نهاية المسلسل التركي (سيطرة)..!!
* على عكس ما كان متوقعاً فقد حقق مهرجان الهلال لإستقبال اللاعبين الجدد
والاحتفال بالاستقلال نجاحاً جماهيرياً باهراً وضاقت المدرجات
بالمشجعين..!!
* وكانت الملاحظة الأبرز ان الحضور لم يهتفوا للاعب بعينه وانما كان
الهلال هو العنوان الكبير في تفاعلاتهم اثناء المهرجان مع جميع
اللاعبين..!!
* غابت (نغمة سيدا) التي عكرت صفو السماء الزرقاء طوال الموسم التنافسي
الماضي الشئ الذي انعكس ايجاباً على نفسية جل اللاعبين..!!
* المهرجان كان اللقاء المباشر الأول بين افراد الهلال وجماهيرهم بعد
غيبة.. واعتقد ان الاهتمام الجماهيري الكبير اعاد الثقة لنفوس اللاعبين
بلا استثناء..!!
* ان الحقيقة الأبرز التي لمسناها من خلال مهرجان أمس الأول تتمثل في
التخلص من كابوس كبير كان يكبل اقدام اللاعبين ويتسبب في بلبلة لا حدود
لها على الصفحات الرياضية..!!
* أرتدة سيدي بيه الرقم (8) ولعل تلك الخطوة علاقتها مباشرة بأن اللاعب
أجنبي لأن الموضوع ما كان يمكن ان يحدث من احد لاعبي الهلال ولا احد
يسألني لماذا..؟!!
* كان مهرجان الهلال الاخير هو الحلقة الاخيرة للمسلسل التركي، ممتد
الحلقات، المسمى بـ(سيطرة في الديار الزرقاء)..!!
* وبلاشك فان انتهاء ذلك المسلسل الطويل الممل من شأنه ان يحرر لاعبي
الهلال ويحفزهم لمزيد من البذل والعطاء..!!
* ان ما حدث أول أمس عبّر بطريقة عملية واكد ان اي لاعب ومهما بلغ اسمه
او وضعيته وجماهيريته لا يمكن ان يؤثر على مسيرة فريق كبير..!!
* وقناعتنا تلك مبنية على اعتبار ان الاشخاص سواء في الادارة او التدريب
او البساط الاخضر زائلون ويبقى الكيان شامخاً لأن الكيان هو من يصنع
النجوم وليس العكس..!!
* الحقيقة التي اكدها مهرجان الهلال أمس نتمنى ان يقتنع بها أهل المريخ
الذين لا يزال مهاويس الاعلام بينهم يمارسون سياسة التمجيد ولا يملون
ممارسة التطبيل..!!
* حتى بعد ذهاب الوالي واستمرار المسيرة فان احد من المتفلتين لم يستوعب
الدرس وفيما يبدو انهم لا ولن يستوعبوا..!!
* لا ادري ما هو شعور (سيطرة) بعدما تابع الجماهير تتدافع بتلقائية
لمساندة فريقها في ثوبه الجديد.. اعتقد انه سيبدأ في العودة الى واقعه
ويبتعد رويدا رويدا عن الأوهام التي احاطه بها البعض..!!
* بعدما تم تحجيمه في بلده.. عاد الحضري لممارسة (التمثيل) علينا مع
العلم ان اللاعب اشار الى انه يدرس العديد من العروض تمهيداً لمغادرة
المريخ نهاية الموسم الحالي
* على عكس ما كان متوقعاً فقد حقق مهرجان الهلال لإستقبال اللاعبين الجدد
والاحتفال بالاستقلال نجاحاً جماهيرياً باهراً وضاقت المدرجات
بالمشجعين..!!
* وكانت الملاحظة الأبرز ان الحضور لم يهتفوا للاعب بعينه وانما كان
الهلال هو العنوان الكبير في تفاعلاتهم اثناء المهرجان مع جميع
اللاعبين..!!
* غابت (نغمة سيدا) التي عكرت صفو السماء الزرقاء طوال الموسم التنافسي
الماضي الشئ الذي انعكس ايجاباً على نفسية جل اللاعبين..!!
* المهرجان كان اللقاء المباشر الأول بين افراد الهلال وجماهيرهم بعد
غيبة.. واعتقد ان الاهتمام الجماهيري الكبير اعاد الثقة لنفوس اللاعبين
بلا استثناء..!!
* ان الحقيقة الأبرز التي لمسناها من خلال مهرجان أمس الأول تتمثل في
التخلص من كابوس كبير كان يكبل اقدام اللاعبين ويتسبب في بلبلة لا حدود
لها على الصفحات الرياضية..!!
* أرتدة سيدي بيه الرقم (8) ولعل تلك الخطوة علاقتها مباشرة بأن اللاعب
أجنبي لأن الموضوع ما كان يمكن ان يحدث من احد لاعبي الهلال ولا احد
يسألني لماذا..؟!!
* كان مهرجان الهلال الاخير هو الحلقة الاخيرة للمسلسل التركي، ممتد
الحلقات، المسمى بـ(سيطرة في الديار الزرقاء)..!!
* وبلاشك فان انتهاء ذلك المسلسل الطويل الممل من شأنه ان يحرر لاعبي
الهلال ويحفزهم لمزيد من البذل والعطاء..!!
* ان ما حدث أول أمس عبّر بطريقة عملية واكد ان اي لاعب ومهما بلغ اسمه
او وضعيته وجماهيريته لا يمكن ان يؤثر على مسيرة فريق كبير..!!
* وقناعتنا تلك مبنية على اعتبار ان الاشخاص سواء في الادارة او التدريب
او البساط الاخضر زائلون ويبقى الكيان شامخاً لأن الكيان هو من يصنع
النجوم وليس العكس..!!
* الحقيقة التي اكدها مهرجان الهلال أمس نتمنى ان يقتنع بها أهل المريخ
الذين لا يزال مهاويس الاعلام بينهم يمارسون سياسة التمجيد ولا يملون
ممارسة التطبيل..!!
* حتى بعد ذهاب الوالي واستمرار المسيرة فان احد من المتفلتين لم يستوعب
الدرس وفيما يبدو انهم لا ولن يستوعبوا..!!
* لا ادري ما هو شعور (سيطرة) بعدما تابع الجماهير تتدافع بتلقائية
لمساندة فريقها في ثوبه الجديد.. اعتقد انه سيبدأ في العودة الى واقعه
ويبتعد رويدا رويدا عن الأوهام التي احاطه بها البعض..!!
* بعدما تم تحجيمه في بلده.. عاد الحضري لممارسة (التمثيل) علينا مع
العلم ان اللاعب اشار الى انه يدرس العديد من العروض تمهيداً لمغادرة
المريخ نهاية الموسم الحالي
