راى حر
صلاح الاحمدى
صراع بالصورة الارشيفية
اذا جاز لنا توصيف عصرنا النعيش فهو باتفاق الاراء اننا نعيش فى الهلال عصر الصورة الارشيفية ومن ثم فان الشكل المحرك السائد لعصرنا هو التعبير بالصورة الارشيفية وهى تعنى صورة المشجع الهلالى المخلص فى كلتا الحالات معارضا او مساند لمجلس الاسياد
وفى مواجهة هذه الظاهرة التى هى جديدة بالرغم من زحفها الكاسح تفجرت احتجاجات النقدية ولا ترى فى هذه الظاهرة على صفحات الصحف الرياضية لا تهديدا مدمرا لهوية والقاء الانماط الشخصية التى اجتهدت القبيلة الهلالية فى انجازها لتجعلها قوة ضاربة لها وتعينها فى المستقبل الهلالى بالموازرة والتشجيع لا بالمعارضة والخزلان
وبالرغم بعض الحقيقة فى هذه المقاربات النقدية بالصورة الارشيفية التى جعلت كل فريق من ابناء الهلال فى مقف اتلضد اما ضد مجلس الاسياد او مع معارضة الهلال الكيان
احديث عن معارضة الصور تالارشيفية كشر مطلق انما يفوت علينا فرصة الاستفادة باى خير قد يكون موجودا فى ثنياها
اى بمعنى استعمال الصورة الارشيفية لاظهار ما هوباطل واظهار للعضلات من جانب المعارضة الهلالية
له الاثر الاكبر فى عدم تصديقها فى الشارع الهلالى الان بعد ان حاز المجلس فى فترته الاولى على مكاسب كروية ارضت طموح الانصار وايضا لوجود شخصيات معروفة فى التشجيع للجمهور الهلالى تحدد الصور الارشيفية عدم موامبتها لحدث يخص المعارضة فى كل الاضرابات والمسيرات الممجوجة التى لا تعبر عن دواخل جمهور متسامح مثل جمهور الهلال ولم تكن يوما معادية لمجلس الاسياد ما يجعله معرفته بتلك الصور المفبركة من الارشيف التى كنت ضد من يتخذ منحى ضد مصالح الهلال
تظهر صوررت بين المعارضين لمجلس الاسيادوهنا تكمن خطورة الصورة الارشيفية نسبة لان المقابل عند المعارضة معروف لان الجميع فى الصورة الارشيفية يمكنه ان يشارك
والبعض كانوا حماة الهلال وكانوا يهتفون باسم الهلال من خلال مسيرات الفرح الكبيرعند الفوز والتائد
واجبنا نحو امتنا الهلالية يحتم علينا ان لا ننزلق فى ظهور الصولرة الاارشيفية على صفحات الصحف الرياضية وان لا نضع وواجهات خلافاتنا المشجع البسيط ليهتف ضد المجلس لانه من صلب الكيان
نافذة
لقد باتت الصورة جذءا من الواقع المعيشى فى زمننا وربما صارت بديلا له بتحريكها عبر انشة مخربة لعناص اصلا لم تكن مشاركة فى الحدث كماحدث لكثير من البعض عندما يجدون صورتهم مع المعارضين وهم يساندون المجلس وهم شخصيات مشجعة كبيرة تحر فى الشاره الهلالى
الصورة الارشيفية اداة تصنيع لجماعة معارضة متخيلة غير الحقيقة لما يدور فى مجلس الاسياد لها اهداف وغايات لا يمكن ان تكون حميدة فى معظمها من روية واقعنا الهلالى فالصورة الارشيفية تغدو حدثا محسوسا مما يقوى من دورها فى حالة واحدة وهى الانجازات المستعرضة بعرض وصيتها على المشاهد لصحف الصباح ودون ذلك لا تدع له فرصة التامل وهى بالطبع وقد تحمل فى معانيها الخبايا ما يحمل من الافتراء على المشجع الهلالى
نافذة اخيرة
