كلمات لوجه الله ـــ يعقوب حاج ادم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هلال ولا في الخيال وليه كده يامعز
291 تمريرة متقنة نفذها نجوم الاسياد في موقعة التماسيح الغرقانين في بحر الاسياد 291 تمريرة متقنة وملعوبة نفذها نجوم الاسياد في شوط اللعب الاول مقابل 16 تمريرة خاطئة اى ابداع واى امتاع اكثر من هذا لقد كنا على قناعة تامة بان شكل الاسياد في لقاء التماسيح الذي انتهى بثلاثية ولا اجمل سيكون مغايرا عن ماكان عليه في قلاء الافتتاح فقد كان نجوم الهلال في الموعد في لقاء التماسيح الذي انتهى بثلاثية ولا احلى في الوقت الذي كان يفترض ان ينتهي فيه اللقاء بهزيمة نكراء تتحدث بذكرها الركبان ولكن سوء الطالع والشفقة والتسرع وعدم التركيز امام مرمى التماسيح بالاضافة الى التوفيق الذي كان عليه حارس التماسيح الوصيفي السابق محمد كمال كل تلك الجزئيات ساهمت في خروج الفريق النيلابي بتلك الهزيمة الثلاثية والتي هي قطعا لم ترضي تطلعاتنا لانه كان بالامكان افضل مما كان . ففي شوط اللعب الاول وحده كان يمكن لرماة الهلال من ان يغرقوا هولاء التماسيح في هزيمة تاريخية قد تصل الى سبعة اهداف لو ان الصاقعة تراوري قد احسن التعامل مع الكرات السهلة التي تهيات له امام المرمى ومنها الكرة الانفرادية في الدقيقة 47 مع نهاية الشوط الاول والتي انبرى فيها من المدافعين وحارس المرمى وواجه الخشبات الثلاثة الخالية من حارسها ولكنه لعب الكرة بجوار الشباك واخذ يسخر من الكرة التي رفضت ان تعانق الشباك بعد ان فعل تراوري كل شئ من المراوغة والانفلات وخداع الحارس وماالى ذلك ولكن النهاية لم تكن سليمة وقبل هذه الفرصة السانحة كانت راسية القيصر مساوي في الدقيقة 26 والتي اصطدمت في عارضة المرمى لتحرم مساوي من هدف ملعوب . لقد ادى نجوم الهلال شوط اول خرافي طبقوا من خلاله كل تقنيات الكرة العصرية الحديثة من حيث الاداء الجاد واللعب الممرحل والانتقال السريع من الخطوط الخلفية الى الخطوط الامامية والمساندة الجانبية من الاطراف والاختراق من العمق واللعب في ملعب الفريق المقابل بالدرجة التي ارهقت نجوم النيل وجعلتهم في موقف لايحسدون عليه على الاطلاق فقد شهدنا الثنائيات والمثلثات والمربعات وشهدنا اللعب من اللمسة الواحدة والتحرك بالكرة وبدون الكرة وشهدنا التهديف بالراس والقدم ومن داخل المنطقة وخارجها وشهدنا التابلوهات الفنية واللعب المموسق وكلها اساسيات افتقدناها في لقاء الافتتاح امام فريق مريخ السلطان والهلال يلعب على ارضية غير معبدة وبرغم ان كل الاهداف الثلاثة قد جاءت مرسومة وملعوبة ومتعوب عليها الا اننا لابد من ان نتوقف عند الجملة التكتيكية المرسومة بعناثة والتي نفذها نجوم الهلال ببراعة واتقان عبر الهدف الثالث الذي احرزه الصاعقة تراوري بطريقة الكبار عندما هيأ القيصر سيف مساوي الكرة لاكانغا والذي كان في موضع مريح للتهديف ولكنه وجد زميله تراوري في موضع افضل فمرر له الكرة فلسعها بيمنية خاطفة لتستقر في المقص العلوي لمرمى الحارس محمد كمال حارس التماسيح كهدف متعوب عليه نفذ بجملة تكتيكية رائعة بكل المقاييس.
