راى حر
صلاح الاحمدى
هارون لا يحمل عصاء موسى
تظل ولاية شمال كردفان الحلقة المفقودة والبعيدة حوالى 17سنة من خارطة الدورى الممتاز وبالرغم من تمثيلها بفريق كل موسم فى الدورى التاهيلى للممتاز وتصيب القاعدة بالولاية بخيبت امل كبير بخروج فريقها من التصفيات الاولى ما يعنى عدم تقدمها الى الادوار التالية ماجعل الاخوة فى شمال كردفان ومن خلال قدوم الاخ الوالى احمد هارون وهو يحمل فى معيته تباشير تحقيق الحلم الذى يراود الرياضين بالمنطقة المعطاءة ويعزى البعض منهم بتوفير المال بمساحة كبيرة تفوق مساحته الولاء الذين سبقوه او حتى المؤتمر الجامع والحراك الذى احدثه منذ قدومه بالرياضة بالذات والذى ينصب فى اول المقام عودة المدينة الى الاضواء من خلال الدورى الممتاز وبالتالى البنية التحتية والتى يقصد بها تاهيل الاستاد من مجاميعه تلك الاطروحة التى تسمى المال قد تعجل وتبث الحماس فى عودة الاداريين بوعى لادارة الاندية . وفى رايى الوعى اهم من حسن النواياوالوعى بقيمة القضية التى يطرحها اى ادارى لنقاش والوعى بملابساتها ومناسبة توقيت طرحها مع الظرف العام ثم الاهم من كل هذا طريقة تناول القضية ومن تحصيل الحاصل ان نتحدث عن نجاح عودة فريق ولاية شمال كردفان عبر نادى هلال التبلدى ممثل الولاية فى الموسم المقبل ولكن ماارفضه بشدة الاستكانة للاداريين بوجود المال ان جاز التعبير وتعم الاتكالية وتنشط الخلايا المخربة وتتجاوز كل الخطوط الحمراء وعفوا اذا اضطررت الى استخدام هذا المصتلح الذى لا نحبه كثيرا نحن الاعلاميين المطالبين بفتح كل الابوابة المغلقة لنعمل جميعا اتحاد وقاعدة واقطاب وولاية ومجلس ادارة من اجل العودة التى سبقونا اليه من جاوا بعدنا بعزيمة لا تلين وقوة اردة وتماسك وروابط كبيرة كان نتاجها ان توشحت ولايتهم بفريقين فى الدورى الممتاز . نافذة لقد كان فريق هلال التبلدى فى احد المواسم يمكل ذخيرة كبيرة من اللاعبين النجوم امثال محمد على دنيلسون والذين ادم واخرون وشكلو اضافة حقيقية لهلال الابيض ولكن خرج الفريق من اول الادوار فى التاهيلى وههم اهل الهلال يعاودون الكرة بتسجيلهم للاعبين نجوم كبار من اجل الارتقاء بالفريق الى مراكزمرموقة فى الدورى المحلى ونصب اعينهم على التاهيلى للدورى الممتاز المقبل . لابد ان نصوغ بعض الاسباب التى جعلت الفريق الذاخر بالنجوم فى الموسم المنصرم بتحقيق طموح القاعدة الهلالية اولا والرياضيين عامة اولا عدم الرعاية الكاملة ونحدد بيت اللاعبين الذى كان كل شبر فيه يحكى عن مدى الفوضة العارمة التى كانت تجتاحه بالاضافة للبنية المتهالكة ووضعية اللاعبين القادمين من خارج المدينة وعدم وجود اسط وسائل الراحة من مراوح فى ظل البعوض الكثيف الذى اشتكى منه اللاعبين وايضا الوجبات التى كان يهاجر اليه اللاعبين عبر المطاعم فى سوق المدينة وغياب الانضباط فى بيت للاعبين الذى ادى الى انفرط العقد لذلك كان المرددو غير جيد بلاعبين تفوق شهرتهم مدينة