في ايه ياعم
* دخل الجمهور في عام 2009 لمشاهدة المباراة الحدث وهو يسأل هو (الحاصل شنو ) سؤال طرح بأكثر من لهجة وأكثر من لغة حتي أن احد الزملاء في مصر هاتفني ( في إيه ياعم) والغريب العجيب أن نفس الزميل هاتفني في العام السابق له وبعبارة لم تكد تفارق أذني حتي هذه اللحظة (إيه الحلاوة دي ياعم) والفارق بين العبارتين كبير ففي الأولي كانت مباراة الهلال مع مازيمبي بطل النسخة الأخيرة من الأبطال عندما هزم الهلال بخمسة أهداف مازلنا في حيرة حتي هذه اللحظة من أسبابها ومسبباتها ثم هل استفدنا من تلك الهزيمة حتي لا تحدث مستقبلا ؟ والعبارة الثانية استقبلتها بسعادة عابرة وهي إبان مباراة الهلال والأهلي القاهري في الخرطوم وذكري الثلاثية التي اسكنها أبناء الهلال في شباك الحضري حارس أفريقيا الأول .ثم يكون السؤال وبإلحاح أين ذاك البدر ؟ الذي أرعب واسكت واتعب فريق القرن!!
*اجترار هذه الذكري ونحن في العام 2010 ومازال حلمنا أن نري الهلال يقترن اسمه تاريخيا بالكأس الأفريقي.
*وللحقيقة الهلال يملك مدرب ولاعبين من العيار الثقيل يمكن أن يحدثوا الفارق ويحققوا الحلم في هذا العام ..وكذا الحال للحقيقة فان الإرباك الإداري الذي حدث يمكن أن يعصف بهذا الحلم
*سعدنا كغيرنا بالتحرك الذي حدث لإعادة الأوضاع في الهلال لسابق عهدها إداريا عندما كان الاستقرار يحيط بالفريق وكان الناتج أن حقق الهلال الكثير وأصبح اسما يخشي مواجهته أفريقيا من قبل كبار أفريقيا
*أمام الهلال مواجهة صعبة ضد بطل يعتبر بكل المقاييس من العيار الثقيل فمعظم مواجهات الأندية الأفريقية التي تتزامن مع لقاء الزعيم تعتبر مواجهات ضعيفة لاترقي لمواجهة الهلال وافريكاسبورت العاجي ..صحيح أن الهلال حقق التعادل أمام هذا الفريق في عقر داره ولكن مستوي الهلال الأخير الذي ظهر به في أخر مواجهاته الدورية يقلق بالإضافة لغياب الروح التي تميز بها لاعبوا الهلال
*اواكثر الأمور التي بدأت بالفعل تثير الأهلة هي ما يقدم عليه رأس الجهاز الفني في الفريق المستر كامبوس من تصريحات وتصرفات عكسية تنتج كردة فعل فوري لكل ظاهرة تحدث لا تتوافق معه كمدرب خبير..هذا إن مررنا تصريحاته عبر الصحف الرياضية قبل مباراة الفريق أمام هلال الجبال من تنصله من وعد الجمهور الهلالي بأي بطولة لا محلية ولا افريقية وكان نتاج لذلك هزيمة الفريق معنويا في كادوقلي وأخر تصرفات كامبوس العنترية التي يتعامل بها بردة الفعل هو تركه لمران الفريق عند انقطاع التيار الكهربائي وغيرها الكثير من تركه الإشراف علي مباراة الفريق أمام جزيرة الفيل !! نعلم أن كامبوس يتعامل باحترافية ولا تتوافق معه السبهللية والعشوائية التي تدار بها الرياضة في السودان فهنالك ظروف يجب أن يقدرها خارجة أحياننا عن نطاق الاحترافية الذي يجيد هو التعامل به ويطالب به .. اعتقد أن كامبوس يمثل جزء من الانهيار المعنوي الذي ظل يلازم أداء الفريق في المباريات الأخيرة ونتمنى قبل أن تقع الفأس في الرأس من المجلس الهلالي الائتلافي أن يجلس مع المدرب وكلمة ورد غطاها.ماذا يريد كامبوس؟ مع إيماننا التام أن الاستقرار الفني مفتاح الانتصار
