من اسوار الملاعب-حسين علي جلال-خروج متوقع للخرطوم الوطني بسبب نتائجه المتواضعة امام اندية شمال افريقيا
كالعادة ودع فريق الخرطوم الوطني بطولة الكنفدرالية من ادورها التمهيدية بعد خسارته في ارضه ووسط جمهوره بهدف دون رد امام النصر الليبي حينما رفضت فرقة الخرطوم الاستمرار
في المنافسة بعد النتيجة الايجابية في مباراة الذهاب التعادل دون اهداف لتؤكد تلك النتيجة السقوط المتوالي للفرقة علي مدار السنوات الاربعة الماضية تواضع الفريق وخروجه من الادوار
التمهدية من المنافسة كماسبق امام بتروجيت والمغرب الفاسي والاسماعيلي المصري في البطولة العربية واخيرا امام النصر الليبي الذي يمر بظروف الكل يعلمها
فارق كبير في مشاركة الاندية العربية الوسط في بطولات الافريقية والعربية فالواقع كان يشير الي تواضع فرقة الخرطوم في المشاركات الخارجية من وحي النتائج والحصيلة
الضعيفة للفرقة كما اسردنا امام اندية شمال افريقيا وهي تقارب الاربعة مواجهات كانت حصيلة فرقة الخرطوم صفر وخروج مرير
ففي مباراة الحسم بالخرطوم كانت فرص الفريق واسعة لتخطي منافسه الليبي لعوامل عده اولها عامل الارض والجمهور والطقس والظروف المعنوية الجيدة للعب داخل الارض
رغم كل تلك العوامل التي ترجح كفة فريق الخرطوم للوصول الي مراحل ارحب في الكنفدرالية اتت الرياح بمالاتشتهي السفن ليطوي الفريق صفحة خاسرة وسيخسر غيرها
اكثر لانه لايتعلم من سلبياته رغم ايماننا بان ادارة الفريق يقيادة السيد بشير النفيدي بذلت كل مافي وسعها لاجل وصول الفريق الي مراحل متقدمة من المنافسة
واقع المنافسة حتم علي الخرطوم الوطني الجلوس علي الارصفة واثبت بان المشاركات الخارجية لاتتاتي بالتصريحات والفزلقة الادارية انما بالاجتهاد والاستعداد السليم
ولايقتصر علي اداء المناقسات الداخلية وتحقيق النتائج الايجابية امام اندية المقدمة
في موسم كامل لم يستقر الفربق علي مدرب بعد حل المدرب ابوعبيدة سليمان ليتولي المهام بدلا عن المدرب الفاتح النقر في الموسم السابق وبسبب خسارة الفريق الخماسية امام الاسماعيلي في كاس
الاتحاد العربي تعاقد الفربق مع المدرب التونسي لطفي السليمي في بداية الموسم الحالي وفي جدال مثير مع فريق الاهلي الخرطومي في احقية التعاقد الرسمي وفوق كل ذلك لم يشفع للتونسي
تخطي ابناء عمومته في مباراة الحسم بالخرطوم ويقيني يان كثرة الاحلال والابدال في الاجهزة الفنية للفرقة اثرت سلبا علي تراجع مستواه وخروجه من المنافسة الافريقية
وحتي لانذهب بعيدا نود ان نوكد حقيقة تكرار سناريو الخرطوم الوطني سنويا امام اندية شمال افريقيا قد ابان بان شخصية الفريق الذي يتسلق الصعاب وهو عندما يلعب تحت اي ظرف كما
فعل النصر الليبي وهو يدير المباراة لصالحه ويغتال الفريق المضيف بهدف وسط احبابه
علي اية حال خسر نا فريقا في الكنفدرالية وتبقي الاهلي شندي في ذات المنافسة نتمني ان يعيد ابناء دار جعل سطوتهم في العام الماضي والوصول الي دور المجموعات في المنافسة
لتعويض خروج الخرطوم من الادوار التمهيدية
اخر الاسوار
حدوته الحضري جاء من العمرة علي الفندق ومن الفندق حرد وطار علي القاهرة هل ياتري سوف تنتهي حدودة الحضري الاخيرة مع الوصيف
عاد المهاجم السنغالي ابراهيما ثاني الي مغازلة الشباك في مباراة الهلال التجربية هل تقود مباراة الاهلي عطبرة الطريق المضئ لمعانقة شباكه
مجرد معلومة ريكارتيفو الانجولي الذي سوف يواجه الوصيف سبق ان جندله الهلال بالثلاثة بالخرطوم كاريكا هدفين والتعاون وهل يحذو الوصيف حذو الهلال علما
