نحو المدي
مع كل صباح ازمة !!!
وهكذا ما حذرنا منه قد وقع فاصبحنا نسمع ونقرا مع كل صباح جديد في ناديي القمةازمة جديدة او متجددة والسبب الرئيس في ذلك هو تدخل الدولة عبر نافذيها بالصرف بصورة غير مسبوقه علي الناديين الكبيرين وان كان بصورة متفاوته وقد وقفنا ضد ذلك وكررناه من حيث قيم الدولة ومن حيث المؤسسية ومن حيث التغول علي الرياضة واهليتهاومن حيث عدم امكانية استمرار ذلك الي الابد من حيث امكانية زوال السلطة نفسهاناهيك عن زوال الافراد انفسهم اولها كل بن انثي وان طالت سلامته يوما علي الة حدباء محمول ويومها وجدنا كثيرا من العنت خاصة من اخواننا في المريخ الذين راي كثيرمنهم اننا نقول ذلك بسبب من هلاليتنا وكنت اكرر دوما ان مقياسنا هو الاتجاه الكلي للوطن بل ذهب البعض الي رمينا باسوا الالفاظ وظللنا علي مبدانا وسنظل نقاتل علي ما نؤمن به لا تجرفنا العاطفة الجهوية والقبلية او اي انتماء اقل من قامة الوطن وها هو ما ذهبنا اليه يقع مثل الفاس علي الراس وذلك بعد ان تنحي جمال الوالي عن المريخ بعد عقد من الزمان فاكتشف الناس كيف ارتفعت التكاليف بصورة مذهله وحتي بعد اجراءات التقشف اصبح متوسط الصرف الشهري علي المريخ 700مليون وهذا ما كان ليحدث لو لا ذلك الصرف البذخي وغير المؤسسي من غير ان يكون مثل ذلك الصرف من مصادر ثابته ومعروفه من جذور النادي ولكن السلطة فعلت ذلك ليس حبا في الرياضة ولكن لغايات اخري وان لم تتحقق او اتت بنتائج عكسية وهكذا اصبح حال المريخ يغني عن السؤال واصبح مصدر تندر للاسف الشديد من الاقلام الزرقاء ردا علي تندرات سابقة من الاقلام الحمراء بحال الهلال وينسي الجميع ان هذه نتيجة حتمية في الاعتمادعلي الافراد الذين يطالهم امر الله وهم الي زوال في كل الاحوال اما في الهلال الآن اري ما اسميه ساقية جحا (تسوق من البحر والي البحر) او كما كنانلعب صغارا ساقية (مجينينة) او في الحكايات (0حجوة ام ضبيبينة) هاهو المدرب واللاعبون الاجانب كل صباح في حكاية جديدة من اضراب الي تهديد الي انذار بالرحيل واخشي ما اخشاه ان يكون مجلس الهلال اعتمد فيما اعتمد علي نفس مصادر جمال الوالي مع الفارق والمفارقة بالنسبة للمؤتمر الوطني بين الاصيل والوافد والحكاية هناك (خشم بيوت) ومن هنا يبقي الهلال ليس بمنائ من كوارث المريخ في موسم تشير كل الدلائل الي عدم استقراره والمنافسات علي الابواب مما ينذر بشرور كثيرة اضافة الي احتقانات الوطن في كل الاصعدة يصبح كله مرجل يغلي وتكون السلطةمثل براقش جنت علي نفسها من حيث تدري ولا تدري فالمستجير بعمر عند مكربة كالمستجير من الرمضاء بالنار وهكذا انكشف المستور وبان الخلل وصدق حدسنا ولكن (الميته لا تسمع الصياح)فهل نسمع صياح الجماهير في مظاهرات هادره لتقع السلطة مما اتكات عليه!!!
مع كل صباح ازمة !!!
وهكذا ما حذرنا منه قد وقع فاصبحنا نسمع ونقرا مع كل صباح جديد في ناديي القمةازمة جديدة او متجددة والسبب الرئيس في ذلك هو تدخل الدولة عبر نافذيها بالصرف بصورة غير مسبوقه علي الناديين الكبيرين وان كان بصورة متفاوته وقد وقفنا ضد ذلك وكررناه من حيث قيم الدولة ومن حيث المؤسسية ومن حيث التغول علي الرياضة واهليتهاومن حيث عدم امكانية استمرار ذلك الي الابد من حيث امكانية زوال السلطة نفسهاناهيك عن زوال الافراد انفسهم اولها كل بن انثي وان طالت سلامته يوما علي الة حدباء محمول ويومها وجدنا كثيرا من العنت خاصة من اخواننا في المريخ الذين راي كثيرمنهم اننا نقول ذلك بسبب من هلاليتنا وكنت اكرر دوما ان مقياسنا هو الاتجاه الكلي للوطن بل ذهب البعض الي رمينا باسوا الالفاظ وظللنا علي مبدانا وسنظل نقاتل علي ما نؤمن به لا تجرفنا العاطفة الجهوية والقبلية او اي انتماء اقل من قامة الوطن وها هو ما ذهبنا اليه يقع مثل الفاس علي الراس وذلك بعد ان تنحي جمال الوالي عن المريخ بعد عقد من الزمان فاكتشف الناس كيف ارتفعت التكاليف بصورة مذهله وحتي بعد اجراءات التقشف اصبح متوسط الصرف الشهري علي المريخ 700مليون وهذا ما كان ليحدث لو لا ذلك الصرف البذخي وغير المؤسسي من غير ان يكون مثل ذلك الصرف من مصادر ثابته ومعروفه من جذور النادي ولكن السلطة فعلت ذلك ليس حبا في الرياضة ولكن لغايات اخري وان لم تتحقق او اتت بنتائج عكسية وهكذا اصبح حال المريخ يغني عن السؤال واصبح مصدر تندر للاسف الشديد من الاقلام الزرقاء ردا علي تندرات سابقة من الاقلام الحمراء بحال الهلال وينسي الجميع ان هذه نتيجة حتمية في الاعتمادعلي الافراد الذين يطالهم امر الله وهم الي زوال في كل الاحوال اما في الهلال الآن اري ما اسميه ساقية جحا (تسوق من البحر والي البحر) او كما كنانلعب صغارا ساقية (مجينينة) او في الحكايات (0حجوة ام ضبيبينة) هاهو المدرب واللاعبون الاجانب كل صباح في حكاية جديدة من اضراب الي تهديد الي انذار بالرحيل واخشي ما اخشاه ان يكون مجلس الهلال اعتمد فيما اعتمد علي نفس مصادر جمال الوالي مع الفارق والمفارقة بالنسبة للمؤتمر الوطني بين الاصيل والوافد والحكاية هناك (خشم بيوت) ومن هنا يبقي الهلال ليس بمنائ من كوارث المريخ في موسم تشير كل الدلائل الي عدم استقراره والمنافسات علي الابواب مما ينذر بشرور كثيرة اضافة الي احتقانات الوطن في كل الاصعدة يصبح كله مرجل يغلي وتكون السلطةمثل براقش جنت علي نفسها من حيث تدري ولا تدري فالمستجير بعمر عند مكربة كالمستجير من الرمضاء بالنار وهكذا انكشف المستور وبان الخلل وصدق حدسنا ولكن (الميته لا تسمع الصياح)فهل نسمع صياح الجماهير في مظاهرات هادره لتقع السلطة مما اتكات عليه!!!