بعد لفظ تلك الوقفة النقدية التى تعبر عنها الصورة الارشيفية لا بد لنا بالترحيب بالنقاط المضئية فى العاصفة المرئية فالصورةالارشيفية لم تكن نقمة دائما بل كانت نقمة فى كثير من الاحيان رسالة انسانية بليغة عند الجمهور فى حالةالفرح والفوز فى المحافل التى يكتب فها الانتصار للهلال وينبغى ان نلح على ان نزيد من اقبالنا فى مجتمع المشاهدة الهلالى ثقافة الصورة الحية الارشيفية ونرسى عبرها رسائل احلامنا الهلالية احتجاجا تنا حقيقية حتى يعرف كل منا دوره الذى موايدا ام كان معارضا
او مع مجلس الهلال
لان نقاد الصورة الارشيفية يتبنون مواقف مختلفة من تاثير اتها فى الجمهور الواحد فبينما يرى البعض فيما يسمونه الواقع الخائلى الذى تصنعه الصورة الارشيفية عند المشجع البسيط وهى كلما كثرت الصورة بمشجعين مناهضين للمجلس يعنى ان الفريق الذى يعارض كبير له تاثير عند المشجع البسيط عند سواله مع المجلس او المعارضة يردد مع الغالبية
امم هذا الاختلاف فى المواقف النقدية يجب ال تتحير فنحن نريد النجاة ونريد مكانا اكيدا تحت شمس هذا الحاضر الذى يقود سفينته مجلس الهلال الذى تعصف به رياح الصورة الارشيفية مادامت تلك الرياح قد بدات ولم يعد ممكنا لاوقفها بل لا لا يجوز ايضا ايقافها ونريد ان يكون المكان تحت هذه الشمس فى خضم هذه العاصفة مكانا ملائم ينشاء فيه الجيد الكثير مع بكل ملائم وحتى من صورة حقيقية تعبر عن نبض الشارع الهلالى ومنجذاته وهو سلاح ذو حدين ان يفيد ان يضر فكيف نعبر من هذه العاصفة من الصورة الارشيفية فى نقدنا ونجعلها هواء نقى صحيا محدد بروح الامة الهلالية
نافذة
بارادة واختيار من يملك تحريك هذه العاصفة من الصورة الارشيفية انما تحول الفرد انماطا يبدوا على السطح انه تجانسا يخفى فى باطنه خضوعا يقضى الى اغتراب عميق لدى الاشخاص نتيجة تصفية خصوصيتهم النفسية الكتابة الرياضية
صلاح الاحمدى
صراع بالصورة الارشيفية
اذا جاز لنا توصيف عصرنا النعيش فهو باتفاق الاراء اننا نعيش فى الهلال عصر الصورة الارشيفية ومن ثم فان الشكل المحرك السائد لعصرنا هو التعبير بالصورة الارشيفية وهى تعنى صورة المشجع الهلالى المخلص فى كلتا الحالات معارضا او مساند لمجلس الاسياد
وفى مواجهة هذه الظاهرة التى هى جديدة بالرغم من زحفها الكاسح تفجرت احتجاجات النقدية ولا ترى فى هذه الظاهرة على صفحات الصحف الرياضية لا تهديدا مدمرا لهوية والقاء الانماط الشخصية التى اجتهدت القبيلة الهلالية فى انجازها لتجعلها قوة ضاربة لها وتعينها فى المستقبل الهلالى بالموازرة والتشجيع لا بالمعارضة والخزلان
وبالرغم بعض الحقيقة فى هذه المقاربات النقدية بالصورة الارشيفية التى جعلت كل فريق من ابناء الهلال فى مقف اتلضد اما ضد مجلس الاسياد او مع معارضة الهلال الكيان
احديث عن معارضة الصور تالارشيفية كشر مطلق انما يفوت علينا فرصة الاستفادة باى خير قد يكون موجودا فى ثنياها
اى بمعنى استعمال الصورة الارشيفية لاظهار ما هوباطل واظهار للعضلات من جانب المعارضة الهلالية
له الاثر الاكبر فى عدم تصديقها فى الشارع الهلالى الان بعد ان حاز المجلس فى فترته الاولى على مكاسب كروية ارضت طموح الانصار وايضا لوجود شخصيات معروفة فى التشجيع للجمهور الهلالى تحدد الصور الارشيفية عدم موامبتها لحدث يخص المعارضة فى كل الاضرابات والمسيرات الممجوجة التى لا تعبر عن دواخل جمهور متسامح مثل جمهور الهلال ولم تكن يوما معادية لمجلس الاسياد ما يجعله معرفته بتلك الصور المفبركة من الارشيف التى كنت ضد من يتخذ منحى ضد مصالح الهلال
