الكلاسيكو الأسباني دروس وعبر..!!
* سقط (سحرة) البارسا في ملعبهم وخسروا اياب نصف نهائي كأس ملك اسبانيا
بثلاثة أهداف مقابل هدف بعد مباراة تابعنا خلالها العديد من الدروس
المتعلقة بالروح الرياضية سواء من جانب اللاعبين او المشجعين..!!
* واعتقد ان الواقع الذي تعيشه كرتنا السودانية لا ولن يتماشى مع ما
شاهدناه في قمة الكرة الاسبانية (الراقية) والتي ثبت من خلالها ان مثالية
لاعبي برشلونة صارت لا تفيد في ظل العنف الذي مارسه (الجزارون) في صفوف
الريال..!!
* أخطأ الحكم كثيراً ورغم ذلك لم نتابع اي تجاوزات سواء من جانب اللاعبين
او الجماهير.. ولم نسمع الهتاف القمئ (جوة استادكم.. مش عارف اية)..؟!!
* رغم مرارة الهزيمة التي تعرض لها البارسا من نده اللدود الريال الا ان
الروح الرياضية كانت هي الأساس.. وتابعنا نجوم الفريقين يتعانقون بعد
نهاية اللقاء وجماهير البارسا تردد نشيد النادي..!!
* النتيجة التي انتهت عليها مباراة القمة الاسبانية أول امس ولو افترضنا
انها حدثت عندنا في السودان فإننا سنتابع العجب العجاب..!!
* جمهور الفريق الخاسر سيمطر الملعب بالحجارة.. ولن يسمح للمباراة
بالاكتمال.. وسيكون الحكم هو الشماعة والسبب الأول المتسبب في
الهزيمة..!!
* جمهور الفريق المنتصر لن يتوقف عن الهتاف القمئ الذي ذكرناه في السطور
السابقة ولن نستبعد ان يتصدر، الهتاف، جل الاصدارات المنتمية للفريق
الفائز في اليوم التالي..!!
* مجلس ادارة الفريق الخاسر واعلامه لن يتركوا لإتحاد الكرة جنباً (ينام
عليه) وسنتابع الاتهامات هنا وهناك.. حتى الحكم فان الهجوم عليه لن يتوقف
وسيطالب كتاب الفريق الخاسر بعدم ادارته لأي مباراة لفريقهم في قادم
الايام..!!
* سنتابع في الأوساط السودانية كل ما هو عكسي لما حدث في اسبانية بعد
القمة.. خاصة واننا نفتقد لثقافة التنافس والمعاني الاساسية للرياضية
وكرة القدم على وجه الخصوص..!!
* الواقع يؤكد اننا لا ولن نستفيد من الدورس والعبر التي نتابعها في
الدول المتقدمة.. لأننا لا نرغب في الاستفادة ودائماً ما نسلم انفسنا
للتعصب..!!
* التعصب الذي تتولى جل الاصدارات الرياضية نشره وتأجيج نيرانه بسياستها
التشجيعية وحرصها على مسح الثوابت التي من أجلها يكون التنافس الرياضي
الشريف..!!
* لا احد يريد استيعاب ان الفوز والهزيمة وجهات لعملة التنافس الرياضي في
كل المناشط وعلى رأسها كرة القدم..!!
* البحث عن اسباب لتبرير الهزيمة، حتى ولو كانت غير منطقية، يظل هو اسلوب
صحافتنا قبل ادرايينا ولاعبينا..!!
* ان سياسة إلغاء الآخر، والتقليل من شأنه، واحتقاره، والتأكيد على
تواضعه، تحتاج منا لتعديل وتصحيح لتكون تلك الخطوة هي الأولى لنا في طريق
الاتجاه الصحيح
* سقط (سحرة) البارسا في ملعبهم وخسروا اياب نصف نهائي كأس ملك اسبانيا
بثلاثة أهداف مقابل هدف بعد مباراة تابعنا خلالها العديد من الدروس
المتعلقة بالروح الرياضية سواء من جانب اللاعبين او المشجعين..!!
* واعتقد ان الواقع الذي تعيشه كرتنا السودانية لا ولن يتماشى مع ما
شاهدناه في قمة الكرة الاسبانية (الراقية) والتي ثبت من خلالها ان مثالية
لاعبي برشلونة صارت لا تفيد في ظل العنف الذي مارسه (الجزارون) في صفوف
الريال..!!
* أخطأ الحكم كثيراً ورغم ذلك لم نتابع اي تجاوزات سواء من جانب اللاعبين
او الجماهير.. ولم نسمع الهتاف القمئ (جوة استادكم.. مش عارف اية)..؟!!
* رغم مرارة الهزيمة التي تعرض لها البارسا من نده اللدود الريال الا ان
الروح الرياضية كانت هي الأساس.. وتابعنا نجوم الفريقين يتعانقون بعد
نهاية اللقاء وجماهير البارسا تردد نشيد النادي..!!
* النتيجة التي انتهت عليها مباراة القمة الاسبانية أول امس ولو افترضنا
انها حدثت عندنا في السودان فإننا سنتابع العجب العجاب..!!
* جمهور الفريق الخاسر سيمطر الملعب بالحجارة.. ولن يسمح للمباراة
بالاكتمال.. وسيكون الحكم هو الشماعة والسبب الأول المتسبب في
الهزيمة..!!
* جمهور الفريق المنتصر لن يتوقف عن الهتاف القمئ الذي ذكرناه في السطور
السابقة ولن نستبعد ان يتصدر، الهتاف، جل الاصدارات المنتمية للفريق
الفائز في اليوم التالي..!!
* مجلس ادارة الفريق الخاسر واعلامه لن يتركوا لإتحاد الكرة جنباً (ينام
عليه) وسنتابع الاتهامات هنا وهناك.. حتى الحكم فان الهجوم عليه لن يتوقف
وسيطالب كتاب الفريق الخاسر بعدم ادارته لأي مباراة لفريقهم في قادم
الايام..!!
* سنتابع في الأوساط السودانية كل ما هو عكسي لما حدث في اسبانية بعد
القمة.. خاصة واننا نفتقد لثقافة التنافس والمعاني الاساسية للرياضية
وكرة القدم على وجه الخصوص..!!
* الواقع يؤكد اننا لا ولن نستفيد من الدورس والعبر التي نتابعها في
الدول المتقدمة.. لأننا لا نرغب في الاستفادة ودائماً ما نسلم انفسنا
للتعصب..!!
* التعصب الذي تتولى جل الاصدارات الرياضية نشره وتأجيج نيرانه بسياستها
التشجيعية وحرصها على مسح الثوابت التي من أجلها يكون التنافس الرياضي
الشريف..!!
* لا احد يريد استيعاب ان الفوز والهزيمة وجهات لعملة التنافس الرياضي في
كل المناشط وعلى رأسها كرة القدم..!!
* البحث عن اسباب لتبرير الهزيمة، حتى ولو كانت غير منطقية، يظل هو اسلوب
صحافتنا قبل ادرايينا ولاعبينا..!!
* ان سياسة إلغاء الآخر، والتقليل من شأنه، واحتقاره، والتأكيد على
تواضعه، تحتاج منا لتعديل وتصحيح لتكون تلك الخطوة هي الأولى لنا في طريق
الاتجاه الصحيح