والحل عند الحويج.. وصورة مع التحية والتبريكات للدكتور محمد شريف الذي (صفق) في مقال رائع (بالانتباهة) عن الصفات والصفحات التي أصبحت تصاحب المغترب وابن المغترب وتيراب المغترب وعفش المغترب وحماة المغترب ، وصديقنا صلاح الحويج أبى إلا أن يساهم (بتحرير) صفحة جديدة لكي تحرر صفحة واحة المغتربين (البايرة) وباقي الصفحات الباردة الموجهة للمغترب ود (الغفلة) هذا المغترب القائم بروس والكل أصبح يكيل ويعوس فوق( عِزو) وحتى (الصبر) يرضع (عزو) والمغترب صائم حتى يؤذن له من امين جهاز رعاية السودانيين العاملين بالخارج .. والصحفي الاستاذ صلاح الحويج صاحب محلات واحة المغتربين ووجد الساحة خلا وفتح ضلفة تانية بإسم (مع المغتربين) .. واصبح (يقرد) لنا نحن القرود .. اليوم صلاح الحويج يكتب عن الجمعية الخيرية للمغتربين بعد الاتصالات الكثيرة التي وردته من (المودرين) بالخارج يطالبونه بتبي فكرة جمعية خيرية لرعاية المغتربين .. اللهم لطفك نعم قال تلقيت اتصالات عديدة عن المشاكل التي يعيشها المغتربين من ومن .. ووجد رأس الحبل الذي يلف رقاب المغفلين بالخارج ووجد الحل في عشرة (10× 500 الف مغترب يراجعون السفارات والجهاز كل عام = 5 مليون بالجديد و خمسة مليارات بالقديم .. خمسة وخميسة على عيون إعلام جهاز المغتربين الذي دائما مايحتاط بإجابات موثقة لكل سؤال يطلبه الامين في البرامج الموجهة للمغتربين يا د. شريف .. سئل مرة امين المغتربين على الهواء عن الجمارك ؟ كانت الاجابة مصحوبة بفيلم عن اخر اجتماعاته مع الجمارك .. ونرجع (للضرب والنتيحة الصاح ) وتصحيح الاستاذ صلاح. 10 دراهم × 500 الف تساوي خمسة مليارات بسعر صلاح. والمشروع جاهز للاستفتاء بالقاعة الكبرى بمكاتب الامين للسادة وبالقاعة القليدة المتخصصة في التقاليد بادارة المرأة وحسن السلوك . المغتربين المشاترين والشاطرين المحتجين على فرق (السعن) عليهم مراجعة ادارة التخبيط والمزمزة والاطلاع على الدراسات التي جلبت من الخارج للتوصل (لقولة الخير) 5 مليار سنويا والتي نفذتها (شركة الرؤية) التي دشنت قناة المغتربين الرقمية وهذا الرقم في فرق اللسع 250 مليون هي اتعاب الدراسات وده عشانكم انتو ياحلوين وهذه الجمعية تنضوي تحتها (جمعية رعاية المغتربين الحلوين) من زيادة السكر.. ولو ما الجمعية دى حبوب السكرى والدغت البديكم ليها منو؟؟ متى يسدل الستار ياحويج على مثل هذه المسرحيات الحلوات .. جمعية للاسر المتعثرة . ولا أحد يسأل عن سبب التعثر ، وجمعية للعودة الطوعية ولا أحد يعرف ماذا تعني : أن تعود طائع مختار أو ضائع محتار أو ضالع من (جزمة) ماقدرك واوصى مفتي الجهاز بتثبيتها على رجلك بمسمار (مركب( متى يسدل هذا الستار و..
