الى جنات الخلد يا (أسطورة).. وتحية لكسلا..!!
* سكت الكنار.. ورحل الاسطورة.. واختار المولى عز وجل عبده الراحل المقيم
محمود عبد العزيز ليكون الى جواره بعد معاناة كبيرة وعميقة مع المرض..
نسأل الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته مع
الصديقين والشهداء.. انا لله وانا اليه راجعون.
* جميل ان تقوم الدولة بتكريم المبدعين وهم احياء.. ورائعة تلك الخطوة
التي قامت بها وزارة مجلس الوزراء أول أمس والمتمثلة في الاحتفال بتدشين
كتاب الدكتور كسلا (محطات في حياتي)أأأأ..!!
* بقدرما كان الاحتفال رائعاً الاّ اننا تلمسنا من خلاله معاناة عدم
الإهتمام بالأرشفة خاصة وان الموضوع كان يتعلق بقامة سامقة كالدكتور
كسلا..!!
* غياب الأرشيف الذي طرقنا على بابه عدة مرات في هذه المساحة وأكدنا انه
يتسبب في انقطاع تواصل الأجيال تحدث عنه الدكتور كسلا بألم عميق..!!
* مع العلم ان الدكتور لم يلعب الكرة في العصور الوسطى وانما مارسها خلال
حقبة السبعينيات القريبة..!!
* اعتمد كسلا مجبراً على عرض الصور وقصاصات الصحف للحديث عن فترته التي
ارتدى فيها شعار الهلال والمنتخب..!!
* وكان الفيديو الأكثر عمقاً وجاذبية لكسلا بشعار نادي النصر الاماراتي
في خطوة مؤلمة أحرجت كل من حضر التكريم بصالة مركز ام درمان الثقافي..!!
* ان غياب وانقطاع تواصل الاجيال هو الذي يتسبب في كثير من التعصب الذي
يحدث حالياً سواء بين المشجعين او الاعلاميين..!!
* اللفتة بالجد كانت بارعة وجديرة بالاشادة والتقدير.. وتستحق عليها
وزارة مجلس الوزراء الشكر الجزيل خاصة وان أمثال الدكتور كسلا من
المبدعين السودانيين لا حصر لهم سواء داخل السودان او خارجه..!!
* ان ما قدمه الدكتور كسلا للرياضة والسودان يستحق منا التوقف امامه
والعمل على ابرازه وتشجيع الآخرين على ان يحذو حذو الدكتور الذي يكفيه
ذلك الحضور المقدر..!!
* كل الامنيات ان تواصل وزارة مجلس الوزراء مشوارها في الاهتمام
بالمبدعين ببلادي وتكريمهم بالصورة التي توزاي ما قدموه لوطنهم..!!
* والتحية للدكتور كسلا الذي زرف الدموع وكشف بلا رياء حجم الرابط الوثيق
بينه وعشقه الازرق نادي الهلال..!!
* التحية لكل المبدعين في بلادي وفي كل المجالات الرياضية والفنية
والادبية والثقافية مع الامنيات ان تعمل اجهزتنا الاعلامية على تلافي
سلبيات غياب الأرشفة
* سكت الكنار.. ورحل الاسطورة.. واختار المولى عز وجل عبده الراحل المقيم
محمود عبد العزيز ليكون الى جواره بعد معاناة كبيرة وعميقة مع المرض..
نسأل الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته مع
الصديقين والشهداء.. انا لله وانا اليه راجعون.
* جميل ان تقوم الدولة بتكريم المبدعين وهم احياء.. ورائعة تلك الخطوة
التي قامت بها وزارة مجلس الوزراء أول أمس والمتمثلة في الاحتفال بتدشين
كتاب الدكتور كسلا (محطات في حياتي)أأأأ..!!
* بقدرما كان الاحتفال رائعاً الاّ اننا تلمسنا من خلاله معاناة عدم
الإهتمام بالأرشفة خاصة وان الموضوع كان يتعلق بقامة سامقة كالدكتور
كسلا..!!
* غياب الأرشيف الذي طرقنا على بابه عدة مرات في هذه المساحة وأكدنا انه
يتسبب في انقطاع تواصل الأجيال تحدث عنه الدكتور كسلا بألم عميق..!!
* مع العلم ان الدكتور لم يلعب الكرة في العصور الوسطى وانما مارسها خلال
حقبة السبعينيات القريبة..!!
* اعتمد كسلا مجبراً على عرض الصور وقصاصات الصحف للحديث عن فترته التي
ارتدى فيها شعار الهلال والمنتخب..!!
* وكان الفيديو الأكثر عمقاً وجاذبية لكسلا بشعار نادي النصر الاماراتي
في خطوة مؤلمة أحرجت كل من حضر التكريم بصالة مركز ام درمان الثقافي..!!
* ان غياب وانقطاع تواصل الاجيال هو الذي يتسبب في كثير من التعصب الذي
يحدث حالياً سواء بين المشجعين او الاعلاميين..!!
* اللفتة بالجد كانت بارعة وجديرة بالاشادة والتقدير.. وتستحق عليها
وزارة مجلس الوزراء الشكر الجزيل خاصة وان أمثال الدكتور كسلا من
المبدعين السودانيين لا حصر لهم سواء داخل السودان او خارجه..!!
* ان ما قدمه الدكتور كسلا للرياضة والسودان يستحق منا التوقف امامه
والعمل على ابرازه وتشجيع الآخرين على ان يحذو حذو الدكتور الذي يكفيه
ذلك الحضور المقدر..!!
* كل الامنيات ان تواصل وزارة مجلس الوزراء مشوارها في الاهتمام
بالمبدعين ببلادي وتكريمهم بالصورة التي توزاي ما قدموه لوطنهم..!!
* والتحية للدكتور كسلا الذي زرف الدموع وكشف بلا رياء حجم الرابط الوثيق
بينه وعشقه الازرق نادي الهلال..!!
* التحية لكل المبدعين في بلادي وفي كل المجالات الرياضية والفنية
والادبية والثقافية مع الامنيات ان تعمل اجهزتنا الاعلامية على تلافي
سلبيات غياب الأرشفة