الابيض واخيرا يجب ان لا نغلق هذه الملفات دون نعود الى مناقشتها مرة اخر وبالطبع يذكر الكثيرون بانه تقريبا نفس المجلس نافذة كما لابد ان نشيد باتحاد الابيض بقيادة الاستاذ محمد دقق لما ظل يقدمه طيلة فترته الماضية لفريق الذى يخوض منافسات التاهيلى للممتاز بالدعم والموازرة وعمل لجان ادت واجبها على اكمل وجه وايضا الاعلام بقيادة شيخ الاعلامين العم عثمان الخليفة والاستاذ الرشيد يوسف والاستاذ ميسرة بلدو والاستاذ محى الدين بالاذاعة القومية ونشدد بان المرحلة القادمة فى ظل التحديات القادمة يجب التكاتف جميعا من اجل عودة الولاية للدورى الممتاز نافذة اخيرة نقدر المجهود المبذول والمقدر منوالى ولاية شمال كردفان بان تعود الولاية للاضواء لتفصحه عن نفسها كمنافس قوى بين الولايات ولكن لابد ان نوجه لمن يهمهم الامر ولاصحاب الاستكانة الدائمة من الاداريين فى تلك المدينة المعطاءة التى مهد وفتح لهم الاخ الوالى عبر بابه عودتهم لمجلس الادارة بعد ان تناثروا اشلا وتباعدوا من اجل المال ان المال ليس وحده يصنع المعجزات وهى عودة الابيض الى الممتاز من صميم المعجزات فى ظل تباعد الكثير حتى بتوفير الوسائل نسبة لان كل ما تم ذكره كان من اسباب عدم العودة بعد مراجعة شرط كل افرق التى لعبت فى مبارياتالتاهيلى السابقة بداية بالاعمال الحرة ونهاية بالموردة خاتمة ولاى كردفان لا يحمل عصاء موسى احسنوا التدريب والادارة ووافى الاعبين حقوقهم تنالو مرتبة الممتاز
صلاح الاحمدى
هارون لا يحمل عصاء موسى
تظل ولاية شمال كردفان الحلقة المفقودة والبعيدة حوالى 17سنة من خارطة الدورى الممتاز وبالرغم من تمثيلها بفريق كل موسم فى الدورى التاهيلى للممتاز وتصيب القاعدة بالولاية بخيبت امل كبير بخروج فريقها من التصفيات الاولى ما يعنى عدم تقدمها الى الادوار التالية ماجعل الاخوة فى شمال كردفان ومن خلال قدوم الاخ الوالى احمد هارون وهو يحمل فى معيته تباشير تحقيق الحلم الذى يراود الرياضين بالمنطقة المعطاءة ويعزى البعض منهم بتوفير المال بمساحة كبيرة تفوق مساحته الولاء الذين سبقوه او حتى المؤتمر الجامع والحراك الذى احدثه منذ قدومه بالرياضة بالذات والذى ينصب فى اول المقام عودة المدينة الى الاضواء من خلال الدورى الممتاز وبالتالى البنية التحتية والتى يقصد بها تاهيل الاستاد من مجاميعه تلك الاطروحة التى تسمى المال قد تعجل وتبث الحماس فى عودة الاداريين بوعى لادارة الاندية . وفى رايى الوعى اهم من حسن النواياوالوعى بقيمة القضية التى يطرحها اى ادارى لنقاش والوعى بملابساتها ومناسبة توقيت طرحها مع الظرف العام ثم الاهم من كل هذا طريقة تناول القضية ومن تحصيل الحاصل ان نتحدث عن نجاح عودة فريق ولاية شمال كردفان عبر نادى هلال التبلدى ممثل الولاية فى الموسم المقبل ولكن ماارفضه بشدة الاستكانة للاداريين بوجود المال ان جاز التعبير وتعم الاتكالية وتنشط الخلايا المخربة وتتجاوز كل الخطوط الحمراء وعفوا