علاء الدين لن يواجه العاصفة لوحده
كما توقعنا فقد بدأ الاعلام الموالي لنادي المريخ تنظيم حملات اعلامية ظالمة ومغرضة ضد لاعب الهلال المقاتل علاء الدين يوسف (فييرا) ظنا منه ان ذلك يمكن ان ينال منه او يغتاله معنويا.
انطلقت هذه الحملات بشكل مكثف في الايام التي اعقبت مباراة الهلال والاهلي مدني , والتي حدث بعد نهايتها تلاسن عادي بين علاء الدين واحد لاعبي الاهلي مدني, ما كان يحتاج لكل تلك الهيصة.
حفلت اغلب الاعمدة الحمراء التي اعقبت تلك المباراة بكل انواع الحقد والتشفي تجاه هذا اللاعب الغيور, للدرجة التي طالب احدهم بشطبه نهائيا من كشوفات اتحاد الكرة حتي يكون عبرة لغيره.
لم نستغرب تواصل تلك الحملات ذات الصبغة الحمراء تجاه اللاعب الذي ترك لهم الجمل بما حمل رغم الاغراءات التي قدموها له وذهب بطوعه واختياره للهلال, لكننا لم نكن نتوقع ان تصل تلك الحملات لهذه الدرجة من البغض.
يبدو ان عملية انتقال هذا اللاعب المتميز من المريخ للهلال وتداعياتها "الغريبة" ما زالت تشكل عقدة لهؤلاء "الممقوسين" , لذلك اصبحوا يتيحنون الفرص للتعبير عن دواخلهم بسب اللاعب ومحاولة تاليب الراي العام حوله.
علاء الدين ليس حالة استثنائية في افتعال المشاكل ونيل البطاقات الملونة كما قال احدهم, وليس هو باللاعب الذي يتعمد ايذاء الخصوم ويفتعل المشاكل داخل وخارج الميدان.
علاء الدين لاعب غيور وحماسي , يخلص للشعار الذي يرتديه ولا يبخل عليه بقطرة عرق واحدة , ولم يحدث ان تسبب في ايذاء اي لاعب باصابة ابعدته عن الملاعب.
وهو للعلم لاعب منضبط في تمارينه ومعروف عنه بانه (ماشي عديل) , حيث لم يحدث ان تهرب من اداء واجب سواء كان مع ناديه او مع المنتخب الوطني , كما انه لم يحدث ان اتهم بسوء السلوك او حوكم بجناية.
مثل هذه الحملات الجائرة لن تؤثر على علاء الدين او تحرك فيه شعرة واحدة , لانه لاعب واثق من نفسه ووصل مرحلة بعيدة من النضج الكروي فضلا عن انه ينتمي لسيد لاسياد البلد.
من يعتقد انه يمكن ان يصل لاهدافه من تلك الحملات فهو واهم , ومن يظن ان هذا المخطط سياتي ثماره يخدع نفسه, فعلاء الدين الذي تشرف بارتداء شعار الازرق لن يكون وحده في هذه المعركة.
جماهير نادي الهلال المليونية واعلامه المسؤول وادارته واقطابه ورموزه لن يقفوا مكتوفي الايدي تجاه تلك الحملات وسيكونوا لها بالمرصاد , كما حدث في حالات مشابهه في اوقات سابقة.
كان بامكان اعلام الهلال ان يرد بنفس الطريقة ويختار لاعبا مشاغبا من المريخ وما اكثرهم لتحطيمهم وتدميره كما يفعل اعلام المريخ مع لاعبي الهلال, لكن اعتدال اغلب الاقلام الهلالية في تناول القضايا الرياضية لا يسمح له بذلك.
ان الاستناد على حالة تلاسن عادية ظللنا نلاحظها في معظم المباريات التنافسية وتتكرر باستمرار , لتكون مدخل وذريعة لتحطيم لاعب في مستوى علاء الدين امر مرفوض ولا يمكن ان يصدر من اعلام مسؤول.
نامل من حملة الاقلام الحمراء ومن والاهم ان يتحلوا بقدر بسيط من المصداقية عندما يتناولوا القضايا الهلالية , وينبغي عليهم ان يكتبوا بعيدا عن العاطفة والميول.
