راي حر
صلاح الاحمدي
رؤساء اتحادات لا يعرفهم احد
حل الازمة التى تعيشها الرياضة السودانية غير خاف على احد رغم حالات التجميل التى يقوم بها مسؤلى هذه الرياضة بالعابها المختلفة سوء الاولمبية او غير الاولمبية وايضا الاخرى وعددها كثير جميعهاتصب فى قالب واحد وبهدف واحد هو احراز انجاز تزين به صدر السودان او حتى احراز المزيد من النجازات على كل الاصعدة ليظل اسم السودان متواجدا فى المحافل الدولية لو صحت لكان للرياضة شان اخر .انما للاسف كثير من هذه الاتحادات المنوط بها ادارة سياسة اللعبة التى تسير امورها . الاان الاحوال تسير على ما يرام فتتحول اروقة الاتحاد الى تكية او سبيل او تركة لاصحاب الشان الحل والربط فيها بدون حس ولا خبر الا فيما نادرا
طبعا ضاعت اخبار الرياضة التى للسودان فيها تاريخ مشرف وانجازات مقارنة ببعض الدول واختفت فى دهاليذهؤلا المسئولون الجدد الذين حولوه الى درجة ثانية وسبوبة خاصة .رؤساء الاتحادات الذين جات بهم الجهة الادارية او الجمعيات العمومية التابعة لهذه القيادة التى اصبحت تئن وجابت الى الرياضة اكتاف
هناك مسؤلون ورؤساء اتحادات لا يعرفهم احدولا يسمع عنهم .ويسافرون على حساب الاتحاد للكل البلاد فى المهمات الرياضية دون تكاف الفرص بينهم بل تجد ان احدهم يسافر ثلاثة مرات خلال شهرين ونج من يذهب لحجز المعسكر ثم متابعة المعسكر لان المرحلة الثالثة لانهاء الاجراءات ودفع الحساب الذى يكون له فيه كومشن .
والاهم ان هذه الالعاب لايكف اصحابها عن المنادة بالدعم وعدم وعدم تخلى الدولة وعدم كفاية المال لاحراز بطولة او اقامة معسكر رغم ان ما ينادون به فى برامجهم الانتخابية اذا كنت هناك انتخابات لنه احيانا تاتى كثير من المجالس بالتزكية
الاتحادات الرياضية فى السودان اصبحت خطرا ووبالا على الرياضة بمسؤليها الذين امسكوا فيها وبتلابيبها وبقبضة حديدية هناك روساء اتحادات لهم ربع قرن واكثر يقربون من يشاءون ويبعدون والاهم ونجد بعض رؤساء الاتحادات لا يعرفهم احد
نافذة
ضحكت حتى بانت نواجزى من تصريحات ريئس نادى الاهلى الحرطومى للتصريحات بخصوص الوفاق وريئس الروساء شيخ ادريس يوسف الذى كان ولا زال هو العثرة الحجر الوحيدة فى طريقه بعد ان اطلق العنان للبعض وظل يجاهر بالعداء لرموز الاهلى وقدامى اللاعبين عبر الاذاعات والصحف
والاقطاب على العموم اذا اراد اهل الاهلى الوفاق جميعا عليهم تنقية السرائر وطوى صفحات الخلاف والتسامح ما بينهم حتى يعود الاهلى الى مصاف الاندية فى الدولاب الادارى
التحية لابناء نادى الامتداد وهم يخضون تجربة الديمقراطية لاختيار مجلس متناقم ليقود الفريق فى المرحلة القادمة يوم السبت كما يجب التكاتف والتعاضدد وليعلم الناء الامتداد بان الديمقراطية ليس لها غالب اومهزوم وانما الاختيار هو لم ترى القاعدة من هو كف ليقود مرحلة الفريق الذى تخرج من صلبه كثير من افذاذ اللاعبين الذين اثروا الساحة الرياضية بروائع وفنون الكرة بالبلاد مع تمنياتنا لمن يكسبون ود القاعدة بالوصول بالفريق الى مراحل متقدمة كما نود للذين لم يحالفهم الحظ بالديمقراطية ان يفعلوها الترقب والحزار وهم يمدون ايديهم بيضاء لناديهم الامتداد العملاق
نافذة
يجب ان نجعل قضية اللاعب بكرى المدينة وايكانغا حد للخلافات الهلالية بين اللاعبين من خلال وعاء جامع وقالب اجتماعى يعمل الجهاز الفنى على تفعيله والتقرب بين الاعبين لهم امزجتهم وعاداتهم وتقاليدهم حتى داخل الوطن الوحد ناهيك الاجانب
كما ان يتم العقاب داخل اروقة الجهاز الفنى حتى يعلم اللاعبين انه معنى بتلك القضايا الفنية طالما الفريق فة معسكر وليس مباراة رسمية كما جرت العادة فى البلدان المتقدمة
خاتمة
اعتزال ريئس نادى الاهلى يعنى ولوج شيخ ادريس سدنة راسة الاهلى بالطبع هو سؤال مهم قبل الوفاق والمجلس ناقص
