راى حر
صلاح الاحمدي
افقدوا رئاسة النادي الاهلى هيبتها
اطول رحلة فى عمر الادارى فى قمة الهرم هى الرحلة التى يقطعها كل ريئس داخل نفسه الى حقيقة مجردة بلا زيف وبلا علم وبلا ثقافة ادارية رياضية بلا نقاء فى دواخله بلاقانون .
ومتى وصل الى حقيقته المجردة استطاع ان يبداء الرحلة من جديد ومما لا شك فيه ان الطمانينة والسلام مع النفس والرضى والفهم الحقيقى للطبيعة المكونة لنفسه نوعا من السيادة ولكن السيادة ليست بالسعادة التى ننشدها السعادة التى تنتج من النفس ذاتها لا من الاخرين
الواقع ان الغرض الحقيقى من وراء رحلة الادارى فى الهرم الاكبر عموما الى داخل نفسه هو الحصول على اجابات مقنعة بعضهم ينفق العمر باحثا عن الطرق المؤدية الى الغاية المنشودة للاخرون بينما يمشى البعض طرق لا توصل الى شى فى حين البعض الاخر لا يكلف نفسه عناء البحث ويغمض عينيه عن الحقيقة الوحيدة وهى حقوق الاخرين فى المجال الرياضى الذى يجيد فيه بفطرته التعامل ولكن الانصياع للبعض قد يفقده البوصلة الادارية المتبقية التىقد تقوده الى الموت الادارى البطىء
ان جميع الاداريين وبصفة خاصة اداريو الاندية الرياضية وبالاخص منهم على راس الهرم الادارىن بالاندية يبحثون عن حقيقتهم ولكن بطرق مختلفة وليس كل الطرق تؤدى الى الحقيقة فاحيانا يدلف الادارى الىالنادى المعنى من فراغ يزين له الاخرون
على قدرته وهو ممتثل لامرهم فانه يفعل ذلك بحثا عن شى ما واذا خرج من تقاليده وحل بتقاليد النادى فانه يبحث عن شى اخر وفى بحثه هذا قد يجد نفسه ضائعا ولكن فى ا لوقت ذلك قد يعثر على اخرون على شاكلته يبحثون عن شى مثله اذا كانوا من طينته شاركهم بحثهم وبذلك يحقق وطاة الضياع وهذه الحقيقة بالذات يلمسها كثير من الذين تحرقهم جمرة حب النادى الاهلى الخرطومى
اليوم يجدون انفسهم مخطئين مرغمين على مجاراة التيار المتواضع اداريا رغم وجود كوكبة تمثل الثقل الادارى اذا اطلق عنانهم ولكن الديمقراطية العرجاء قد يسود راى الاغلبية الشللية
لا نشك ابد بالقادمون لمجلس الاهلى الحالى وهم اضافة حقيقية جنود جاوا ان يحركوا اعضاء المجلس الذين لا حراك لهم وهم اصحاب وجود دائم جنود ذهبوا الى ساحة الوغى بقصد الدفاع عن ناديهم وعادوا منها ليجدو ناديهم يخالف الاعراف
ويسلب حقوق الاخريين بعد ان كانت اليمن الحاسمة التى انهت قضية دكتور العلاج الطبيعى معتصم الذى يعرف راعى الضان فى الخلاء انه ظل جنديا فى خدمة النادى الاهلى مرافقا له فى البعثات لكل الاقاليم ودور الرياضة المختلفة والذى ارتضى باليمين الحاسمة بعد ان طال ذهابه خلف دهاليز المحاكم يطلب حق شرعى وعرق سكبه فى نادى القيم والمواريث والاعراف لما كان فيه من اداريين ورؤساء يحجبون ضواء الشمس ولم تطأ ا قدامهم الى المحاكم طوال الفترة التى كانوا فيه رؤساء بل نذهب الى ذلك ابعد كانوا متسامحين فى حقوق النادى بسد الفجوات المالية
والعفوا عن ابنائهم الاداريين الجدد تيمنا منهم بان العترة بتصلح المشى
نافذة
عودو ا الى صوابكم ودعوكم من لغة الغابة التى لا ترحم فيها عدالة السماء ولا يرحم التاريخ من كان ورائها وقد تجد لفاعله العذر المبين وهى الشهرة اعيدوا لرجل يملك من الابناء ويعمل بعرق جبينه عرف بتسامحه فى الوسط الرياضى عمل فى عدة اندية يكفى على مراة من الجمهور وهو يعالج الفريق الخصم الذى ينازل الاهلى لا يستحق الى ياخذ حقوقه بعد ان نادى باعلى صوته حسبى الله ونعم الوكيل بعد اليمن الحاسم الذى اداه ريئس النادى امام العدالة فى قضيىة رياضية نهت عنها القيم والمواريث الرياضية و ترفعت عنها كل الاطياف ارياضية خاصة بالاندية ذات العراقة مثل نادى الاهلى عبر ما ذكرنا ولا نود ان نعيد
نافذة اخيرة
من اراد الهلال لقد اكتمل دوره واصبح بدرا ومن اراد غيره فالطريق معبد بسماحة اهله والرجوع اليه ليس بندما لان مجلس الاسياد رغم الضغوط التى اثقلت كاهله من ابنائه المعتصمون كان ودودا رحيما بهم الى ان يكتب الله له العودة الى رشدهم فى الصفوف الامامية
صلاح الاحمدي
افقدوا رئاسة النادي الاهلى هيبتها
اطول رحلة فى عمر الادارى فى قمة الهرم هى الرحلة التى يقطعها كل ريئس داخل نفسه الى حقيقة مجردة بلا زيف وبلا علم وبلا ثقافة ادارية رياضية بلا نقاء فى دواخله بلاقانون .
