(جبنا الزيت) يا "عشمان"..!!
* قادني حظي بالصدفة، أول أمس لمتابعة برنامج (سهرة للجميع) على القناة القومية السودانية، وحقيقة فقد وجدت نفسي أعود بالذاكرة لذات الطريقة البدائية في تقديم البرامج والسهرات بالتلفزيون خلال النصف الثاني من ثمانينيات القرن الماضي..!!
* فكرة البرنامج هي ذات الفكرة التي قدمها "فريد عبد الوهاب" قبل (30) عاماً.. أي أن تلفزيوننا تخلف عن الركب ولا يزال يتمسك ببدائيته في التعامل مع برامج السهرات الترفيهية الخفيفة.. يحدث ذلك رغم المكتبة الماسية التي يملكها وتضم درر المواد..!!
* تابعت خلال السهرة أغنية للفنان "محمد ميرغني"، قالوا ـ أو كما وصلني عبر المشاهدة ـ إنها أغنية مصورة على طريقة (الفيديو كليب) وأعتقد أن الطريقة البدائية خصمت الكثير من رصيد الفنان الكبير وهزت موقعه كأحد كبار الفنانين..!!
* تصوير باهت وفي أماكن أبسط ما توصف به أنها غير مناسبة بسبب انتشار البرك المائية وأكياس النايلون الطايرة هذا بخلاف المناظر القبيحة والمتسخة والخلفيات البائسة إلى جانب الحركة البطيئة للفنان الذي اكتفى بتحريك يديه بإشارات بعيدة عن الكلام..!!
* ثم تابعنا بعد ذلك أغنية للفنان الراحل "عبد المنعم حسيب" تناثرت ما بين الغناء والإلقاء الشعري وما عرفناها ما إذا كانت قصيدة أم أغنية.. وبالتأكيد فإن ما قلناه عن أغنية "محمد ميرغني" انطبق على أغنية الراحل "حسيب"..!!
* وفجأة اكتشفت أن مقدمة البرنامج تتحدث بحرف الثاء عندما تكرمت بالقول: بلا سك (اي بلا شك) أن الفنان (الأثتاذ) "محمد الأمين" يعتبر أحد أعمدة الفن (الثوداني) البارزة لأنه وضع (بثمة) واضحة على خارطته..!!
* وللحقيقة ورغم كل تلك الإحباطات واللخبطة والبدائية إلا أنني ضحكت حتى سالت دموعي مع اسكتش فرقة الأصدقاء المسرحية التي أكدت أن إبداعنا السوداني وبالأخص الدراما بألف خير فقط هو يحتاج للبحث والابتعاد عن (المحسوبية)..!!
* وتجسدت الروعة في الأغنية الختامية للسهرة والتي غنى فيها الرباعي "عبد القادر سالم" و"صلاح مصطفى" و"عبد العزيز المبارك" و"إبراهيم حسين" أغنية جماعية أعادونا بها إلى زمن الإبداع الجميل والروعة والدهشة..!!
* وما ذكرناه عن برامج (سهرة للجميع) ينطبق على بقية البرامج الأخرى التي يتم تقديمها في تلفزيون السودان بعنوان الجمود والتقليدية والعقلية القديمة التي ظلت وللسف صامدة دون أي لمحة أو فكرة للاستفادة من التطور الكبير الذي حدث في كل العالم..!!
* ومن وجهة نظري أعتقد أن فتح الباب أمام المبدعين والتفاكر معهم في كيفية تحقيق النهضة الإعلامية لتواكب قنواتنا ما حدث من طفرة وتقدم ورقي سيكون هو الحل الأمثل الذي يمهد لنا سكة الخروج من التقليدية القاتلة..!!
* الواقع المعاش يؤكد أن قنواتنا السودانية ستظل بعيدة كل البعد عن سباق الأفضلية الدائر منذ سنوات بين القنوات العربية وغيرها، ولا ولن نتمكن من دخول ذلك السباق إلا بعدما نفتح الباب أمام الموهوبين وأصحاب الأفكار المبتكرة..!!
* تخريمة أولى: واقع المأساة الموجود في برامج التلفزيون السوداني ينطبق تماماً على أفكار الإعلانات (أي الدعايات) والتي لا تختلف كثيراً في تصديرها للشلل إلى المتابعين..!!
* تخريمة ثانية: ناس التونة فعلاً جننونا.. والكريم إياه لو جبتوو ما ح تسيبو.. وبالأخص فإن قصة التأمين الصحي تجبرنا على القول بالصوت العالي: (يا عشمان.. كلامك دع تعبان)..!!
* تخريمة ثالثة: والله يا عشمان (انحنا جبنا الزيييييييييييييييييييت) وقبلها جبت لينا كثافتنا.. الطريقة دي ما تغيييييرها..!!
