خايفة مالك يا (وزيرة) نحن بخير و(حصة جيده) 1-2
ولأن الثقة لم ولن تتزحزح في قواتنا المسلحة وكافة الاجهزة الامنية فالفرحة كانت أكمل بتأجيل أو الغاء كشف )طرحة) مصانع السكر التي حولها (الشك) من (ابوكرشولا) التي قطعان (شك) حرة مع رجال الحارة. قال صديقي: ما ينفقه المواطن من اموال في العمم والشالات وشك الفوالات السويسرية والحراير الفرنسية في العيد الجايي يجهز عدة الجنيد وعسلاية ويكمل ترعتي الرهد وكنانة. فهل من الممكن أن نقوم ونقول هلا هلا على الجد ونبدأ (بحل) جهاز (دعاية) المغتربين وإنشاء جهاز وطني استثماري يملك بضم اليد مع اليد - كل المشاريع الوطنية للمواطنين الواطين الجمرة.. وأخبار مثل هذه يحملها (الوفد) ستجد كل الغبش واقفين صفوف للاكتتاب في مشاريع تعز الوطن والمواطن وليس صفوف (الإكتئاب) والمقيل تحت كرتونة في حيشان السفارات.. وهذا ليس ببعيد إذا تم إلغاء جهاز يبحث عن (عز لبن) للزول الذي مازال يشحن لبن البدرة ومعجون الطماطم وحبوب الطمام، ويقرأ عن مستثمر أجنبي لمصنع كريمة ومستثمر اجنبي لمصنع الجنيد ومستثمر أجنبي لقلي البطاطس . والكرار مازال يبحث عن (فجة لزراعة فجلة) تجذب خبرات ومدخرات خمسة مليون مغترب بالقيد القديم وبين نوم الاجهزة المعنية وليلة ساهرة بالمسرح القومي للعائدين من ليبيا تم قيدنا بكشوفات (المنظمات الاممية الخاصة بالهجرة ) ونخص بالشكر السيده (هيلة اليك) مديرة منظمة الهجرة الدولية التي تكبدت مشاق الحضور وتجولت بجهاز المغتربين وتأكدت من (قد الغربة) وختم الحفل بـ : (ده اليوم الدايرنو ليك يابلد) .. ووعدت بدعم برامج السودان ليس في الزراعة ولا الصناعة بل برامج (الصياعة) بلصق إسم (مهاجرين) على المغتربين العاملين الداعمين لوطنهم .. مع الاحترام والتقدير لكثير من (المهاجرين السودانيين) اولاد البلد الذين مازالوا يقومون بواجبهم نحو وطنهم ويدعمونه في كافة المجالات ولايطلبون أن تتسول بعض الاجهزة بإسمهم
وسفاراتنا بالخليج غرقت في شبر عرق (الزول القادي عراقي) وبعراقة شديده تحتفل بمناسبة تأسيس الاتحاد الافريقي ويخاطب الحفل سعادة السفير معبرا عن سعادته باحتضان سفارة السودان بالرياض الاحتفال بيوم افريقيا والذي يصادف الخمسين لتأسيس أول منظمة افريقية. وقال السفير إن منظمة الوحدة الافريقية ثم الاتحاد الافريقي حملا هموم ابناء القارة السمراء تأكيدا لصحة العزم وعدالة المطالب وثبات الاستحقاق ووضاءة المستقبل المستند إلى تاريخ حافل بالبطولة ، استلهم ذخائره الثقافية والاجتماعية القادة الأفذاذ فضربوا أروع الامثلة في التضحية لتصبح اسماؤهم نجوما زاهرة في مدارج الاستقلال الأفريقي الذي ينعم بأثاره كل أبناء القارة.انتهت (الفقرة) ام فقرة الأولى.. يا افريقيا السمراء مازالت هذه الفقرات تقدم لك على طبق من ذهب على صفحات الصحف .. وذهب أرضك لايجمل جيد السمر .. ونحن بخير وحصة جيدة ونحتفل ونغني (البنات واردات بالصفايح) و 50 عام ومازالت الملاريا تعم القرى والحضر والبعوض يحضر ويتسلى بالاطفال ويسناني لمن أجي حتى لو غيرت مواعين الجيه .. وده الجن البخلي (الجنائية) تزيد حقارة. . ونحن بنزيد جسارة وبشير الحوبة ما بضارا.. لكن لماذا نتركه وحيداً
وحتى اليوم صحافة المغتربين تملأ صفحاتها (بفيروس كورونا) هذا (الكورونا) المفترى عليه وحتى هذه اللحظة من توفوا بسببه لم يتعد عددهم الـ 20 شخص وفي افريقيا كل ثانية يتوفى اضعاف هذا العدد بسبب الملاريا ، هذه الصفحات امانة لتكتبوا عن (معاناة) إخوانكم المغتربين لكنهم غير معنيين واليوم يكتبون عن (فيروس كرونا) وغدا يطالبون امين الجهاز بعروس كرونا موديل 78 .. اللهم لطفك
