* كثرت المناشدات من الأهلة لوزير الشباب والرياضة للتدخل ونسف النشاط الكروي في السودان لأرضاء غرورهم وليؤكدوا أن ناديهم يمكنه ان يفعل ما يعجز عنه آخرون.
* لو تدخل وزير الشباب والرياضة وهو ما لن يحدث- وحقق لهم امنيتهم سيغريهم ذلك بفعل المزيد في المستقبل.
* إقترح الهلالاب حلولاً عدة لأزمة الموسم -رغم عدم منطقيتها- منها حل الاسئتنافات وإلغاء قراراتها، وحل الاتحاد بل إقترحوا حتى إلغاء الموسم.
* كل المقترحات لا توجد لها نصوص في القانون ومع ذلك طرحوها كرؤية وخارطة طريق لحل الأزمة وتفادوا الحل السليم لأنه في ظنهم يعني الإنكسار.
* والحل السليم بيد الامل والهلال وهو العودة الفورية للتنافس.
* المقام ليس مقام كرامة وشعارات جوفاء كنقود ولا ننقاد وإنما هو مقام إزعان للمؤسسات، وإلا ما الذي يجعل للهلال كرامة وغيره بلا كرامة؟.
* التدخل السافر في شأن الاتحاد الرياضي تمت تجربته من قبل عندما حلت المفوضية الاتحادية اتحاد كمال شداد في 2004 وجاء الرد حاسماً وسريعاً من الفيفا بضرورة سحب القرار الحكومي لذلك لن تكرر الحكومة هذه التجربة لأنها خسرت من قبل.
* الطريقة التي يتعامل بها الهلالاب مع القضية فيها تعالي واضح فهو يطمعون في الحل بطريقتهم وعلى هواهم ليهللوا بعدها بهزيمة الاتحاد وان السلطات لا تستطيع تجاهل الجماهير الهلالية في أي أمر.
* المقام مقام عقلاء والحل بسيط ولكنه يحتاج للشجعان.
* وبعد العودة سيكون أمر التصحيح من داخل المؤسسة نفسها ممكناً ومتاحاً بمشاركة الجميع من خلال جمعية عمومية تطرح فيها كل اجندة الأزمة الحالية.
* الحل بيدهم الأمل والهلال- أما تدخل الحكومة فهو أزمة أكبر من الحالية ولا طاقة لنا بها.
القوانين ولم تستطع أن تخفي تعصبك.تأكد أن الهلال لن يلعب بأمنياتك و
بقوانين أتحادك المنحاز
أتمنى تكون فهمت رد المفوضية .. أما عن البرلمان الذي تؤمل فيه فهو برلمان لا بهش ولا بنش ... ديل صفقوا لوزير المالية لما قرر زيادة المحروقات ... وأعلى سلطة ده كلام ساي في الواقع هم لا سلطة لهم .. يقبضو المخصصات ويروحو نايمين