راى حر
صلاح الاحمدى
القطاعات الرياضية بالاندية
لا جدال في أن الوسط الرياضى على سعته وامتداده الطبيعى فى الاندية الرياضية يزخر بآلاف عديدة من العقليات الرياضية فى مجال أدارت الكرة ولكن لا جدال ايضا فى ان هذا الوسط الادارى لم يصل بعد الى واجبات وحقوق الوظيفة الادارية التى تخص دائرة الكرة والجهات العليا التى يجب عليها ان تكون ضمن منظومتها مدى معرفتها ومتابعتها لكل الامور التى تعمل على تقديم مردود جيد لابد ان توجد مواصفات لدائرة الكرة وهى فى المقام لكل عضو على حدي وهى من مواصفات الاختيار الصحيح والتى تشمل طاقم الجهاز الفنى بالاضافة لمدير الكرة وهى المناط بكل الوسائل المتاحة لخلق فريق بداية بالملعب وراحة اللاعبين ومساعدتهم فى كل الظروف التى يمر بها اى لاعب بواسطة قنوات عملت مجالس الإدارات على تنقيتها على مواصفات تحمل عدة مزايا ان يكون رئيس القطاع من صلب المجلس اى لاعب قديم يملك كل الخبرات بالإضافة للتأهيل العلمى مما يسهل مهمته ويطوع كل معضلات اللاعبين بعد ربطه مع قنوات إدارية وجب عليها المراجعة فى القرارات التى تخرج من دولاب دائرة الكرة مرورا برئيس القطاع ثم المجلس لتداولها وإجازتها او دون ذلك عرف فى البلاد المتحضرة كرويا بان رئيس النادي ليس سلطة تنفيذية وهو ما خلصنا إليه في كثير من الكتابات لانه يمثل جاه ووجه السلطة وصاحب الدور الاكبر حتى فى الاجتماعات عمل المشرع على ان يكون صوته صوتين ليرجح كفة على الاخري المتنافستين فى قرار ما وهاذا ما يقودنا الى التخلف الادارى الذى نسلكه ونحن نعمل بعاطفتنا او بان من يملك المال كما جرت العادة هو رئيس النادى لذلك يجب ان نحمله كل الاعباء التى يناء عن حملها عضو الادارة لنعود ونتحدث بلغة العارفين كيف نختار مجالس اداراتنا لشغل مكاتبها الادارية قطعا يجب ان نحدد وظائف الكل مثلا الرئيس رجل محبوب للكل صاحب امكانيات مهولة وعلاقات واسعة وشخصية معروفة فى المجتمع ولا يشترط ان يكون من اهل الرياضة بل يستحسن ان يكون صاحب تعليم أوفر لانه كما قلنا شخصية اعتبارية وليس تنفيذية الامين العام هو الماكوك الرياضى الذى نعول عليه فى كل امور الادارة وهو لايقل عن رئيس النادى وهو المتحدث الرسمى باسم النادى اما امين المال تلك الوظيفة التى يجب ان نعمل على اختيارها بدقة متناهية وبظروف اكثر تدقيقا لتكن من اصحاب الحال الميسور عكس رئيس النادى كما جرت عندنا العادة لم نسمع طيلة تاريخ ادارات الاندية فى السودان بان ديون النادى التى يتحمل فيها امين المال بان نادى من الاندية مدين لامين ماله وبالطبع هو احد انواع التخلف الادارى لهذه الوظيفة الادارية للاندية الرياضية قل بل تكاد لا توجد حتى فى البرتكولات الرسمية للنادى فى توقيع العقود حتى فى دفاتر الشيكات التى يعتبر امين المال هو العنصر الاساسى لكل استثمارات النادى لذلك لضعف اختيار الشخصية لوظيفة امين المال فى الاندية الرياضية والتى يجعلها تغرد خارج السرب حتى فى الجمعيات العمومية عند عرض الميزانية الجاهزة بمعرفة الاخرين نافذة الفترة الاخير فى الساحة الادارية سن الاخوان سنة غير حميدة وهى تنصيب الرئيس للقطاعات الرياضية بالاندية وهى التى تحدد فشل النادى فى مسيرته لان كما اسلفنا ليس هذا قالب الرئيس ولا وضعيته بان يظل لصيقا باللاعبين بالتالى يجب على اجبار كل من له علاقة بالميادين الخضراء مزاولة عمله بالقطاع او يمكن افساح المجال لغيره بعيدا عن المجاملات التى تمليها المرحلة التى تتسم بى شيلنى وشيلك خاتمة يجب ان نضع الامور الادارية بالاندية الرياضية في نصابها الحقيقى فى توزيع الحقيبة الادارية حتى لا تنتفخ ويصيبها الفشل وتكون دائما اللايمة على الرئيس