امين المغتربين وأنا الدولة.. وزكية زكريا
..وذكاء امين المغتربين الذي غلب ذكاء (زكية زكريا) ودعا التهامي إلى اصدار منشور يحدد بالتنسيق مع جهاز المغتربين والجاليات السودانية بالخارج مسارب ومصارف زكاة المغتربين بعد النقاش المستفيض في هذا المؤتمر لتدخل وزارة الرعاية والضمان الاجتماعي ومن ثم الامانة العامة لديوان الزكاة مرحلة جديدة تحارب فيها الفقر بشكل منهجي وتحفظ كرامة الانسان السوداني في الخارج إلى حين عودته إلى وطنه . واوصى د. التهامي بتكوين آلية مشتركة بين الزكاة وجهاز المغتربين لتعظيم شعيرة الزكاة وتكوين صندوق رعاية (الهجرة) من وزارة المالية والاقتصاد الوطني وديوان الزكاة والاوقاف الاسلامية وصندوق دعم الولايات لمساعدة المغتربين وتوظيف زكاة المغتربين في المقام الاول في حل مشاكلهم ومحاربة الفقر بين العائدين منهم والمنقطعين والغارمين والمحتاجين ، واقر الدكتور التهامي أن هناك مشكلات تواجه المغتربين تتمثل في ارتفاع تكاليف التعليم والمستوى الاقتصادي و (الانحراف) السلوكي الذي بدأ يتنامى ويظهر وسط السودانيين باعتراف بعضهم إلى جانب عدم التواصل بين (المغتربين وجهازهم ) والعودة الجزئية اضافة الى المشكلات النفسية وغياب الهوية الذي يواجه قطاعا كبيرا من المغتربين في المهاجر واكد أن (جباية) المغتربين في عام 2011 بلغت 7 مليارات وفي 2012 بلغت 9 مليارات ، مبينا وجود اهمال من مؤسسات الدولة في فهم الهجرة وانهم يسعون إلى تصحيح هذه المفاهيم .. اللهم لطفك اللهم عطفك . وكشف التهامي ان اعداد المغتربين تقدر بحوالي (4) ملايين مغترب وان شريحة العمال فقط مليون ونصف وان 20% فقط من جملة المغتربين تحصل منهم الزكاة فيما لاتتجاوز نسبة الذين تجب عليهم الزكاة 30% وارجع ذلك لعدم دفع المغتربين للزكاة وغياب المعلومات وفهم منهج الزكاة داعياً إلى ضرورة نشر ثقافة الزكاة .
لمن نشكو الدولة ؟؟
وامين المغتربين الذي يجوب كل دول العالم لتفقد المغتربين اعترف اليوم بعدم التواصل بين المغتربين والجهاز .. ووجود إهمال من مؤسسات الدولة في فهم الهجرة .. نعم مؤسسات الدولة تفهم (الهجرة) وهناك وزارة مختصة بشئون (الهجرة) .. ومؤسسات الدولة تفهم المغترب في الدايرة تفهمو والاهمال الذي اعترفت به هو من مواليد الجهاز ونما وترعرع وشاب وما دخلوهو الكتاب بل عمل الجهاز على ادخال (الكنب) اولا وفيديو ومكواه كهربائية وسراير وستائر .. تلوم مؤسسات الدولة وانت تتسنم أكبر مؤسسة انشئت خصيصا (لرعاية المغتربين) هذه المؤسسة انشأتها الدولة فعن أي مؤسسات تتحدث يادكتور أم أصبحت أنت الدولة !!0
المحبط المبكي ..
كل دول العالم التي لديها (مغتربين) تفتخر بإنجازاتهم في وطنهم ومساهمتهم في دعم الإقتصاد.. اميننا الذكي يطلب من وزارة المالية والزكاة والاوقاف وصندوق دعم الولايات وصندوق دعم الطلاب أن يلموا (المغتربين) معهم .. اللهم لطفك . 20% من المغتربين كما قال الامين دفعوا 9 مليارات عبارة عن زكاتهم . وهذا المبلغ يمثل ربع العشر من مدخراتهم .. اذا كم تبلغ مدخرات 70% من المغتربين واين تدخر الآن ؟ قال صديقي : مدخرة بالخارج في إنتظار نقلها عبر تقنية (الاسبتكن) التي جلبها امين المغتربين من جهاز تنظيم شئون السويسريين العاملين بالخارج اثناء تفقده للمهاجرين هناك .
الجهاز الاستثماري ضرورة وعاجل جدا ..
بعد كل هذه الأماسي السعيدة برعاية جهاز المغتربين النائم والحالم (بالعفش) هاهو اليوم يصحو (الراعي) ليجد المآسي ويشكو من ضياع (السعية) وبعد ان جف الضرع وما في زول سأل وضاع (السعن) وما في زول يحاسب هاهو اليوم يعترف بضياع السعية والموجود منها متعثر يطلب دعم الدولة . متى توضع نقطة على اخر (السطو) ويرحل هذا الجهاز وإنشاء الجهاز الاستثماري للمغتربين يشيد المدن والجامعات والمزارع والمصانع وترحل خبرات ومدخرات المغتربين لوطنهم هذا الوطن الذي يعلن عن عطاء (لاستيراد مواطن) اللهم لطفك .