* قادني حظي بالصدفة، أول أمس لمتابعة برنامج (سهرة للجميع) على القناة القومية السودانية، وحقيقة فقد وجدت نفسي أعود بالذاكرة لذات الطريقة البدائية في تقديم البرامج والسهرات بالتلفزيون خلال النصف الثاني من ثمانينيات القرن الماضي..!!
* فكرة البرنامج هي ذات الفكرة التي قدمها "فريد عبد الوهاب" قبل (30) عاماً.. أي أن تلفزيوننا تخلف عن الركب ولا يزال يتمسك ببدائيته في التعامل مع برامج السهرات الترفيهية الخفيفة.. يحدث ذلك رغم المكتبة الماسية التي يملكها وتضم درر المواد..!!
* تابعت خلال السهرة أغنية للفنان "محمد ميرغني"، قالوا ـ أو كما وصلني عبر المشاهدة ـ إنها أغنية مصورة على طريقة (الفيديو كليب) وأعتقد أن الطريقة البدائية خصمت الكثير من رصيد الفنان الكبير وهزت موقعه كأحد كبار الفنانين..!!
* تصوير باهت وفي أماكن أبسط ما توصف به أنها غير مناسبة بسبب انتشار البرك المائية وأكياس النايلون الطايرة هذا بخلاف المناظر القبيحة والمتسخة والخلفيات البائسة إلى جانب الحركة البطيئة للفنان الذي اكتفى بتحريك يديه بإشارات بعيدة عن الكلام..!!
* ثم تابعنا بعد ذلك أغنية للفنان الراحل "عبد المنعم حسيب" تناثرت ما بين الغناء والإلقاء الشعري وما عرفناها ما إذا كانت قصيدة أم أغنية.. وبالتأكيد فإن ما قلناه عن أغنية "محمد ميرغني" انطبق على أغنية الراحل "حسيب"..!!
* وفجأة اكتشفت أن مقدمة البرنامج تتحدث بحرف الثاء عندما تكرمت بالقول: بلا سك (اي بلا شك) أن الفنان (الأثتاذ) "محمد الأمين" يعتبر أحد أعمدة الفن (الثوداني) البارزة لأنه وضع (بثمة) واضحة على خارطته..!!
* وللحقيقة ورغم كل تلك الإحباطات واللخبطة والبدائية إلا أنني ضحكت حتى سالت دموعي مع اسكتش فرقة الأصدقاء المسرحية التي أكدت أن إبداعنا السوداني وبالأخص الدراما بألف خير فقط هو يحتاج للبحث والابتعاد عن (المحسوبية)..!!
* وتجسدت الروعة في الأغنية الختامية للسهرة والتي غنى فيها الرباعي "عبد القادر سالم" و"صلاح مصطفى" و"عبد العزيز المبارك" و"إبراهيم حسين" أغنية جماعية أعادونا بها إلى زمن الإبداع الجميل والروعة والدهشة..!!
* وما ذكرناه عن برامج (سهرة للجميع) ينطبق على بقية البرامج الأخرى التي يتم تقديمها في تلفزيون السودان بعنوان الجمود والتقليدية والعقلية القديمة التي ظلت وللسف صامدة دون أي لمحة أو فكرة للاستفادة من التطور الكبير الذي حدث في كل العالم..!!
* ومن وجهة نظري أعتقد أن فتح الباب أمام المبدعين والتفاكر معهم في كيفية تحقيق النهضة الإعلامية لتواكب قنواتنا ما حدث من طفرة وتقدم ورقي سيكون هو الحل الأمثل الذي يمهد لنا سكة الخروج من التقليدية القاتلة..!!
* الواقع المعاش يؤكد أن قنواتنا السودانية ستظل بعيدة كل البعد عن سباق الأفضلية الدائر منذ سنوات بين القنوات العربية وغيرها، ولا ولن نتمكن من دخول ذلك السباق إلا بعدما نفتح الباب أمام الموهوبين وأصحاب الأفكار المبتكرة..!!
* تخريمة أولى: واقع المأساة الموجود في برامج التلفزيون السوداني ينطبق تماماً على أفكار الإعلانات (أي الدعايات) والتي لا تختلف كثيراً في تصديرها للشلل إلى المتابعين..!!
* تخريمة ثانية: ناس التونة فعلاً جننونا.. والكريم إياه لو جبتوو ما ح تسيبو.. وبالأخص فإن قصة التأمين الصحي تجبرنا على القول بالصوت العالي: (يا عشمان.. كلامك دع تعبان)..!!
* تخريمة ثالثة: والله يا عشمان (انحنا جبنا الزيييييييييييييييييييت) وقبلها جبت لينا كثافتنا.. الطريقة دي ما تغيييييرها..!!
