راى حر
صلاح الاحمدى
كلمة الشرف فى التجمعات عنوان الادارة
كنا حضورا فى انتخابات كلية ممثل الممتاز التى اسفرت نتيجتها بفوز كاسح لممثلها السابق لدورة قادمة وفى جو انتخابى حقيقة لم نشعر به لانه امتاز بنوع من الديمقراطية الشفافة وسرعة الاجرات كنت الكتلة المكونة من 17فريق قد قالت كلكتها من خلال صناديق الاقتراع بمعدل 14صوت للفائز و3اصوات احرزها على عثمان عبد السلام
لكن لابد اولا بالاشادة السيد على عثمان عبد السلام فى تقبله الخسارة بصدر رحب وفى منظر يعيد الوسط الرياضى الى ايام الفطاحلة واصحاب النظرة الثاقبة الممذوجة بالعطاء المستمر من كل المواقع وهو معانقة الفائز وتهنئته والشد على يده من اجل ان يكمل المشوار الذى لانعلم باى حسابات كان السيد على عثمان قد قرر خوض غمار الانتخابات
التى لم تكن تاتى فى مصلحة هذا العضو الفعال فى الحراك الرياضى خاصة من خلال فريق الرابطة الامدرمانى العملاق مرورا باللجنة الادارية مع العلم بان فريق الرابطة فى الدرجة الثانية ولكن الديمقراطية لا تمنع الادارى ان يقدم كل ما عنده فى كل المواقع والدرجات
كما لابد ان نشير الى ان نتخابات كتلة ممثل اندية الممتاز الذى غاب عنه فريق المريخ فى التمثيل تمثل ظاهرة فريدة بان المجلس الاعلى للشباب والرياضة لم يكن فى تتطلعات الوسط الرياضى فى تحريك البعد الادارى بنادى المريخ ليظل نادى مثل المريخ ليس له كلمة فى الوسط الرياضى الانتخابى بذلك تتوه التطلعات الادارية فى نادى المريخ ويزوى الاداريين الوافدين فى محراب لجان التسير التى لا يكتب عنها التاريخ الحديث ابدا
عموما كنت الانتخابات الاولى او البروفة ليمتد العمل الانتخابى الى يوم الخامس وعشرون من هذا الشهر فى منصبى نائب الرئيس وامين الخزينة التى قد يشتد التنافس فى منصب نائب الرئيس بين المرشحين بعد ان انفلت زمام كتلة بحرى فى تحديد خيارها فى منصب نائب الرئيس من خلال جلسة تضاربت الافكار وتخللها عدم الاتفاق وشلليات من شانها تفتيت كتلة بحرى وبالتالى تفقد المصداقية ما يجعل مرشحيها بين سهام الانتصار ونبال الخسران اى تفكك اواصل الرباط بين الاداريين وهذا ينعكس على اندية المنطقة بصورة واضحة من خلال مسيرة الدورى
نافذة
ان الخيار الجماعى هو الامل المرتجلى لتقديم مردود ادارى جيد اى ان ترابط التجمعات والوقوف بكلمتها بارض صلبة يعنى تقدم العمل الادارى وبالتالى يكون التناغم والتعاضدد المفقود حضورا فى الميدان لان كل ادارى يسعى لفريق اواتحاد من اجل ناديه ان يكون فى حالة صعود مستمر
كنت البداية المبشرة والتى لوحظة على وجوه الحاضرين لمراسيم قرعة ممثل الممتاز بان هنالك شغل ينباء بوجود كتلة قوية تسمى اندية الممتاز والاولى وهى تعرف كيف وماذا تريد
بعد ان قالت كتلة الممتاز كلمتها فى مرشحها يجب على الكتلة الاخرى التى سميت مرشحها لبن تكون فى الموعد وان ينال مرشحها وخياره الاول شرف مقعد امين الخزينة اسوة بكتلة الممتاز التى ايضا وضعت بصماتها الكتلة