وخايفة مالك .. نحن بخير وحصة جيدة .. ونقرأ في الجريدة وفد رفيع لتفقد أوضاع السودانيين بالسعودية.. وكشفت وزارة تنمية الموارد البشرية والعمل عن وعن .. واخيرا كشفت عن (تنمية المراويد) مراويد الكي المكوي بها هذا الوطن والمواطن .. وتخوفت السيده الوزيره من عدم توفيق السودانيين المتواجدين بالسعودية لاوضاعهم مما يعرضهم لمواجهة القانون السعودي وناشدت كل السودانيين المتواجدين بالمملكة بالإسراع في توفيق اوضاعهم . والسؤال الذي (يرفض) نفسه ماهي علاقة وزارة العمل بالقديم قبل إضافة مرواد تنمية الموارد البشرية مع المغتربين، وهل السودانيين بالخارج يعدون من (البشرية) واذا كانت الاجابة بنعم، فما هي (النعم) التي طالتهم من وزارة العمل ، وكم عدد(المرارات) التي تم فيها تفقدهم ؟ وما كشف اخيرا عند (الخلاف) بين النقابة وسيادة الوزيرة اتضح انه العامل بالخارج لاعلاقة له بهذه الوزارة غير (الجكت) والنقابة تقول الجكت ده حقي وسيادة الوزير تقول الجكت ده ماحقي .. وفي الحقيقة الجكت ده حقنا نحن المغتربين ولانمانع من زيادة (الجيوب) بالجكت و3 جيوب للجوه و جيب لينا نحن البره .. والجواب الجانا والجنن المغتربين أنه لاعلاقة لهم بوزارات ومؤسسات وطنهم إلا عبر الممثل (الشعيرية) (جهاز رعاية السودانيين العاملين بالقديم وبالجديد أصبح (مسئولان) عن كافة السودانيين بالخارج والحق يقال أن هذا الجهاز دائم (التفقد) للرعاية بجبال الالب والهملايا وهو حريص على تقديم حصة جيدة في التمسك بالعادات والتقاليد وتسمع هذه الحصة بتلات لغات أجنبية ويخيل لك أن الذي يمثل أمامك هو أمين المغتربين (السويسريين ) عندما يتحدث عن تقنية الاسبتكن وتوطينها بكردفان وتقنية المدرسة الالكترونية وتوطينها بكريات كرة (الكرارة) وبمناسبة الكرارة هناك بحث بمركز ابحاث الهرجة التابع لجهاز المغتربين لتجفيف (ملاح الكرارة) في شكل كريات سهلة التخزين والشحن للخارج وفي طلب كتير عليها وفي كندا يتخاتفوها ختف كنها أراضي الوادي الاخدر. ونحن بخير وحصة جيدة ومحافظين على العادات والتقاليد وقائمة العدة المستعملة التي ذللت عقبة دخولها مع المغترب عند العودة النهائية!! وهناك (عمل) عديل كده يجري تحضيره بمركز ابحاث الهجرة لوزارة التجارة لكي نعميها وتصدر التعميم الآتي نصهو: إلى كافة ادارات الجمارك بمنافذ الدخول اعتمدوا دخول الزول بعدته وسيارته المستعملة عند (عوارته) النهائيه .. اما بخصوص حصة (العوين) فالعمل مع وزارة التعليم إنقلب )لجدو( الذي جلس من منزله لامتحان الشهادة وأحرز نسبة أعلى من (الحراز) وتقدم للإنتساب بالجامعات السودانية وبعد ثورة التعليم التي لم يحدث عنها أحد عومل بالعمة القديمة وقيل له لايحق لك الإنتساب علة بعد سنتين .. وقبل قليل وابنائنا يتهيأون للتقديم للجامعات السودانية حدثنا د. كرار أن هناك مشكلة تواجه أبناء المغتربين بالجامعات السودانية ، وما ندري لماذا يقال للواد سيد بعد أن يسجل بجامعات الوطن أنت ابن مغترب ولابد من اعادة تأهيلك لكي تعرف أهلك ولابد من اعادة دمجك حتى تركز مع اخوانك للجلد وبيت العصيد أنه لابد من ربطك برابطة ابناء المغتربين السودانيين بالجامعات السودانية. وكل هذا وصابرين صبرا يبل الابنوس وحتى عندما يقع الفانوس بعد كهرباء السدود وتسود الدنيا امام المغترب لايجد من يشعل له (كبريته) وكل الاجهزة الكبيرة مشعولة بزراعة