الكونفدرالية محمدانا ومحمداكم..ياهو مستواناوكان مشينا فى الابطال ما بنجيب عمار
والعارف عزو مستريحظ
طرتو براكم..ومن اليوم داك اتبلم..واتنقب..وبقى يخلى الدرب لو شاف هﻻﻻببى..ما تبقى زيو..ما تتسرعو..الضبح قريب والاحد ما بعيد..
كتابكم بحتجبو..ومريخكم بتفرتق..ومدربكم بطردوهو..وبلة جوز بشطبوهو..والبوفيه بقفلوهو..والوالى مفرتق..وعبدالصمد معاهو..
راجياكم الرمادة كلها..ما عام رمادة بس..دى عقود رمادة..والرماد كال حماد..
ما تتسرع تقول كﻻم يخليك تانى تتحرج وتهرب من كفر ووتر..اسد الشمال قال كﻻم واتحدى محمد كامل ..لو المريخ اتهزم بحلق شنبو ويسموهو ضب الشمال..اها قام ندم..ومن يومها ما ظهر تانى..وقاعد راجى يومو..يوم الضبح..الاحد يوم القيامة..فى رادس..قيامة المريخ والمريخاب..
يوم الاحد يتحدد مشاطيب المريخ فى مايو..اقلها عشرين ﻻعب من الخمسة وعشرين..بفضلو ثﻻثة..منهم اتنين الكاردينال سلمهم
شيكاتهم..امير كمال ورمضان عجب..الباقى بكرى المدينة وعﻻء الدين..وجمال سالم مفرتق..قال دورى محلى اعمل بيهو شنو؟انا هدفى اوروبا..
ما بستمر مع المرخرخ..طيب ..الشباب نعتمد عليهم..يا خوى الشباب فقدتوهم ..شمسالفلاح وابراهومة ببح..موضوعكم مطرشق..
طيرو براكم..اريتكم ما تركو..هو لو طيران ساكت ما بطال..طيران بى فضيحة وفرتقة..الله يفرتقكم فرتقة ما تتلمو بعد مليون سنة..
طرتو براكم..ومن اليوم داك اتبلم..واتنقب..وبقى يخلى الدرب لو شاف هﻻﻻببى..ما تبقى زيو..ما تتسرعو..الضبح قريب والاحد ما بعيد..
كتابكم بحتجبو..ومريخكم بتفرتق..ومدربكم بطردوهو..وبلة جوز بشطبوهو..والبوفيه بقفلوهو..والوالى مفرتق..وعبدالصمد معاهو..
راجياكم الرمادة كلها..ما عام رمادة بس..دى عقود رمادة..والرماد كال حماد..
ما تتسرع تقول كﻻم يخليك تانى تتحرج وتهرب من كفر ووتر..اسد الشمال قال كﻻم واتحدى محمد كامل ..لو المريخ اتهزم بحلق شنبو ويسموهو ضب الشمال..اها قام ندم..ومن يومها ما ظهر تانى..وقاعد راجى يومو..يوم الضبح..الاحد يوم القيامة..فى رادس..قيامة المريخ والمريخاب..
يوم الاحد يتحدد مشاطيب المريخ فى مايو..اقلها عشرين ﻻعب من الخمسة وعشرين..بفضلو ثﻻثة..منهم اتنين الكاردينال سلمهم
شيكاتهم..امير كمال ورمضان عجب..الباقى بكرى المدينة وعﻻء الدين..وجمال سالم مفرتق..قال دورى محلى اعمل بيهو شنو؟انا هدفى اوروبا..
ما بستمر مع المرخرخ..طيب ..الشباب نعتمد عليهم..يا خوى الشباب فقدتوهم ..شمسالفلاح وابراهومة ببح..موضوعكم مطرشق..
طيرو براكم..اريتكم ما تركو..هو لو طيران ساكت ما بطال..طيران بى فضيحة وفرتقة..الله يفرتقكم فرتقة ما تتلمو بعد مليون سنة..
الاسم القديم خليتو ليك..الله يدينا اجره..وبعد شوية بنخلى الموقع زاتو ليك انت وسامى ومحمد كامل سعيد..
قالو استقبلوهم كويس واكرموهم..نحن برضو لمن نجيب خروف فى البيت بنسقيهو موية وبنعلفو قبل الضبح..
الموضوع واضح..من الاضان للاضان
اتحدى محمد كامل وقال لو المريخ اتغلب بيحلق شنبو ويسمى نفسه ضب الشمال..نرجو من الاخوة القراء ضبط النفس..ومن الكاتب توخى الموضوعية..واﻻ فقد عدد كبير من القراء..يعنى ممكن اخونا اسد الشمال لو المريخ ﻻ قدر الله اتغلب ممكن ما يدخل كفر ووتر تانى اﻻ يغير باسم اخر .قراء كفر ووتر اصدقاء بكل الوان الطيف الرياضى..ونحن واجبنا المحافظة على استمرارية الموقع السودانى الاول والاجمل على مستوى السودان..