واذا كان هنالك ملابد ان نشير اليه ونقف عنده وقفة متانية فهو التباين الغريب في مستوى لاعبي الهلال خلال الشوط الثاني والذي تراجع فيه الاداء بصورة مخيفة وشهدنا الفريق يلعب بصورة مغايرة عن ماكان عليه في شوط اللعب الاول بالدرجة التي تقلصت فيها التمريرات من 291 تمريرة صحيحة الى 91 تمريرة صحيحة مقابل 19 تمريرة خاطيئة وهي جزئية غريبة لاندري هل هي مرتبطة بالجوانب اللياقية عند اللاعبين ام ان احراز الفريق لثلاثة اهداف في شوط واحد قد جعل اللاعبين يصلوا لمرحلة التشبع والاكتفاء بما تحقق في شوط واحد . اننا نطالب الممرن الفرنس غارزيتو بضرورة العمل على وآد هذه الظاهرة المخيفة في مهدها قبل ان تستشري وتستفحل ويصعب علاجها على اعتبار ان كل الفرق لن تكون مثل نيل الحصاحيصا الذي لم يستغل تباين مستوى الهلال وتراجع لاعبيه الى المناطق الخلفية من اجل العودة الى اجواء المباراة ومعادلة النتيجة لاسيما وانهم قد احرزوا هدف في شوط اللعب الاول "
ليه كده يامعز
ـــــــــــــــــ
ونحن نبحث عن زيادة الغلة وفي ظل السيطرة الميدانية المطلقة لنجوم الاسياد يابى الحارس الدولي المعز الا ان يخرب الرصة ويغترف غلطة شاطر اهدت فريق النيل الحصاحيصا هدف غير مستحق ملعوب من على بعد 30 ياردة ليستقر في مرمى الزعيم الهلالي لحظة تقدم المعز من مرماه بلا مبرر واللاعب امادو شعيبو نفسه لم يكن يتوقع ان تثمر عن تلك التصويبة المفاجيئة عن هدف لانها جاءت من مكان بعيد ومرمى الهلال يقف فيه الحارس المعز والهدف صراحة اصابنا في مقتل وجعلنا نضع ايدينا على قلوبنا والمعز يكرر اخطائه البدائية التي ساهمت في فقدان الفريق الهلالي لعدد من المباريات في البطولة الافريقية وبرغم ان المعز قد عاد وكفرر عن خطئيه في الهدف بابعاد كرة خطيرة لفريق النيل في الدقيقة 63 من الراسية الخطيرة للاعب النيل باقنو الا انها لم تشفع له لاننا كنا نريد لشباك الهلال ان تبقى عذراء دون ان يصل اليها مهاجمي النيل من فرصة ميتة تثير الاشمئزاز والتقزز جعلت المعز نفسه يضع كلتا يديه على راسه في اشارة واضحة الى ان الهدف استروبيا ولايمكن له ان يسكن مرمى حارس مبتدى وليس حارس في قامة المعز محجوب حارس السودان الاول . وللمعز نقول العترة بتصلح المشي ولتكن تلك الهفوة طريقك الى حماية العرين الهلالي بصورة اكثر تميزا ويقظة وثبات بين الخشبات فما يعيب المعز هو حالة الشرود والتوهان الذي يعتريه خلال المباريات ومتى تخلص المعز من هذه الجزئية فسيبقى كعهده واحد من افضل حراس افريقيا على الاطلاق "
وشهد شاهد من أهلها
ـــــــــــــــــــــــــــ
جاء استنكار عدد من جماهير الوصيف الذين يتحلوا بالوعي ورجاحة الفكر وسعة الافق بقيادة ابو شاكوش ورفاقه جاء استنكار هولاء النفر لمنح جائزة النجومية في لقاء الوصيف الماصي امام مستضيفه فريق النسور للنجم المتمرد المشطوب لسوء السلوك هيثمونا وحجبها عن نجمهم وولدنا السابق احمد الباشا الذي كان بحق وحقيقة نجما فوق العادة لتلك المباراة حيث جاء الاستنكار ليؤكد حقيقة ماذهبنا اليه في مقالنا اول امس حيث اكدنا بان منح الجائزة للنجم العجوز المتصابي هو محاولة ترضية ورفع للمعنويات المنهارة اصلا عند النجم المتمرد مما يؤكد باننا نبحث عن الامانة في الاختيار وتنصيب النجوم في المباريات التي تلعب في دوري سوداني الممتاز حتى لايمنح عرق المبدعين الى نجوم لايستحقونها ولابوشاكوش ورفاقه من مشجعي المريخ الشرفاء نقول طوبى لكم فانتم لاتدفنوا الرؤس في الرمال مثل البعض من المطبلين الذين يسعون الى ان يخلقوا من الفسيخ شربات ولكن هيهات .. وهيهات !!!
