راى حر
صلاح الاحمدى
متى يفتح النادي الاهلى ابوابه
لا اعتقد ان الامر يحتمل البحث عن مقدمات جذابة وتزويق الكلمات والطبطبة على المسؤلين فى النادى الاهلى فالامر خطير جدا لقد وصل عدد اعضاء النادى الاهلى الى عدد قليل يعد بالاصابع بالنادى حضورا فى نفس الوقت الذى نواجه فيه التداعيات المقلقة لازمة الخدمات وفتح النادى بشكله الجديد على حد تعبير مجلسه ونواجه فيه ايضا الاحتمالات المتوقعة بزيادة الغطرسة والفشل الادارى فى تسير الامور الخدمية التى طالت مدتها ومجلس الاهلى لم يحرك ساكنا دون الافصاح عن المعضلات التى تصاحب عدم فتح النادى للرواد ولا نعلم من يمسك ذلك الملف الاسود فى تاريخ الاهلى بعد انهالت عليه التبرعات من كل الجوانب من اقطاب الاهلى فى مقدمتهم رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف بالدعم المقدر والاستاذ طلال ادريس والاستاذ على فتوتة وحسن عزت وحسن مبارك وعوض على واخرون كان همهم انينال اعضاء النادى الخدمات الجيدة وظهور النادى بثوب جديد كما لايفوتنى مساهمة الاعضاء فى كثير من الحالات الطارئة مثل تنظيف النادى وجلب الكهرباء معنى ذلك اننا فى النادى الاهلى كاعضاء محاصرون بتلال من الهموم والمشاكل لعدة شهور مقبلة سيتحمل معاناتها العضو الموجود وينعم بها العضو المستجلب خصوصا ان الانتخابات القادمة على الابواب بين ما نرى البعض من لا يحملون هموم تاريخ هذا النادى العريق منهم الجالسين حاليا على مقاعد السلطة والابتسامة تملاء وجوههم وهدوء الاعصاب يلفهم جميعا وكانهم مغيبون او ان الامر لا يعنيهم فهم مها طالت فترة بقائهم على المقاعد راحلون عنها ليبقى خطر وجودهم فى المرة القادمة التى يجعل الحراك الضدى يشمل مساحات كبيرة بداية من اعضاء النادى المتواجدين حيث فشل هذا المجلس بالرغم من وجود اعضاء مجلس لهم دورهم فى الوسط الرياضى يتحركون فى مساحات كبيرة ومعروفة وهم حضور فى كل الاهتمامات الرياضية كان النادى الاهلى جامع كل الرياضين الان اصبح طارد لهم بعد الخدمات المتردية به وعدم وجود المكان المناسب لجلوسهم نادى الاهلى تلك البقعة الجامعة كل الاطياف الرياضية بخدماته للاعضاء والوافدين الان يجلس على صدره ست شاى والبوفيه المعنى بتقديم الخدمات مغلق الى حين اشعار اخر فشل هذا المجلس فى فك طلاسمه ليبقى خطر هذه الازمات المتوقعة من نصيب الاعضوية المطحونة بمشاكلهم التى تزداد يوما بعد يوم وكانها لعبة مقصودة او تصفية حسابات لضعاف النفوس الادارية بالهاء الاعضاء بمشاكل وازمات يومية حتى تستنزف تفكيرهم وقواهم ولا يبقى لهم فرصة التقاط الانفاس والتفكير فى ما هو قادم نافذة فاين هو الوقت الباقى للتفكير بعد عمل مجلس الاهلى على استنزف العقول الشابة فى المعارك الفرعية وتسطيح المشاكل الاساسية وتفريغها من مضمونها الحقيقى بمحاولات بعض تجميل المجلس عبر الصحف للالتفاف حولها وتحويل الدفة الى المديح والثناء ودق طبول الزهووالفرح لما وصل اليه فريق الكرة وهى ان يثبت مثله ومثل المتصارع الان على الهبوط ان النادى الاهلى عريق وله مواريثه ومعتقداته يا هؤلا وهو يعتبر