لا والف لا للتناحر
نعم لقد جاءت ادارة نادي الهلال الحالي منتخباً من جمعية عمومية مهما كان كمها وكيفها فهي السلطة التشريعية التي حملت هؤلاء الاخوة من الاهلة امانة ادارة الشؤون الادارية للهلال العظيم هلال الامة السودانية شماله وجنوبه شرقه وغربه. فالواجب على كافة الاهلة الخلص الذي يتوشح صدرهم بحب الهلال ان يكونوا على قلب رجل واحد والكيان تاريخه واداريه ومورثاته وتعاليمه قد علمتنا ان نكون يداً واحدة حينما يحتاجنا الكيان وها هي سفينته تبحر في طريق تحفه الاشواك والمخاطر فالهلال اليوم يحتاج لنا كل في موقعه، ادارياً كان او فنياً ومشجع من المدرجات اي قطب من الاقطاب، الى حامل قلم هلالي كلنا يجب ان ننصاع ونلبي نداءه السامي الرفيع وهو يرضي وعلينا الالتفاف حول الفريق قبل مباراته امام الرجاء المغربي التي لا تقبل القسمة على اثنين نعم لقد ابلا ابطالنا الاشاوس بلاءً حسناً وقدموا مردوداً طيباً امام انيمبا فكان التعادل الايجابي بطعم النصر, فمباراة الرجاء التي سوف تقام في المفخرة، لا بديل لنا فيها غير النصر فقط والذي لا ياتي الا بعزم الرجال والتضحيات بمختلف مسمياتها والترفع عن صغائر الامور وعدم شخصنة القضايا الخاصة, وعدم اخذ القرارات الخاصة في حالة الغضب فيما يخطه بعض الاخوة حاملي الاقلام الهلالي وهم ينتقدون هذا ويمدحون ذاك من اجل اشياء لا تمت بصلة للمصحلة الهلالية، فاليوم الكيان يحتاج لكل ابناءه وحتى الذين كما يحلو لبعض الاخوة بتسميتهم الطابور الخامس والجالسين على الرصيف ان يعتبروا انفسهم في استراحة محارب حتى يساهموا في دعم مسيرة الهلال الافريقية وحتى يتوج باذن الواحد الاحد عريساً افريقياً يتوشح بالذهب الافريقي الذي طال انتظارنا له وهنا واخص الهلالي القح والذي نعرفه قبل ان يتبوأ منصب رئيس نادي الهلال العظيم السيد صلاح ادريس فقد عرفناه بالحاوي والرجل الخفي والعضو السادس عشر، وعرفناه عن قرب فوجدنا فيه سمات الرؤوساء العظام كانه قاهر الظلام عبد المجيد منصور ومصادماً جسوراً في الحق الهلالي جسارة عبد الله السماني وجدناه حليماً وصبوراً يتحمل النقد بل وصل القدح الشخصي له فكان مسامحاً في حقه الشخصي، ومقاتلا جسوراً في الحق الهلالي فكان حليماً حلم حسن هلال وصالح محمد صالح. وصابراً مثابراً صبر طه علي البشير لذا عبر هذه السطور نرجو منه ان يوفق ما يخطه يراعه عبر عموده الراتب ضربة مرمى فالمسيرة الهلالية اليوم تبحر وهي تشهد له ورفاقه اعضاء المجلس السابق انه قدم الكثير من اجل الهلال .
فلنقف جميعاً اجلالاً واكراماً لكيان وتوقف جميع المرارات ان وجدت.
اللهم بلغت فاشهد
عبد الرحمن شجير الخير
· من المحرر:
رسالة بليغة كبلاغة مجتمع الهلال ولكن اقول ان رئيس النادي الاسبق صلاح ادريس لن يتراجع عن استراتيجيته بمهاجمة رئيس الهلال الحالي البرير لان الخصومة بين الرجلين وصلت مرحلة الفجوومن افضل ان نناشد صلاح ادريس بالابتعاد رسمياً وشعبياً عن الهلال الكيان.
