صيحة
موسي مصطفي
عملتها شينة يا مازدا ..العرجاء لــــــ(مراحها)
· زاد منتخبنا الوطني مساحات الحسرة والاسف بخروجه على يد المنتخب البورندي بركلات الترجيح بعد التعادل بهدف لكل في المباراة التي شهدتها العاصمة الخرطوم والتي استمرت حتى الساعات الاولي من صباح امس .!!
· كان واضحا ان رهاننا كان خاسرا حينما رمينا بثقتنا في الاخ مازدا ورفاقه في مباراة تستوجب الاحترام قبل الموهبة والمسئولية قبل الاحلام!!
· كان واضحا الغرور على مدرب المنتخب الوطني مازدا وهو يحتفظ بنادر الذي استفد لياقته حتى قبل ربع ساعة من نهاية المباراة .
· زاد الطين بله عدم الاستفادة من اللاعب مهند الطاهر وتوظيفه بالتوظيف السليم حيث كان مازدا ينتظر ضربة حظ فقط ليصل الى جنوب افريقيا ولكن يبدو ان زمن الحظ قد ولي واننا في زمن الجهد و البذل.
· خروج منتخبنا الوطني عمق الجراحات وزاد مساحات الحزن لاننا كنا نتوقع الوصول على الاقل منتحبنا الي نهائيات بطولة المحليين.
· حان الوقت كي تجري عمليات تقييم لــــ(المرحلة) الماضية بعدق ورشة لمعرفة اسباب الفشل واعتقد انها واضحة ومعرفة غير خافية من بينها الاستهتار الذي اصبح سمة ملازمة للاعب السوداني.
· والهدف الوحيد الذي منح الضيوف فرصة العودة جاء بطريقة تؤكد ان مازدا ورفاقه وابناءه قد مارسوا الغرور والاستهتار ولم يحترموا الجماهير التي احتشدت رغم الصيام في مدرجات المريخ.
· غابت العين الحمراء والغيرة وحب الشعار لنشاهد لاعبين اقذام في طموحهم وصغار في وطنيتهم لان مباراة بورندي كانت فقط تحتاج الى رجال وليس الى لاعبين موهوبين .
· بورندي ليس بالمنتخب المرعب ولا المخيف الذي (تسيح) (ركبنا) لسماع اسمه فقط كان على مازدا اختيار لاعبين اصحاب قلب (مولع نار) ورجال بيأكلوا الزلط وابعاد اللاعبين المستهترين الذين تلاعبو بمشاعرنا وجعلونا نخرج بحسرة وسط دموع الرجال من استاد المريخ !!
· كبار الرجال والشيوخ قد بكوا لخروج المنتخب بينما لم يحرك اللاعبين ساكنا او يخرج علينا المدير الاداري بالمنتخب الوطني ليبرر حتى الخروج دعك من زجر اللاعبين.
· اكثر ما احزنني منظر رجل في الستين من عمره وهو يبكي عقب اضاعة كاريكا ورمضان عجب لركلتي الجزاء امام بورندي لانه كان يتمني تاهل الصقور الى نهائيات الامم الافريقية.
· المصيبة اننا خرجنا على يد البورنديين ومن قبل خرجنا على يد الاحباش والله مصيبة!!
· عملتها شينة يا مازدا..العرجاء لـــــ(مراحها)
· غدا احدثكم عن ابراهومة وكاكا واحمد حسن وحكاية لاعبين تم تسجيلهم بمليارات الجنيهات من حواري الثورة وبحري وتم شطبهم في المران الاول للمريخ!!
· على مجلس المريخ ان يمليء يمينه بلغة العساكر قبل ان تقع الفأس في الرأس لان المجاملات قد بأت بعودة ابراهومة الذي اقترن في المريخ بمتواليات والي الدين وصلاح الضي وثلاثة برانكو !!
· ابراهومة الذي حاول التخلص من جبرة فوقع في فخ التعادل بعد ان كان المريخ وقتها متقدما على الهلال بهدفين اديكو وساكواها الا ان الهلال احرز هدف التعادل لان ابراهومة لا يملك عقلية المدرب الشاطر الذي يعرف كيف يحافظ على النجاح.
