لقد اثار تعيين الثلاثى الهلالى الذين كلن لهم الدور الموثر فى تاريخ
نادى الهلال جدل رياضى تفجرة من خبلبه محاور كثيرة كان لها الاثر السالب
فى الاختيار الغير الموفق لمجلس الهلال شابته الضبابية والعتمة التى اطلت
براسها وهى كما تحدث عنه كثير من الاقطاب والكتاب والاداريين كحق اريد به
باطلا وهو تدمير هوءلا الشباب الثلاثة وتشبيهم بمثلث برمودة الذى عرف
بعدم الاستقرار ماجعل الوسط الرياضى الهلالى غير مرتاح لها التعين فى هذ
الوقت بالذات وما يترتب عليه هوا ان يتم الصغل لهوءلا الشباب ومرورهم
بجميع المهام الادارية التى تتطلبها المرحلة القادمة .
اكاديمية ادرية للهلال الكيان لابد ان ينصب فكر القائمين بامر الهلال فى
الرحلة القادمة بفتح اكاديمية
ادارية حتى تكون ذات نظرة بعيدة فى مجال تاهيل الاداريين حتى تعود
بالفايدة عى المجتمع الهلالى والامة الرياضية قاطبا . نادى الهلال يذخر
بكثير من الكفاءت الادارية المعروفة فى الاوساط الادارية على مستوى
الوطن العربى ان الاوان ان يقدم الاداريين الافذاذ خبرتهم الادارية من
خلال اكاديمية تخرج افضل العناصر الادارية الهلالية حى يظل الادارى الجيد
هو الخطوة الاولى فى تقدم الكرة بالنادى وخروجه الى العالمية بعد ادخال
وسائل علمية محددة تضاهى العقلية المتوفرة لادءا تلك المهمة
ان التجربة التى اقدم عليها مجلس الهلال بتعيين الثلاثى فى دائرة تعتبر
ضيقة مهامه ادارية بحتة لها مواصفات محدد لا تتوفر الاعبين السابقين
لفريق الهلال ام عن مهمة التدريب التى ايضا لم يكن القرار غير موفق
باختيار اللاعب الثالث نسبة لعدم الخبرة الكافية والذج بلاعب كان له
صولات وجولات ويشهد له الجميع لم يكمل كل الابداعاته الكروية داخلو
المستطيل الاخضر بعد ان كان الموضوع الذى نتحدث فيه الان هوالعمل الادارى
الذى مقايسه الفطرة الادارية التى كنت شيمة الاداريين السابقين.
لابد ان نؤكد ان مجلس الهلال فقد الارضية الثابتة التى كان يمنى نفسه بها
فى تقديم مردودا جيد بعد ان اخذت الخلافات ماخذها وظل تضارب الاراء هو
السمة الغالبة فى القرارت والتصرياحات ماجعل اول المقادرين لهذا المجلس
نائب الرئيس وتزمر الاخريين من اعضاء المجلس وعزوف الاقطاب وعدم الدعوة
للم الشمل الهلالى وهو مقبل على فترة تنافسية جديدة داخليا وخارجيا والتى
تنتظر جماير الهلال الوفية العاشقة لفريقها
البرير يتسحق الاقصاء
السيد الامين البرير بعد ان دمغ بالايقاف اقول انه فعلا يستحق الاقصاء
والابعاد من رئاسة الهلال والتي يجب ان تؤول الى ابومرين او من تحدده
الجمعية العمومية
البرير الذي اعتدي على الحكم الجزائري وادين لا يملك ما يقدمه للهلال وهو
سيعرضنا الى الاخطر في الايام المقبلة
ليس امام البرير سوي الاعتراف بفعلته المشينة والترجل اليوم قبل الغد حتى
لا يخرج عبر الباب الخلفي ويكون نسيا منسيا.
نادى الهلال جدل رياضى تفجرة من خبلبه محاور كثيرة كان لها الاثر السالب
فى الاختيار الغير الموفق لمجلس الهلال شابته الضبابية والعتمة التى اطلت
براسها وهى كما تحدث عنه كثير من الاقطاب والكتاب والاداريين كحق اريد به
باطلا وهو تدمير هوءلا الشباب الثلاثة وتشبيهم بمثلث برمودة الذى عرف
بعدم الاستقرار ماجعل الوسط الرياضى الهلالى غير مرتاح لها التعين فى هذ
الوقت بالذات وما يترتب عليه هوا ان يتم الصغل لهوءلا الشباب ومرورهم
بجميع المهام الادارية التى تتطلبها المرحلة القادمة .
اكاديمية ادرية للهلال الكيان لابد ان ينصب فكر القائمين بامر الهلال فى
الرحلة القادمة بفتح اكاديمية
ادارية حتى تكون ذات نظرة بعيدة فى مجال تاهيل الاداريين حتى تعود
بالفايدة عى المجتمع الهلالى والامة الرياضية قاطبا . نادى الهلال يذخر
بكثير من الكفاءت الادارية المعروفة فى الاوساط الادارية على مستوى
الوطن العربى ان الاوان ان يقدم الاداريين الافذاذ خبرتهم الادارية من
خلال اكاديمية تخرج افضل العناصر الادارية الهلالية حى يظل الادارى الجيد
هو الخطوة الاولى فى تقدم الكرة بالنادى وخروجه الى العالمية بعد ادخال
وسائل علمية محددة تضاهى العقلية المتوفرة لادءا تلك المهمة
ان التجربة التى اقدم عليها مجلس الهلال بتعيين الثلاثى فى دائرة تعتبر
ضيقة مهامه ادارية بحتة لها مواصفات محدد لا تتوفر الاعبين السابقين
لفريق الهلال ام عن مهمة التدريب التى ايضا لم يكن القرار غير موفق
باختيار اللاعب الثالث نسبة لعدم الخبرة الكافية والذج بلاعب كان له
صولات وجولات ويشهد له الجميع لم يكمل كل الابداعاته الكروية داخلو
المستطيل الاخضر بعد ان كان الموضوع الذى نتحدث فيه الان هوالعمل الادارى
الذى مقايسه الفطرة الادارية التى كنت شيمة الاداريين السابقين.
لابد ان نؤكد ان مجلس الهلال فقد الارضية الثابتة التى كان يمنى نفسه بها
فى تقديم مردودا جيد بعد ان اخذت الخلافات ماخذها وظل تضارب الاراء هو
السمة الغالبة فى القرارت والتصرياحات ماجعل اول المقادرين لهذا المجلس
نائب الرئيس وتزمر الاخريين من اعضاء المجلس وعزوف الاقطاب وعدم الدعوة
للم الشمل الهلالى وهو مقبل على فترة تنافسية جديدة داخليا وخارجيا والتى
تنتظر جماير الهلال الوفية العاشقة لفريقها
البرير يتسحق الاقصاء
السيد الامين البرير بعد ان دمغ بالايقاف اقول انه فعلا يستحق الاقصاء
والابعاد من رئاسة الهلال والتي يجب ان تؤول الى ابومرين او من تحدده
الجمعية العمومية
البرير الذي اعتدي على الحكم الجزائري وادين لا يملك ما يقدمه للهلال وهو
سيعرضنا الى الاخطر في الايام المقبلة
ليس امام البرير سوي الاعتراف بفعلته المشينة والترجل اليوم قبل الغد حتى
لا يخرج عبر الباب الخلفي ويكون نسيا منسيا.