• ×
الخميس 16 مايو 2024 | 05-13-2024
ولاء مدني

على انفراد ... مابين عنتريات البرير والبرنس ياقلبي لاتحزن

ولاء مدني

 0  0  1468
ولاء مدني
البرير جاء الى الازرق حاملا هدفه الاسمى وغايته الكبرى بشطب قائد الهلال والخلاص من تاريخ ناصع كان فيه هيثم عنوان الهلال الراقي
لم يهتم البرير كثيرا بالعواقب ولا الجماهير لان متلازمة بقائه في الهلال تتطلب خروج البرنس القوي واجدني في هذا اتفق تماما مع الاعلامي المصري طاهر ابوزيد الذي قال البرنس شخصية قوية لايمكن ان تبقى مع مجلس ادارة ضعيف وواهن
تمدد ظلم لاعب الهلال السابق وقائده وملئ اسماع الدنيا ووقفنا نحن نهدد ونتوعد الرئيس بصيف ساخن ان حاول المساس بقائدنا
لكن البرير مد الينا لسانه هازئا وقال ( الماسك القلم مابكتب على نفسه شقي )
والاقرب من ذلك ان الدولة مارست تواط غير مخفي وتقبلت من البرير كل شئ من لكم للحكم الجزائري الى سب العقيدة الى المجاهرة بشطب كل من يخالفه الراي الى مخالفات الدكاكين وغيرها من الاشياء الكافية للاطاحة به لولا لعبة المصالح المشتركه ولولا تتداخل الرياضه مع السياسة ذلك التتداخل الذي ظهرت نتائجه بتراجع غير مبرر اتفاقا مع ماقال وزير الدفاع عبدالرحيم حسين في عبارة لم اجد لها في وقتها تفسير لكني اجد نفسي متفهمه الان ماكان يقصد بها هذا الرجل ( الفشل في كل يوم يشهد الفشل ) ولاتعليق
عنتريات البرير وتحديه وانتصاره لنفسه شطب قائد الهلال ونفس السلاح اتخذه هيثم طريقا الى المريخ اي ان مباراة الرئيس والقائد انتهت تعادلية في شوطها الاول لكننا نتوقع فوز كاسح لاحدهما في الشوط الثاني ولا اظن انني في حوجه لاذكر الجماهير ان المباراة هذه بدون جمهور لان طرفي اللقاء لايعبان كثيرا بالحشود الجماهيرية

انفردات متفرقة :
بالامس بمباني الاتحاد ذهبنا لالقاء النظرة الاخيرة على قائد الهلال الموشح بالاحمر

استقبال حافل وجده الثنائي من جمهور واعلام المريخ وتذكرت عندها مثل قديم لجدتي ( ان ابتك ديار فا لله ديار وان ابتك قريش فا لله انصااار )

الثورة ضد البرير مستمرة لاقتلاع الهلال من افواه الجهلاء ومجلس الطغاة

انفراده اخيرة :
اعترف لك اني اغمضت عيني في لحظات توقيعك فانا اضعف من ان اشاهد بعيني لحظات بترك مني
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : ولاء مدني
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019