قد يدور لغط كبير بين مرشح نائب الرئيس الذى يعد دوره ثانوى وبين امين الخزينة الضابط الثالثة الذى يجب ان يكون الظفر به لمن يملك كل عوامل ذلك المنصب الذى يسمى فى الرقعة الرياضية بانه شريان المجالس المنتخبة وهو يعنى بالشخصية الانفتاحية صاحبت العلاقات الواسعة والعقلية الاستثمارية الجبارة التى من شانه ازالت كل العوائق التى تقابل الاتحاد او النادى او المؤاسسة
التى ظلت فى محيطنا الادارى عب على رئيس النادى لان انعكاس الاية فى الوسط الرياضى يعنى ان امين المال منصب يتمثل فى كل الحالات التى تم ذكرها بجانب ان يكون شاغله ميسور الحال ليمارس سلطاته على اكمل وجه بعيدا عن سطوت رئيس النادى التى جرت العادة بان يكون ذوا مال وفير فى مجتمعنا الادارى بعيد عن اولية الفكر ما يعنى بالبلدى رئيس فلسان ويكلك فكر يعنى الفشل الادارى مهما كنت افكاره
خاتمة
هذا توضيح لمن يملك ان يخدم الرياضة بتجرد واضح بعيد عن مواثرات سياسة جبنى واجيبك
ويخلص موضوعنا الى ثلاثة محاور
الرئيس ليس سلطة تنفيذية وايضا نائبه سلطة تتابعية ام السكرتير هو السلطة المعنية بتتطويرالدولاب الذى يقع عليه عاتق المسؤلية كاملا اما امين اخزينة اذا كان كما وصفناه خلع جلابب الرئيس ونائبه ميسورى الحال كان الاتحاد المعنى مثللا الساعة بتضافر الكل عندما يكمل كل منهم بعضه من اجل دورة قادمة يكون التقيم للجمعيات العمومية للاختيار للمرة الثانية بوحدة وقوة وكلمة التجمع لكل ادارى
صلاح الاحمدى
كلمة الشرف فى التجمعات عنوان الادارة
كنا حضورا فى انتخابات كلية ممثل الممتاز التى اسفرت نتيجتها بفوز كاسح لممثلها السابق لدورة قادمة وفى جو انتخابى حقيقة لم نشعر به لانه امتاز بنوع من الديمقراطية الشفافة وسرعة الاجرات كنت الكتلة المكونة من 17فريق قد قالت كلكتها من خلال صناديق الاقتراع بمعدل 14صوت للفائز و3اصوات احرزها على عثمان عبد السلام
لكن لابد اولا بالاشادة السيد على عثمان عبد السلام فى تقبله الخسارة بصدر رحب وفى منظر يعيد الوسط الرياضى الى ايام الفطاحلة واصحاب النظرة الثاقبة الممذوجة بالعطاء المستمر من كل المواقع وهو معانقة الفائز وتهنئته والشد على يده من اجل ان يكمل المشوار الذى لانعلم باى حسابات كان السيد على عثمان قد قرر خوض غمار الانتخابات
التى لم تكن تاتى فى مصلحة هذا العضو الفعال فى الحراك الرياضى خاصة من خلال فريق الرابطة الامدرمانى العملاق مرورا باللجنة الادارية مع العلم بان فريق الرابطة فى الدرجة الثانية ولكن الديمقراطية لا تمنع الادارى ان يقدم كل ما عنده فى كل المواقع والدرجات
كما لابد ان نشير الى ان نتخابات كتلة ممثل اندية الممتاز الذى غاب عنه فريق المريخ فى التمثيل تمثل ظاهرة فريدة بان المجلس الاعلى للشباب والرياضة لم يكن فى تتطلعات الوسط الرياضى فى تحريك البعد الادارى بنادى المريخ ليظل نادى مثل المريخ ليس له كلمة فى الوسط الرياضى الانتخابى بذلك تتوه التطلعات الادارية فى نادى المريخ ويزوى الاداريين الوافدين فى محراب لجان التسير التى لا يكتب عنها التاريخ الحديث ابدا