اتركوا الهلال وشأنه
الاستاذ ابراهيم عوض لك التحية والاحترام ومبروك فوزسيد البلد على الاتحاد والذى جعل بعض الموتورين من اهل القبيلة الحمراء يخرجون عن طورهم ويظهرون حقدهم وغلهم وكراهيتهم علانية بعد ان طفح الكيل بهم من انتصارات الهلال الداوية التى افقدتهم وعيهم وتركتهم يتخبطون كانهم سكارى وماهم بسكارى.
الحقيقة ان الهلال يمثل كل اهل السودان بكل الوانهم وهو الوحيد الذى مازال ممسكا بالراية ويدافع عنها وغيره غارق فى المحلية لذلك كنا نتمنى على الاقل من الذين ليس لهم ذرة وطنية ان لايجاهروا بذلك اذا كانوا غير راضين عن انتصار الهلال.
لكن ان يطل علينا احد الكتاب من الذين ولجوا هذاالمجال فى ليل بهيم شديد العتمة ليكتب عن ضعف وهوان المجموعة التى يلعب بهاالهلال ناسيا ان طيش هذه المجموعة الذى يحمل فى رصيده نقطة واحدة من خمسة مباريات هو فريق الجيش الذى انتزع منهم اربعة نقاط كاملة واهداهم نقطة واحدة من عنده ولا تعليق.
وصف هذا الكاتب مباراة الهلال والاتحاد الليبى بالدافورى وفي هذه النقطة يمكن ان نعذره , لانه ربما يكون قد خلط بين مباراة المريخ واتحاد مدنى , والهلال والاتحاد الليبى حيث تحدث عن غياب اللمحات واللسات الفنية والتمريرات القصيرة فى مساحات ضيقة, علمابان الهلال وباعتراف صحفيين كبار لهم وزنهم ومكانتهم ليس على مستوى السودان وحسب بل على مستوى الوطن العربى وهما الاستاذان الكبيران عبد المجيد عبد الرازق وعلم الدين هاشم قد اوفوا الهلال حقه رقم ميولهم المريخية ولكن وطنيتهم ومهنيتهم غلبت على الميول الضيقة وطبعا الجميع يعلم بان الهلال ملك الفنيات فى البلد وقدم مباراة عامرة بالبذل واللمسات الساحرة ويكفى ان نشير الى طريقة احراز الهدفين. الاتحاد الذى وصفه هذا الصحفى بالحمام الميت هو نفس الفريق الذى فاز على جيش النيجر "رايح جاى" بمحصلة سبعة اهداف مقابل هدف وهو الذي فاز على الاهلى المصرى بهدفين في طرابلس قبل ان يخسر بثلاثة اهداف في القاهرة , يعنى خرج بفارق هدف واحد .
كذلك تحدث هذا الصحفي عن فشل الهلال فى بطولة الكبار الاقوياء علما بان الهلال عضو فاعل فى هذه البطولة ووصل للنهائى مرتين قبل ذلك فماذا فعل فريقه الهمام الذى وصل مرة واحدة لدور الثمانية وكان حصالة فرق مجموعته ومن ضمنها الهلال ولم يكسب اى مباراة حيث خاض ستة مباريات احرز فيها ثلاث نقاط فقط من مجموع ثمانية عشر يعنى سقوط مريع احتل بموجبه الطياشة بجدارة.
ويقول ايضا الهلال هوالهلال الذى نعرفه لاجديد فيه والجديد هو الحركات البهلوانية المضحكة التى يمارسها لاعبوه عقب كل هدف يحرزونه واقول له بما انهم يحرزون الاهداف فمن حقهم ان يعبروا بالطريقة التى يريدونها كما يفعل كل اللاعبين فى العالم فما الذى يغيظك واخيرا ذكر ان بلوغ نهائى الكونفدرالية ليس جديدا حيث حققه المريخ في قت ان كان نظام المنافسة ينص على تاهل فريق واحد من كل محموعة , طبعا فات على عبقرى زمانه ان هذا النظام لو كان مطبقا الان لكان الهلال فى النهائى لانه تصدر مجموعته قبل نهائية مرحلة دوري المجموعات بجولة.
