بسم الله الرحمن الرحيم
عسل ..
يحب الانسان ان ينعم بالامن فى بلاده ..
وان تكون بلاده مميزه ..
فى كل شئ فى الامن فى النظافة فى الاقتصاد كل شئ ...
لســـع..
قبل الانقاذ كانت دولة السودان تنعم بالفوضى والديمفراطية
التى انهت الدولة السودانية من الامن ومن كل شئ ..
بعد ثورة الانقاذ وللحقيقة اقول رجع الامن وبداء الاقتصاد يتعافى
والنظافة والعلاج ..
وبكل اسف بدات بوادر رجوع انعدام الامن ومحاربت
الاقتصاد او محاربت الانقاذ ولمحاربت السودان ....
ذكر الاستاذ حسين خوجلى فى قناته ..
اوقف سائق القناة عربت القناة للتسوق من السوق
المركزى ..
وعند دخوله السوق حضرت مجموعة ومعها ساطور البعض
منهم يحمل عدة الشغل وكسروا قفل الكفر الاسبير واخذو
الكفر امام جميع الجمهور الذى كان يتفرج ..
وعند حضور السائق اخبره الجميع بما حصل ..
طبعا لان الحكاية بها سواطير والشجاعة انتهت كان الجميع فى
وضع متفرج ...
اليوم ايضا عرفت ان اقطاعين طرق اطلقوا الرصاص على بص
من السغريات يسمى مكه ..
اطلقوا الرصاص على الكفر توقف البص نهب البص ...
اين وزير الداخيه ..
لسع لم ننتهى من وزير الدفاع حتى جاء وزير الداخلية
من الناحية الاقتصادية .. وايضا ذكره الاستاذ حسين
بانه كان يريد ان يدفع مبلغ الاقمار الصطناعية
بواسطة البنك لتحول الى دبى .. يرفض له البنك ..
هذه ليس القضية القضية بان سيارة ملونه الزجاج وقفت
خارج البنك ونزل منها واحد وخلص (القضية الكبيرة )
ومن القضب ويحكى حسين هذه القصة ذكر وقال البنوك التافه دى
وطبعا انا لاالومه ..واكيد لو لم تفعل هذه البنوك اشياء مريبة
لم يستطيع حسين خوجلى ويقول تافه ( وصدق ) ..
انا من مشجعى ثورة الانقاذ ومازلت لذلك اكتب عن هذه المواضيع
التى اذا سكت عليها وتفاقمت لابد الى اهل ثورة الانقاذ
ان تسدل الستار على الثورة ومع سلامة ..
اذكر الرئيس البشير عندما قال سوف تبعد كل الاسلاك الشائكه من
جدران المنازل ..
وطنـــــــــــــــــــــــــى
عسل ..
يحب الانسان ان ينعم بالامن فى بلاده ..
وان تكون بلاده مميزه ..
فى كل شئ فى الامن فى النظافة فى الاقتصاد كل شئ ...
لســـع..
قبل الانقاذ كانت دولة السودان تنعم بالفوضى والديمفراطية
التى انهت الدولة السودانية من الامن ومن كل شئ ..
بعد ثورة الانقاذ وللحقيقة اقول رجع الامن وبداء الاقتصاد يتعافى
والنظافة والعلاج ..
وبكل اسف بدات بوادر رجوع انعدام الامن ومحاربت
الاقتصاد او محاربت الانقاذ ولمحاربت السودان ....
ذكر الاستاذ حسين خوجلى فى قناته ..
اوقف سائق القناة عربت القناة للتسوق من السوق
المركزى ..
وعند دخوله السوق حضرت مجموعة ومعها ساطور البعض
منهم يحمل عدة الشغل وكسروا قفل الكفر الاسبير واخذو
الكفر امام جميع الجمهور الذى كان يتفرج ..
وعند حضور السائق اخبره الجميع بما حصل ..
طبعا لان الحكاية بها سواطير والشجاعة انتهت كان الجميع فى
وضع متفرج ...
اليوم ايضا عرفت ان اقطاعين طرق اطلقوا الرصاص على بص
من السغريات يسمى مكه ..
اطلقوا الرصاص على الكفر توقف البص نهب البص ...
اين وزير الداخيه ..
لسع لم ننتهى من وزير الدفاع حتى جاء وزير الداخلية
من الناحية الاقتصادية .. وايضا ذكره الاستاذ حسين
بانه كان يريد ان يدفع مبلغ الاقمار الصطناعية
بواسطة البنك لتحول الى دبى .. يرفض له البنك ..
هذه ليس القضية القضية بان سيارة ملونه الزجاج وقفت
خارج البنك ونزل منها واحد وخلص (القضية الكبيرة )
ومن القضب ويحكى حسين هذه القصة ذكر وقال البنوك التافه دى
وطبعا انا لاالومه ..واكيد لو لم تفعل هذه البنوك اشياء مريبة
لم يستطيع حسين خوجلى ويقول تافه ( وصدق ) ..
انا من مشجعى ثورة الانقاذ ومازلت لذلك اكتب عن هذه المواضيع
التى اذا سكت عليها وتفاقمت لابد الى اهل ثورة الانقاذ
ان تسدل الستار على الثورة ومع سلامة ..
اذكر الرئيس البشير عندما قال سوف تبعد كل الاسلاك الشائكه من
جدران المنازل ..
وطنـــــــــــــــــــــــــى