راى حر
صلاح الاحمدى
التوصيات
لقد كانت التوصيات التى خرج بها مؤتمر الابيض الجامع تحت رعاية مولانا احمد هارون والى ولاية شمال كردفان كافية وناجعةعلى صعيد الواقع الملموس اى انها اذا جسدت على ارض الواقع بايادى ادارية جيدة ونعنى بان كل قبيلة صاحبة ورقة ان تناى بورقته بعد خصخصة كاملة لما ورد فى توصيات مشتركة تحدد احتياجات كل ورقة وهو ما معمول به فى الادارة الحديثة وهو الرعاية التى انطلقت من مولانا احمد هارون يجب ان تتواصل فى زمن كان والى الولاية حريصا ان ترى التوصيات النور
لابد من قرار قوى وشجاع بان يتم اعفاء اللجنة المنظمة لافتتاحية المؤتمر لعدة اسباب اولها
ان الامور الرياضية والتى تستمد قةتها من اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية
تتطلب ذلك ولنضع الكرة فى ملعب اهل الرياضة حتى نشحذ فيهم الهمة وتشغيل كل الدوائر الرياضية من خلال لجان مساعدة لكل ورقة
وهذه فلسفة صحيحة فى قبول توصيات كهذه وسرعة البت فيها ونقصد فصل اهل الرياضة عن السياسة اى كل شاغل منصب رياضى سياسى يحق له الاشتراك فى انزال تلك التوصيات على ارض الواقع
لذلك نتوقع صدور لجنة رياضية فى مقامها الاول تتكون من روساء كل مقدمى الاوراق ولهم حق الاختيار تحت اشراف ريئس المجلس الاعلى للشباب والرياضة لانها الجهة المناط بها فى نهوض تلك المدينة المعطاءة وهى تقدم نفسهامن خلال تظاهرة جسدت كل المعانى السامية وبحضور مميز ليس له مثيل لان حادى ركبها كان واضحا من خلال الكلمات القليلة التى تحدث بها عبر جلسات المؤتمر والتى تعنى عنده ان تدق ساعات العمل لسرعة التوجيهات من خلالمنصة الحديث
نافذة
لقد ذهب الكثيرون بان الورقة للاتحاد المحلى قد شابه التكراروهى معضلة كبيرة لذا يجب تحديد معالم تعنى بسرعة العمل اولها البنية التحتية وهى ارضية الاستاد
ثانيا العمل على عودة الجماهير لدور الرياضة بعد عزوف الكثير من الجماهير وهى كما ذكر السيد احمد هارون بالاحتكاك الخارجى مع اندية ذات ثقل كبير ولا نمانع حتى لو خارج القطر
كما يجب ان نضع تجربة كادقلى ونرجع اليها فى بنودها حتى تكون خير مخرجا لنا فى المرحلة القادمة
ثالثا واهم تصافى المجتمع الادارى والاعلامى وانصهار كل الفئات الى العمل بالنهوض بالعمل الرياضى فى شتى
ضروبه
لنا وقفة وحكمة فى حديث وجهه مولانا احمد هارون الى ورقة المناشط التى تزامنة مع طموحاته لرجل كان واضحا فى متطلباته لمرحلة المواكبة من اجل المناشط التى قد نجد البعض منها خامل حتى فى اتحاداتنا فى الخرطوم
لذلك ان الكلمات التى اطلقها مولانا احمد هارون وهى تلهج بعبارة الشكر والاعجاب بورقة المناشط وسرعة النزول بها الى ارض الواقع فى مدة اسبوع
هى مقصودة من رجل عرف بالعمل على وجه السرعة وفى نفس الوقت رسالة بليغة لاهل الورقات الاخرى تعظم من جهودهم وتعنى بان فاقد الشى لايعطيه لان التباعد الادارى وفرض الراى فى اى مجال قد يطول زمن اصلاحه تكون هناك كثير من المعوقات فى بدايته
لابد من اهل الكرة والاعلام المسارعة فى لم الشمل والتوالف
نافذة اخيرة
عموما يعتبر هذا المؤتمر لفتة بارعة فى محيط الكرة نتمنى ان تنتقل العدوة الى الاتحاد العام لعقد مؤتمر لتعود الكرة الى مسارها الصحيح
خاتمة
نسوق اسماء ايات الشكر لكل القبيلة الرياضة بكل شرائحها لما ما وجدناه من تقدير واحترام واعاشة من اللجنة المنظمة لمؤتمر نتمنى ان يعود على مدينة عروس الرمال بالتقدم فى كل ضروب الرياضة
كما نشيد اشادة خاصة بالاعلامى المتميز الاستاذ الشاذلى يوسف لما قدمه لقبيلة الاعلامين والذى من كل وسائل الراحة الاعلامية
كما نشيد باتحاد الكتاب والمراسلين لتكريمهم الرائع والذى ولاقى في نفوسنا واقع طيب
ود المامون شغلوا ما مضمون