فاصلة ... أخيرة
ــــــــــــــــــــــ
لم تترك تلك الصحيفة المعادية والمحسوبة مجازا على الكيان الهلالي لم تترك شاردة ولاواردة تتعلق بالاساءة الى مجلس البرير الا واحصتها واعطتها ماتستحقه من متابعة وتمحيص برغم ان كل اعاءاتهم خاوية كفؤاد ام موسى ولاتمت الى الحقيقة باى صلة من الصلات فبالامس قالوا بان الصاعقة تراوري قد رهن هاتفه النقال لدى احدى محطات البتورل لكي يمون سيارته بالبترول يحدث هذا واللاعب وفي نفس تلك الليلة كان قد تسلم مبلغ مالي يصل الى خمسة الف دولار فاى فرية اعظم من هذه ولم تمر 24 ساعة حتى خرجوا علينا بمطالبة لاعبي الهلال بحافز مباراة مريخ السلطان معلنين تذمرهم وسخطهم على الادارة ويبدو ان هولاء القوم لايدركوا بان مثل هذه الاكاذيب يمكنها ان تفقد الجريدة مصداقيتها وتجعلها مصدر السخرية والتندر عند جماهير الاسياد بالدرجة التي ستجعلها تتكدس في ارفف المكتبات وتعود كرجيع يباع بالكيلو لاصحاب البقالات والدكاكين ولن نقول سوى ان كل وعاء بما فيه ينضح .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هلال ولا في الخيال وليه كده يامعز
291 تمريرة متقنة نفذها نجوم الاسياد في موقعة التماسيح الغرقانين في بحر الاسياد 291 تمريرة متقنة وملعوبة نفذها نجوم الاسياد في شوط اللعب الاول مقابل 16 تمريرة خاطئة اى ابداع واى امتاع اكثر من هذا لقد كنا على قناعة تامة بان شكل الاسياد في لقاء التماسيح الذي انتهى بثلاثية ولا اجمل سيكون مغايرا عن ماكان عليه في قلاء الافتتاح فقد كان نجوم الهلال في الموعد في لقاء التماسيح الذي انتهى بثلاثية ولا احلى في الوقت الذي كان يفترض ان ينتهي فيه اللقاء بهزيمة نكراء تتحدث بذكرها الركبان ولكن سوء الطالع والشفقة والتسرع وعدم التركيز امام مرمى التماسيح بالاضافة الى التوفيق الذي كان عليه حارس التماسيح الوصيفي السابق محمد كمال كل تلك الجزئيات ساهمت في خروج الفريق النيلابي بتلك الهزيمة الثلاثية والتي هي قطعا لم ترضي تطلعاتنا لانه كان بالامكان افضل مما كان . ففي شوط اللعب الاول وحده كان يمكن لرماة الهلال من ان يغرقوا هولاء التماسيح في هزيمة تاريخية قد تصل الى سبعة اهداف لو ان الصاقعة تراوري قد احسن التعامل مع الكرات السهلة التي تهيات له امام المرمى ومنها الكرة الانفرادية في الدقيقة 47 مع نهاية الشوط الاول والتي انبرى فيها من المدافعين وحارس المرمى وواجه الخشبات الثلاثة الخالية من حارسها ولكنه لعب الكرة بجوار الشباك واخذ يسخر من الكرة التي رفضت ان تعانق الشباك بعد ان فعل تراوري كل شئ من المراوغة والانفلات وخداع الحارس وماالى ذلك ولكن النهاية لم تكن سليمة وقبل هذه الفرصة السانحة كانت راسية القيصر مساوي في الدقيقة 26 والتي اصطدمت في عارضة المرمى لتحرم مساوي من هدف ملعوب . لقد ادى نجوم الهلال شوط اول خرافي طبقوا من خلاله كل تقنيات الكرة العصرية الحديثة من حيث الاداء