عموما كنت الانتخابات الاولى او البروفة ليمتد العمل الانتخابى الى يوم الخامس وعشرون من هذا الشهر فى منصبى نائب الرئيس وامين الخزينة التى قد يشتد التنافس فى منصب نائب الرئيس بين المرشحين بعد ان انفلت زمام كتلة بحرى فى تحديد خيارها فى منصب نائب الرئيس من خلال جلسة تضاربت الافكار وتخللها عدم الاتفاق وشلليات من شانها تفتيت كتلة بحرى وبالتالى تفقد المصداقية ما يجعل مرشحيها بين سهام الانتصار ونبال الخسران اى تفكك اواصل الرباط بين الاداريين وهذا ينعكس على اندية المنطقة بصورة واضحة من خلال مسيرة الدورى
نافذة
ان الخيار الجماعى هو الامل المرتجلى لتقديم مردود ادارى جيد اى ان ترابط التجمعات والوقوف بكلمتها بارض صلبة يعنى تقدم العمل الادارى وبالتالى يكون التناغم والتعاضدد المفقود حضورا فى الميدان لان كل ادارى يسعى لفريق اواتحاد من اجل ناديه ان يكون فى حالة صعود مستمر
كنت البداية المبشرة والتى لوحظة على وجوه الحاضرين لمراسيم قرعة ممثل الممتاز بان هنالك شغل ينباء بوجود كتلة قوية تسمى اندية الممتاز والاولى وهى تعرف كيف وماذا تريد
بعد ان قالت كتلة الممتاز كلمتها فى مرشحها يجب على الكتلة الاخرى التى سميت مرشحها لبن تكون فى الموعد وان ينال مرشحها وخياره الاول شرف مقعد امين الخزينة اسوة بكتلة الممتاز التى ايضا وضعت بصماتها الكتلة
قد يدور لغط كبير بين مرشح نائب الرئيس الذى يعد دوره ثانوى وبين امين الخزينة الضابط الثالثة الذى يجب ان يكون الظفر به لمن يملك كل عوامل ذلك المنصب الذى يسمى فى الرقعة الرياضية بانه شريان المجالس المنتخبة وهو يعنى بالشخصية الانفتاحية صاحبت العلاقات الواسعة والعقلية الاستثمارية الجبارة التى من شانه ازالت كل العوائق التى تقابل الاتحاد او النادى او المؤاسسة
التى ظلت فى محيطنا الادارى عب على رئيس النادى لان انعكاس الاية فى الوسط الرياضى يعنى ان امين المال منصب يتمثل فى كل الحالات التى تم ذكرها بجانب ان يكون شاغله ميسور الحال ليمارس سلطاته على اكمل وجه بعيدا عن سطوت رئيس النادى التى جرت العادة بان يكون ذوا مال وفير فى مجتمعنا الادارى بعيد عن اولية الفكر ما يعنى بالبلدى رئيس فلسان ويكلك فكر يعنى الفشل الادارى مهما كنت افكاره
خاتمة
هذا توضيح لمن يملك ان يخدم الرياضة بتجرد واضح بعيد عن مواثرات سياسة جبنى واجيبك
ويخلص موضوعنا الى ثلاثة محاور
الرئيس ليس سلطة تنفيذية وايضا نائبه سلطة تتابعية ام السكرتير هو السلطة المعنية بتتطويرالدولاب الذى يقع عليه عاتق المسؤلية كاملا اما امين اخزينة اذا كان كما وصفناه خلع جلابب الرئيس ونائبه ميسورى الحال كان الاتحاد المعنى مثللا الساعة بتضافر الكل عندما يكمل كل منهم بعضه من اجل دورة قادمة يكون التقيم للجمعيات العمومية للاختيار للمرة الثانية بوحدة وقوة وكلمة التجمع لكل ادارى