الجريدة وتعلية أحزان الرصيف عنوان المغترب الجديد اما تعلية خزان الرصيرص وتوفير الري لملايين الافدنة فهذا الحديث خاص بالافئدة الدافئة الأجنبية لكي تستثمر .. ونحن بخير وحصة جيدة وبعد أن حست حلة الحصى التي تطبخ للمغترب بجهازه العظيم زادوها مويه لتكفي الاجهزة المتفرجة على أداء واجبها بعد ان كفاها الجهاز شر كشف الحال .. ورجاء ياوزيرة أن تقبلي دعوتنا اليوم الخميس 17 رجب 1434هـ وتقيلي معنا (بواحة المغتربين) الصفحة الاعلامية الموجهة للمغتربين وكما قلنا المواطن بالخارج تحت ظل (كرتونة) ود. كرار يشارك في المؤتمر (العالمي) لتحويلات المهاجرين المالية ببانكوك. ونقول للسيد كرار أين (البنكوت) التي تشير إليه وكل يوم (تهاجر) لمؤتمرات ولقاءات عالمية للبحث في كيفية الاستفادة من (المغتربين) الذين (هجرهم) الجهاز بعشرات السنين ، وبعد ان كسر الاباء سنون البن وكسر الابناء سنون اللبن ادارة التعليم بالجهاز مازالت تبحث عن كراس وكرسي لاولاد (الغفلة المأفولين) بالخارج فأين وزارات الخارجية والداخلية والعمل والاعلام من مثل هذه العناوين التي تقدم للمغترب : ورشة عمل لتقديم المشورة والمعلومات للمهاجرين والعائدين بجهاز المغتربين السودان يشارك في المؤتمر العالمي لتحويلات المغتربين ينظمها مركز دعم القرار بمجلس الوزراء : ورشة تحويلات المغتربين مطلع يونيو (ود.كرار طلع لبناكوك) مدير عام الجاليات تشكيل وتنظيم شئون الجاليات مسئولية جهاز المغتربين ولاتوجد جاليات بالخليج بعشرات السنين إلا عبر صحافة جهاز المغتربين ومافي لازمة لوجودها( طيب أصحاب السعادة السفراء الذين يمثلون فخامة رئيس الجمهورية) تكون الجالية من فوقهم؟ وباقي العناوين بالواحة ياوزيرة : جها ز المغتربين يحتفل بيوم المغترب السوداني في أغسطس والعنوان القديم لكنه في الواحة اليابسة أخدر : وفد حكومي إلى السعودية لبحث اوضاع العمالة السودانية هناك، هذا العنوان يظلل التبلدية التي تحتل جزء مقدر من الواحة مبشرة بإفتتاح فرع اخدر للجهاز بكردفان. هذه عناوين واحة المغتربين (وحال فاطنه) التي تتهيأ للسفر للوطن للدراسة كيف يكون حالها فوق ارضها وعزها ومع أمها وعمها وخالها والجهاز (يصر) على صرها في بوتقة (المغترب) وربطها داخل وطنها برابطة ابناء المغتربين . اللهم لطفك . . وجهاز المغتربين يناشد ابناء المغتربين للتسجيل للملتقي الشبابي . . والحريات الأربع بين الشمال والجنوب بالشارقة هذا اخر عنوان وبمشاركة واسعة من قيادات العمل السياسي والدبلوماسي بوزارات الخارجية ومجلس الوزراء والتجارة الخارجية والاستثمار والامن والدفاع واساتذة الجامعات في مجال العلاقات الدولية والعلوم السياسية والعلوم ذات الصلة والخبراء والمختصين واجهزة الاعلام تنظم ادارة النشاط الفكري والمؤتمرات بمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية ولسكان بجهاز المغتربين ورشة عمل بالعنوان أعلاه.. وخايفة مالك ياوزيرة وتحت هذه العناوين الليها ضل المغترب أين يقيل.. سيادة الوزيرة والوفد المرافق شكرا على مشاعركم الطيبة التي ابديتموها لكن من أين البداية عندما لاتملك وزارات الداخلية و الخارجية والعمل (الداتا والحل) وجهاز المغتربين كما تقولون الأب الشرعي للمغتربين معني وعندو الداتا والحل والربط ) والجهاز مازال يبحث عن (الداية والحبل) .. شكرا على حضوركم .. الداهية حضرت قبلكم وعند المغتربين الحل .. فمتى يؤشر رجل البشريات البشير بحل جهاز المغتربين وتصحيح كراسات الواجب بالسفارات اللهم لطفك.