اذا اضطررت الى استخدام هذا المصتلح الذى لا نحبه كثيرا نحن الاعلاميين المطالبين بفتح كل الابوابة المغلقة لنعمل جميعا اتحاد وقاعدة واقطاب وولاية ومجلس ادارة من اجل العودة التى سبقونا اليه من جاوا بعدنا بعزيمة لا تلين وقوة اردة وتماسك وروابط كبيرة كان نتاجها ان توشحت ولايتهم بفريقين فى الدورى الممتاز . نافذة لقد كان فريق هلال التبلدى فى احد المواسم يمكل ذخيرة كبيرة من اللاعبين النجوم امثال محمد على دنيلسون والذين ادم واخرون وشكلو اضافة حقيقية لهلال الابيض ولكن خرج الفريق من اول الادوار فى التاهيلى وههم اهل الهلال يعاودون الكرة بتسجيلهم للاعبين نجوم كبار من اجل الارتقاء بالفريق الى مراكزمرموقة فى الدورى المحلى ونصب اعينهم على التاهيلى للدورى الممتاز المقبل . لابد ان نصوغ بعض الاسباب التى جعلت الفريق الذاخر بالنجوم فى الموسم المنصرم بتحقيق طموح القاعدة الهلالية اولا والرياضيين عامة اولا عدم الرعاية الكاملة ونحدد بيت اللاعبين الذى كان كل شبر فيه يحكى عن مدى الفوضة العارمة التى كانت تجتاحه بالاضافة للبنية المتهالكة ووضعية اللاعبين القادمين من خارج المدينة وعدم وجود اسط وسائل الراحة من مراوح فى ظل البعوض الكثيف الذى اشتكى منه اللاعبين وايضا الوجبات التى كان يهاجر اليه اللاعبين عبر المطاعم فى سوق المدينة وغياب الانضباط فى بيت للاعبين الذى ادى الى انفرط العقد لذلك كان المرددو غير جيد بلاعبين تفوق شهرتهم مدينة الابيض واخيرا يجب ان لا نغلق هذه الملفات دون نعود الى مناقشتها مرة اخر وبالطبع يذكر الكثيرون بانه تقريبا نفس المجلس نافذة كما لابد ان نشيد باتحاد الابيض بقيادة الاستاذ محمد دقق لما ظل يقدمه طيلة فترته الماضية لفريق الذى يخوض منافسات التاهيلى للممتاز بالدعم والموازرة وعمل لجان ادت واجبها على اكمل وجه وايضا الاعلام بقيادة شيخ الاعلامين العم عثمان الخليفة والاستاذ الرشيد يوسف والاستاذ ميسرة بلدو والاستاذ محى الدين بالاذاعة القومية ونشدد بان المرحلة القادمة فى ظل التحديات القادمة يجب التكاتف جميعا من اجل عودة الولاية للدورى الممتاز نافذة اخيرة نقدر المجهود المبذول والمقدر منوالى ولاية شمال كردفان بان تعود الولاية للاضواء لتفصحه عن نفسها كمنافس قوى بين الولايات ولكن لابد ان نوجه لمن يهمهم الامر ولاصحاب الاستكانة الدائمة من الاداريين فى تلك المدينة المعطاءة التى مهد وفتح لهم الاخ الوالى عبر بابه عودتهم لمجلس الادارة بعد ان تناثروا اشلا وتباعدوا من اجل المال ان المال ليس وحده يصنع المعجزات وهى عودة الابيض الى الممتاز من صميم المعجزات فى ظل تباعد الكثير حتى بتوفير الوسائل نسبة لان كل ما تم ذكره كان من اسباب عدم العودة بعد مراجعة شرط كل افرق التى لعبت فى مبارياتالتاهيلى السابقة بداية بالاعمال الحرة ونهاية بالموردة خاتمة ولاى كردفان لا يحمل عصاء موسى احسنوا التدريب والادارة ووافى الاعبين حقوقهم تنالو مرتبة الممتاز