الجاد واللعب الممرحل والانتقال السريع من الخطوط الخلفية الى الخطوط الامامية والمساندة الجانبية من الاطراف والاختراق من العمق واللعب في ملعب الفريق المقابل بالدرجة التي ارهقت نجوم النيل وجعلتهم في موقف لايحسدون عليه على الاطلاق فقد شهدنا الثنائيات والمثلثات والمربعات وشهدنا اللعب من اللمسة الواحدة والتحرك بالكرة وبدون الكرة وشهدنا التهديف بالراس والقدم ومن داخل المنطقة وخارجها وشهدنا التابلوهات الفنية واللعب المموسق وكلها اساسيات افتقدناها في لقاء الافتتاح امام فريق مريخ السلطان والهلال يلعب على ارضية غير معبدة وبرغم ان كل الاهداف الثلاثة قد جاءت مرسومة وملعوبة ومتعوب عليها الا اننا لابد من ان نتوقف عند الجملة التكتيكية المرسومة بعناثة والتي نفذها نجوم الهلال ببراعة واتقان عبر الهدف الثالث الذي احرزه الصاعقة تراوري بطريقة الكبار عندما هيأ القيصر سيف مساوي الكرة لاكانغا والذي كان في موضع مريح للتهديف ولكنه وجد زميله تراوري في موضع افضل فمرر له الكرة فلسعها بيمنية خاطفة لتستقر في المقص العلوي لمرمى الحارس محمد كمال حارس التماسيح كهدف متعوب عليه نفذ بجملة تكتيكية رائعة بكل المقاييس.
واذا كان هنالك ملابد ان نشير اليه ونقف عنده وقفة متانية فهو التباين الغريب في مستوى لاعبي الهلال خلال الشوط الثاني والذي تراجع فيه الاداء بصورة مخيفة وشهدنا الفريق يلعب بصورة مغايرة عن ماكان عليه في شوط اللعب الاول بالدرجة التي تقلصت فيها التمريرات من 291 تمريرة صحيحة الى 91 تمريرة صحيحة مقابل 19 تمريرة خاطيئة وهي جزئية غريبة لاندري هل هي مرتبطة بالجوانب اللياقية عند اللاعبين ام ان احراز الفريق لثلاثة اهداف في شوط واحد قد جعل اللاعبين يصلوا لمرحلة التشبع والاكتفاء بما تحقق في شوط واحد . اننا نطالب الممرن الفرنس غارزيتو بضرورة العمل على وآد هذه الظاهرة المخيفة في مهدها قبل ان تستشري وتستفحل ويصعب علاجها على اعتبار ان كل الفرق لن تكون مثل نيل الحصاحيصا الذي لم يستغل تباين مستوى الهلال وتراجع لاعبيه الى المناطق الخلفية من اجل العودة الى اجواء المباراة ومعادلة النتيجة لاسيما وانهم قد احرزوا هدف في شوط اللعب الاول "
ليه كده يامعز
ـــــــــــــــــ
ونحن نبحث عن زيادة الغلة وفي ظل السيطرة الميدانية المطلقة لنجوم الاسياد يابى الحارس الدولي المعز الا ان يخرب الرصة ويغترف غلطة شاطر اهدت فريق النيل الحصاحيصا هدف غير مستحق ملعوب من على بعد 30 ياردة ليستقر في مرمى الزعيم الهلالي لحظة تقدم المعز من مرماه بلا مبرر واللاعب امادو شعيبو نفسه لم يكن يتوقع ان تثمر عن تلك التصويبة المفاجيئة عن هدف لانها جاءت من مكان بعيد ومرمى الهلال يقف فيه الحارس المعز والهدف صراحة اصابنا في مقتل وجعلنا نضع ايدينا على قلوبنا والمعز يكرر اخطائه البدائية التي ساهمت في فقدان الفريق الهلالي لعدد من المباريات في البطولة الافريقية وبرغم