخب الزامبي لتزليل فارق الثلاث نقاط
التي منحت لزامبيا اداريا من منتخبنا فمع احترامنا الشديد لاختيارات مدرب المنتخب ماذدا في خط المقدمة للاعب المريخ الجديد محمد موسي وقلة خبرته في زيارة الشباك في المباريات الكبيرة بالاضافة الي رمضان عجب
قد تكون تلك الاختيارات سلاح ذو حدين وربما تجعلنا اكثر قلقا في المباراة الهامة لفارق المهارة والتكتيك والياقة البدنية واضافة لعامل الارض والجمهور التي تقف في كفة غانا
وعلي كل الاحوال نتمني ان يوفق المدرب ماذدا في اختيار التشكيلة المناسبة وتكرير شريط المباراة في التصفيات المؤهلة الي امم افريقيا 2012 بغينيا والجابون والتي تعادلنا بدون اهداف بكوماسي
اخر الاسوار
مباراة غانا التي يخوضها منتخبنا بكوماسي هل يصمت المنتخب ويعود بنتيجة ايجابية
عودة نصر الدين الشغيل تدريجيا الي الميادين الخضراء من خلال المباريات التجربية ستمنح الفرقة الزرقاء اضافة حقيقية في المباريات الافريقية في الادوار الهامة
من خلال مشاهدتي لشريط مباراة الهلال امام سيوي العاجي وبكل صراحة يمكن للفرقة الزرقاء حسم امر التاهل من الثلث الساغة الاولي اذاعرف جارزيتو
نقاط ضعف الفريق العاجي كما هيا واضحة للجميع وهي اطراف ملعبة