قال عامل عمر بن عبدالعزيز رحمه الله ، لما حفر نهر البصرة، الذي يقال له (نهر عمر) : إني حفرت لأهل البصرة نهراً عذب لهم مشربه، وجادت عينه، ولم أر لهم على ذلك شكراً، فإن أذنت لي قسمت عليهم ما انفقت عليه. فكتب إليه عمر بن عبدالعزيز : إني لا أحسب أهل البصرة خلوا من رجل قال :الحمد لله، حين حفرك هذا النهر، وإن الله قد رضيها شكراً من جنته، فأرض بها شكرا من نهرك والسلام. جاءت (الإنقاذ) وجادت بحفر أنهر جماعة وقادت بوقود الشهداء النهضة الشاملة.. فأجادت وجاد أهل السودان بالروح والدم في سبيل الوطن، فتحقق الكثير من المشاريع الإستراتيجية الهامة في التعليم والصحة والبنى التحتية للنهضة من سدود وطرق وجسور وقبلها كان السلام والأمن. ورغم الحصار و(إفتعال) عدم الاستقرار لم تتوقف عجلة التنمية.. وكان خير سند لدعم الاقتصاد تحويلات المغتربين والمساهمة في دعم المشاريع الاستراتيجية وكانت كنانة والرهد . فمن الذي أطلق رصاصة (الزحمة) لهدم الكنانة؟..
ولأن الثقة لم ولن تتزحزح في قواتنا المسلحة وكافة الاجهزة الامنية فالفرحة كانت أكمل بتأجيل أو الغاء كشف )طرحة) مصانع السكر التي حولها (الشك) من (ابوكرشولا) التي قطعان (شك) حرة مع رجال الحارة. قال صديقي: ما ينفقه المواطن من اموال في العمم والشالات وشك الفوالات السويسرية والحراير الفرنسية في العيد الجايي يجهز عدة الجنيد وعسلاية ويكمل ترعتي الرهد وكنانة. فهل من الممكن أن نقوم ونقول هلا هلا على الجد ونبدأ (بحل) جهاز (دعاية) المغتربين وإنشاء جهاز وطني استثماري يملك بضم اليد مع اليد - كل المشاريع الوطنية للمواطنين الواطين الجمرة.. وأخبار مثل هذه يحملها (الوفد) ستجد كل الغبش واقفين صفوف للاكتتاب في مشاريع تعز الوطن والمواطن وليس صفوف (الإكتئاب) والمقيل تحت كرتونة في حيشان السفارات.. وهذا ليس ببعيد إذا تم إلغاء جهاز يبحث عن (عز لبن) للزول الذي مازال يشحن لبن البدرة ومعجون الطماطم وحبوب الطمام، ويقرأ عن مستثمر أجنبي لمصنع كريمة ومستثمر اجنبي لمصنع الجنيد ومستثمر أجنبي لقلي البطاطس . والكرار مازال يبحث عن (فجة لزراعة فجلة) تجذب خبرات ومدخرات خمسة مليون مغترب بالقيد القديم وبين نوم الاجهزة المعنية وليلة ساهرة بالمسرح القومي للعائدين من ليبيا تم قيدنا بكشوفات (المنظمات الاممية الخاصة بالهجرة ) ونخص بالشكر السيده (هيلة اليك) مديرة منظمة الهجرة الدولية التي تكبدت مشاق الحضور وتجولت بجهاز المغتربين وتأكدت من (قد الغربة) وختم الحفل بـ : (ده اليوم الدايرنو ليك يابلد) .. ووعدت بدعم برامج السودان ليس في الزراعة ولا الصناعة بل برامج (الصياعة) بلصق إسم (مهاجرين) على المغتربين العاملين الداعمين لوطنهم .. مع الاحترام والتقدير لكثير من (المهاجرين السودانيين) اولاد البلد الذين مازالوا يقومون بواجبهم نحو وطنهم ويدعمونه في كافة المجالات ولايطلبون أن تتسول بعض الاجهزة بإسمهم