ومتى وصل الى حقيقته المجردة استطاع ان يبداء الرحلة من جديد ومما لا شك فيه ان الطمانينة والسلام مع النفس والرضى والفهم الحقيقى للطبيعة المكونة لنفسه نوعا من السيادة ولكن السيادة ليست بالسعادة التى ننشدها السعادة التى تنتج من النفس ذاتها لا من الاخرين
الواقع ان الغرض الحقيقى من وراء رحلة الادارى فى الهرم الاكبر عموما الى داخل نفسه هو الحصول على اجابات مقنعة بعضهم ينفق العمر باحثا عن الطرق المؤدية الى الغاية المنشودة للاخرون بينما يمشى البعض طرق لا توصل الى شى فى حين البعض الاخر لا يكلف نفسه عناء البحث ويغمض عينيه عن الحقيقة الوحيدة وهى حقوق الاخرين فى المجال الرياضى الذى يجيد فيه بفطرته التعامل ولكن الانصياع للبعض قد يفقده البوصلة الادارية المتبقية التىقد تقوده الى الموت الادارى البطىء
ان جميع الاداريين وبصفة خاصة اداريو الاندية الرياضية وبالاخص منهم على راس الهرم الادارىن بالاندية يبحثون عن حقيقتهم ولكن بطرق مختلفة وليس كل الطرق تؤدى الى الحقيقة فاحيانا يدلف الادارى الىالنادى المعنى من فراغ يزين له الاخرون
على قدرته وهو ممتثل لامرهم فانه يفعل ذلك بحثا عن شى ما واذا خرج من تقاليده وحل بتقاليد النادى فانه يبحث عن شى اخر وفى بحثه هذا قد يجد نفسه ضائعا ولكن فى ا لوقت ذلك قد يعثر على اخرون على شاكلته يبحثون عن شى مثله اذا كانوا من طينته شاركهم بحثهم وبذلك يحقق وطاة الضياع وهذه الحقيقة بالذات يلمسها كثير من الذين تحرقهم جمرة حب النادى الاهلى الخرطومى
اليوم يجدون انفسهم مخطئين مرغمين على مجاراة التيار المتواضع اداريا رغم وجود كوكبة تمثل الثقل الادارى اذا اطلق عنانهم ولكن الديمقراطية العرجاء قد يسود راى الاغلبية الشللية
لا نشك ابد بالقادمون لمجلس الاهلى الحالى وهم اضافة حقيقية جنود جاوا ان يحركوا اعضاء المجلس الذين لا حراك لهم وهم اصحاب وجود دائم جنود ذهبوا الى ساحة الوغى بقصد الدفاع عن ناديهم وعادوا منها ليجدو ناديهم يخالف الاعراف
ويسلب حقوق الاخريين بعد ان كانت اليمن الحاسمة التى انهت قضية دكتور العلاج الطبيعى معتصم الذى يعرف راعى الضان فى الخلاء انه ظل جنديا فى خدمة النادى الاهلى مرافقا له فى البعثات لكل الاقاليم ودور الرياضة المختلفة والذى ارتضى باليمين الحاسمة بعد ان طال ذهابه خلف دهاليز المحاكم يطلب حق شرعى وعرق سكبه فى نادى القيم والمواريث والاعراف لما كان فيه من اداريين ورؤساء يحجبون ضواء الشمس ولم تطأ ا قدامهم الى المحاكم طوال الفترة التى كانوا فيه رؤساء بل نذهب الى ذلك ابعد كانوا متسامحين فى حقوق النادى بسد الفجوات المالية
والعفوا عن ابنائهم الاداريين الجدد تيمنا منهم بان العترة بتصلح المشى
نافذة
عودو ا الى صوابكم ودعوكم من لغة الغابة التى لا ترحم فيها عدالة السماء ولا يرحم التاريخ من كان ورائها وقد تجد لفاعله العذر المبين وهى الشهرة اعيدوا لرجل يملك من الابناء ويعمل بعرق جبينه عرف بتسامحه فى الوسط الرياضى عمل فى عدة اندية يكفى على مراة من الجمهور وهو يعالج الفريق الخصم الذى ينازل الاهلى لا يستحق الى ياخذ حقوقه بعد ان نادى باعلى صوته حسبى الله ونعم الوكيل بعد اليمن الحاسم الذى اداه ريئس النادى امام العدالة فى قضيىة رياضية نهت عنها القيم والمواريث الرياضية و ترفعت عنها كل الاطياف ارياضية خاصة بالاندية ذات العراقة مثل نادى الاهلى عبر ما ذكرنا ولا نود ان نعيد
نافذة اخيرة
من اراد الهلال لقد اكتمل دوره واصبح بدرا ومن اراد غيره فالطريق معبد بسماحة اهله والرجوع اليه ليس بندما لان مجلس الاسياد رغم الضغوط التى اثقلت كاهله من ابنائه المعتصمون كان ودودا رحيما بهم الى ان يكتب الله له العودة الى رشدهم فى الصفوف الامامية