نعم لقد جاءت ادارة نادي الهلال الحالي منتخباً من جمعية عمومية مهما كان كمها وكيفها فهي السلطة التشريعية التي حملت هؤلاء الاخوة من الاهلة امانة ادارة الشؤون الادارية للهلال العظيم هلال الامة السودانية شماله وجنوبه شرقه وغربه. فالواجب على كافة الاهلة الخلص الذي يتوشح صدرهم بحب الهلال ان يكونوا على قلب رجل واحد والكيان تاريخه واداريه ومورثاته وتعاليمه قد علمتنا ان نكون يداً واحدة حينما يحتاجنا الكيان وها هي سفينته تبحر في طريق تحفه الاشواك والمخاطر فالهلال اليوم يحتاج لنا كل في موقعه، ادارياً كان او فنياً ومشجع من المدرجات اي قطب من الاقطاب، الى حامل قلم هلالي كلنا يجب ان ننصاع ونلبي نداءه السامي الرفيع وهو يرضي وعلينا الالتفاف حول الفريق قبل مباراته امام الرجاء المغربي التي لا تقبل القسمة على اثنين نعم لقد ابلا ابطالنا الاشاوس بلاءً حسناً وقدموا مردوداً طيباً امام انيمبا فكان التعادل الايجابي بطعم النصر, فمباراة الرجاء التي سوف تقام في المفخرة، لا بديل لنا فيها غير النصر فقط والذي لا ياتي الا بعزم الرجال والتضحيات بمختلف مسمياتها والترفع عن صغائر الامور وعدم شخصنة القضايا الخاصة, وعدم اخذ القرارات الخاصة في حالة الغضب فيما يخطه بعض الاخوة حاملي الاقلام الهلالي وهم ينتقدون هذا ويمدحون ذاك من اجل اشياء لا تمت بصلة للمصحلة الهلالية، فاليوم الكيان يحتاج لكل ابناءه وحتى الذين كما يحلو لبعض الاخوة بتسميتهم الطابور الخامس والجالسين على الرصيف ان يعتبروا انفسهم في استراحة محارب حتى يساهموا في دعم مسيرة الهلال الافريقية وحتى يتوج باذن الواحد الاحد عريساً افريقياً يتوشح بالذهب الافريقي الذي طال انتظارنا له وهنا واخص الهلالي القح والذي نعرفه قبل ان يتبوأ منصب رئيس نادي الهلال العظيم السيد صلاح ادريس فقد عرفناه بالحاوي والرجل الخفي والعضو السادس عشر، وعرفناه عن قرب فوجدنا فيه سمات الرؤوساء العظام كانه قاهر الظلام عبد المجيد منصور ومصادماً جسوراً في الحق الهلالي جسارة عبد الله السماني وجدناه حليماً وصبوراً يتحمل النقد بل وصل القدح الشخصي له فكان مسامحاً في حقه الشخصي، ومقاتلا جسوراً في الحق الهلالي فكان حليماً حلم حسن هلال وصالح محمد صالح. وصابراً مثابراً صبر طه علي البشير لذا عبر هذه السطور نرجو منه ان يوفق ما يخطه يراعه عبر عموده الراتب ضربة مرمى فالمسيرة الهلالية اليوم تبحر وهي تشهد له ورفاقه اعضاء المجلس السابق انه قدم الكثير من اجل الهلال .
فلنقف جميعاً اجلالاً واكراماً لكيان وتوقف جميع المرارات ان وجدت.
اللهم بلغت فاشهد
عبد الرحمن شجير الخير
· من المحرر:
رسالة بليغة كبلاغة مجتمع الهلال ولكن اقول ان رئيس النادي الاسبق صلاح ادريس لن يتراجع عن استراتيجيته بمهاجمة رئيس الهلال الحالي البرير لان الخصومة بين الرجلين وصلت مرحلة الفجوومن افضل ان نناشد صلاح ادريس بالابتعاد رسمياً وشعبياً عن الهلال الكيان.