موسي مصطفي
عملتها شينة يا مازدا ..العرجاء لــــــ(مراحها)
· زاد منتخبنا الوطني مساحات الحسرة والاسف بخروجه على يد المنتخب البورندي بركلات الترجيح بعد التعادل بهدف لكل في المباراة التي شهدتها العاصمة الخرطوم والتي استمرت حتى الساعات الاولي من صباح امس .!!
· كان واضحا ان رهاننا كان خاسرا حينما رمينا بثقتنا في الاخ مازدا ورفاقه في مباراة تستوجب الاحترام قبل الموهبة والمسئولية قبل الاحلام!!
· كان واضحا الغرور على مدرب المنتخب الوطني مازدا وهو يحتفظ بنادر الذي استفد لياقته حتى قبل ربع ساعة من نهاية المباراة .
· زاد الطين بله عدم الاستفادة من اللاعب مهند الطاهر وتوظيفه بالتوظيف السليم حيث كان مازدا ينتظر ضربة حظ فقط ليصل الى جنوب افريقيا ولكن يبدو ان زمن الحظ قد ولي واننا في زمن الجهد و البذل.
· خروج منتخبنا الوطني عمق الجراحات وزاد مساحات الحزن لاننا كنا نتوقع الوصول على الاقل منتحبنا الي نهائيات بطولة المحليين.
· حان الوقت كي تجري عمليات تقييم لــــ(المرحلة) الماضية بعدق ورشة لمعرفة اسباب الفشل واعتقد انها واضحة ومعرفة غير خافية من بينها الاستهتار الذي اصبح سمة ملازمة للاعب السوداني.
· والهدف الوحيد الذي منح الضيوف فرصة العودة جاء بطريقة تؤكد ان مازدا ورفاقه وابناءه قد مارسوا الغرور والاستهتار ولم يحترموا الجماهير التي احتشدت رغم الصيام في مدرجات المريخ.
· غابت العين الحمراء والغيرة وحب الشعار لنشاهد لاعبين اقذام في طموحهم وصغار في وطنيتهم لان مباراة بورندي كانت فقط تحتاج الى رجال وليس الى لاعبين موهوبين .
· بورندي ليس بالمنتخب المرعب ولا المخيف الذي (تسيح) (ركبنا) لسماع اسمه فقط كان على مازدا اختيار لاعبين اصحاب قلب (مولع نار) ورجال بيأكلوا الزلط وابعاد اللاعبين المستهترين الذين تلاعبو بمشاعرنا وجعلونا نخرج بحسرة وسط دموع الرجال من استاد المريخ !!
· كبار الرجال والشيوخ قد بكوا لخروج المنتخب بينما لم يحرك اللاعبين ساكنا او يخرج علينا المدير الاداري بالمنتخب الوطني ليبرر حتى الخروج دعك من زجر اللاعبين.
· اكثر ما احزنني منظر رجل في الستين من عمره وهو يبكي عقب اضاعة كاريكا ورمضان عجب لركلتي الجزاء امام بورندي لانه كان يتمني تاهل الصقور الى نهائيات الامم الافريقية.
· المصيبة اننا خرجنا على يد البورنديين ومن قبل خرجنا على يد الاحباش والله مصيبة!!
· عملتها شينة يا مازدا..العرجاء لـــــ(مراحها)
· غدا احدثكم عن ابراهومة وكاكا واحمد حسن وحكاية لاعبين تم تسجيلهم بمليارات الجنيهات من حواري الثورة وبحري وتم شطبهم في المران الاول للمريخ!!
· على مجلس المريخ ان يمليء يمينه بلغة العساكر قبل ان تقع الفأس في الرأس لان المجاملات قد بأت بعودة ابراهومة الذي اقترن في المريخ بمتواليات والي الدين وصلاح الضي وثلاثة برانكو !!
· ابراهومة الذي حاول التخلص من جبرة فوقع في فخ التعادل بعد ان كان المريخ وقتها متقدما على الهلال بهدفين اديكو وساكواها الا ان الهلال احرز هدف التعادل لان ابراهومة لا يملك عقلية المدرب الشاطر الذي يعرف كيف يحافظ على النجاح.
