من اسوار الملاعب -حسين علي جلال-- الهلال والسباق المثير بين الوصيف في مباريات الدوري الممتاز
من اسوار الملاعب /حسين علي جلال -الهلال والسباق المثير بين الوصيف في مباريات الدوري الممتاز
شاءت الاقدار ان تضع قرعة مباريات الدوري الممتاز الفرقة الهلالية في استهلالية مشواره في الدفاع عن اللقب امام مريخ السلاطين بمدينة الفاشر بينما يواجه الوصيف الدائم في بدايته
الافتتاحية الاتحاد مدني
المتابع لدوري سوداني الممتاز لكرة القدم وبكل وضوح ان هناك شحنا نفسيا كبيرا جدا يعاني منه معظم لاعبي الفرق المنافسة وبالاخص الفرق الوافدة الجديدة للدوري وفرق الوسط بالاضافة لاندية المؤخرة التي
يعاني بعض لاعبوها من هذا الشد والشحن النفسي غير المبرر والذي كلف الفرق المنافسة الكثير من البطاقات الملونة وبل كلفها كثير من الاصابات التي اثرت في مسيرة اغلب الاندية المنافسة
وعلي سبيل المثال الفرقة الزرقاء التي عانت كثيرا من ويلات الاصابات في البطولة السابقة حينما واجه الهلال المريخ في الدورة الثانية وهو منقوص قرابة الستة لاعبيين في المقابلة التي شهدت هدف
المحترف السنغالي ابراهيما ثانيه في شباك الحضري وايضا وهو مصاب بعينه
قد يري البعض ان هذا الشد النفسي للفرق المتبارية هو علامة علي قوة التنافس بين الاندية فالدوري الاسباني (اليغا الاسبانية ) علي سبيل المثال هو من اقوي دوريات كرة القدم في العالم بل نشاهد في
مبارياته قوة ولعبا رجوليا يصل احيانا الي حد العنف وخاصة في المواجهات التي تجمع اندية الوسط والمؤخرة امام ريال مدريد وبرشلونة ومعاناة النجميين رونالدو وميسي من العنف الزائد للمنافسيين مع ذلك
لانزال نشاهد كرة قدم ممتعة ومستويات فنية رائعة وجميلة ليست بعيدة عن فنون الكرة البرازلية والانجليزية والايطالية وبحكم تقارب اساليب اللعب لكرة القدم بينما نقبع نحن في بؤرة العنف الكروي
الحالي من اي لمسات فنية الا ندر ومن الواضح بان منافسة الدوري الممتاز ستشهد تحديات كبيرة بين اندية المقدمة الهلال والوصيف بجانب الاهلي شندي والخرطوم الوطني وهم يمثلون الوطن
في المنافسات الافريقية واضافة الي اندية الوسط الاهلي العاصمي ونيل الحصاحيصا والنسور الامدرماني والفرق الوافدة الي المتتاز والمتمثلة في اندية الاهلي عطبرة والاتحاد مدني ومريخ الفاشر
نتمني ان تقدم اندية المتتاز مستويات راقية وقوية تلهب البطولة الاثارة المطلوبة لكي تنعكس علي تطور الكرة في البلاد تعيد سيرة اللعبة في عصرها الذهبي وان تكون نلك المنافسة فاتحة
خير علي كرة السودانية بتلافي الاخطاء السابقة في المنافسات الخارجية
اخر الاسوار
مسلسل الحضري مازال مستمرا بعد فقد الاعب العجوز المنطق بعد اجبرة المدير الفني للمنتخب المصري الامريكي برادلي في الجلوس في دكة البدلاء في احدي المباريات الودية امام شيلي
حيث اثبت الحارس الواعد شريف اكرامي جداراته في حراسة المنتخب المصري
بطولة الامم الافريقية التي اقيمت خلال الايام الماضية بجنوب افريقيا افرزت العديد من الايجابيات حيث عادت نيجيريا الي الواجهة الافريقية بعد غياب طويل من الفوز بالبطولة
عامي 80 بارضها و94 بتونس واخيرا 2013 بجنوب افريقيا بعد فوزها علي المنتخب الصاعد بقوة بوركينا فاسو يهدف دون مقابل
سور اخير