*سعدت أيضا كغيري أن المجلس الهلالي رتب وجدول حقوق اللاعبين وقام بدفع استحقاقات البعض قبل المواجهة المصيرية أمام افريكاسبورت العاجي والذي حضر قبل 5 أيام من المباراة مما يعني اهتمام الفريق الايفواري بالمباراة ورفع معنويات لاعبي الهلال وإعادة هذه الروح ستمثل بالتأكيد نسبة كبيرة قبل مواجه أفيال أفريكا
*هكذا هي الكرة امنحني استقرار إداري وفني وإيفاء بالحقوق عندها سنري الزعيم الذي نحب وستعود سيرته الأولي وذكري المباريات العالقة في الأذهان
*بالأمس كانت عودة البرنس أمير الكفر للتمرين سعادة كبيرة للجمهور ودفعه معنوية لزملائه اللاعبين فالبرنس قيثارة هذا الزمان
*الهلال في حالته الطبيعية لا خوف عليه من افريكاسبورت أو أفريقيا بكاملها .لذا توفير الظروف الطبيعية وحجب المشاكل الإدارية هي مفتاح عودة الزعيم من خلال مباراة افريكاسبورت
*ماحدث من انقطاع للتيار الكهربائي في تمرين الهلال يفتح الباب وجرس إنذار مبكر بضرورة الاهتمام بالإستاد وتهيئته لمباراة افريكاسبورت فلسنا في حاجة لمتابعة نفس السيناريو الذي حدث أمام مازيمبي
*التشجيع مسئولية الجماهير الهلالية ولن نرسل صوت نداء لروابط الهلال أو مجموعة اولتراس الأسود الزرقاء المتميزة وكفي فهم يعرفون دورهم مسبقا
*التحية لقناة الشروق وهي تتميز بالنقل الحصري لمباراتي القمة الأفريقية بعد أن تميزت بنقل مباراة الهلال السابقة من ساحل العاج
*خيول زرقاء قادرة علي العطاء
*أيام معدودة وستكون مشهودة بإذن الله الواحد الأحد يوم الأحد حيث ينازل هلال العظمة هلال العزة بدر التمام الهلة بقايا افريكاسبورت الطامح في الترقي للدور الثاني من بطولة الكبار علي حساب سيد البلد
* نثق في لاعبينا ونثق في جمهور الزعيم ملح المعركة وإن يكن الحسم فللجمهور كلمة وهتافات
* دخل الجمهور في عام 2009 لمشاهدة المباراة الحدث وهو يسأل هو (الحاصل شنو ) سؤال طرح بأكثر من لهجة وأكثر من لغة حتي أن احد الزملاء في مصر هاتفني ( في إيه ياعم) والغريب العجيب أن نفس الزميل هاتفني في العام السابق له وبعبارة لم تكد تفارق أذني حتي هذه اللحظة (إيه الحلاوة دي ياعم) والفارق بين العبارتين كبير ففي الأولي كانت مباراة الهلال مع مازيمبي بطل النسخة الأخيرة من الأبطال عندما هزم الهلال بخمسة أهداف مازلنا في حيرة حتي هذه اللحظة من أسبابها ومسبباتها ثم هل استفدنا من تلك الهزيمة حتي لا تحدث مستقبلا ؟ والعبارة الثانية استقبلتها بسعادة عابرة وهي إبان مباراة الهلال والأهلي القاهري في الخرطوم وذكري الثلاثية التي اسكنها أبناء الهلال في شباك الحضري حارس أفريقيا الأول .ثم يكون السؤال وبإلحاح أين ذاك البدر ؟ الذي أرعب واسكت واتعب فريق القرن!!
*اجترار هذه الذكري ونحن في العام 2010 ومازال حلمنا أن نري الهلال يقترن اسمه تاريخيا بالكأس الأفريقي.
