راى حر
صلاح الاحمدى
الماحى ريئس هيئة البراعم والناشيئن
يبدو انى مست عصبا ملتهبا عندما كتبت فى الاسبوع الماضى عن الحضور المتميز لريئس هيئة البراعم والناشيئن بمحلية الخرطوم الشاب الماحى سليمان فى كل الاحتفالات التى تخص البراعم والناشيئن والشباب والروابط وعن ضرورة الاتجاه الى ثورة كروية شاملة لها خطة محدد فى مجال البراعم والناشيئن والروابط والشباب وفك الارتباط عنها حتى يزيح الستار الحاجب لمسؤلياتها بين الجهات الاربعة وهى هيئة البراعم والناشيئن والشباب ومحلية الخرطوم للبراعم والناشيئن والاتحاد العام السودانى للناشيئن والاتحاد العام المعنى ايضا بفرق الشباب والناشيئن
لنستقطب كل الخبراء الذين هاجروا ذلك القطاع الحيوى المهم الحساس بافكارهم وجهدهم الكروية والتربوية فى العمل فى القطاع الشبابى والابحاث والتطبيقات للخروج من دوامة الازمات التى تلاحقنا وتحاصرنا بداء من الملاعب للبراعم والناشيئن والشباب لسد العجز الموجود فى الدولاب الادارى الذى لا يخفى على عين لا ان تريد ان لا ترى ما هوجميل من اجل البراعم والناشيئن وهم مستقبل السودان القادم بمشيئة الله والرقى بالمؤاسسة التى تعنى بامورهم .
ثم الانطلاق الى الطرق العلمية التى من شانها تجعلنا نواكب العالم الشبابى المذهل
اضرب مثلا شاهدته فى الاحتفال الاخير لمحلية الخرطوم للبراعم والناشيئن عندما فتحوا اهل المعتمدية الباب على مصرعيه امام كل شرائح الشبابيىة والنسائية البراعم والناشيئن وحتى كبار السن كانوا لحظت الاحتفال بتوزيع المعدات فى صورة مبسطة وجميلة ومختصرة لم يحس بها الحاضرين لا تتطلوه زينة باهية ولا زخف يحفها ولا مالية تحفها بميزانية يصعب لمها
كان من الاسباب الاساسية توفير المناخ الرياضى لكى ليبتكروا ويبدعوا على ارض الواقع كبداية للعام الذى اطلقت عليه محلية الخرطوم عام البراعم والناشيئن والشباب فى ظل شباب قادريين على تحقيق ما عجز عنه الاخرون بوضعيات كبيرة وامكانيات مهولة كان عنوانه البذخ الرياضى الذى يساوى صفر فى المحصلة النهائية ملاعب خاوية ومهجورة ترتاده الكلاب الضالة ويمنع الصغار من اللعب فيها فى السنين الماضية
نافذة
لابد ان نقف اجلال واحتراما لقائد مسيرة محلية الخرطوم اللواء عمر ابراهيم نمر لختياره الذى صادف اهله حين اسند هيئة البراعم والناشيئن بالمحلية لشاب ضليع رياضى مطبوع خلوق حصيف متواضع الذى رايناه بامة اعيننا وهو يجول بيننا فى الاحتفالية ليتم جمالها وابداعتها التى كان الموثر الوحيد فيها حتى تعانق الشباب بروح مشبعة بالانتماء كان فيها الكل بنبض واحد هو النجاح .