وسفاراتنا بالخليج غرقت في شبر عرق (الزول القادي عراقي) وبعراقة شديده تحتفل بمناسبة تأسيس الاتحاد الافريقي ويخاطب الحفل سعادة السفير معبرا عن سعادته باحتضان سفارة السودان بالرياض الاحتفال بيوم افريقيا والذي يصادف الخمسين لتأسيس أول منظمة افريقية. وقال السفير إن منظمة الوحدة الافريقية ثم الاتحاد الافريقي حملا هموم ابناء القارة السمراء تأكيدا لصحة العزم وعدالة المطالب وثبات الاستحقاق ووضاءة المستقبل المستند إلى تاريخ حافل بالبطولة ، استلهم ذخائره الثقافية والاجتماعية القادة الأفذاذ فضربوا أروع الامثلة في التضحية لتصبح اسماؤهم نجوما زاهرة في مدارج الاستقلال الأفريقي الذي ينعم بأثاره كل أبناء القارة.انتهت (الفقرة) ام فقرة الأولى.. يا افريقيا السمراء مازالت هذه الفقرات تقدم لك على طبق من ذهب على صفحات الصحف .. وذهب أرضك لايجمل جيد السمر .. ونحن بخير وحصة جيدة ونحتفل ونغني (البنات واردات بالصفايح) و 50 عام ومازالت الملاريا تعم القرى والحضر والبعوض يحضر ويتسلى بالاطفال ويسناني لمن أجي حتى لو غيرت مواعين الجيه .. وده الجن البخلي (الجنائية) تزيد حقارة. . ونحن بنزيد جسارة وبشير الحوبة ما بضارا.. لكن لماذا نتركه وحيداً
وحتى اليوم صحافة المغتربين تملأ صفحاتها (بفيروس كورونا) هذا (الكورونا) المفترى عليه وحتى هذه اللحظة من توفوا بسببه لم يتعد عددهم الـ 20 شخص وفي افريقيا كل ثانية يتوفى اضعاف هذا العدد بسبب الملاريا ، هذه الصفحات امانة لتكتبوا عن (معاناة) إخوانكم المغتربين لكنهم غير معنيين واليوم يكتبون عن (فيروس كرونا) وغدا يطالبون امين الجهاز بعروس كرونا موديل 78 .. اللهم لطفك
وخايفة مالك .. نحن بخير وحصة جيدة .. ونقرأ في الجريدة وفد رفيع لتفقد أوضاع السودانيين بالسعودية.. وكشفت وزارة تنمية الموارد البشرية والعمل عن وعن .. واخيرا كشفت عن (تنمية المراويد) مراويد الكي المكوي بها هذا الوطن والمواطن .. وتخوفت السيده الوزيره من عدم توفيق السودانيين المتواجدين بالسعودية لاوضاعهم مما يعرضهم لمواجهة القانون السعودي وناشدت كل السودانيين المتواجدين بالمملكة بالإسراع في توفيق اوضاعهم . والسؤال الذي (يرفض) نفسه ماهي علاقة وزارة العمل بالقديم قبل إضافة مرواد تنمية الموارد البشرية مع المغتربين، وهل السودانيين بالخارج يعدون من (البشرية) واذا كانت الاجابة بنعم، فما هي (النعم) التي طالتهم من وزارة العمل ، وكم عدد(المرارات) التي تم فيها تفقدهم ؟ وما كشف اخيرا عند (الخلاف) بين النقابة وسيادة الوزيرة اتضح انه العامل بالخارج لاعلاقة له بهذه الوزارة غير (الجكت) والنقابة تقول الجكت ده حقي وسيادة الوزير تقول الجكت ده ماحقي .. وفي الحقيقة الجكت ده حقنا نحن المغتربين ولانمانع من زيادة (الجيوب) بالجكت و3 جيوب للجوه و جيب لينا نحن البره .. والجواب الجانا والجنن المغتربين أنه لاعلاقة لهم بوزارات ومؤسسات وطنهم إلا عبر الممثل (الشعيرية) (جهاز رعاية السودانيين العاملين بالقديم وبالجديد أصبح (مسئولان) عن كافة السودانيين بالخارج والحق يقال أن هذا الجهاز دائم (التفقد) للرعاية بجبال الالب والهملايا وهو حريص على تقديم حصة جيدة في التمسك بالعادات والتقاليد وتسمع هذه الحصة بتلات لغات أجنبية ويخيل لك أن الذي يمثل أمامك هو أمين المغتربين (السويسريين ) عندما يتحدث عن تقنية الاسبتكن وتوطينها بكردفان وتقنية المدرسة الالكترونية وتوطينها بكريات كرة (الكرارة) وبمناسبة الكرارة هناك بحث بمركز ابحاث الهرجة التابع لجهاز المغتربين لتجفيف (ملاح الكرارة) في شكل كريات سهلة التخزين والشحن للخارج وفي طلب كتير عليها وفي كندا يتخاتفوها ختف كنها أراضي الوادي الاخدر. ونحن بخير وحصة جيدة ومحافظين على العادات والتقاليد وقائمة العدة المستعملة التي ذللت عقبة دخولها مع المغترب عند العودة النهائية!! وهناك (عمل) عديل كده يجري تحضيره بمركز ابحاث الهجرة لوزارة التجارة لكي نعميها وتصدر التعميم الآتي نصهو: إلى كافة ادارات الجمارك بمنافذ الدخول اعتمدوا دخول الزول بعدته وسيارته المستعملة عند (عوارته) النهائيه .. اما بخصوص حصة (العوين) فالعمل مع وزارة التعليم إنقلب )لجدو( الذي جلس من منزله لامتحان الشهادة وأحرز نسبة أعلى من (الحراز) وتقدم للإنتساب بالجامعات السودانية وبعد ثورة التعليم التي لم يحدث عنها أحد عومل بالعمة القديمة وقيل له لايحق لك الإنتساب علة بعد سنتين .. وقبل قليل وابنائنا يتهيأون للتقديم للجامعات السودانية حدثنا د. كرار أن هناك مشكلة تواجه أبناء المغتربين بالجامعات السودانية ، وما ندري لماذا يقال للواد سيد بعد أن يسجل بجامعات الوطن أنت ابن مغترب ولابد من اعادة تأهيلك لكي تعرف أهلك ولابد من اعادة دمجك حتى تركز مع اخوانك للجلد وبيت العصيد أنه لابد من ربطك برابطة ابناء المغتربين السودانيين بالجامعات السودانية. وكل هذا وصابرين صبرا يبل الابنوس وحتى عندما يقع الفانوس بعد كهرباء السدود وتسود الدنيا امام المغترب لايجد من يشعل له (كبريته) وكل الاجهزة الكبيرة مشعولة بزراعة الجريدة وتعلية أحزان الرصيف عنوان المغترب الجديد اما تعلية خزان الرصيرص وتوفير الري لملايين الافدنة فهذا الحديث خاص بالافئدة الدافئة الأجنبية لكي تستثمر .. ونحن بخير وحصة جيدة وبعد أن حست حلة الحصى التي تطبخ للمغترب بجهازه العظيم زادوها مويه لتكفي الاجهزة المتفرجة على أداء واجبها بعد ان كفاها الجهاز شر كشف الحال .. ورجاء ياوزيرة أن تقبلي دعوتنا اليوم الخميس 17 رجب 1434هـ وتقيلي معنا (بواحة المغتربين) الصفحة الاعلامية الموجهة للمغتربين وكما قلنا المواطن بالخارج تحت ظل (كرتونة) ود. كرار يشارك في المؤتمر (العالمي) لتحويلات المهاجرين المالية ببانكوك. ونقول للسيد كرار أين (البنكوت) التي تشير إليه وكل يوم (تهاجر) لمؤتمرات ولقاءات عالمية للبحث في كيفية الاستفادة من (المغتربين) الذين (هجرهم) الجهاز بعشرات السنين ، وبعد ان كسر الاباء سنون البن وكسر الابناء سنون اللبن ادارة التعليم بالجهاز مازالت تبحث عن كراس وكرسي لاولاد (الغفلة المأفولين) بالخارج فأين وزارات الخارجية والداخلية والعمل والاعلام من مثل هذه العناوين التي تقدم للمغترب : ورشة عمل لتقديم المشورة والمعلومات للمهاجرين والعائدين بجهاز المغتربين السودان يشارك في المؤتمر العالمي لتحويلات المغتربين ينظمها مركز دعم القرار بمجلس الوزراء : ورشة تحويلات المغتربين مطلع يونيو (ود.