صلاح الاحمدى
القطاعات الرياضية بالاندية
لا جدال في أن الوسط الرياضى على سعته وامتداده الطبيعى فى الاندية الرياضية يزخر بآلاف عديدة من العقليات الرياضية فى مجال أدارت الكرة ولكن لا جدال ايضا فى ان هذا الوسط الادارى لم يصل بعد الى واجبات وحقوق الوظيفة الادارية التى تخص دائرة الكرة والجهات العليا التى يجب عليها ان تكون ضمن منظومتها مدى معرفتها ومتابعتها لكل الامور التى تعمل على تقديم مردود جيد لابد ان توجد مواصفات لدائرة الكرة وهى فى المقام لكل عضو على حدي وهى من مواصفات الاختيار الصحيح والتى تشمل طاقم الجهاز الفنى بالاضافة لمدير الكرة وهى المناط بكل الوسائل المتاحة لخلق فريق بداية بالملعب وراحة اللاعبين ومساعدتهم فى كل الظروف التى يمر بها اى لاعب بواسطة قنوات عملت مجالس الإدارات على تنقيتها على مواصفات تحمل عدة مزايا ان يكون رئيس القطاع من صلب المجلس اى لاعب قديم يملك كل الخبرات بالإضافة للتأهيل العلمى مما يسهل مهمته ويطوع كل معضلات اللاعبين بعد ربطه مع قنوات إدارية وجب عليها المراجعة فى القرارات التى تخرج من دولاب دائرة الكرة مرورا برئيس القطاع ثم المجلس لتداولها وإجازتها او دون ذلك عرف فى البلاد المتحضرة كرويا بان رئيس النادي ليس سلطة تنفيذية وهو ما خلصنا إليه في كثير من الكتابات لانه يمثل جاه ووجه السلطة وصاحب الدور الاكبر حتى فى الاجتماعات عمل المشرع على ان يكون صوته صوتين ليرجح كفة على الاخري المتنافستين فى قرار ما وهاذا ما يقودنا الى التخلف الادارى الذى نسلكه ونحن نعمل بعاطفتنا او بان من يملك المال كما جرت العادة هو رئيس النادى لذلك يجب ان نحمله كل الاعباء التى يناء عن حملها عضو الادارة لنعود ونتحدث بلغة العارفين كيف نختار مجالس اداراتنا لشغل مكاتبها الادارية قطعا يجب ان نحدد وظائف الكل مثلا الرئيس رجل محبوب للكل صاحب امكانيات مهولة وعلاقات واسعة وشخصية معروفة فى المجتمع ولا يشترط ان يكون من اهل الرياضة بل يستحسن ان يكون صاحب تعليم أوفر لانه كما قلنا شخصية اعتبارية وليس تنفيذية الامين العام هو الماكوك الرياضى الذى نعول عليه فى كل امور الادارة وهو لايقل عن رئيس النادى وهو المتحدث الرسمى باسم النادى اما امين المال تلك الوظيفة التى يجب ان نعمل على اختيارها بدقة متناهية وبظروف اكثر تدقيقا لتكن من اصحاب الحال الميسور عكس رئيس النادى كما جرت عندنا العادة لم نسمع طيلة تاريخ ادارات الاندية فى السودان بان ديون النادى التى يتحمل فيها امين المال بان نادى من الاندية مدين لامين ماله وبالطبع هو احد انواع التخلف الادارى لهذه الوظيفة الادارية للاندية الرياضية قل بل تكاد لا توجد حتى فى البرتكولات الرسمية للنادى فى توقيع العقود حتى فى دفاتر الشيكات التى يعتبر امين المال هو العنصر الاساسى لكل استثمارات النادى لذلك لضعف اختيار الشخصية لوظيفة امين المال فى الاندية الرياضية والتى يجعلها تغرد خارج السرب حتى فى الجمعيات العمومية عند عرض الميزانية الجاهزة بمعرفة الاخرين نافذة الفترة الاخير فى الساحة الادارية سن الاخوان سنة غير حميدة وهى تنصيب الرئيس للقطاعات الرياضية بالاندية وهى التى تحدد فشل النادى فى مسيرته لان كما اسلفنا ليس هذا قالب الرئيس ولا وضعيته بان يظل لصيقا باللاعبين بالتالى يجب على اجبار كل من له علاقة بالميادين الخضراء مزاولة عمله بالقطاع او يمكن افساح المجال لغيره بعيدا عن المجاملات التى تمليها المرحلة التى تتسم بى شيلنى وشيلك خاتمة يجب ان نضع الامور الادارية بالاندية الرياضية في نصابها الحقيقى فى توزيع الحقيبة الادارية حتى لا تنتفخ ويصيبها الفشل وتكون دائما اللايمة على الرئيس