دون غيره من الذين يجلسون فى مثل هذه الاحتفالية فى ابراج عاجية مشيدة بالنرجسية ونفخ الذات وتفخم الامكنة والازمنة التى لا تسمن ولا تغنى من جوع
حتى بذغ فجرالناشيئن والشباب فى محلية الخرطوم حين تقلد الشاب الماحى سليمان الذى اتى من صلب الرياضة لاعبا بالناشيئن داخل البلاد وخارجها
وقديما قالوا اعطوا العيش لخبازوا حتى لوياكل نصفه ولكن نقول فى ظل رجل مثل الماحى سليمان قد يصعب على الخباز اكل نصفه بعد الاستنارةباضافة هؤلا الشباب المستنرين سوف يكون لها شان كبير فى خارطة الكرة بالبلاد وتجنب الشباب من كل مهو مضيعة للوقت من خلال البرامج الرياضية المتنوعة
نافذة اخيرة
لابد ان تكون اشادتنا بقدر ما رايناه من عمل وافكار فى مدةوجيزة لهذه المحلية فى قطاع ىالبراعم والناشيئن بقيادة الاستاذ الماحى سليمان بعد تاكدت مسامعنا من خلال عدة مؤتمرات عقدت بان كل الافكار والمشاريع على نطاق البراعم والناشيئن بالمحلية من عمل هذا الرجل الذى يعرف كيف يدير اصعب ملف فى البلاد وهو قطاع البراعم والناشيئن والشباب .نطمع ونود و ننادى ان يكون الدور الاخير لهذا الرجل المشرئب الى الامام هو تقلده ريئس هيئة البراعم والناشيئن بولاية الخرطوم مع كوكبته النيرة ليخرجوا كل ما بطاقاتهم التى ظلت حبيسة عبر الامكانيات المحدودة ورغم ذلك كانوا عند الموعد الذى ضرب لهم
خاتمة
وخير دليل احتفال توزيع المعدات التى لايقارن ثمنها بما كان زمان ولا حتى ميزانيتها
حرص اصغر طفل وهو يرجوا بابا الطيب حسن بدوى ان يراس الماحى سليمان هيئة البراعم والناشيئن بولاية الخرطوم الفترة المقبلة حرصهم لاب يسعى اليهم فى كل المحن ويحل كل المعضلات الدراسية التى من شانها ان تجعل النشئ يعمل من اجل الابداع هل يلبى بابا الطيب حسن بدوى طلب هؤلا البراعم والناشيئن هذا ما تسفر عنه الايام وصناديق الاختراع
صلاح الاحمدى
الماحى ريئس هيئة البراعم والناشيئن
يبدو انى مست عصبا ملتهبا عندما كتبت فى الاسبوع الماضى عن الحضور المتميز لريئس هيئة البراعم والناشيئن بمحلية الخرطوم الشاب الماحى سليمان فى كل الاحتفالات التى تخص البراعم والناشيئن والشباب والروابط وعن ضرورة الاتجاه الى ثورة كروية شاملة لها خطة محدد فى مجال البراعم والناشيئن والروابط والشباب وفك الارتباط عنها حتى يزيح الستار الحاجب لمسؤلياتها بين الجهات الاربعة وهى هيئة البراعم والناشيئن والشباب ومحلية الخرطوم للبراعم والناشيئن والاتحاد العام السودانى للناشيئن والاتحاد العام المعنى ايضا بفرق الشباب والناشيئن
لنستقطب كل الخبراء الذين هاجروا ذلك القطاع الحيوى المهم الحساس بافكارهم وجهدهم الكروية والتربوية فى العمل فى القطاع الشبابى والابحاث والتطبيقات للخروج من دوامة الازمات التى تلاحقنا وتحاصرنا بداء من الملاعب للبراعم والناشيئن والشباب لسد العجز الموجود فى الدولاب الادارى الذى لا يخفى على عين لا ان تريد ان لا ترى ما هوجميل من اجل البراعم والناشيئن وهم مستقبل السودان القادم بمشيئة الله والرقى بالمؤاسسة التى تعنى بامورهم .
