راي حر
صلاح الاحمدى
النقد فى بلاط ا لحكيم
سياحة الخيال تلك النزهة المشوقة التى تتيحها كتابات بعض الكتاب لمن يقرؤها بالاضافة لما تحتويه من حكم مقرونة بحيوت شخوصها العديدة فى هلالنا الحبيب المثيرة التى اطلقتها لغة الكتابة من رحم بعضها البعض كل ليلة فى ولادتها المتجمدة للخيال السخى عبر اسطر من محاولات تاجيل قتلها المنتظر بتطوير الدولاب الادارى بالهلال الكيان التى راقت للبعض عبارات اطلقها حكيم الهلال الذى يجب ان نكون على اتفاق بيننا بانه يحوى داخله تلك الكلمة والتى ساهمت شيئا فشيئا فى تحوله من قاتل لمعنويات الادارة الى عاشق ماسور بحواديت حبيبه الهلال وباسم الدفاع عن الاخلاق ظلت الكلمات تنهال ذات اليمين وذات الشمال وارتفعت بعض الاصوات التى تندد بما لقاه حكيم الهلال من عدة اقلام بعين عاشق مبهور يسكب السحر فى قلمه ليسبى الافئدة وينقل افضل النصائح بترجمة رفيعة للنص الادبى بعبارتى احمق واخرق ثم دار الحكى وعجنته الاقلام والقه البراق وتناقلته المجالس ليكن انجازاته جسر التواصل بين قبيلة الهلال بوعى وتنوير لمجلس الهلال
نافذة
لعل من الصعوبة بمكان الفصل بين العمل الادارى وبين الموقف النقدى من هذا العمل سواء كان معه او ضده فبقدر ما يكون النقد موضوعيا بيعدا عن الذاتية والهوى والاغراض الانتفاعية الشخصية معتمدا الاسلوب العلمى فى تحليل مقومات العمل الادارى الرياضى وكشف جوانب الابداع فيه او العكس :يكون نتاجناالادارى فى وضع صحى نقى يسمح له بالتطور و الارتقاء على نحو متنام فتخرج فى هذه الحال الينا اعمال ادارية رياضية ناضجة تملك زمام فنيتها الادارية وبالتالى تستحق الاشادة والاحترام والتقدير لان مبدعها الادارى فى ظل هذا المناخ فكر كثيرقبل ان يضيف لمسته الادارية
ولكن النقد الموجه للادارى اصبح كائنا غائبا فيما ندر بمجرد ما يكتب احد كلمتين فى شكر ادارى يجرى بها هنا وهناك ويقيم الدنيا ولم يقعدها بل يضع راسه مع رؤوس كبار الاداريين ولاسف نرى كثيرا من مشرفى الصحف الرياضية وهم ليس نقادا يكيلون لشخصيات رياضية وادارية والنادى .وبالتالى يبدو الكويتب ويغرق ويغرق معه من ادعى انه ناقد
ويحتم على من يكتبون ان يقراوا كثير ويبحثوا عن افكار تستحق تناولها على المائدة الرياضية وخاصة الادارية على جميع الاصعدة مؤاسسات رياضية حتى اعلى المستويات من وزارات مهتمة بالشريحة الرياضية . وعلى من يدعمونهم ان يصدقوهم النصح والتوجيه فالخداع والتدليس لا يخلق كاتب وال مناخا رياضيا جيد
وانظروا حولكم ترون العجب العجاب ولا فيما ندر وهذه دعوة منا للجميع الاحترام عقول الاداريين والاقطاب واذواقهم فليس كل من سود الصفحات بالحبر كاتبا ولا كل من طبل زمر ناقدا وكفانا ما ابتلينا به على صعيد الرياضة من بعض الاداريين ومن مطبلين ومرجفين فلا تفسدو احاسيسنا الادراية اتجه عظماء الاداريين
نافذة اخيرة
فريق النسر الخرطومى العريق فقد كباره وظل البعض بعيدا عن الفريق لاسباب عرضية لا تتوجب الابتعاد عنه فى ظل تحديات البدايات التى يجب ان تكون قوية ومنطلقة من معرفة ودراية بتاريخ هذا النادى العريق لابد ان تتضافر الجهود حتى يعود الفريق الى مكانه الطليعى بين اندية الخرطوم وهو الذى تخرج من صلبه لاعبين كان لهم دورهم فى خارطة الكرة بالبلاد
يجب ان نجلس سويا حتى نحدد ونعلن وقفتنا جميعا مع ادارة الفريق ويجب ان نقؤب المسافات ونصصح الاخطاء من خلال الكبار النسر تحركوا الموسم على الابواب حتى لا نرمى لوم اخفقنا على بعضنا البعض
خاتمة
راهنا على جهاز الاهلى الفنى وكسبنا الرهان بعد ان حقق اشاوس النصر خارج الارض بفضله الى الامام