*وللحقيقة الهلال يملك مدرب ولاعبين من العيار الثقيل يمكن أن يحدثوا الفارق ويحققوا الحلم في هذا العام ..وكذا الحال للحقيقة فان الإرباك الإداري الذي حدث يمكن أن يعصف بهذا الحلم
*سعدنا كغيرنا بالتحرك الذي حدث لإعادة الأوضاع في الهلال لسابق عهدها إداريا عندما كان الاستقرار يحيط بالفريق وكان الناتج أن حقق الهلال الكثير وأصبح اسما يخشي مواجهته أفريقيا من قبل كبار أفريقيا
*أمام الهلال مواجهة صعبة ضد بطل يعتبر بكل المقاييس من العيار الثقيل فمعظم مواجهات الأندية الأفريقية التي تتزامن مع لقاء الزعيم تعتبر مواجهات ضعيفة لاترقي لمواجهة الهلال وافريكاسبورت العاجي ..صحيح أن الهلال حقق التعادل أمام هذا الفريق في عقر داره ولكن مستوي الهلال الأخير الذي ظهر به في أخر مواجهاته الدورية يقلق بالإضافة لغياب الروح التي تميز بها لاعبوا الهلال
*اواكثر الأمور التي بدأت بالفعل تثير الأهلة هي ما يقدم عليه رأس الجهاز الفني في الفريق المستر كامبوس من تصريحات وتصرفات عكسية تنتج كردة فعل فوري لكل ظاهرة تحدث لا تتوافق معه كمدرب خبير..هذا إن مررنا تصريحاته عبر الصحف الرياضية قبل مباراة الفريق أمام هلال الجبال من تنصله من وعد الجمهور الهلالي بأي بطولة لا محلية ولا افريقية وكان نتاج لذلك هزيمة الفريق معنويا في كادوقلي وأخر تصرفات كامبوس العنترية التي يتعامل بها بردة الفعل هو تركه لمران الفريق عند انقطاع التيار الكهربائي وغيرها الكثير من تركه الإشراف علي مباراة الفريق أمام جزيرة الفيل !! نعلم أن كامبوس يتعامل باحترافية ولا تتوافق معه السبهللية والعشوائية التي تدار بها الرياضة في السودان فهنالك ظروف يجب أن يقدرها خارجة أحياننا عن نطاق الاحترافية الذي يجيد هو التعامل به ويطالب به .. اعتقد أن كامبوس يمثل جزء من الانهيار المعنوي الذي ظل يلازم أداء الفريق في المباريات الأخيرة ونتمنى قبل أن تقع الفأس في الرأس من المجلس الهلالي الائتلافي أن يجلس مع المدرب وكلمة ورد غطاها.ماذا يريد كامبوس؟ مع إيماننا التام أن الاستقرار الفني مفتاح الانتصار
*سعدت أيضا كغيري أن المجلس الهلالي رتب وجدول حقوق اللاعبين وقام بدفع استحقاقات البعض قبل المواجهة المصيرية أمام افريكاسبورت العاجي والذي حضر قبل 5 أيام من المباراة مما يعني اهتمام الفريق الايفواري بالمباراة ورفع معنويات لاعبي الهلال وإعادة هذه الروح ستمثل بالتأكيد نسبة كبيرة قبل مواجه أفيال أفريكا
*هكذا هي الكرة امنحني استقرار إداري وفني وإيفاء بالحقوق عندها سنري الزعيم الذي نحب وستعود سيرته الأولي وذكري المباريات العالقة في الأذهان
*بالأمس كانت عودة البرنس أمير الكفر للتمرين سعادة كبيرة للجمهور ودفعه معنوية لزملائه اللاعبين فالبرنس قيثارة هذا الزمان
*الهلال في حالته الطبيعية لا خوف عليه من افريكاسبورت أو أفريقيا بكاملها .لذا توفير الظروف الطبيعية وحجب المشاكل الإدارية هي مفتاح عودة الزعيم من خلال مباراة افريكاسبورت
*ماحدث من انقطاع للتيار الكهربائي في تمرين الهلال يفتح الباب وجرس إنذار مبكر بضرورة الاهتمام بالإستاد وتهيئته لمباراة افريكاسبورت فلسنا في حاجة لمتابعة نفس السيناريو الذي حدث أمام مازيمبي
*التشجيع مسئولية الجماهير الهلالية ولن نرسل صوت نداء لروابط الهلال أو مجموعة اولتراس الأسود الزرقاء المتميزة وكفي فهم يعرفون دورهم مسبقا
*التحية لقناة الشروق وهي تتميز بالنقل الحصري لمباراتي القمة الأفريقية بعد أن تميزت بنقل مباراة الهلال السابقة من ساحل العاج
*خيول زرقاء قادرة علي العطاء
*أيام معدودة وستكون مشهودة بإذن الله الواحد الأحد يوم الأحد حيث ينازل هلال العظمة هلال العزة بدر التمام الهلة بقايا افريكاسبورت الطامح في الترقي للدور الثاني من بطولة الكبار علي حساب سيد البلد
* نثق في لاعبينا ونثق في جمهور الزعيم ملح المعركة وإن يكن الحسم فللجمهور كلمة وهتافات
