من اسوار الملاعب-حسين علي جلال--هل ينهي رماة الهلال اسطورة الحضري في اللقاء المرتقب
لااعتقد بان الحرب النفسية التي ظل يطلقها حارس الوصيف عصام الحضري بعدم وصول هجوم الهلال الي شباكه سوف تؤثر كثيرا علي نجوم الهلال في مغازلة شباكه وعندما يصرح المدير الفني للمريخ بعدم اعطاء المباراة الاهمية القصوي واعتبارها مباراة عادية ربما توحي للبعض بان التونسي يريد كسب الكثير لتصريحاته واشغال البعض الاخر عن تعادل الفريق الاخير امام هلال الجبال واعتقد ايضا بان الحرب النفسية سلاح ذو حدين فقد تنهك وتصيب
الهدف وتحبط معنويات المنافس كثيرافحتي في الملاعب الاوربية لم تخلو الحرب النفسية من التصريحات فنجد المدير الفني لفريق برشلونة التشيلي اليكس سانشيز ينغزل في قريقه الكاتلوني واضعاف خصمه ايسي ميلان رغم الهزيمة
في الذهاب بهدفين اذن في هذا المضمار ليس وحدنا فهناك من يؤمن به في بلاد الغرب واحسب ايضا بان الحرب الكلامية سلاح ذو حدين ربما تنجح وتعود لصاحبها بالفائدة او يحدث العكس وتخيب ويكون لها رد فعل سالب وينقلب السحر علي الساحر فلا ادري من اين اتي الحضري بتلك التصريحات وهو يعلم جيدا مثل هذه المباريات لاتخضع الي تلك العبارات المثيرة فهذا يجعلنا نتظر ونتسال ماهو موقفه ان لم يفعل ذلك وما هو اثره علي جماهير الوصيف
وكيف لو رجح رماة الهلال كفة الفرقة الزرقاء من اقدام كاريكا وتراوري ومهند الطاهر وبجانب ثاني وهل ينتظر الحضري مفعول العامل النفسي اذا خاب ظنه الذي اعرفة جيدا بان المثل المصري الذي يشاع بان الجرة لم تسلم ذي كلو مرة والذي اعرفه جيدا بان الحضري سيخسر الرهان وان الورقة التي يراهن عليها سوف تسقط تحت اقدامه ومباراة الاهلي المصري والثلاثية الحارقة في شباكه مازالت في الخواطر
اخر الاسوار
نتمني من مهاجمي الازرق ان ترفع حصيلة الارصدة التهديفية في الشباك الحضرية حتي ننسي ان هناك حارس يسمي الحضري
وجود الفناص مدثر كاريكا بجانب ابراهيما ثاني وتراوري ومن تحتهم مهند الطاهر في المناطق الحيوية لمرمي الوصيف ربما توسع الفارق التهديفي كثيرا لمصلحة الهلال
اعجبني كثيرا الهدوء والثقة الكبيرة للكابتن فوزي الاسد في قناة النيلين وهو متفائل بفوز الهلال بفارق كبير علي الوصيف
وجود المعز محجوب بجانب مساوي والمحترف سنكارة وبويا واضافة الي كايا في الخطوط الخلفية ستنمنح الثقة الكاملة لجماعير الازرق في الحفاظ لشباك الهلال
اصيح مصير استمرار الكوكي في الجهاز الفني للمريخ مرتبط بحماية الحضري لشباك الوصيف وعدم الوصول اليها في المواجهة المنتظرة
اذا اراد جارزيتو التفوق علي الفرقة المريخية عليه ان يفعل خط الوسط ومنطقة المناورة وربطها بكل حيوية بخط الهجوم
مجرد توقع الاعب الذي يلازم بسكال في قلب الدفاع سيكون مربط الفرس لهجوم الهلال في الوصول الي مرمي الوصيف
لااعتقد بان الحرب النفسية التي ظل يطلقها حارس الوصيف عصام الحضري بعدم وصول هجوم الهلال الي شباكه سوف تؤثر كثيرا علي نجوم الهلال في مغازلة شباكه وعندما يصرح المدير الفني للمريخ بعدم اعطاء المباراة الاهمية القصوي واعتبارها مباراة عادية ربما توحي للبعض بان التونسي يريد كسب الكثير لتصريحاته واشغال البعض الاخر عن تعادل الفريق الاخير امام هلال الجبال واعتقد ايضا بان الحرب النفسية سلاح ذو حدين فقد تنهك وتصيب
الهدف وتحبط معنويات المنافس كثيرافحتي في الملاعب الاوربية لم تخلو الحرب النفسية من التصريحات فنجد المدير الفني لفريق برشلونة التشيلي اليكس سانشيز ينغزل في قريقه الكاتلوني واضعاف خصمه ايسي ميلان رغم الهزيمة
في الذهاب بهدفين اذن في هذا المضمار ليس وحدنا فهناك من يؤمن به في بلاد الغرب واحسب ايضا بان الحرب الكلامية سلاح ذو حدين ربما تنجح وتعود لصاحبها بالفائدة او يحدث العكس وتخيب ويكون لها رد فعل سالب وينقلب السحر علي الساحر فلا ادري من اين اتي الحضري بتلك التصريحات وهو يعلم جيدا مثل هذه المباريات لاتخضع الي تلك العبارات المثيرة فهذا يجعلنا نتظر ونتسال ماهو موقفه ان لم يفعل ذلك وما هو اثره علي جماهير الوصيف
وكيف لو رجح رماة الهلال كفة الفرقة الزرقاء من اقدام كاريكا وتراوري ومهند الطاهر وبجانب ثاني وهل ينتظر الحضري مفعول العامل النفسي اذا خاب ظنه الذي اعرفة جيدا بان المثل المصري الذي يشاع بان الجرة لم تسلم ذي كلو مرة والذي اعرفه جيدا بان الحضري سيخسر الرهان وان الورقة التي يراهن عليها سوف تسقط تحت اقدامه ومباراة الاهلي المصري والثلاثية الحارقة في شباكه مازالت في الخواطر
اخر الاسوار
نتمني من مهاجمي الازرق ان ترفع حصيلة الارصدة التهديفية في الشباك الحضرية حتي ننسي ان هناك حارس يسمي الحضري
وجود الفناص مدثر كاريكا بجانب ابراهيما ثاني وتراوري ومن تحتهم مهند الطاهر في المناطق الحيوية لمرمي الوصيف ربما توسع الفارق التهديفي كثيرا لمصلحة الهلال
اعجبني كثيرا الهدوء والثقة الكبيرة للكابتن فوزي الاسد في قناة النيلين وهو متفائل بفوز الهلال بفارق كبير علي الوصيف
وجود المعز محجوب بجانب مساوي والمحترف سنكارة وبويا واضافة الي كايا في الخطوط الخلفية ستنمنح الثقة الكاملة لجماعير الازرق في الحفاظ لشباك الهلال
اصيح مصير استمرار الكوكي في الجهاز الفني للمريخ مرتبط بحماية الحضري لشباك الوصيف وعدم الوصول اليها في المواجهة المنتظرة
اذا اراد جارزيتو التفوق علي الفرقة المريخية عليه ان يفعل خط الوسط ومنطقة المناورة وربطها بكل حيوية بخط الهجوم
مجرد توقع الاعب الذي يلازم بسكال في قلب الدفاع سيكون مربط الفرس لهجوم الهلال في الوصول الي مرمي الوصيف