تظهر صوررت بين المعارضين لمجلس الاسيادوهنا تكمن خطورة الصورة الارشيفية نسبة لان المقابل عند المعارضة معروف لان الجميع فى الصورة الارشيفية يمكنه ان يشارك
والبعض كانوا حماة الهلال وكانوا يهتفون باسم الهلال من خلال مسيرات الفرح الكبيرعند الفوز والتائد
واجبنا نحو امتنا الهلالية يحتم علينا ان لا ننزلق فى ظهور الصولرة الاارشيفية على صفحات الصحف الرياضية وان لا نضع وواجهات خلافاتنا المشجع البسيط ليهتف ضد المجلس لانه من صلب الكيان
نافذة
لقد باتت الصورة جذءا من الواقع المعيشى فى زمننا وربما صارت بديلا له بتحريكها عبر انشة مخربة لعناص اصلا لم تكن مشاركة فى الحدث كماحدث لكثير من البعض عندما يجدون صورتهم مع المعارضين وهم يساندون المجلس وهم شخصيات مشجعة كبيرة تحر فى الشاره الهلالى
الصورة الارشيفية اداة تصنيع لجماعة معارضة متخيلة غير الحقيقة لما يدور فى مجلس الاسياد لها اهداف وغايات لا يمكن ان تكون حميدة فى معظمها من روية واقعنا الهلالى فالصورة الارشيفية تغدو حدثا محسوسا مما يقوى من دورها فى حالة واحدة وهى الانجازات المستعرضة بعرض وصيتها على المشاهد لصحف الصباح ودون ذلك لا تدع له فرصة التامل وهى بالطبع وقد تحمل فى معانيها الخبايا ما يحمل من الافتراء على المشجع الهلالى
نافذة اخيرة
بعد لفظ تلك الوقفة النقدية التى تعبر عنها الصورة الارشيفية لا بد لنا بالترحيب بالنقاط المضئية فى العاصفة المرئية فالصورةالارشيفية لم تكن نقمة دائما بل كانت نقمة فى كثير من الاحيان رسالة انسانية بليغة عند الجمهور فى حالةالفرح والفوز فى المحافل التى يكتب فها الانتصار للهلال وينبغى ان نلح على ان نزيد من اقبالنا فى مجتمع المشاهدة الهلالى ثقافة الصورة الحية الارشيفية ونرسى عبرها رسائل احلامنا الهلالية احتجاجا تنا حقيقية حتى يعرف كل منا دوره الذى موايدا ام كان معارضا
او مع مجلس الهلال
لان نقاد الصورة الارشيفية يتبنون مواقف مختلفة من تاثير اتها فى الجمهور الواحد فبينما يرى البعض فيما يسمونه الواقع الخائلى الذى تصنعه الصورة الارشيفية عند المشجع البسيط وهى كلما كثرت الصورة بمشجعين مناهضين للمجلس يعنى ان الفريق الذى يعارض كبير له تاثير عند المشجع البسيط عند سواله مع المجلس او المعارضة يردد مع الغالبية
امم هذا الاختلاف فى المواقف النقدية يجب ال تتحير فنحن نريد النجاة ونريد مكانا اكيدا تحت شمس هذا الحاضر الذى يقود سفينته مجلس الهلال الذى تعصف به رياح الصورة الارشيفية مادامت تلك الرياح قد بدات ولم يعد ممكنا لاوقفها بل لا لا يجوز ايضا ايقافها ونريد ان يكون المكان تحت هذه الشمس فى خضم هذه العاصفة مكانا ملائم ينشاء فيه الجيد الكثير مع بكل ملائم وحتى من صورة حقيقية تعبر عن نبض الشارع الهلالى ومنجذاته وهو سلاح ذو حدين ان يفيد ان يضر فكيف نعبر من هذه العاصفة من الصورة الارشيفية فى نقدنا ونجعلها هواء نقى صحيا محدد بروح الامة الهلالية
نافذة
بارادة واختيار من يملك تحريك هذه العاصفة من الصورة الارشيفية انما تحول الفرد انماطا يبدوا على السطح انه تجانسا يخفى فى باطنه خضوعا يقضى الى اغتراب عميق لدى الاشخاص نتيجة تصفية خصوصيتهم النفسية الكتابة الرياضية