صلاح الاحمدى
النقد فى بلاط ا لحكيم
سياحة الخيال تلك النزهة المشوقة التى تتيحها كتابات بعض الكتاب لمن يقرؤها بالاضافة لما تحتويه من حكم مقرونة بحيوت شخوصها العديدة فى هلالنا الحبيب المثيرة التى اطلقتها لغة الكتابة من رحم بعضها البعض كل ليلة فى ولادتها المتجمدة للخيال السخى عبر اسطر من محاولات تاجيل قتلها المنتظر بتطوير الدولاب الادارى بالهلال الكيان التى راقت للبعض عبارات اطلقها حكيم الهلال الذى يجب ان نكون على اتفاق بيننا بانه يحوى داخله تلك الكلمة والتى ساهمت شيئا فشيئا فى تحوله من قاتل لمعنويات الادارة الى عاشق ماسور بحواديت حبيبه الهلال وباسم الدفاع عن الاخلاق ظلت الكلمات تنهال ذات اليمين وذات الشمال وارتفعت بعض الاصوات التى تندد بما لقاه حكيم الهلال من عدة اقلام بعين عاشق مبهور يسكب السحر فى قلمه ليسبى الافئدة وينقل افضل النصائح بترجمة رفيعة للنص الادبى بعبارتى احمق واخرق ثم دار الحكى وعجنته الاقلام والقه البراق وتناقلته المجالس ليكن انجازاته جسر التواصل بين قبيلة الهلال بوعى وتنوير لمجلس الهلال
نافذة
لعل من الصعوبة بمكان الفصل بين العمل الادارى وبين الموقف النقدى من هذا العمل سواء كان معه او ضده فبقدر ما يكون النقد موضوعيا بيعدا عن الذاتية والهوى والاغراض الانتفاعية الشخصية معتمدا الاسلوب العلمى فى تحليل مقومات العمل الادارى الرياضى وكشف جوانب الابداع فيه او العكس :يكون نتاجناالادارى فى وضع صحى نقى يسمح له بالتطور و الارتقاء على نحو متنام فتخرج فى هذه الحال الينا اعمال ادارية رياضية ناضجة تملك زمام فنيتها الادارية وبالتالى تستحق الاشادة والاحترام والتقدير لان مبدعها الادارى فى ظل هذا المناخ فكر كثيرقبل ان يضيف لمسته الادارية
ولكن النقد الموجه للادارى اصبح كائنا غائبا فيما ندر بمجرد ما يكتب احد كلمتين فى شكر ادارى يجرى بها هنا وهناك ويقيم الدنيا ولم يقعدها بل يضع راسه مع رؤوس كبار الاداريين ولاسف نرى كثيرا من مشرفى الصحف الرياضية وهم ليس نقادا يكيلون لشخصيات رياضية وادارية والنادى .وبالتالى يبدو الكويتب ويغرق ويغرق معه من ادعى انه ناقد
ويحتم على من يكتبون ان يقراوا كثير ويبحثوا عن افكار تستحق تناولها على المائدة الرياضية وخاصة الادارية على جميع الاصعدة مؤاسسات رياضية حتى اعلى المستويات من وزارات مهتمة بالشريحة الرياضية . وعلى من يدعمونهم ان يصدقوهم النصح والتوجيه فالخداع والتدليس لا يخلق كاتب وال مناخا رياضيا جيد
وانظروا حولكم ترون العجب العجاب ولا فيما ندر وهذه دعوة منا للجميع الاحترام عقول الاداريين والاقطاب واذواقهم فليس كل من سود الصفحات بالحبر كاتبا ولا كل من طبل زمر ناقدا وكفانا ما ابتلينا به على صعيد الرياضة من بعض الاداريين ومن مطبلين ومرجفين فلا تفسدو احاسيسنا الادراية اتجه عظماء الاداريين
نافذة اخيرة
فريق النسر الخرطومى العريق فقد كباره وظل البعض بعيدا عن الفريق لاسباب عرضية لا تتوجب الابتعاد عنه فى ظل تحديات البدايات التى يجب ان تكون قوية ومنطلقة من معرفة ودراية بتاريخ هذا النادى العريق لابد ان تتضافر الجهود حتى يعود الفريق الى مكانه الطليعى بين اندية الخرطوم وهو الذى تخرج من صلبه لاعبين كان لهم دورهم فى خارطة الكرة بالبلاد
يجب ان نجلس سويا حتى نحدد ونعلن وقفتنا جميعا مع ادارة الفريق ويجب ان نقؤب المسافات ونصصح الاخطاء من خلال الكبار النسر تحركوا الموسم على الابواب حتى لا نرمى لوم اخفقنا على بعضنا البعض
خاتمة
راهنا على جهاز الاهلى الفنى وكسبنا الرهان بعد ان حقق اشاوس النصر خارج الارض بفضله الى الامام