صلاح الاحمدي
رؤساء اتحادات لا يعرفهم احد
حل الازمة التى تعيشها الرياضة السودانية غير خاف على احد رغم حالات التجميل التى يقوم بها مسؤلى هذه الرياضة بالعابها المختلفة سوء الاولمبية او غير الاولمبية وايضا الاخرى وعددها كثير جميعهاتصب فى قالب واحد وبهدف واحد هو احراز انجاز تزين به صدر السودان او حتى احراز المزيد من النجازات على كل الاصعدة ليظل اسم السودان متواجدا فى المحافل الدولية لو صحت لكان للرياضة شان اخر .انما للاسف كثير من هذه الاتحادات المنوط بها ادارة سياسة اللعبة التى تسير امورها . الاان الاحوال تسير على ما يرام فتتحول اروقة الاتحاد الى تكية او سبيل او تركة لاصحاب الشان الحل والربط فيها بدون حس ولا خبر الا فيما نادرا
طبعا ضاعت اخبار الرياضة التى للسودان فيها تاريخ مشرف وانجازات مقارنة ببعض الدول واختفت فى دهاليذهؤلا المسئولون الجدد الذين حولوه الى درجة ثانية وسبوبة خاصة .رؤساء الاتحادات الذين جات بهم الجهة الادارية او الجمعيات العمومية التابعة لهذه القيادة التى اصبحت تئن وجابت الى الرياضة اكتاف
هناك مسؤلون ورؤساء اتحادات لا يعرفهم احدولا يسمع عنهم .ويسافرون على حساب الاتحاد للكل البلاد فى المهمات الرياضية دون تكاف الفرص بينهم بل تجد ان احدهم يسافر ثلاثة مرات خلال شهرين ونج من يذهب لحجز المعسكر ثم متابعة المعسكر لان المرحلة الثالثة لانهاء الاجراءات ودفع الحساب الذى يكون له فيه كومشن .
والاهم ان هذه الالعاب لايكف اصحابها عن المنادة بالدعم وعدم وعدم تخلى الدولة وعدم كفاية المال لاحراز بطولة او اقامة معسكر رغم ان ما ينادون به فى برامجهم الانتخابية اذا كنت هناك انتخابات لنه احيانا تاتى كثير من المجالس بالتزكية
الاتحادات الرياضية فى السودان اصبحت خطرا ووبالا على الرياضة بمسؤليها الذين امسكوا فيها وبتلابيبها وبقبضة حديدية هناك روساء اتحادات لهم ربع قرن واكثر يقربون من يشاءون ويبعدون والاهم ونجد بعض رؤساء الاتحادات لا يعرفهم احد
نافذة
ضحكت حتى بانت نواجزى من تصريحات ريئس نادى الاهلى الحرطومى للتصريحات بخصوص الوفاق وريئس الروساء شيخ ادريس يوسف الذى كان ولا زال هو العثرة الحجر الوحيدة فى طريقه بعد ان اطلق العنان للبعض وظل يجاهر بالعداء لرموز الاهلى وقدامى اللاعبين عبر الاذاعات والصحف
والاقطاب على العموم اذا اراد اهل الاهلى الوفاق جميعا عليهم تنقية السرائر وطوى صفحات الخلاف والتسامح ما بينهم حتى يعود الاهلى الى مصاف الاندية فى الدولاب الادارى
التحية لابناء نادى الامتداد وهم يخضون تجربة الديمقراطية لاختيار مجلس متناقم ليقود الفريق فى المرحلة القادمة يوم السبت كما يجب التكاتف والتعاضدد وليعلم الناء الامتداد بان الديمقراطية ليس لها غالب اومهزوم وانما الاختيار هو لم ترى القاعدة من هو كف ليقود مرحلة الفريق الذى تخرج من صلبه كثير من افذاذ اللاعبين الذين اثروا الساحة الرياضية بروائع وفنون الكرة بالبلاد مع تمنياتنا لمن يكسبون ود القاعدة بالوصول بالفريق الى مراحل متقدمة كما نود للذين لم يحالفهم الحظ بالديمقراطية ان يفعلوها الترقب والحزار وهم يمدون ايديهم بيضاء لناديهم الامتداد العملاق
نافذة
يجب ان نجعل قضية اللاعب بكرى المدينة وايكانغا حد للخلافات الهلالية بين اللاعبين من خلال وعاء جامع وقالب اجتماعى يعمل الجهاز الفنى على تفعيله والتقرب بين الاعبين لهم امزجتهم وعاداتهم وتقاليدهم حتى داخل الوطن الوحد ناهيك الاجانب
كما ان يتم العقاب داخل اروقة الجهاز الفنى حتى يعلم اللاعبين انه معنى بتلك القضايا الفنية طالما الفريق فة معسكر وليس مباراة رسمية كما جرت العادة فى البلدان المتقدمة
خاتمة
اعتزال ريئس نادى الاهلى يعنى ولوج شيخ ادريس سدنة راسة الاهلى بالطبع هو سؤال مهم قبل الوفاق والمجلس ناقص