صلاح الاحمدى
التوصيات
لقد كانت التوصيات التى خرج بها مؤتمر الابيض الجامع تحت رعاية مولانا احمد هارون والى ولاية شمال كردفان كافية وناجعةعلى صعيد الواقع الملموس اى انها اذا جسدت على ارض الواقع بايادى ادارية جيدة ونعنى بان كل قبيلة صاحبة ورقة ان تناى بورقته بعد خصخصة كاملة لما ورد فى توصيات مشتركة تحدد احتياجات كل ورقة وهو ما معمول به فى الادارة الحديثة وهو الرعاية التى انطلقت من مولانا احمد هارون يجب ان تتواصل فى زمن كان والى الولاية حريصا ان ترى التوصيات النور
لابد من قرار قوى وشجاع بان يتم اعفاء اللجنة المنظمة لافتتاحية المؤتمر لعدة اسباب اولها
ان الامور الرياضية والتى تستمد قةتها من اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية
تتطلب ذلك ولنضع الكرة فى ملعب اهل الرياضة حتى نشحذ فيهم الهمة وتشغيل كل الدوائر الرياضية من خلال لجان مساعدة لكل ورقة
وهذه فلسفة صحيحة فى قبول توصيات كهذه وسرعة البت فيها ونقصد فصل اهل الرياضة عن السياسة اى كل شاغل منصب رياضى سياسى يحق له الاشتراك فى انزال تلك التوصيات على ارض الواقع
لذلك نتوقع صدور لجنة رياضية فى مقامها الاول تتكون من روساء كل مقدمى الاوراق ولهم حق الاختيار تحت اشراف ريئس المجلس الاعلى للشباب والرياضة لانها الجهة المناط بها فى نهوض تلك المدينة المعطاءة وهى تقدم نفسهامن خلال تظاهرة جسدت كل المعانى السامية وبحضور مميز ليس له مثيل لان حادى ركبها كان واضحا من خلال الكلمات القليلة التى تحدث بها عبر جلسات المؤتمر والتى تعنى عنده ان تدق ساعات العمل لسرعة التوجيهات من خلالمنصة الحديث
نافذة
لقد ذهب الكثيرون بان الورقة للاتحاد المحلى قد شابه التكراروهى معضلة كبيرة لذا يجب تحديد معالم تعنى بسرعة العمل اولها البنية التحتية وهى ارضية الاستاد
ثانيا العمل على عودة الجماهير لدور الرياضة بعد عزوف الكثير من الجماهير وهى كما ذكر السيد احمد هارون بالاحتكاك الخارجى مع اندية ذات ثقل كبير ولا نمانع حتى لو خارج القطر
كما يجب ان نضع تجربة كادقلى ونرجع اليها فى بنودها حتى تكون خير مخرجا لنا فى المرحلة القادمة
ثالثا واهم تصافى المجتمع الادارى والاعلامى وانصهار كل الفئات الى العمل بالنهوض بالعمل الرياضى فى شتى
ضروبه
لنا وقفة وحكمة فى حديث وجهه مولانا احمد هارون الى ورقة المناشط التى تزامنة مع طموحاته لرجل كان واضحا فى متطلباته لمرحلة المواكبة من اجل المناشط التى قد نجد البعض منها خامل حتى فى اتحاداتنا فى الخرطوم
لذلك ان الكلمات التى اطلقها مولانا احمد هارون وهى تلهج بعبارة الشكر والاعجاب بورقة المناشط وسرعة النزول بها الى ارض الواقع فى مدة اسبوع
هى مقصودة من رجل عرف بالعمل على وجه السرعة وفى نفس الوقت رسالة بليغة لاهل الورقات الاخرى تعظم من جهودهم وتعنى بان فاقد الشى لايعطيه لان التباعد الادارى وفرض الراى فى اى مجال قد يطول زمن اصلاحه تكون هناك كثير من المعوقات فى بدايته
لابد من اهل الكرة والاعلام المسارعة فى لم الشمل والتوالف
نافذة اخيرة
عموما يعتبر هذا المؤتمر لفتة بارعة فى محيط الكرة نتمنى ان تنتقل العدوة الى الاتحاد العام لعقد مؤتمر لتعود الكرة الى مسارها الصحيح
خاتمة
نسوق اسماء ايات الشكر لكل القبيلة الرياضة بكل شرائحها لما ما وجدناه من تقدير واحترام واعاشة من اللجنة المنظمة لمؤتمر نتمنى ان يعود على مدينة عروس الرمال بالتقدم فى كل ضروب الرياضة
كما نشيد اشادة خاصة بالاعلامى المتميز الاستاذ الشاذلى يوسف لما قدمه لقبيلة الاعلامين والذى من كل وسائل الراحة الاعلامية
كما نشيد باتحاد الكتاب والمراسلين لتكريمهم الرائع والذى ولاقى في نفوسنا واقع طيب
ود المامون شغلوا ما مضمون