من مصاف الاندية الكبرى ظل مجلسه يعمل على تثبيته فى الممتاز طولا فترته دون الطموح ان يعتلى النادى تمثيل السودان دون الاخذ فى الاعتبار بان الاندية التى تنافس على المراكز المتقدمة للتمثيل لم تكن تملك ما يملكه النادى الاهلى العريق حتى يكون طموح هذا المجلس الذى لايملك الا طموح ان يظل فى الممتاز نتفق او نحتلف ليس هو المراد ولكن ان نجد ارضية صحية نمارس فيها نشاطنا هى الغاية التى لا يفهمها البعض نافذة اخيرة لقد طالبنا منذ سنوات بعيدة بضرورة ان يكون هناك مشروع اهلاوى يجمع كل ابناء النادى الاهلى لهدف محدد وهو احترام ادامية الاعضاء التى غضة كل الطراف المعنية به النظر بداية بمعتمد الخرطوم الذى ابلاء بلاء حسن وهو يقدم المساعدة ولكن لم يره ان مساعدته الا صفر كبير وايضا الاعضاء الذين لم يحركوا ساكنا اتجاه انتهاك حريتهم للجهات المعنية بالامر وهى المفوضية او حتى المؤاسسة الراعية على صفحات الصحف منظر دار النادى الذى ظل مقلق ما يقارب مدة الرعاية خاتمة يجب ان نجد اجوبة تفسر كل ماذهبنا اليه ونحن ندرك ان هناك من يعملون بقدر المستطاع من اجل توفير خدمات جليلة لهذا النادى ولذلك نتمنى ان ينضم اليهم الجميع بعد ان تحسنت حالة الاعضاء بحضور الرئيس بالانابة اللواء معاش احمد عبدون ليعود بعض النظام ولكن املنا فيه كبير ان يحرك المياه الراكدة وجبال الجليد التى طلاما اشتكى منها الاعضاء بالمسالة متى يفتح النادى الاهلى العريق ابوابه بعد ان كان طموح الاخوان الثبات فى الدورى الممتاز وكان لهم ما اردوا
صلاح الاحمدى
متى يفتح النادي الاهلى ابوابه
لا اعتقد ان الامر يحتمل البحث عن مقدمات جذابة وتزويق الكلمات والطبطبة على المسؤلين فى النادى الاهلى فالامر خطير جدا لقد وصل عدد اعضاء النادى الاهلى الى عدد قليل يعد بالاصابع بالنادى حضورا فى نفس الوقت الذى نواجه فيه التداعيات المقلقة لازمة الخدمات وفتح النادى بشكله الجديد على حد تعبير مجلسه ونواجه فيه ايضا الاحتمالات المتوقعة بزيادة الغطرسة والفشل الادارى فى تسير الامور الخدمية التى طالت مدتها ومجلس الاهلى لم يحرك ساكنا دون الافصاح عن المعضلات التى تصاحب عدم فتح النادى للرواد ولا نعلم من يمسك ذلك الملف الاسود فى تاريخ الاهلى بعد انهالت عليه التبرعات من كل الجوانب من اقطاب الاهلى فى مقدمتهم رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف بالدعم المقدر والاستاذ طلال ادريس والاستاذ على فتوتة وحسن عزت وحسن مبارك وعوض على واخرون كان همهم انينال اعضاء النادى الخدمات الجيدة وظهور النادى بثوب جديد كما لايفوتنى مساهمة الاعضاء فى كثير من الحالات الطارئة مثل تنظيف النادى وجلب الكهرباء معنى ذلك اننا فى النادى الاهلى كاعضاء محاصرون بتلال من الهموم والمشاكل لعدة شهور مقبلة سيتحمل معاناتها العضو الموجود وينعم بها العضو المستجلب خصوصا ان الانتخابات القادمة على الابواب بين ما نرى البعض من لا يحملون هموم تاريخ هذا النادى العريق منهم الجالسين حاليا على مقاعد السلطة والابتسامة تملاء وجوههم وهدوء الاعصاب يلفهم جميعا وكانهم