ﻻ تغضب اخى اسد الشمال..نحن الهﻻﻻب نتناكف فيما بيننا ..ولكن انا واخى على الغريب..نحن معكم..وقلوبنا برادس..نسال الله لكم النصر المبين..
ونتمنى ان يكون للسودان مقعدين بالمجموعات..آميييييييييييييين
اها..من هسع ..كلمناك ..الدفن الاحد..الفراش بالعرضة جنوب..البس واقى ولبسة الحرب..خوذة على الراس وترس لصد الحجارة..واستعير لبسة ضد الحريق من المطافئ..وكمامات ضد الغاز من شرطة الشغب واقرا ياسين وكل القران..ﻻنو انت عارف حب جماهير المريخ ليك..
الاستقبال الاروع سيكون لك..والى شنو..وادارة شنو ..انت الاهم
بتكون ماسكاهم كاروشة..يتحكحكو ساكت..اكلتهم نيم..هم ممكن يحولو الردود الجاهزة دى لى سيد شوربة..شوربجى..
وان كان داك كمان عمودو السم الهارى..بضرب الدﻻقين وكمان ما بقصر مع الحكومة..ما بتقابل..اظنو حلفاوى..ديل النكتة
والزلية عندهم زى شراب الموية..المريخابى لو عايز ليلو كلو يكون كوابيس..بس احكى ليهو عن الرشيد على عمر وشوربجى..
انا ما عارف شوربة بجيب الكﻻم ده من وين..
قالو ليم الحلفاوى فى المقابر نص الضهر ودفنو قريبو..وبعد الدفن واحد شيخ بدعو ..اللهم وسع له فى قبره..اللهم وسع له فى قبره..كرر الدعاء اكقر من عشرة مرات..الحلفاوى زهج..قال ليهو يا محمد صالح..الطورية والازمة كانو فى ايدك قبل الدفن..ليش ما وسعت انت قبل الدفن؟
ناس شوربة ديل ما بنقدرو..امسكو ردودكم وارجو عودة محمد كامل..شوربة شوربتو فيها السم الزعاف..بتفك فيكم اسهال..وتوديكم الاخرة..
ويمكن تدفنكم قبل دفن المريخ الاحد فى رادس
بيملأ كم باقة؟ انا اقترح ارسال باقتين تلاتة لبعقة المريخ برادس..والباقى لجمهور المرخرخ بالعاصمة..
يتمسحو بيهو..ويشربو منه شوية..الزيت مسهل..بيسهل عليهم الخازوق الخاشى عليهم ده
بس كده كويس..قرض على كدة
واذا بليتم فاستترو..الواحد يفعل العيب وربنا يسترو..يجى الصباح يفضح نفسو..ارجى شماتة اخوانك المريخاب..
طيب لو بتكتب عن الاموات..ما عرفت انو الحى اولى من الميت..عندك واحد مريض..اسهال شديد وفقدان سوائل..الاطباء قالو ما فى امل..
اهلو ودوهو للعﻻج بالخارج..متوقع الموت الاسبوع القادم..الدفن بمقابر رادس..ده ما اولى بالكتابة.
بعدين يا محمد كامل..الناس تمشى لى قدام..انت ترجع لى وراء..ابو بردعه وريالة يبقى احسن منك.؟ كان متابع الفنانات والحنانات..
وبيوت الزار ودق الريحة والاعراس..ابو الوهم اكرمو وانتشلو بعمود رياضى..رغم انو بردد كﻻم خارم بارم وهم 5 كلمات بيلوك فيهم لكن برضو خطوة..
تقوم انت الكاتب الكبير ترتد وتصل مرحلة ابو بردعه ..غايتو نحن مسامحنك..استغفر وتوب وارجعك لعمودك الرياضى.
حرمتنا اليوم من ردود الرجافة المرخرخين..حظهم..محمد كامل ما كتب اليوم..وكمان اليوم خميس..وصارفين مرتب..امشو اكلو سمك بى مزاااااااااج..
من الاحد ما حتضوقو طعم شى تانى..هيصوا..الدفن الاحد فى رادس
الفضائيات السودانيه متخلفه كثير جدا والاعلاميين وحتى الضيوف لا يعرفون التحدث ولا يعلمون انهم يخاطبون مختلف البشر وكانهم فى قعده خاصة وهندامهم حدث ولا حرج و ناقصين الواحد يطلع الحقه ويسف التمباك . كانهم جالسين فى حوش وليس استوديو ويحكو عن ذكريات تصلح فقط فى القهاوى ومحلات ستات الشاى , والجع كتير ,