بطلوا " المكابرة " يا مريخاب ويجب ان تعترفوا بضعف مستوى فريقكم وتجتهدوا مع ادارة ناديكم لترفعوا من مستواه بدلا من محاولة تبخيس انتصارات الهلال.
مهندس سيف داؤود ـ مكة المكرمة
آخر الكلام
قرر نادي الاتحاد الليبي اقالة مدربه المصري انور سلامة بعد خسارته من الهلال بهدفين نظيفين في الجولة الخامسة من دوري المجموعات في البطولة الكونفدرالية بعد عودة الفريق الى ليبيا, لكن النادي لم يعلن القرار الا يوم امس.
المسؤولون في النادي الليبي اضطروا لاتخاذ هذا القرار رغم انه جاء في توقيت صعب لانهم لم يجدوا اجابات مقنعة من المدرب عن الاداء الضعيف والهزيمة في ام درمان.
من سيكون ضحية الهلال القادم.
صديقي معتصم الشيخ المقيم في الرياض رشح هذه المرة مدرب المريخ الالماني كروجر.
بتحفيزه لثلاثة من نجوم الهلال بثلاثة ملايين جنيه بالقديم وهم هيثم مصطفى وبشة وعمر بخيت يؤكد الزميل علي همشري انه من الهلالاب الداعمين فضلا عن تميزه ككاتب كبير فرض نفسه على الساحة الاعلامية في وقت قصير .
تحفيز همشري المتواصل للاعبين ودعمه للهلال في اكثر من مناسبة يشير الى انه اصبح سندا وعضدا للهلال وليس العكس كما يروج لذلك بعض المصابين بفوبيا "الهمشة".
تاكيد رئيس الهلال يوسف احمد يوسف بعدم التفريط في اللاعب الزيمبابوي سادومبا او اي لاعب آخر وجد ارتياحا كبيرا لدى جماهير النادي.
نهنيء اتحاد الكرة باختيار السيد محمود محمد الامين عضوا بمجلس ادارته , ونحسب ان الوزير اصاب وهو يختار الى جانب محمود المهندس محمد خير مدير قناة الشروق.
كما توقعنا فقد بدأ الاعلام الموالي لنادي المريخ تنظيم حملات اعلامية ظالمة ومغرضة ضد لاعب الهلال المقاتل علاء الدين يوسف (فييرا) ظنا منه ان ذلك يمكن ان ينال منه او يغتاله معنويا.
انطلقت هذه الحملات بشكل مكثف في الايام التي اعقبت مباراة الهلال والاهلي مدني , والتي حدث بعد نهايتها تلاسن عادي بين علاء الدين واحد لاعبي الاهلي مدني, ما كان يحتاج لكل تلك الهيصة.
حفلت اغلب الاعمدة الحمراء التي اعقبت تلك المباراة بكل انواع الحقد والتشفي تجاه هذا اللاعب الغيور, للدرجة التي طالب احدهم بشطبه نهائيا من كشوفات اتحاد الكرة حتي يكون عبرة لغيره.
لم نستغرب تواصل تلك الحملات ذات الصبغة الحمراء تجاه اللاعب الذي ترك لهم الجمل بما حمل رغم الاغراءات التي قدموها له وذهب بطوعه واختياره للهلال, لكننا لم نكن نتوقع ان تصل تلك الحملات لهذه الدرجة من البغض.
يبدو ان عملية انتقال هذا اللاعب المتميز من المريخ للهلال وتداعياتها "الغريبة" ما زالت تشكل عقدة لهؤلاء "الممقوسين" , لذلك اصبحوا يتيحنون الفرص للتعبير عن دواخلهم بسب اللاعب ومحاولة تاليب الراي العام حوله.
علاء الدين ليس حالة استثنائية في افتعال المشاكل ونيل البطاقات الملونة كما قال احدهم, وليس هو باللاعب الذي يتعمد ايذاء الخصوم ويفتعل المشاكل داخل وخارج الميدان.
علاء الدين لاعب غيور وحماسي , يخلص للشعار الذي يرتديه ولا يبخل عليه بقطرة عرق واحدة , ولم يحدث ان تسبب في ايذاء اي لاعب باصابة ابعدته عن الملاعب.