امين المغتربين وأنا الدولة.. وزكية زكريا
..وذكاء امين المغتربين الذي غلب ذكاء (زكية زكريا) ودعا التهامي إلى اصدار منشور يحدد بالتنسيق مع جهاز المغتربين والجاليات السودانية بالخارج مسارب ومصارف زكاة المغتربين بعد النقاش المستفيض في هذا المؤتمر لتدخل وزارة الرعاية والضمان الاجتماعي ومن ثم الامانة العامة لديوان الزكاة مرحلة جديدة تحارب فيها الفقر بشكل منهجي وتحفظ كرامة الانسان السوداني في الخارج إلى حين عودته إلى وطنه . واوصى د. التهامي بتكوين آلية مشتركة بين الزكاة وجهاز المغتربين لتعظيم شعيرة الزكاة وتكوين صندوق رعاية (الهجرة) من وزارة المالية والاقتصاد الوطني وديوان الزكاة والاوقاف الاسلامية وصندوق دعم الولايات لمساعدة المغتربين وتوظيف زكاة المغتربين في المقام الاول في حل مشاكلهم ومحاربة الفقر بين العائدين منهم والمنقطعين والغارمين والمحتاجين ، واقر الدكتور التهامي أن هناك مشكلات تواجه المغتربين تتمثل في ارتفاع تكاليف التعليم والمستوى الاقتصادي و (الانحراف) السلوكي الذي بدأ يتنامى ويظهر وسط السودانيين باعتراف بعضهم إلى جانب عدم التواصل بين (المغتربين وجهازهم ) والعودة الجزئية اضافة الى المشكلات النفسية وغياب الهوية الذي يواجه قطاعا كبيرا من المغتربين في المهاجر واكد أن (جباية) المغتربين في عام 2011 بلغت 7 مليارات وفي 2012 بلغت 9 مليارات ، مبينا وجود اهمال من مؤسسات الدولة في فهم الهجرة وانهم يسعون إلى تصحيح هذه المفاهيم .. اللهم لطفك اللهم عطفك . وكشف التهامي ان اعداد المغتربين تقدر بحوالي (4) ملايين مغترب وان شريحة العمال فقط مليون ونصف وان 20% فقط من جملة المغتربين تحصل منهم الزكاة فيما لاتتجاوز نسبة الذين تجب عليهم الزكاة 30% وارجع ذلك لعدم دفع المغتربين للزكاة وغياب المعلومات وفهم منهج الزكاة داعياً إلى ضرورة نشر ثقافة الزكاة .
لمن نشكو الدولة ؟؟
وامين المغتربين الذي يجوب كل دول العالم لتفقد المغتربين اعترف اليوم بعدم التواصل بين المغتربين والجهاز .. ووجود إهمال من مؤسسات الدولة في فهم الهجرة .. نعم مؤسسات الدولة تفهم (الهجرة) وهناك وزارة مختصة بشئون (الهجرة) .. ومؤسسات الدولة تفهم المغترب في الدايرة تفهمو والاهمال الذي اعترفت به هو من مواليد الجهاز ونما وترعرع وشاب وما دخلوهو الكتاب بل عمل الجهاز على ادخال (الكنب) اولا وفيديو ومكواه كهربائية وسراير وستائر .. تلوم مؤسسات الدولة وانت تتسنم أكبر مؤسسة انشئت خصيصا (لرعاية المغتربين) هذه المؤسسة انشأتها الدولة فعن أي مؤسسات تتحدث يادكتور أم أصبحت أنت الدولة !!0
المحبط المبكي ..
كل دول العالم التي لديها (مغتربين) تفتخر بإنجازاتهم في وطنهم ومساهمتهم في دعم الإقتصاد.. اميننا الذكي يطلب من وزارة المالية والزكاة والاوقاف وصندوق دعم الولايات وصندوق دعم الطلاب أن يلموا (المغتربين) معهم .. اللهم لطفك . 20% من المغتربين كما قال الامين دفعوا 9 مليارات عبارة عن زكاتهم . وهذا المبلغ يمثل ربع العشر من مدخراتهم .. اذا كم تبلغ مدخرات 70% من المغتربين واين تدخر الآن ؟ قال صديقي : مدخرة بالخارج في إنتظار نقلها عبر تقنية (الاسبتكن) التي جلبها امين المغتربين من جهاز تنظيم شئون السويسريين العاملين بالخارج اثناء تفقده للمهاجرين هناك .
الجهاز الاستثماري ضرورة وعاجل جدا ..
بعد كل هذه الأماسي السعيدة برعاية جهاز المغتربين النائم والحالم (بالعفش) هاهو اليوم يصحو (الراعي) ليجد المآسي ويشكو من ضياع (السعية) وبعد ان جف الضرع وما في زول سأل وضاع (السعن) وما في زول يحاسب هاهو اليوم يعترف بضياع السعية والموجود منها متعثر يطلب دعم الدولة . متى توضع نقطة على اخر (السطو) ويرحل هذا الجهاز وإنشاء الجهاز الاستثماري للمغتربين يشيد المدن والجامعات والمزارع والمصانع وترحل خبرات ومدخرات المغتربين لوطنهم هذا الوطن الذي يعلن عن عطاء (لاستيراد مواطن) اللهم لطفك .
