من اسوار الملاعب -حسين علي جلال-هزيمة كبيرة امام سيوي والتعويض صعب ياجارزيتو
منذ فترة طويلة لم يتعرض الهلال لهزيمة بالاريعة في الادوار المتقدمة في البطولات الافريقية وكان اخرها عام 1994 في الكؤوس الافريقية في دور32 امام بطل روندا فريق رنيون الرواندي
عندما خسر مباراة الاياب ب4 اهداف مقابل هدف وكان حينها ادرك التعادل لاعب الهلال جلاب قبل ان يوسع الفارق الفريق الرواندي وكان لقاء الذهاب هدف لصالح الهلال ناله الراحل والي الدين بالخرطوم
وفي اعتقادي الشخصي بان المدير الفني جارزيتو لم يدير المباراة بالصورة الصحيحة حسب الانباء التي وردت الينا وظهرت اخطاءه الفنية المتمثلة في ابعاد الحارس المعز محجوب الذي كان في قمة الجاهزية من خلال
المباريات التي قدمها في مباريات الدوري الممتاز حتي الاسبوع الرابع حيث لم نجد مبررا واحد في ابعاده والزج بالحارس جمعة جينارو البعيد من اجواء التنافس المحلي ناهيك عن المباريات الرسمية والافريقية
بدلا ان يضع جارزيتو الثقة الكاملة في التشكيلة التي خاضت مباراة المريخ بكاملها تفاجأنا بدخول سنكارة في التوليفة وكان ثغرة كبيرة في الخطوط الخلفية للفرقة الهلاللية
حقيقة نحن لانعلم ماذاحدث لللاعبيين الهلال والفريق يتعرض لهزيمة قد تحدف به خارج اسوار المنافسة وهذا ماتكشف عنه مباراة العودة بعد اسبوعين بملعب الهلال وان كانت نتيجة المباراة تبعث
التشائم والنظرة السوداوية في امكانية تخطي الهلال هذه المرحلة الفاسية من واقع النتيجة المؤلمة التي يتحمل الفرنسي جارزيتو النسبة الكبيرة في اخفاق الفريق وخسارته بالاريعة
كنا لانتمناه ان يسقط الهلال بتلك الاهداف المزعجة في شباكه ويبدو بان سيوي اسبورت العاجي قد وضع قدميه علي اعتاب دور 16 الااذاحدثت معجزة الاهية لتعويض النتيجة المؤلمة
علي ايه حال خسر الهلال المواجهة وبتلك الفارق الكبير من الاهداف ويتوجب علي مجلس ادارة الفريق ان يحتوي ويخفف اثار الهزيمة وان يلملم ماتبقي من امل حتي لايؤثر ذلك سلبا علي
الاعبيين في ماتبقي من مباريات الدوري الممتاز وحين لقاء العودة حيث مازالت الفرصة مواتية في تقديم العرض المنتظر ومسح الصورة المهزوزة للفربق والجهاز الفني الذي افرط كثيرا
في نتيجة تلك المباراة الغريبة
اخر الاسوار
برغم من النتيجة المحبطة هل يكرر الهلال نتيجة مباراة المحلة عام 74 التي بلغت 4 بالمحلة وتم التعويض بالاربعة وايضا مباراة نساروة عام 2007 ب3 تم التعويض واخيرا امام اول اغسطس 2009 ب3اهداف وايضا تم التعويض
اجرم المدرب الفرنسي جارزيتو في اشراكه للحارس جمعة جينارو والمدافع سنكارة حيث كان لهم دور كبير في الهزيمة الكبيرة
جارزيتو لم يحسن كثيرا في قراءة الخصم خاصة في شوط المباراة الثاني فكانت الطامة
نتمني ان بنتفض الهلال في مباراة العودة لضرب بطل ساحل العاج من كل الجوانب
الواقع يؤكد النتيجة صعبة التعويض
منذ فترة طويلة لم يتعرض الهلال لهزيمة بالاريعة في الادوار المتقدمة في البطولات الافريقية وكان اخرها عام 1994 في الكؤوس الافريقية في دور32 امام بطل روندا فريق رنيون الرواندي
عندما خسر مباراة الاياب ب4 اهداف مقابل هدف وكان حينها ادرك التعادل لاعب الهلال جلاب قبل ان يوسع الفارق الفريق الرواندي وكان لقاء الذهاب هدف لصالح الهلال ناله الراحل والي الدين بالخرطوم
وفي اعتقادي الشخصي بان المدير الفني جارزيتو لم يدير المباراة بالصورة الصحيحة حسب الانباء التي وردت الينا وظهرت اخطاءه الفنية المتمثلة في ابعاد الحارس المعز محجوب الذي كان في قمة الجاهزية من خلال
المباريات التي قدمها في مباريات الدوري الممتاز حتي الاسبوع الرابع حيث لم نجد مبررا واحد في ابعاده والزج بالحارس جمعة جينارو البعيد من اجواء التنافس المحلي ناهيك عن المباريات الرسمية والافريقية
بدلا ان يضع جارزيتو الثقة الكاملة في التشكيلة التي خاضت مباراة المريخ بكاملها تفاجأنا بدخول سنكارة في التوليفة وكان ثغرة كبيرة في الخطوط الخلفية للفرقة الهلاللية
حقيقة نحن لانعلم ماذاحدث لللاعبيين الهلال والفريق يتعرض لهزيمة قد تحدف به خارج اسوار المنافسة وهذا ماتكشف عنه مباراة العودة بعد اسبوعين بملعب الهلال وان كانت نتيجة المباراة تبعث
التشائم والنظرة السوداوية في امكانية تخطي الهلال هذه المرحلة الفاسية من واقع النتيجة المؤلمة التي يتحمل الفرنسي جارزيتو النسبة الكبيرة في اخفاق الفريق وخسارته بالاريعة
كنا لانتمناه ان يسقط الهلال بتلك الاهداف المزعجة في شباكه ويبدو بان سيوي اسبورت العاجي قد وضع قدميه علي اعتاب دور 16 الااذاحدثت معجزة الاهية لتعويض النتيجة المؤلمة
علي ايه حال خسر الهلال المواجهة وبتلك الفارق الكبير من الاهداف ويتوجب علي مجلس ادارة الفريق ان يحتوي ويخفف اثار الهزيمة وان يلملم ماتبقي من امل حتي لايؤثر ذلك سلبا علي
الاعبيين في ماتبقي من مباريات الدوري الممتاز وحين لقاء العودة حيث مازالت الفرصة مواتية في تقديم العرض المنتظر ومسح الصورة المهزوزة للفربق والجهاز الفني الذي افرط كثيرا
في نتيجة تلك المباراة الغريبة
اخر الاسوار
برغم من النتيجة المحبطة هل يكرر الهلال نتيجة مباراة المحلة عام 74 التي بلغت 4 بالمحلة وتم التعويض بالاربعة وايضا مباراة نساروة عام 2007 ب3 تم التعويض واخيرا امام اول اغسطس 2009 ب3اهداف وايضا تم التعويض
اجرم المدرب الفرنسي جارزيتو في اشراكه للحارس جمعة جينارو والمدافع سنكارة حيث كان لهم دور كبير في الهزيمة الكبيرة
جارزيتو لم يحسن كثيرا في قراءة الخصم خاصة في شوط المباراة الثاني فكانت الطامة
نتمني ان بنتفض الهلال في مباراة العودة لضرب بطل ساحل العاج من كل الجوانب
الواقع يؤكد النتيجة صعبة التعويض