بان بطل انجولا سحق سيمبا التتزاني بالاريعة ربك يسترا
كالعادة ودع فريق الخرطوم الوطني بطولة الكنفدرالية من ادورها التمهيدية بعد خسارته في ارضه ووسط جمهوره بهدف دون رد امام النصر الليبي حينما رفضت فرقة الخرطوم الاستمرار
في المنافسة بعد النتيجة الايجابية في مباراة الذهاب التعادل دون اهداف لتؤكد تلك النتيجة السقوط المتوالي للفرقة علي مدار السنوات الاربعة الماضية تواضع الفريق وخروجه من الادوار
التمهدية من المنافسة كماسبق امام بتروجيت والمغرب الفاسي والاسماعيلي المصري في البطولة العربية واخيرا امام النصر الليبي الذي يمر بظروف الكل يعلمها
فارق كبير في مشاركة الاندية العربية الوسط في بطولات الافريقية والعربية فالواقع كان يشير الي تواضع فرقة الخرطوم في المشاركات الخارجية من وحي النتائج والحصيلة
الضعيفة للفرقة كما اسردنا امام اندية شمال افريقيا وهي تقارب الاربعة مواجهات كانت حصيلة فرقة الخرطوم صفر وخروج مرير
ففي مباراة الحسم بالخرطوم كانت فرص الفريق واسعة لتخطي منافسه الليبي لعوامل عده اولها عامل الارض والجمهور والطقس والظروف المعنوية الجيدة للعب داخل الارض
رغم كل تلك العوامل التي ترجح كفة فريق الخرطوم للوصول الي مراحل ارحب في الكنفدرالية اتت الرياح بمالاتشتهي السفن ليطوي الفريق صفحة خاسرة وسيخسر غيرها
اكثر لانه لايتعلم من سلبياته رغم ايماننا بان ادارة الفريق يقيادة السيد بشير النفيدي بذلت كل مافي وسعها لاجل وصول الفريق الي مراحل متقدمة من المنافسة
واقع المنافسة حتم علي الخرطوم الوطني الجلوس علي الارصفة واثبت بان المشاركات الخارجية لاتتاتي بالتصريحات والفزلقة الادارية انما بالاجتهاد والاستعداد السليم
ولايقتصر علي اداء المناقسات الداخلية وتحقيق النتائج الايجابية امام اندية المقدمة
في موسم كامل لم يستقر الفربق علي مدرب بعد حل المدرب ابوعبيدة سليمان ليتولي المهام بدلا عن المدرب الفاتح النقر في الموسم السابق وبسبب خسارة الفريق الخماسية امام الاسماعيلي في كاس
الاتحاد العربي تعاقد الفربق مع المدرب التونسي لطفي السليمي في بداية الموسم الحالي وفي جدال مثير مع فريق الاهلي الخرطومي في احقية التعاقد الرسمي وفوق كل ذلك لم يشفع للتونسي
تخطي ابناء عمومته في مباراة الحسم بالخرطوم ويقيني يان كثرة الاحلال والابدال في الاجهزة الفنية للفرقة اثرت سلبا علي تراجع مستواه وخروجه من المنافسة الافريقية
وحتي لانذهب بعيدا نود ان نوكد حقيقة تكرار سناريو الخرطوم الوطني سنويا امام اندية شمال افريقيا قد ابان بان شخصية الفريق الذي يتسلق الصعاب وهو عندما يلعب تحت اي ظرف كما
فعل النصر الليبي وهو يدير المباراة لصالحه ويغتال الفريق المضيف بهدف وسط احبابه
علي اية حال خسر نا فريقا في الكنفدرالية وتبقي الاهلي شندي في ذات المنافسة نتمني ان يعيد ابناء دار جعل سطوتهم في العام الماضي والوصول الي دور المجموعات في المنافسة
لتعويض خروج الخرطوم من الادوار التمهيدية
اخر الاسوار
حدوته الحضري جاء من العمرة علي الفندق ومن الفندق حرد وطار علي القاهرة هل ياتري سوف تنتهي حدودة الحضري الاخيرة مع الوصيف
عاد المهاجم السنغالي ابراهيما ثاني الي مغازلة الشباك في مباراة الهلال التجربية هل تقود مباراة الاهلي عطبرة الطريق المضئ لمعانقة شباكه
مجرد معلومة ريكارتيفو الانجولي الذي سوف يواجه الوصيف سبق ان جندله الهلال بالثلاثة بالخرطوم كاريكا هدفين والتعاون وهل يحذو الوصيف حذو الهلال علما
بان بطل انجولا سحق سيمبا التتزاني بالاريعة ربك يسترا