ان المعز قد عاد وكفرر عن خطئيه في الهدف بابعاد كرة خطيرة لفريق النيل في الدقيقة 63 من الراسية الخطيرة للاعب النيل باقنو الا انها لم تشفع له لاننا كنا نريد لشباك الهلال ان تبقى عذراء دون ان يصل اليها مهاجمي النيل من فرصة ميتة تثير الاشمئزاز والتقزز جعلت المعز نفسه يضع كلتا يديه على راسه في اشارة واضحة الى ان الهدف استروبيا ولايمكن له ان يسكن مرمى حارس مبتدى وليس حارس في قامة المعز محجوب حارس السودان الاول . وللمعز نقول العترة بتصلح المشي ولتكن تلك الهفوة طريقك الى حماية العرين الهلالي بصورة اكثر تميزا ويقظة وثبات بين الخشبات فما يعيب المعز هو حالة الشرود والتوهان الذي يعتريه خلال المباريات ومتى تخلص المعز من هذه الجزئية فسيبقى كعهده واحد من افضل حراس افريقيا على الاطلاق "
وشهد شاهد من أهلها
ـــــــــــــــــــــــــــ
جاء استنكار عدد من جماهير الوصيف الذين يتحلوا بالوعي ورجاحة الفكر وسعة الافق بقيادة ابو شاكوش ورفاقه جاء استنكار هولاء النفر لمنح جائزة النجومية في لقاء الوصيف الماصي امام مستضيفه فريق النسور للنجم المتمرد المشطوب لسوء السلوك هيثمونا وحجبها عن نجمهم وولدنا السابق احمد الباشا الذي كان بحق وحقيقة نجما فوق العادة لتلك المباراة حيث جاء الاستنكار ليؤكد حقيقة ماذهبنا اليه في مقالنا اول امس حيث اكدنا بان منح الجائزة للنجم العجوز المتصابي هو محاولة ترضية ورفع للمعنويات المنهارة اصلا عند النجم المتمرد مما يؤكد باننا نبحث عن الامانة في الاختيار وتنصيب النجوم في المباريات التي تلعب في دوري سوداني الممتاز حتى لايمنح عرق المبدعين الى نجوم لايستحقونها ولابوشاكوش ورفاقه من مشجعي المريخ الشرفاء نقول طوبى لكم فانتم لاتدفنوا الرؤس في الرمال مثل البعض من المطبلين الذين يسعون الى ان يخلقوا من الفسيخ شربات ولكن هيهات .. وهيهات !!!
فاصلة ... أخيرة
ــــــــــــــــــــــ
لم تترك تلك الصحيفة المعادية والمحسوبة مجازا على الكيان الهلالي لم تترك شاردة ولاواردة تتعلق بالاساءة الى مجلس البرير الا واحصتها واعطتها ماتستحقه من متابعة وتمحيص برغم ان كل اعاءاتهم خاوية كفؤاد ام موسى ولاتمت الى الحقيقة باى صلة من الصلات فبالامس قالوا بان الصاعقة تراوري قد رهن هاتفه النقال لدى احدى محطات البتورل لكي يمون سيارته بالبترول يحدث هذا واللاعب وفي نفس تلك الليلة كان قد تسلم مبلغ مالي يصل الى خمسة الف دولار فاى فرية اعظم من هذه ولم تمر 24 ساعة حتى خرجوا علينا بمطالبة لاعبي الهلال بحافز مباراة مريخ السلطان معلنين تذمرهم وسخطهم على الادارة ويبدو ان هولاء القوم لايدركوا بان مثل هذه الاكاذيب يمكنها ان تفقد الجريدة مصداقيتها وتجعلها مصدر السخرية والتندر عند جماهير الاسياد بالدرجة التي ستجعلها تتكدس في ارفف المكتبات وتعود كرجيع يباع بالكيلو لاصحاب البقالات والدكاكين ولن نقول سوى ان كل وعاء بما فيه ينضح .