وهو للعلم لاعب منضبط في تمارينه ومعروف عنه بانه (ماشي عديل) , حيث لم يحدث ان تهرب من اداء واجب سواء كان مع ناديه او مع المنتخب الوطني , كما انه لم يحدث ان اتهم بسوء السلوك او حوكم بجناية.
مثل هذه الحملات الجائرة لن تؤثر على علاء الدين او تحرك فيه شعرة واحدة , لانه لاعب واثق من نفسه ووصل مرحلة بعيدة من النضج الكروي فضلا عن انه ينتمي لسيد لاسياد البلد.
من يعتقد انه يمكن ان يصل لاهدافه من تلك الحملات فهو واهم , ومن يظن ان هذا المخطط سياتي ثماره يخدع نفسه, فعلاء الدين الذي تشرف بارتداء شعار الازرق لن يكون وحده في هذه المعركة.
جماهير نادي الهلال المليونية واعلامه المسؤول وادارته واقطابه ورموزه لن يقفوا مكتوفي الايدي تجاه تلك الحملات وسيكونوا لها بالمرصاد , كما حدث في حالات مشابهه في اوقات سابقة.
كان بامكان اعلام الهلال ان يرد بنفس الطريقة ويختار لاعبا مشاغبا من المريخ وما اكثرهم لتحطيمهم وتدميره كما يفعل اعلام المريخ مع لاعبي الهلال, لكن اعتدال اغلب الاقلام الهلالية في تناول القضايا الرياضية لا يسمح له بذلك.
ان الاستناد على حالة تلاسن عادية ظللنا نلاحظها في معظم المباريات التنافسية وتتكرر باستمرار , لتكون مدخل وذريعة لتحطيم لاعب في مستوى علاء الدين امر مرفوض ولا يمكن ان يصدر من اعلام مسؤول.
نامل من حملة الاقلام الحمراء ومن والاهم ان يتحلوا بقدر بسيط من المصداقية عندما يتناولوا القضايا الهلالية , وينبغي عليهم ان يكتبوا بعيدا عن العاطفة والميول.
اتركوا الهلال وشأنه
الاستاذ ابراهيم عوض لك التحية والاحترام ومبروك فوزسيد البلد على الاتحاد والذى جعل بعض الموتورين من اهل القبيلة الحمراء يخرجون عن طورهم ويظهرون حقدهم وغلهم وكراهيتهم علانية بعد ان طفح الكيل بهم من انتصارات الهلال الداوية التى افقدتهم وعيهم وتركتهم يتخبطون كانهم سكارى وماهم بسكارى.
الحقيقة ان الهلال يمثل كل اهل السودان بكل الوانهم وهو الوحيد الذى مازال ممسكا بالراية ويدافع عنها وغيره غارق فى المحلية لذلك كنا نتمنى على الاقل من الذين ليس لهم ذرة وطنية ان لايجاهروا بذلك اذا كانوا غير راضين عن انتصار الهلال.
لكن ان يطل علينا احد الكتاب من الذين ولجوا هذاالمجال فى ليل بهيم شديد العتمة ليكتب عن ضعف وهوان المجموعة التى يلعب بهاالهلال ناسيا ان طيش هذه المجموعة الذى يحمل فى رصيده نقطة واحدة من خمسة مباريات هو فريق الجيش الذى انتزع منهم اربعة نقاط كاملة واهداهم نقطة واحدة من عنده ولا تعليق.
وصف هذا الكاتب مباراة الهلال والاتحاد الليبى بالدافورى وفي هذه النقطة يمكن ان نعذره , لانه ربما يكون قد خلط بين مباراة المريخ واتحاد مدنى , والهلال والاتحاد الليبى حيث تحدث عن غياب اللمحات واللسات الفنية والتمريرات القصيرة فى مساحات ضيقة, علمابان الهلال وباعتراف صحفيين كبار لهم وزنهم ومكانتهم ليس على مستوى السودان وحسب بل على مستوى الوطن العربى وهما الاستاذان الكبيران عبد المجيد عبد الرازق وعلم الدين هاشم قد اوفوا الهلال حقه رقم ميولهم المريخية ولكن وطنيتهم ومهنيتهم غلبت على الميول الضيقة وطبعا الجميع يعلم بان الهلال ملك الفنيات فى البلد وقدم مباراة عامرة بالبذل واللمسات الساحرة ويكفى ان نشير الى طريقة احراز الهدفين. الاتحاد الذى وصفه هذا الصحفى بالحمام الميت هو نفس الفريق الذى فاز على جيش النيجر "رايح جاى" بمحصلة سبعة اهداف مقابل هدف وهو الذي فاز على الاهلى المصرى بهدفين في طرابلس قبل ان يخسر بثلاثة اهداف في القاهرة , يعنى خرج بفارق هدف واحد .