كرار طلع لبناكوك) مدير عام الجاليات تشكيل وتنظيم شئون الجاليات مسئولية جهاز المغتربين ولاتوجد جاليات بالخليج بعشرات السنين إلا عبر صحافة جهاز المغتربين ومافي لازمة لوجودها( طيب أصحاب السعادة السفراء الذين يمثلون فخامة رئيس الجمهورية) تكون الجالية من فوقهم؟ وباقي العناوين بالواحة ياوزيرة : جها ز المغتربين يحتفل بيوم المغترب السوداني في أغسطس والعنوان القديم لكنه في الواحة اليابسة أخدر : وفد حكومي إلى السعودية لبحث اوضاع العمالة السودانية هناك، هذا العنوان يظلل التبلدية التي تحتل جزء مقدر من الواحة مبشرة بإفتتاح فرع اخدر للجهاز بكردفان. هذه عناوين واحة المغتربين (وحال فاطنه) التي تتهيأ للسفر للوطن للدراسة كيف يكون حالها فوق ارضها وعزها ومع أمها وعمها وخالها والجهاز (يصر) على صرها في بوتقة (المغترب) وربطها داخل وطنها برابطة ابناء المغتربين . اللهم لطفك . . وجهاز المغتربين يناشد ابناء المغتربين للتسجيل للملتقي الشبابي . . والحريات الأربع بين الشمال والجنوب بالشارقة هذا اخر عنوان وبمشاركة واسعة من قيادات العمل السياسي والدبلوماسي بوزارات الخارجية ومجلس الوزراء والتجارة الخارجية والاستثمار والامن والدفاع واساتذة الجامعات في مجال العلاقات الدولية والعلوم السياسية والعلوم ذات الصلة والخبراء والمختصين واجهزة الاعلام تنظم ادارة النشاط الفكري والمؤتمرات بمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية ولسكان بجهاز المغتربين ورشة عمل بالعنوان أعلاه.. وخايفة مالك ياوزيرة وتحت هذه العناوين الليها ضل المغترب أين يقيل.. سيادة الوزيرة والوفد المرافق شكرا على مشاعركم الطيبة التي ابديتموها لكن من أين البداية عندما لاتملك وزارات الداخلية و الخارجية والعمل (الداتا والحل) وجهاز المغتربين كما تقولون الأب الشرعي للمغتربين معني وعندو الداتا والحل والربط ) والجهاز مازال يبحث عن (الداية والحبل) .. شكرا على حضوركم .. الداهية حضرت قبلكم وعند المغتربين الحل .. فمتى يؤشر رجل البشريات البشير بحل جهاز المغتربين وتصحيح كراسات الواجب بالسفارات اللهم لطفك.
قال عامل عمر بن عبدالعزيز رحمه الله ، لما حفر نهر البصرة، الذي يقال له (نهر عمر) : إني حفرت لأهل البصرة نهراً عذب لهم مشربه، وجادت عينه، ولم أر لهم على ذلك شكراً، فإن أذنت لي قسمت عليهم ما انفقت عليه. فكتب إليه عمر بن عبدالعزيز : إني لا أحسب أهل البصرة خلوا من رجل قال :الحمد لله، حين حفرك هذا النهر، وإن الله قد رضيها شكراً من جنته، فأرض بها شكرا من نهرك والسلام. جاءت (الإنقاذ) وجادت بحفر أنهر جماعة وقادت بوقود الشهداء النهضة الشاملة.. فأجادت وجاد أهل السودان بالروح والدم في سبيل الوطن، فتحقق الكثير من المشاريع الإستراتيجية الهامة في التعليم والصحة والبنى التحتية للنهضة من سدود وطرق وجسور وقبلها كان السلام والأمن. ورغم الحصار و(إفتعال) عدم الاستقرار لم تتوقف عجلة التنمية.. وكان خير سند لدعم الاقتصاد تحويلات المغتربين والمساهمة في دعم المشاريع الاستراتيجية وكانت كنانة والرهد . فمن الذي أطلق رصاصة (الزحمة) لهدم الكنانة؟..