مني عيني ان اري كل المني في هلال الملاييين في الظفر باحدي الالقاب الافريقية هذا العام
من اسوار الملاعب /حسين علي جلال -الهلال والسباق المثير بين الوصيف في مباريات الدوري الممتاز
شاءت الاقدار ان تضع قرعة مباريات الدوري الممتاز الفرقة الهلالية في استهلالية مشواره في الدفاع عن اللقب امام مريخ السلاطين بمدينة الفاشر بينما يواجه الوصيف الدائم في بدايته
الافتتاحية الاتحاد مدني
المتابع لدوري سوداني الممتاز لكرة القدم وبكل وضوح ان هناك شحنا نفسيا كبيرا جدا يعاني منه معظم لاعبي الفرق المنافسة وبالاخص الفرق الوافدة الجديدة للدوري وفرق الوسط بالاضافة لاندية المؤخرة التي
يعاني بعض لاعبوها من هذا الشد والشحن النفسي غير المبرر والذي كلف الفرق المنافسة الكثير من البطاقات الملونة وبل كلفها كثير من الاصابات التي اثرت في مسيرة اغلب الاندية المنافسة
وعلي سبيل المثال الفرقة الزرقاء التي عانت كثيرا من ويلات الاصابات في البطولة السابقة حينما واجه الهلال المريخ في الدورة الثانية وهو منقوص قرابة الستة لاعبيين في المقابلة التي شهدت هدف
المحترف السنغالي ابراهيما ثانيه في شباك الحضري وايضا وهو مصاب بعينه
قد يري البعض ان هذا الشد النفسي للفرق المتبارية هو علامة علي قوة التنافس بين الاندية فالدوري الاسباني (اليغا الاسبانية ) علي سبيل المثال هو من اقوي دوريات كرة القدم في العالم بل نشاهد في
مبارياته قوة ولعبا رجوليا يصل احيانا الي حد العنف وخاصة في المواجهات التي تجمع اندية الوسط والمؤخرة امام ريال مدريد وبرشلونة ومعاناة النجميين رونالدو وميسي من العنف الزائد للمنافسيين مع ذلك
لانزال نشاهد كرة قدم ممتعة ومستويات فنية رائعة وجميلة ليست بعيدة عن فنون الكرة البرازلية والانجليزية والايطالية وبحكم تقارب اساليب اللعب لكرة القدم بينما نقبع نحن في بؤرة العنف الكروي
الحالي من اي لمسات فنية الا ندر ومن الواضح بان منافسة الدوري الممتاز ستشهد تحديات كبيرة بين اندية المقدمة الهلال والوصيف بجانب الاهلي شندي والخرطوم الوطني وهم يمثلون الوطن
في المنافسات الافريقية واضافة الي اندية الوسط الاهلي العاصمي ونيل الحصاحيصا والنسور الامدرماني والفرق الوافدة الي المتتاز والمتمثلة في اندية الاهلي عطبرة والاتحاد مدني ومريخ الفاشر
نتمني ان تقدم اندية المتتاز مستويات راقية وقوية تلهب البطولة الاثارة المطلوبة لكي تنعكس علي تطور الكرة في البلاد تعيد سيرة اللعبة في عصرها الذهبي وان تكون نلك المنافسة فاتحة
خير علي كرة السودانية بتلافي الاخطاء السابقة في المنافسات الخارجية
اخر الاسوار
مسلسل الحضري مازال مستمرا بعد فقد الاعب العجوز المنطق بعد اجبرة المدير الفني للمنتخب المصري الامريكي برادلي في الجلوس في دكة البدلاء في احدي المباريات الودية امام شيلي
حيث اثبت الحارس الواعد شريف اكرامي جداراته في حراسة المنتخب المصري
بطولة الامم الافريقية التي اقيمت خلال الايام الماضية بجنوب افريقيا افرزت العديد من الايجابيات حيث عادت نيجيريا الي الواجهة الافريقية بعد غياب طويل من الفوز بالبطولة
عامي 80 بارضها و94 بتونس واخيرا 2013 بجنوب افريقيا بعد فوزها علي المنتخب الصاعد بقوة بوركينا فاسو يهدف دون مقابل
سور اخير
مني عيني ان اري كل المني في هلال الملاييين في الظفر باحدي الالقاب الافريقية هذا العام