ثم الانطلاق الى الطرق العلمية التى من شانها تجعلنا نواكب العالم الشبابى المذهل
اضرب مثلا شاهدته فى الاحتفال الاخير لمحلية الخرطوم للبراعم والناشيئن عندما فتحوا اهل المعتمدية الباب على مصرعيه امام كل شرائح الشبابيىة والنسائية البراعم والناشيئن وحتى كبار السن كانوا لحظت الاحتفال بتوزيع المعدات فى صورة مبسطة وجميلة ومختصرة لم يحس بها الحاضرين لا تتطلوه زينة باهية ولا زخف يحفها ولا مالية تحفها بميزانية يصعب لمها
كان من الاسباب الاساسية توفير المناخ الرياضى لكى ليبتكروا ويبدعوا على ارض الواقع كبداية للعام الذى اطلقت عليه محلية الخرطوم عام البراعم والناشيئن والشباب فى ظل شباب قادريين على تحقيق ما عجز عنه الاخرون بوضعيات كبيرة وامكانيات مهولة كان عنوانه البذخ الرياضى الذى يساوى صفر فى المحصلة النهائية ملاعب خاوية ومهجورة ترتاده الكلاب الضالة ويمنع الصغار من اللعب فيها فى السنين الماضية
نافذة
لابد ان نقف اجلال واحتراما لقائد مسيرة محلية الخرطوم اللواء عمر ابراهيم نمر لختياره الذى صادف اهله حين اسند هيئة البراعم والناشيئن بالمحلية لشاب ضليع رياضى مطبوع خلوق حصيف متواضع الذى رايناه بامة اعيننا وهو يجول بيننا فى الاحتفالية ليتم جمالها وابداعتها التى كان الموثر الوحيد فيها حتى تعانق الشباب بروح مشبعة بالانتماء كان فيها الكل بنبض واحد هو النجاح .
دون غيره من الذين يجلسون فى مثل هذه الاحتفالية فى ابراج عاجية مشيدة بالنرجسية ونفخ الذات وتفخم الامكنة والازمنة التى لا تسمن ولا تغنى من جوع
حتى بذغ فجرالناشيئن والشباب فى محلية الخرطوم حين تقلد الشاب الماحى سليمان الذى اتى من صلب الرياضة لاعبا بالناشيئن داخل البلاد وخارجها
وقديما قالوا اعطوا العيش لخبازوا حتى لوياكل نصفه ولكن نقول فى ظل رجل مثل الماحى سليمان قد يصعب على الخباز اكل نصفه بعد الاستنارةباضافة هؤلا الشباب المستنرين سوف يكون لها شان كبير فى خارطة الكرة بالبلاد وتجنب الشباب من كل مهو مضيعة للوقت من خلال البرامج الرياضية المتنوعة
نافذة اخيرة
لابد ان تكون اشادتنا بقدر ما رايناه من عمل وافكار فى مدةوجيزة لهذه المحلية فى قطاع ىالبراعم والناشيئن بقيادة الاستاذ الماحى سليمان بعد تاكدت مسامعنا من خلال عدة مؤتمرات عقدت بان كل الافكار والمشاريع على نطاق البراعم والناشيئن بالمحلية من عمل هذا الرجل الذى يعرف كيف يدير اصعب ملف فى البلاد وهو قطاع البراعم والناشيئن والشباب .نطمع ونود و ننادى ان يكون الدور الاخير لهذا الرجل المشرئب الى الامام هو تقلده ريئس هيئة البراعم والناشيئن بولاية الخرطوم مع كوكبته النيرة ليخرجوا كل ما بطاقاتهم التى ظلت حبيسة عبر الامكانيات المحدودة ورغم ذلك كانوا عند الموعد الذى ضرب لهم
خاتمة
وخير دليل احتفال توزيع المعدات التى لايقارن ثمنها بما كان زمان ولا حتى ميزانيتها
حرص اصغر طفل وهو يرجوا بابا الطيب حسن بدوى ان يراس الماحى سليمان هيئة البراعم والناشيئن بولاية الخرطوم الفترة المقبلة حرصهم لاب يسعى اليهم فى كل المحن ويحل كل المعضلات الدراسية التى من شانها ان تجعل النشئ يعمل من اجل الابداع هل يلبى بابا الطيب حسن بدوى طلب هؤلا البراعم والناشيئن هذا ما تسفر عنه الايام وصناديق الاختراع