مغيبون او ان الامر لا يعنيهم فهم مها طالت فترة بقائهم على المقاعد راحلون عنها ليبقى خطر وجودهم فى المرة القادمة التى يجعل الحراك الضدى يشمل مساحات كبيرة بداية من اعضاء النادى المتواجدين حيث فشل هذا المجلس بالرغم من وجود اعضاء مجلس لهم دورهم فى الوسط الرياضى يتحركون فى مساحات كبيرة ومعروفة وهم حضور فى كل الاهتمامات الرياضية كان النادى الاهلى جامع كل الرياضين الان اصبح طارد لهم بعد الخدمات المتردية به وعدم وجود المكان المناسب لجلوسهم نادى الاهلى تلك البقعة الجامعة كل الاطياف الرياضية بخدماته للاعضاء والوافدين الان يجلس على صدره ست شاى والبوفيه المعنى بتقديم الخدمات مغلق الى حين اشعار اخر فشل هذا المجلس فى فك طلاسمه ليبقى خطر هذه الازمات المتوقعة من نصيب الاعضوية المطحونة بمشاكلهم التى تزداد يوما بعد يوم وكانها لعبة مقصودة او تصفية حسابات لضعاف النفوس الادارية بالهاء الاعضاء بمشاكل وازمات يومية حتى تستنزف تفكيرهم وقواهم ولا يبقى لهم فرصة التقاط الانفاس والتفكير فى ما هو قادم نافذة فاين هو الوقت الباقى للتفكير بعد عمل مجلس الاهلى على استنزف العقول الشابة فى المعارك الفرعية وتسطيح المشاكل الاساسية وتفريغها من مضمونها الحقيقى بمحاولات بعض تجميل المجلس عبر الصحف للالتفاف حولها وتحويل الدفة الى المديح والثناء ودق طبول الزهووالفرح لما وصل اليه فريق الكرة وهى ان يثبت مثله ومثل المتصارع الان على الهبوط ان النادى الاهلى عريق وله مواريثه ومعتقداته يا هؤلا وهو يعتبر من مصاف الاندية الكبرى ظل مجلسه يعمل على تثبيته فى الممتاز طولا فترته دون الطموح ان يعتلى النادى تمثيل السودان دون الاخذ فى الاعتبار بان الاندية التى تنافس على المراكز المتقدمة للتمثيل لم تكن تملك ما يملكه النادى الاهلى العريق حتى يكون طموح هذا المجلس الذى لايملك الا طموح ان يظل فى الممتاز نتفق او نحتلف ليس هو المراد ولكن ان نجد ارضية صحية نمارس فيها نشاطنا هى الغاية التى لا يفهمها البعض نافذة اخيرة لقد طالبنا منذ سنوات بعيدة بضرورة ان يكون هناك مشروع اهلاوى يجمع كل ابناء النادى الاهلى لهدف محدد وهو احترام ادامية الاعضاء التى غضة كل الطراف المعنية به النظر بداية بمعتمد الخرطوم الذى ابلاء بلاء حسن وهو يقدم المساعدة ولكن لم يره ان مساعدته الا صفر كبير وايضا الاعضاء الذين لم يحركوا ساكنا اتجاه انتهاك حريتهم للجهات المعنية بالامر وهى المفوضية او حتى المؤاسسة الراعية على صفحات الصحف منظر دار النادى الذى ظل مقلق ما يقارب مدة الرعاية خاتمة يجب ان نجد اجوبة تفسر كل ماذهبنا اليه ونحن ندرك ان هناك من يعملون بقدر المستطاع من اجل توفير خدمات جليلة لهذا النادى ولذلك نتمنى ان ينضم اليهم الجميع بعد ان تحسنت حالة الاعضاء بحضور الرئيس بالانابة اللواء معاش احمد عبدون ليعود بعض النظام ولكن املنا فيه كبير ان يحرك المياه الراكدة وجبال الجليد التى طلاما اشتكى منها الاعضاء بالمسالة متى يفتح النادى الاهلى العريق ابوابه بعد ان كان طموح الاخوان الثبات فى الدورى الممتاز وكان لهم ما اردوا