كذلك تحدث هذا الصحفي عن فشل الهلال فى بطولة الكبار الاقوياء علما بان الهلال عضو فاعل فى هذه البطولة ووصل للنهائى مرتين قبل ذلك فماذا فعل فريقه الهمام الذى وصل مرة واحدة لدور الثمانية وكان حصالة فرق مجموعته ومن ضمنها الهلال ولم يكسب اى مباراة حيث خاض ستة مباريات احرز فيها ثلاث نقاط فقط من مجموع ثمانية عشر يعنى سقوط مريع احتل بموجبه الطياشة بجدارة.
ويقول ايضا الهلال هوالهلال الذى نعرفه لاجديد فيه والجديد هو الحركات البهلوانية المضحكة التى يمارسها لاعبوه عقب كل هدف يحرزونه واقول له بما انهم يحرزون الاهداف فمن حقهم ان يعبروا بالطريقة التى يريدونها كما يفعل كل اللاعبين فى العالم فما الذى يغيظك واخيرا ذكر ان بلوغ نهائى الكونفدرالية ليس جديدا حيث حققه المريخ في قت ان كان نظام المنافسة ينص على تاهل فريق واحد من كل محموعة , طبعا فات على عبقرى زمانه ان هذا النظام لو كان مطبقا الان لكان الهلال فى النهائى لانه تصدر مجموعته قبل نهائية مرحلة دوري المجموعات بجولة.
بطلوا " المكابرة " يا مريخاب ويجب ان تعترفوا بضعف مستوى فريقكم وتجتهدوا مع ادارة ناديكم لترفعوا من مستواه بدلا من محاولة تبخيس انتصارات الهلال.
مهندس سيف داؤود ـ مكة المكرمة
آخر الكلام
قرر نادي الاتحاد الليبي اقالة مدربه المصري انور سلامة بعد خسارته من الهلال بهدفين نظيفين في الجولة الخامسة من دوري المجموعات في البطولة الكونفدرالية بعد عودة الفريق الى ليبيا, لكن النادي لم يعلن القرار الا يوم امس.
المسؤولون في النادي الليبي اضطروا لاتخاذ هذا القرار رغم انه جاء في توقيت صعب لانهم لم يجدوا اجابات مقنعة من المدرب عن الاداء الضعيف والهزيمة في ام درمان.
من سيكون ضحية الهلال القادم.
صديقي معتصم الشيخ المقيم في الرياض رشح هذه المرة مدرب المريخ الالماني كروجر.
بتحفيزه لثلاثة من نجوم الهلال بثلاثة ملايين جنيه بالقديم وهم هيثم مصطفى وبشة وعمر بخيت يؤكد الزميل علي همشري انه من الهلالاب الداعمين فضلا عن تميزه ككاتب كبير فرض نفسه على الساحة الاعلامية في وقت قصير .
تحفيز همشري المتواصل للاعبين ودعمه للهلال في اكثر من مناسبة يشير الى انه اصبح سندا وعضدا للهلال وليس العكس كما يروج لذلك بعض المصابين بفوبيا "الهمشة".
تاكيد رئيس الهلال يوسف احمد يوسف بعدم التفريط في اللاعب الزيمبابوي سادومبا او اي لاعب آخر وجد ارتياحا كبيرا لدى جماهير النادي.
نهنيء اتحاد الكرة باختيار السيد محمود محمد الامين عضوا بمجلس ادارته , ونحسب ان الوزير اصاب وهو يختار الى جانب محمود المهندس محمد خير مدير قناة الشروق.