رسالة لهيثم مصطفى كرار
في البدء تحياتي لإدارة موقع كفرووتر الذين نجدهم دائماً السباقون لنقل الحدث أين ما وجد أو شاع
بخصوص الخبر الذي نقل حسب ما ورد أنه منسوب لجريدة قوون اعتبر أنا في رأي الشخصي بأنه خبر محزن لكل مخلص وصادق تجاه هذا الوطن الجريح تعودنا في كل يوم قطع رقعة من الوطن أو انضمام فصيل أو حزب في الاتجاه المعاكس أو اجبار الخيريين من الأمة لاتخاذ القرارات الصعبة والمدمرة للمواهب قصراً واجباراً وليس مختارين ، وفي هذا الوقت الذي يحتاج الوطن لابنائه الخلص بمختلف أطيافهم واختلاف ألوانهم وميادينهم نعم الوطن عزيزي القارئ جريح ينزف دماً يريد من يعالج جراحه وليس من يفتت أو يقطع أو يمزق ما تبقى من أواصره ، لا استطيع وصف أو حصر الشتات الذي ينهش في جسم وطني وكل هذا بفعل فاعل عدو متربص بالأمة والوطن عامة في جميع مفاصليه نسأل الله العفو العافية
عليه أرجو فهم موضوعي لإن على علم ويقين ومؤمن بأن الدوام للواحد القهار وكلنا رحل عن هذه الفانية وما يدور فيها من لهو وجد، وكل منا تختلف رحيل اسبابه ودوافعه .
كم مضى من فارس مغوار وبطل شجاع وقائد فز ولاعب حريف وذي مالاً مدد أين هم ؟؟؟ فالذي أريد أن اقوله بأن قائد المنتخب والشخصية الورعة / هيثم مصطفى كرار كان أحد خيرة لعيبة كرة القدم في وطني قائداً لاعباُ مربياً شخصاً خلوقاً والكمال لله وحده هذا الرجل قد استهدف من قبل شخصيات اصفها بالخبث والخيانة لضرب احد عناصر النجاح في وطني وفي مجال الرياضة في الوطن العربي !! ماذا نقول لهيثم الكرار ولكن نذكره قول الحكمة: (أنت باخلاقك النبيلة كالطائر الذي يحلق عالياً لا ينظر إلى المستنقعات ).. عليه عزيزي هيثم في ختام مقالي أرجو ان كان بقية من الرجاء يا ود كرار أن تعزل عن هذه المعضلة وهى الاعتزال لأننا لم نشبع ولن نكتفي ولا يخالطنا أدنى شك في مقدراتك الفنية لسنين قادمات أن شاء المولى وزاد في عمرك وعمرنا وهو العلي القدير
في الختام شكري وتقديري لموقع كفر ووتر وارجو منكم الرجاء الخالص بأن يصل خطابي أو مقالي هذا إلى القائد هيثم مصطفى كرار .
المخلص دوماًللوطن في مجال الرياضة
صالح علي موسى (كرار جكسا) كسلا
كرار جكسا
7/9/2012م
في البدء تحياتي لإدارة موقع كفرووتر الذين نجدهم دائماً السباقون لنقل الحدث أين ما وجد أو شاع
بخصوص الخبر الذي نقل حسب ما ورد أنه منسوب لجريدة قوون اعتبر أنا في رأي الشخصي بأنه خبر محزن لكل مخلص وصادق تجاه هذا الوطن الجريح تعودنا في كل يوم قطع رقعة من الوطن أو انضمام فصيل أو حزب في الاتجاه المعاكس أو اجبار الخيريين من الأمة لاتخاذ القرارات الصعبة والمدمرة للمواهب قصراً واجباراً وليس مختارين ، وفي هذا الوقت الذي يحتاج الوطن لابنائه الخلص بمختلف أطيافهم واختلاف ألوانهم وميادينهم نعم الوطن عزيزي القارئ جريح ينزف دماً يريد من يعالج جراحه وليس من يفتت أو يقطع أو يمزق ما تبقى من أواصره ، لا استطيع وصف أو حصر الشتات الذي ينهش في جسم وطني وكل هذا بفعل فاعل عدو متربص بالأمة والوطن عامة في جميع مفاصليه نسأل الله العفو العافية
عليه أرجو فهم موضوعي لإن على علم ويقين ومؤمن بأن الدوام للواحد القهار وكلنا رحل عن هذه الفانية وما يدور فيها من لهو وجد، وكل منا تختلف رحيل اسبابه ودوافعه .
كم مضى من فارس مغوار وبطل شجاع وقائد فز ولاعب حريف وذي مالاً مدد أين هم ؟؟؟ فالذي أريد أن اقوله بأن قائد المنتخب والشخصية الورعة / هيثم مصطفى كرار كان أحد خيرة لعيبة كرة القدم في وطني قائداً لاعباُ مربياً شخصاً خلوقاً والكمال لله وحده هذا الرجل قد استهدف من قبل شخصيات اصفها بالخبث والخيانة لضرب احد عناصر النجاح في وطني وفي مجال الرياضة في الوطن العربي !! ماذا نقول لهيثم الكرار ولكن نذكره قول الحكمة: (أنت باخلاقك النبيلة كالطائر الذي يحلق عالياً لا ينظر إلى المستنقعات ).. عليه عزيزي هيثم في ختام مقالي أرجو ان كان بقية من الرجاء يا ود كرار أن تعزل عن هذه المعضلة وهى الاعتزال لأننا لم نشبع ولن نكتفي ولا يخالطنا أدنى شك في مقدراتك الفنية لسنين قادمات أن شاء المولى وزاد في عمرك وعمرنا وهو العلي القدير
في الختام شكري وتقديري لموقع كفر ووتر وارجو منكم الرجاء الخالص بأن يصل خطابي أو مقالي هذا إلى القائد هيثم مصطفى كرار .
المخلص دوماًللوطن في مجال الرياضة
صالح علي موسى (كرار جكسا) كسلا
كرار جكسا
7/9/2012م